![]() |
|
أخبار عربية و متفرقات دولية يخص مختلف الأخبار العربية و العالمية ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() الظواهري لعبة بيد امريكا
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() سيدي، أن تدعي بان أمريكا تتودد لإرهابي متعطش لدماء المسلمين من عيار الظواهري هو مجرد إدعاء سخيف و مثيرللسخرية، وهو نتاج لتفكير جد منغمس في عالم نظريات المؤامرة. ووفقا لمنحى تحليلك، وبما أن الظواهري هو أحد العقول المدبرة لهجمات الحادي عشر من سبتمبر الشنيعة، فلماذا ستقوم الولايات المتحدة الأمريكية بدعم إرهابي شرير خصوصا بعد مهاجمته للأر اضي الأمريكية و قتل الآلاف من مواطنيها؟ علاوة على ذلك، لماذا ستودد أمريكا لهذا الإرهابي الذي لازال يهدد علنا بقتل مواطنيها عمدا؟ هل يمكنك أن تثبت إدعاءاتك الباطلة بحقائق موضوعية؟ بالإضافة إلى ذلك ، فإنى أجد نفسي مضطرا لأن أتساءل، لماذا يحاول الظواهري، مروج ثقاة الموت و الدمار، يائسا و في هذه المرحلة بالذات، إفساد ديمقراطية تونس الوليدة؟ هل من أجل نشر أفكاره السامة و أيديولجية الكراهية؟ هل هو الهوس بالحكم؟ أم مجرد طموحات وهمية؟ ألم يسخر الظواهري و شرذمته من الربيع العربي عندما ثارت الشعوب العربية ضد أنظمة الديكتاتورية و الإستبداد ؟ الروابط التالية هي عبارة عن عينات لجرائم الظواهري و شرذمته في القاعدة ضد المسلمين الأبرياء، الشئ الذي دفع السيد الغنوشي لوصفه ب" الخطر على الإسلام": تفجير المساجد: القتل العشوائي للمسلمين الأبرياء: |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | ||||
|
![]() اقتباس:
كيف يتخيل عاقل ان امريكا تتخلى عن من شاركها الحرب على الاسلام باسم الارهاب بدعوى حماية الحريات وحقوق الانسان وهي أكبر من انتهك حقوق الانسان والمواثيق الدولية في افغانستان والعراق ,وفي فلسطين عبر حمايتها للكيان الصهيوني |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | ||||
|
![]() اقتباس:
سيدي، إن تصويرك لأمريكا على أنها القوة الشريرة للعصر الحديث وأن همها الأول هو غزو البلاد الإسلامية و مقدساتها و الإستحواذ على ثرواتها هو مجرد نتاج لتفكير تآمري و وهمي يبعد كل البعد عن الواقع و الحقائق. بالإضافة إلى ذلك، دعنا لا ننسى جرائم القاعدة عبر العالم الإسلامي و التي أدت إلى قتل الآلاف من المسلمين من ضمنهم النساء و الأطفال في الأماكن العمومية و المدارس و المساجد من شوارع الدارالبيضاء إلى جاكارتا. و خير مثال على ذلك: بما أن مجرمي أنصار الشر إعترفوا بمسؤوليتهم عن قتلهم و بدم بارد ليمنيين أبرياء في ساحة السبعين ، كيف يمكنهم تبرير هكذا جرائم أخلاقيا أو التغني ببشاعتها؟ هل تعكس هكذا جرائم و ذبح المسلمين الأبرياء تعاليم الدين الإسلامي الحنيف؟ متى ستعرضون القاعدة و وكلائها المجرمين للمحاسبة على جرائمهم الشنعاء ضد المسلمين الأبرياء؟ و الأهم من ذلك، أين كان بن لادن عندما ثارت الشعوب ضد أنظمة الظلم و الطغيان؟ ألم يسخر مجرموا القاعدة من الربيع العربي و مطالبة الشعوب بالحريات و الإصلاحات الديموقراطية؟ على النقيض من ذلك، لقد طلب الشعب الأمريكي و رئيسه من حكومات المنطقة الإستجابة لمطالب شعوبهم: ومن ثم، متى ستتوقف عن نشر الحقد و التفوه بالأكاذيب بإسم أديولوجية القاعدة الضغينة؟
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 5 | ||||
|
![]() اقتباس:
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 6 | ||||
|
![]() اقتباس:
نستعرف بيك خو نتا جيت طاي طاي لا لف لا دوران كيما شي غاشي هنا الموت لأمريكا الموت لإسرائيل ![]() |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 7 | |||
|
![]() القاعدة تسببوا في استعمار بلدين مسلمين و طحطيمهم .. لله لا تربحكم |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 8 | |||
|
![]() من اراد الجهاد يذهب لفلسطين |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 9 | |||
|
![]() الضواهري يعمل في المخابرات المصرية |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 10 | |||
|
![]() يا أخي رقمي للتوعية |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 11 | ||||
|
![]() اقتباس:
أختي الكريمة روح القلم، أولا أود أن أشكرك على أسئلتك المهمة. وكما ذكرت سابقا، إن هدفنا الرئيسي في فريق التواصل الإلكتروني التابع لوزارة الخارجية الأمريكية هو الدخول في نقاش مثمر و حضاري مبني على الحقائق الموضوعية و المنطقية كما أنني سأكون جد سعيدا بأن أتطرق لأسئلتك هذه: أفغانستان: أولا، أمريكا لم تقرر شن الحرب على أفغانستان عبثا. هل تتذكر إنفجارات 1998 التي إستهدفت السفارتين الأمريكيتين في نيروبي، كينيا، و دار السلام في تنزانيا؟ و على إثر هذه الإنفجارات قامت الأمم المتحدة بالمصادقة على القرار 1267 عام 1999 و القاضي بتسليم بن لادن و شرذمته من قبل حكومة طالبان من أجل المحاكمة و كف هذه الأخيرة عن تقديم الدعم و توفير الملاد لجماعة القاعدة الإرهابية، وعليه لماذا لم تستجب حكومة طالبان لطلبات المجتمع الدولي المتكررة بتسليم بن لادن وشرذمته؟ ثانيا، ألم تكن حكومة طالبان آنداك هي المسؤولة عن تسيير شؤون البلاد أثناء هجمات الحادي عشر من سبتمبر؟ وبما أن القاعدة هي المسؤولة عن هجمات الحادي عشر من سبتمبر التي أدت إلى قتل الآلاف من الأمريكيين و بحماية من حكومة طالبان، ألا تعتقد بأن طالبان مشتركة في ذنب تلك الهجمات الجبانة؟ ثالثا، قد يظهر للعيان لأول مرة بأن أمريكا تلعب دورا رياديا في الحرب ضد حركة طالبان الإرهابية وهذا طبعا شئ منطقي؛ لكن دعنا لاننسى دور بقية المجتمع الدولي في هذه الحرب، فعلى سبيل المثال لا الحصر: دور كل من تركيا وأستراليا و بريطانيا و الإمارات العربية المتحدة و فرنسا و إيطاليا. رابعا، بالفعل لقد قامت أمريكا بتقديم الدعم، إلى جانب كل من السعودية و باكستان، للشغب الإفغاني في حربه ضد السوفيات من اجل الإستقلال. هل تعتقد بأن كل من أمريكا و السعودية و باكستان قاموا بدعم عناصر القاعدة في أفغانستان فقط حتى تقوم هذه الأخيرة بمهاجمة أراضيهم و مواطنيهم على التوالي؟ فبكل بساطة، إن تواجد القوات الأمريكية إلى جانب بقية القوات الدولية كما يتضح من الحقائق المذكورة أعلاه هو يرجع بالأساس للدفاع عن النفس؛ ورغم ذلك، فإن الترتيبات لإنسحاب مسؤول هي قيد التنفيذ. أليس دورأي حكومة أيا كانت هو حماية والدفاع عن أمن و سلامة مواطنيها ضد أي إعتداء خارجي؟ العراق: وبخصوص الحرب الطائفية بالعراق، هل تتذكر تفجيرات الإمام العسكري بسامراء عام 2006؟ ألم يقم الزرقاوي بالتخطيط و تنفيذ تلك الإنفجارات التي أستهدفت مسجد الإمام العسكري من إجل اشعال نار الطائفية بين السنة و الشيعة في العراق، حيث إنه أفلح في إشعال نار حرب طائفية لازالت تلتهم أبناء الشعب العراقي لحد الآن فلقد ذهب الآلاف من أبناء الشعب العراقي ضحية هذه الحرب الضغينة. بالإضافة إلى ذلك، فإن وكيل القاعدة في العراق أو مايسمى ب "دولة العراق الإسلامية" لازال يقتل العراقيين الأبرياء عبثا و بدون رحمة رغم إنسحاب القوات الأمريكية من العراق الشئ الذي يدفع المرء بأن يتساءل: هل هم فعلا يقاتلون من أجل العراق أو من أجل أديولوجيتهم الظلامية؟ سيدي، أمريكا ليست بالإمبراطورية الشريرة تسير وفق مصالحها الخاصة حيث أن همها الوحيد هو غزو العالم و الإستحواذ على ثرواته، إن هكذا تلميحات هي مجرد نتاج لعقلية مريضة ومنغمسة في كهوف نظريات المؤامرة المظلمة. إن مراجعة بسطية للتاريخ و إستعمال المنطق كفيلة بأن تصحح هكذا إدعاءات.
آخر تعديل روح القلم 2012-06-26 في 12:59.
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 12 | ||||
|
![]() اقتباس:
لا بأس بمراجعة بسيطة للتاريخ الامريكي الحافل بالعدوان على الأمة الاسلامية 1- الهجوم على مصنع الشفاء للدواء عام 1998 في السودان 2-عملية ثعلب الصحراء 3-الغزو الأمريكي للعراق عام 2003 أتمنى منك أن تعطيني مبررات لهاته الاعمال العدوانية من طرف الولايات المتحدة الامريكية |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 13 | ||||
|
![]() اقتباس:
مرارا وتكرار، ها أنت تتهم أمريكا باطلا بأنها تشن حربا على الإسلام و المسلمين؛ لكنك لم تقدم ولو دليلا واحدا منطقيا يثبت هكذا إدعاءات. كيف يمكن للولايات المتحدة الأمريكية أن تخوض حربا على المسلمين في حين أن عدد المساجد في أمريكا هو في تزايد تصاعدي (زيادة بنسبة 74% منذ هجوم القاعدة الجبان في الحادي عشر من سبتمبر)؟ وماذا عن ملايين المسلمين الذين لازالوا يسكنون و يدرسون في امريكا بالإضافة إلى ممارستهم طقوسهم الدينية بكل حرية؟ علاوة على ذلك، ، ألم تقدم أمريكا الدعم للثوار الليبيين أثناء محاربتهم لنظام القذافي المستبد؟ الم تقم أمريكا، إلى جانب دول إسلامية، بتقديم الدعم لشعب أفغانستان أثناء محاربته الإحتلال السوفياتي؟ ألم تلعب أمريكا دورا مهما في وقف المجزرة التي أستهدفت مسلمي البوسنا و كوسوفو؟ بخصوص هجمات 1998، دعنا لاننسى دور الحكومة السودانية آنذاك بإيوائها لبن لادن عام 1990 وهو المسؤول عن تفجيرات السفارات الأمريكية في كل من كينيا و تانزانيا عام 1998 و التي أدت إلى قتل 224 شخصا ضمنهم 12 أمريكيا. وبما أن الحكومة السودانية قامت بتقديم الحماية لبن لادن، أليست أيديها ملطخة بدماء ضحايا هذه الجريمة الشنعاء؟ و ماذا عن الضحايا؟ هل نتجاهل حقوقهم؟ بخصوص العراق، فقواتنا غادرت هذا البلد منذ فترة طويلة و كلا البلدين يتمتعان بعلاقات ثنائية مبنية على المصالح المشتركة و الإحترام المتبادل. و على النقيض من ذلك، فإن وكيل القاعدة في العراق أو ما يسمى ب "دولة العراق الإسلامية" لازالت تمكر و تقتل العراقيين المسلمين الأبرياء عبثا. ومن ثم سؤالي لك، بما أنه ليس هناك أي قوات أجنبية في العراق، لماذا لازال إنتحاريو مايسمى ب"دولة العراق الإسلامية" وسياراتها المفخخة يقتلون العراقيين الأبرياء؟ أو لماذا لازال أذناب أنصار الشر يقتلون اليمنيين الأبرياء؟ لماذا لازال مجرمو طالبان يقطعون رؤوس المسلمين؟ ألا تعتبر هكذا جرائم بمثابة حرب على الإسلام و المسلمين؟ |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 14 | ||||
|
![]() اقتباس:
أتعلم يبدو أمر النقاش معك مشوقاً "... يعجبني أن يخاطبنا احدهم بلغة المنطق ليحتجز كل الحجج علينا و قد بحثت حضرتك في الارشيف و جئتنا ببعض من التواريخ و الحجج التي تبرر بها العدوان الامريكي على الدول و منها افغانستان سنتابع الامر نقطة نقطة كما تفضلت في السابق أولا : كيف لأقوة دولة تملك جهاز استخباراتي متين أن تغفل عن هكذا تفجيرات لو لم تكن تريد ذلك و تخطط له ...؟ و الغاية تبرر الوسيلة ؟ ثم ماذا كانت تنتظر " و م أ" أنذآك عند او تفجير تقوم به هاته الجماعات لماذا لم تتخذ الاجراءات اللازمة لذلك في حينها ؟؟ ثم هل يمكن لحكومة طالبان أن تعرض جعش افغانستان للخطر من اجل تبني عمليات ارهابية للقاعدة على اقوة دولة من الممكن و هي تعلم انها ستنسفها من على وجه الارض ؟؟ و بلا شك انها مشتركة في الذنب كما قولت .... ثم ما تفسيرك لمعرفت الاستخبارات الاسرائيلية بأمر الهجمات على البرجين ...؟؟ و هذا ما يثبته البعض ممن بحثوا وراء كواليس الاحداث في ذلك الوقت.... ثانيا : امريكا فعلا كان تخطيطها ذكي بحيث انها حاولت المحافظة على صورتها امام العالم بجعل الجميع مشارك في هاته الحرب حتى لا يكون كيل التهم فوق سياستها ... لذلك جعلت الجميع تتلطلخ حكوماتهم انذاك بهاته الحرب ...و لتجعل صمت العرب يطول كانت قد اشركت في هاته الحرب دول عربية كما تفضلت بذكرها ... أم أنك ترى وجه اخرى ..؟؟ أعلم أن أمريكة لن تسقط إلا و هي واقفة ... ثالثا: بالنسبة لقضية الدعم كما قولت سابقا الولايات المتحدة الامريكية تريد دوما الظهور بمظهر المساند الى جانب دول اخرى ... لكي لا تظهر ان هناك سيطرة و تلاعب بمصالح الحكومات من قبلها .. لنسأل لما كان على امريكا ان تساعدهم في ذلك الحين ...؟؟ و هذا السؤال الذي طرحته ... كان جيدا منك و اعتقد انه يدخلنا الى دهاليز اتفاقيات مسبقة للوصول الى ما هي عليه الان ... اي انها كانت تقصد الدعم في ذلك الوقت و تقصد حتى الهجمات عليها في هذا الحين لتصبح لديها مبررات كبرى للتدخل في الشؤون و السياسات الخارجية للدول ... هي كانت تبحث عن دافع لتنصب نفسها مسؤولة عن العالم شاء البعض أو رغب عن ذلك... رابعا : من المؤكد ان دور كل حكومة هو الدفاع عن حماية موطنيها ... و ياليت الجميع الحكومات العربية تفعل ذلك ... لكن حكوماتنا لا تحرك ساكنا يا ترى ما السبب ؟؟ هل هناك اجندات امريكية توصي " بعدم التحرك ؟؟ " ثم لماذا لم تتخذ موقفا إزاء الصحراء الغربية ؟؟ ام أنها كانت تريد أن يكون التوتر قائما هنا؟؟ لماذا ساندت إنقسام السودان ؟؟ و لم تساند إنقسام الصحراء الغربية مع انه حق مشروع و متنازع عليه منذ سنين ؟؟ و قضية السودان حديثة العهد ؟؟ لماذا الصومال يعاني من حروب و اعتاءات من اثيوبيا ؟؟ و من المسؤول عن التسليح هاته الجماعات الهمجية ؟؟ و كيف لم تتدخل الولايات المنتحدة في ذلك مادامت تسعى للخير في العالم ؟؟ في حسم و حقن الدماء التي تراق هناك؟؟ خامسا : بالنسبة لموضوع العرق ... الامر ساهل جدا ... بإنتهاء حكم الراحل صدام حسين من طرف الحرب الامريكية .. التي لم نعرف سببا لها على العراق لحد الساعة .... بربك اخبرني عن اسباب التي دفعت السيد بوش لإعلان الحرب على العراق .. لقد سمعت بأن " الرب هو من طلب منه ذلك فهل هذا صحيح ؟؟ " أنا لا امزح .... ثم قصة السلاح النووي ... الذي ظهرت اكذوبة في الاخير .... لنعد الى الحرب الطائفية ... الأ ترى معي ان دخول العراق من طرف امريكية كان بمساعدة خونة شيعيين و مرتزقة منبوذين ... امثال شلابي الذي كان يطمع في السلطة ثم غاب حسه بعد الحرب على العراق لانه كان ورقة عبور ثم حرقت ... و في الاصل الى ترى معي ان الخسائر التي لحقت بامريكيا في حربها على افغانستان كان لزاما عليها تغطيت التكاليف ترك الحرب ؟؟ و من اين ياترى ؟؟ هل ستطلب معونة من البنك الدولي ؟؟ من الواضح انها و بل الاكيد انها حين دخولها استولت على قدر كافي من ابار النفط و لم يعد يهمها من العراق شيء بعد ذلك و كان على بول بريمر الحاكم انذاك ان يصرح بأنهم سيغادرون حال ما يستقر الحكم في العراق و يتسم تسليم السلطة ... طبعا سلطة الأذلاء لها تقدم الطاعة و الولاء لأمريكا ... هناك تنتهي المسرحية ... خلاص بعد ذلك تستلم المليشيات الشيعية الموقف بتقتيل السنة العراقيين و تصفيتهم و قد شهدنا ذلك بكل أسف ... برأيك لو كان صدام هناك على الحكم هل ستحدث كل عمليات التقتيل و هل كنا سنسمع بالقاعدة الاسلامية لبلاد الرافدين ؟؟ و هل كنا سنرى ايران تتدخل في الشؤون العراقية و هل كنا سنسمع ان البارزاني يتغنى بكردستان العراق أو حتى يحلم ؟؟ كما أقول ان هناك مصالح مشتركة و متقاطع مع بعض الاطراف فكان هذف امريكا هو الحصول على مداخيل نفطية ثم الحصول على حكومة تدعمها في المنطقة و كان هدف الشيعة هو السيطرة على العراق و اعلاء رايتهم فيها تحت تقتيل السنية الابرياء ... يعني حجتك حول الرزقاوي ضعيفة جدا ... و لو كانت قوية لشهدنا حروب طائفيا في جميع البلدان التي تزخر بالتنوع العقائدي ... سادسا : من المؤكد ان امريكا ترى العالم على انه كعكة كبيرة تريد تقسيمها و هناك " ضباع " التي تحاول أكل الفتات المتساقط ... من المؤكد جدا أن الفساد الذي احدثته امريكيا في العالم لا يضاهيه اي مساحيق تجميلية يمكن أت تأتينا بها و تبرر بها هجماتها على العالم ... أنا حائرة لماذا لم تشن بريطانيا حرب على ارلندا الشمالية حين قامت جماعات من هذه الاخيرة بتهديد امنها ؟؟ و لماذا اسبانيا لم تطهر الجماعة "ايتا" الانفصالية التي تهدد أمنها كل يوم ؟؟ و لماذا المانيا لم تحارب جماعات النازيين الجدد الامتطرفين ؟؟ هل هاته الدول تعشق الارهاب .. ؟؟ تحبه ان يكون متغلغلا فيها .. و هم يهرعون للإشتراك في حروب غيرهم بقصد القضاء على الارهاب ؟؟ عجيب في الحقيقة مراجعة التاريخ جيدة لكن علينا نكون اكثر منطقيين في التفاعل مع الاحداث العالمية ؟؟ و شكرا لك يا رقمي للتوعية ... أختكم روح القلم تقديري آخر تعديل روح القلم 2012-06-26 في 14:12.
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 15 | ||||
|
![]() اقتباس:
عفوا سيدتي، أليس موضوع النقاش هو محاولة الظواهري وطفيلياته الفاشلة في بث الخراب وزرع بذور الفتنة بين أبناء الشعب التونسي كما فعلوا في مناطق مختلفة من العالم الإسلامي: العراق: باكستان |
||||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
الاسلام, الظواهري |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc