قصة وعبرة ...لكل يوم - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > خيمة الجلفة > الجلفة للمواضيع العامّة

الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

قصة وعبرة ...لكل يوم

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2012-08-05, 23:46   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
أحمد أبو عبد الرحمن
عضو محترف
 
الصورة الرمزية أحمد أبو عبد الرحمن
 

 

 
الأوسمة
وسام التميّز بخيمة الجلفة وسام العضو المميّز في منتديات الخيمة 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تقبل الله منا ومنكم صالح الاعمال

جزاك الله خيرا اختي الكبرى مباركة

ننتضر قصصك فلا تحرمينا تميزك

حفظك الله وحفظ لك اولادك وجعلك قرة عين زوجك ورضى عنك ورزقك رضى الوالدين








 


رد مع اقتباس
قديم 2012-08-06, 00:06   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
مباركة 1961
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية مباركة 1961
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحمد أبو عبد الرحمن مشاهدة المشاركة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تقبل الله منا ومنكم صالح الاعمال

جزاك الله خيرا اختي الكبرى مباركة

ننتضر قصصك فلا تحرمينا تميزك

حفظك الله وحفظ لك اولادك وجعلك قرة عين زوجك ورضى عنك ورزقك رضى الوالدين


رمضانكم كريم
هل اعجبتكم القصة وما رايك فى العبرة منها
استقيت موضوعى هذا من موقعى الخاص بقسمى حيث كتبت لا طفالى مجموعة من القصص القصيرة وطلبت منهم ايجاد العبرة من ذلك وكان العمل ممتعا مع الاطفال
وفى هذه الايام كنت وابنائى نتحاور احيانا حول السيرة النبوية بفعل المسلسلات الدينية التى نراها فى القنوات _وليمر الوقت _كنا نلجا الى حكاية بعض القصص التى تتلائم مع سنهم وما دام قد اطلعت على مجموعة من القصص من الكتب والجرائد اردت ان اشارككم اياها مع ابنائ
ساحاول ان انقل لكم المزيد منها------ ابنائى سنهم بين 20 و29 سنة_










رد مع اقتباس
قديم 2012-08-06, 00:12   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
فرح تاج
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

صح رمضانكم










رد مع اقتباس
قديم 2012-08-06, 00:32   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
مباركة 1961
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية مباركة 1961
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فرح تاج مشاهدة المشاركة
صح رمضانكم
ورمضانكم كريم
تقبل الله قيامكم وصيامكم










رد مع اقتباس
قديم 2012-08-06, 00:40   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
staifia
عضو متألق
 
الصورة الرمزية staifia
 

 

 
الأوسمة
فعالية المطابخ المركز الاول 
إحصائية العضو










افتراضي

قصتكـ فيها عبرة ذات قيمة كبيرة ,,,, شكرا
وهذه القصة تعجبني كثيرا لان فيها عبرة عظيمة ...

سافر ثلاثة من الشباب إلى دولة بعيدة لأمرٍ ما، وكان سكنهم في عمارة تتكون من 75 طابقاً..

ولم يجدوا سكناً إلاَّ في الدور الخامس والسبعين.

قال لهم موظف الاستقبال: نحن في هذه البلاد لسنا كنظامكم في
الدول العربية..

فالمصاعد مبرمجة على أن تغلق أبوابها تلقائياً عند الساعة (10)
ليلاً،

فلا بد أن يكون حضوركم قبل هذا الموعد.. لأنها لو أغلقت لا
تستطيع قوة أن تفتحها، فالكمبيوتر الذي يتحكم فيها في مبنىً بعيدٍ عنا!
مفهوم؟! قالوا: مفهوم .

وفي اليوم الأول.. خرجوا للنزهة.. وقبل العاشرة كانوا في سكنهم
لكن ما حدث بعد ذلك أنهم في اليوم التالي تأخروا إلى العاشرة
وخمس دقائق وجاءوا بأقصى سرعتهم كي يدركوا المصاعد لكن
هيهات!! أغلقت المصاعد أبوابها! توسلوا وكادوا يبكون! دون
جدوى.

فأجمعوا أمرهم على أن يصعدوا إلى غرفتهم عبر (السلالم- الدرج)
مشياً على الأقدام!..

قال قائل منهم: أقترح عليكم أمراً؟

قالوا: قل قال: أقترح أن كل واحدٍ منا يقص علينا قصة مدتها مدة
الصعود في (25) طابقاً.. ثم الذي يليه، ثم الذي يليه حتى
نصل إلى الغرفة

قالوا: نعم الرأي.. توكل على الله أنت وابدأ

قال: أما أنا فسأعطيكم من الطرائف والنكت ما يجعل بطونكم تتقطع
من كثرة الضحك! قالوا هذا ما نريد.. وفعلاً حدَّثهم بهذه
الطرائف حتى أصبحوا كالمجانين.. ترتج العمارة لضحكهم.

ثم.. بدأ دور الثاني فقال: أما أنا فعندي لكم قصصٌ لكنها جادة
قليلاً.. فوافقوا.. فاستلمهم مسيرة خمسة وعشرين طابقاً أخرى.

ثم الثالث.. قال لهم: لكني أنا ليس لكم عندي إلاَّ قصصا مليئة
بالنكد والهمِّ والغمِّ.. فقد سمعتم النكت.. والجد.. قالوا:
قل.. أصلح الله الأمير!! حتى نصل ونحن في أشد الشوق للنوم

فبدأ يعطيهم من قصص النكد ما ينغص عيش الملوك! فلما وصلوا إلى
باب الغرفة كان التعب قد بلغ بهم كل مبلغ.. قال: وأعظم قصة
نكد في حياتي.. أن مفتاح الغرفة

نسيناه لدى موظف الاستقبال في الدور الأرضي! فأغمي عليهم.


العبـــر منها هي

الشاب - منا- يلهو ويلعب ، وينكت ويرتكب الحماقات ، في
السنوات الخمس والعشرين من حياته.. سنواتٍ هي أجمل سنين
العمر.. فلا يشغلها بطاعة ولا بعقل

ثم.. يبدأ الجد في الخمس والعشرين الثانية.. تزوج.. ورزق
بأولاد.. واشتغل بطلب الرزق وانهمك في الحياة.. حتى بلغ
الخمسين.

ثم في الخمس والعشرين الأخيرة من حياته – وأعمار أمتي بين الستين
والسبعين وأقلهم من يجوز ذلك كما في الحديث- بدأ النكد..
تعتريه الأمراض.. والتنقل بين المستشفيات وإنفاق الأموال على
العلاج.. وهمِّ الأولاد.. فهذه طلقها زوجها.. وذلك بينه وبين
إخوته مشاكل كبيرة وخصومات بين الزوجات ،تحتاج تدخل هذا
الأب ، وتراكمت عليه الديون التي تخبط فيها من أجل إسعاد أسرته
،فلا هم الذين سعدوا ولا هو الذي ارتاح من هم الدَّين

حتى إذا جاء الموت.. تذكر أن المفتاح.. مفتاح الجنة.. كان
قد نسيه في الخمس والعشرين الأولى من حياته.. فجاء إلى الله
مفلساً.. "ربِ ارجعون.." ويتحسر و يعض على يديه "لو أن
الله هداني لكنت من المتقين" ويصرخ "لو أن لي كرة.." فيجاب
د

"{بَلَى قَدْ جَاءتْكَ آيَاتِي فَكَذَّبْتَ بِهَا وَاسْتَكْبَرْتَ وَكُنتَ مِنَ الْكَافِرِينَ}"










رد مع اقتباس
قديم 2012-08-06, 00:58   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
مباركة 1961
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية مباركة 1961
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ترب الندى مشاهدة المشاركة
شكـــــــــــرا بارك الله فيك
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة staifia مشاهدة المشاركة
قصتكـ فيها عبرة ذات قيمة كبيرة ,,,, شكرا
وهذه القصة تعجبني كثيرا لان فيها عبرة عظيمة ...

سافر ثلاثة من الشباب إلى دولة بعيدة لأمرٍ ما، وكان سكنهم في عمارة تتكون من 75 طابقاً..

ولم يجدوا سكناً إلاَّ في الدور الخامس والسبعين.

قال لهم موظف الاستقبال: نحن في هذه البلاد لسنا كنظامكم في
الدول العربية..

فالمصاعد مبرمجة على أن تغلق أبوابها تلقائياً عند الساعة (10)
ليلاً،

فلا بد أن يكون حضوركم قبل هذا الموعد.. لأنها لو أغلقت لا
تستطيع قوة أن تفتحها، فالكمبيوتر الذي يتحكم فيها في مبنىً بعيدٍ عنا!
مفهوم؟! قالوا: مفهوم .

وفي اليوم الأول.. خرجوا للنزهة.. وقبل العاشرة كانوا في سكنهم
لكن ما حدث بعد ذلك أنهم في اليوم التالي تأخروا إلى العاشرة
وخمس دقائق وجاءوا بأقصى سرعتهم كي يدركوا المصاعد لكن
هيهات!! أغلقت المصاعد أبوابها! توسلوا وكادوا يبكون! دون
جدوى.

فأجمعوا أمرهم على أن يصعدوا إلى غرفتهم عبر (السلالم- الدرج)
مشياً على الأقدام!..

قال قائل منهم: أقترح عليكم أمراً؟

قالوا: قل قال: أقترح أن كل واحدٍ منا يقص علينا قصة مدتها مدة
الصعود في (25) طابقاً.. ثم الذي يليه، ثم الذي يليه حتى
نصل إلى الغرفة

قالوا: نعم الرأي.. توكل على الله أنت وابدأ

قال: أما أنا فسأعطيكم من الطرائف والنكت ما يجعل بطونكم تتقطع
من كثرة الضحك! قالوا هذا ما نريد.. وفعلاً حدَّثهم بهذه
الطرائف حتى أصبحوا كالمجانين.. ترتج العمارة لضحكهم.

ثم.. بدأ دور الثاني فقال: أما أنا فعندي لكم قصصٌ لكنها جادة
قليلاً.. فوافقوا.. فاستلمهم مسيرة خمسة وعشرين طابقاً أخرى.

ثم الثالث.. قال لهم: لكني أنا ليس لكم عندي إلاَّ قصصا مليئة
بالنكد والهمِّ والغمِّ.. فقد سمعتم النكت.. والجد.. قالوا:
قل.. أصلح الله الأمير!! حتى نصل ونحن في أشد الشوق للنوم

فبدأ يعطيهم من قصص النكد ما ينغص عيش الملوك! فلما وصلوا إلى
باب الغرفة كان التعب قد بلغ بهم كل مبلغ.. قال: وأعظم قصة
نكد في حياتي.. أن مفتاح الغرفة

نسيناه لدى موظف الاستقبال في الدور الأرضي! فأغمي عليهم.


العبـــر منها هي

الشاب - منا- يلهو ويلعب ، وينكت ويرتكب الحماقات ، في
السنوات الخمس والعشرين من حياته.. سنواتٍ هي أجمل سنين
العمر.. فلا يشغلها بطاعة ولا بعقل

ثم.. يبدأ الجد في الخمس والعشرين الثانية.. تزوج.. ورزق
بأولاد.. واشتغل بطلب الرزق وانهمك في الحياة.. حتى بلغ
الخمسين.

ثم في الخمس والعشرين الأخيرة من حياته – وأعمار أمتي بين الستين
والسبعين وأقلهم من يجوز ذلك كما في الحديث- بدأ النكد..
تعتريه الأمراض.. والتنقل بين المستشفيات وإنفاق الأموال على
العلاج.. وهمِّ الأولاد.. فهذه طلقها زوجها.. وذلك بينه وبين
إخوته مشاكل كبيرة وخصومات بين الزوجات ،تحتاج تدخل هذا
الأب ، وتراكمت عليه الديون التي تخبط فيها من أجل إسعاد أسرته
،فلا هم الذين سعدوا ولا هو الذي ارتاح من هم الدَّين

حتى إذا جاء الموت.. تذكر أن المفتاح.. مفتاح الجنة.. كان
قد نسيه في الخمس والعشرين الأولى من حياته.. فجاء إلى الله
مفلساً.. "ربِ ارجعون.." ويتحسر و يعض على يديه "لو أن
الله هداني لكنت من المتقين" ويصرخ "لو أن لي كرة.." فيجاب
د

"{بَلَى قَدْ جَاءتْكَ آيَاتِي فَكَذَّبْتَ بِهَا وَاسْتَكْبَرْتَ وَكُنتَ مِنَ الْكَافِرِينَ}"


رمضانكم كريم
بوركت على القصة الهادفة ..والله ماقلته هو الحق
فنحن دائمى النسيان سواءا لمفاتئح دنيانا او اخرتنا
نترك نفسنا للايام تسوقنا حيثما ارادت وعندما نفطن يكون قد فات الاوان
ارجو ان يعتبر كل من يقرا قصتك
تقبل الله صيامكم وقيامكم










رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
...لكم, وعبرة


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 22:54

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc