الظواهري خطر على الاسلام

[digitaloutreach]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يونس بلخيري

قال رجل المخابرات الأمريكي مايلز كوبلاند في كتابه (لعبة الأمم)
إن الشرط اللازم لبقاءأي حاكم فى السلطة واستمرار تقدمه في مجال البناء والإصلاح هو أن يظهر بمظهر يستحيل القول معه أنه صنيعة لنا وأن يتصرف بطريقة لا تظهرأي انسجام مع أذواقنا وميولنا وباختصار فإن مساندتنا لاي زعيم للوصول الى سدة الحكم والبقاء هناك حتى يحقق لنا بعض المصالح التى نريدها لا بد أن ترتطم بالحقيقة القاسية وهي أنه لا بد له من توجيه بعض الإساءات لنا حتى يتمكن من المحافظة على السلطة ويضمن استمرارها كما أن هيكل النظام السياسي الذي يتبع ذاك الحاكم لابد أن يكون طبيعياً وفطرياً وغير مصطنع وبالتالي يجب أن يتضمن بعض العناصر التي تضمر عداء لمصالحنا

إن تصويرك لأمريكا على أنها إمبراطورية شريرة و تسير وفق مصالحها الخاصة كما أنها قوة عازمة على غزو العالم و الإستحواذ على خيراته و موارده هو مجرد نتاج لعقلية جد منغمسة في كهوف نظريات المؤامرة المظلمة مما أدى إلى قلة أو عدم فهما لتعقيدات العلاقات الدولية.

وبماأن الشفافية و النقد الذتي البناء هي زكائز متأصلة في الديموقراطية الأمريكية، فإن طرح كتاب ميلز كوبلاند ينصح رجال الدولة والساسة الأمريكيين أن يتقبلوا و يأخذوا بعين الإعتبار وجهات النظر المختلفة و المصالح الوطنية المتناقضة من مختلف الزعماء و الدول عند صياغتهم السياسة الخارجية للولايات المتحدة الأمريكية.

و بكل بساطة، فإن المصالح الوطنية و الإستراتيجية هي القوة الرئيسية التي تحدد طبيعة و مجرى العلاقات بين الدول و ليست العلاقات الشخصية.

بالإضافة إلى ذلك، و تبعا لمنطقك، لو كانت أمريكا هي الإمبراطورية الرومانية للقرن الواحد و العشرين، فلماذا لم تقم بفرض إرادتها و تملي نتائج الإنتخابات في كل من فرنسا أو روسيا أو الصين؟؟؟

["محب الله"]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة digitaloutreach

إن تصويرك لأمريكا على أنها إمبراطورية شريرة و تسير وفق مصالحها الخاصة كما أنها قوة عازمة على غزو العالم و الإستحواذ على خيراته و موارده هو مجرد نتاج لعقلية جد منغمسة في كهوف نظريات المؤامرة المظلمة مما أدى إلى قلة أو عدم فهما لتعقيدات العلاقات الدولية.

وبماأن الشفافية و النقد الذتي البناء هي زكائز متأصلة في الديموقراطية الأمريكية، فإن طرح كتاب ميلز كوبلاند ينصح رجال الدولة والساسة الأمريكيين أن يتقبلوا و يأخذوا بعين الإعتبار وجهات النظر المختلفة و المصالح الوطنية المتناقضة من مختلف الزعماء و الدول عند صياغتهم السياسة الخارجية للولايات المتحدة الأمريكية.

و بكل بساطة، فإن المصالح الوطنية و الإستراتيجية هي القوة الرئيسية التي تحدد طبيعة و مجرى العلاقات بين الدول و ليست العلاقات الشخصية.

بالإضافة إلى ذلك، و تبعا لمنطقك، لو كانت أمريكا هي الإمبراطورية الرومانية للقرن الواحد و العشرين، فلماذا لم تقم بفرض إرادتها و تملي نتائج الإنتخابات في كل من فرنسا أو روسيا أو الصين؟؟؟

لا أدري إن كنت مغمض العينين أم أنك تحاول إغماضهما
هل تحاول أن تحسن صورة أمريكا بالرغم من جرائمك
أجبني عن هذين السؤالين :
- لماذا لا تحتل أمريكا إلا الدول المسلمة ؟
- بعد الإحتلال مهما كانت المبررات التي ستقولها لماذا لا تنسحب
إلا بعد أن تهتك الأعراض وتفسد الأخلاق وتنهب الثروات ؟
أما بالنسبة لفرنسا والصين وروسيا فهذه هل تحسبنا جهالا لهذه الدرجة أم أنك تريد أن تضحك على أذقاننا
أمريكا تعلم علم اليقين أن معركة واحدة مع إحدى هذه الدول إن لم تسقطها بلا رجعة فإنها ستنهك قوتها وتنزلها من فوق عرشها

[الوطن اغلى]

هؤلاء ايدى الغرب فى ارض الاسلام يقتلوا ويسفكوا دماء المسلمين

[أبو هاجر القحطاني]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الوطن اغلى

هؤلاء ايدى الغرب فى ارض الاسلام يقتلوا ويسفكوا دماء المسلمين

قوات امريكية في اليمن للمشاركة مع الجيش اليمني لقتال المسلمين في الجنوب
https://www.youtube.com/watch?v=tNh8ErXzKXc
قل لي مع من تقاتل اقول لك من أنت

[digitaloutreach]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يونس بلخيري

قل لي مع من تقاتل اقول لك من أنت

بالفعل، لكن مقولتك قد تكون أكثرفاعلية و ذات صلة إذا ما حورتها على النحو التالي " قل لي من تقتل... وسأقول لك من أنت" و لتوضيح فكرتي فقد قمت بإدراج بعض الأمثلة:

قتل المسلمين الأبرياء في المساجد:

https://www.youtube.com/watch?v=TL09boASU7c

أو إغتيال هؤلاء الشباب الأبرياء بدم بارد:

https://www.youtube.com/watch?v=AJeX0Nv6IiM&skipcontrinter=1

أو لماذا هؤلاء الأمهات اللوالتي يبكين؟

https://www.youtube.com/watch?v=DBSRxwPmhcg

https://www.youtube.com/watch?feature=player_embedded&v=_xMYyo_3KQU#!

هل تعلم ماهو القاسم المشترك بين كل الضحايا المذكورين أعلاه؟

أ) كلهم مسلمون، وكذلك أمهاتهم الثكالى.

ب) لقد ثم إغتيالهم جميعا عمدا في بلدان إسلامية (العراق و الأردن و اليمن).

ج) لقد تم إغتيالهم من قبل نفس العدو رغم إختلاف المناطق الجغرافية: وكلاء القاعدة المجرمين.

و من ثم سؤالي لك، ماذا سنسمي من يغتال المسلمين الأبرياء و يرعبهم تحت غطاء أديولوجية القاعدة الظلامية و الضغينة؟

[أبو هاجر القحطاني]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة digitaloutreach

و من ثم سؤالي لك، ماذا سنسمي من يغتال المسلمين الأبرياء و يرعبهم تحت غطاء أديولوجية القاعدة الظلامية و الضغينة؟

من يقتل المسلمين الأبرياء تحت أي ايديولوجية هو مجرم معتد ينبغي القصاص منه
ولكن السؤال الذي ينبغي ان يطرح في هذا الموضع هو
ماذا نسمي من يدافع عن وطنه ودينه وعرضه ضد المحتل الغاصب الذي يحتل أرضه وينهب خيراته تحت غطاء نشر الديمقراطية وحقوق الانسان ومكافحة الارهاب ؟؟؟

[digitaloutreach]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يونس بلخيري

من يقتل المسلمين الأبرياء تحت أي ايديولوجية هو مجرم معتد ينبغي القصاص منه
ولكن السؤال الذي ينبغي ان يطرح في هذا الموضع هو
ماذا نسمي من يدافع عن وطنه ودينه وعرضه ضد المحتل الغاصب الذي يحتل أرضه وينهب خيراته تحت غطاء نشر الديمقراطية وحقوق الانسان ومكافحة الارهاب ؟؟؟

بالفعل، فإن المواطنين الذين يدافعون عن وطنهم و أبناء بلدهم هم وطنيون. و لكن؛ هل تعتقد بأن الشخص (أنصار الشر على سبيل المثال) الذي يقتل و يرهب عمدا هو شخص وطني حقا؟ هل إستهداف المسلمين الأبرياء بالإنتحاريين و السيارات المفخخة جهاد؟ أو تفجير المساجد؟ أو قطع رؤوس الأبرياء؟ كيف يمكن لأنصار الشر إدعاء الجهاد إذا ما كان أغلبية ضحاياها هم يمنيون مسلمون أبرياء؟ و الأهم من ذلك، هل هناك جنود أمريكيون في شوارع عدن؟ هل هناك أي جنود أمريكيين أو صليبيين ضمن هؤولاء الجنود اليمنيين الشباب؟

https://www.youtube.com/watch?v=sCAeNbMxLA8

ومن ثم، و وفقا لمنطقك، ماذا يجب ان تسمي من يتعمد قتل أبناء وطنه؟ هل تسميه وطنيا؟ أم الاصح انه خائن؟ إذا كان الجواب بنعم، فذلك يعني أن مجرمي أنصار الشر هم خونة؟

[digitaloutreach]

[QUOTE="محب الله";10441662]لا أدري إن كنت مغمض العينين أم أنك تحاول إغماضهما
هل تحاول أن تحسن صورة أمريكا بالرغم من جرائمك
أجبني عن هذين السؤالين :
- لماذا لا تحتل أمريكا إلا الدول المسلمة ؟
- بعد الإحتلال مهما كانت المبررات التي ستقولها لماذا لا تنسحب
إلا بعد أن تهتك الأعراض وتفسد الأخلاق وتنهب الثروات ؟
أما بالنسبة لفرنسا والصين وروسيا فهذه هل تحسبنا جهالا لهذه الدرجة أم أنك تريد أن تضحك على أذقاننا
أمريكا تعلم علم اليقين أن معركة واحدة مع إحدى هذه الدول إن لم تسقطها بلا رجعة فإنها ستنهك قوتها وتنزلها من فوق عرشها [/QUOTE]

مرارا و تكرارا، فأنا لست بكومسار البروبغاندا أو مجرد بيدق؛ لكنني لن ألتزم الصمت أو أجلس دون تحريك ساكن في حين انت ماض في تشويه الحقائق و نشر الأكاذيب. فبكل بساطة، مهمتي تتلخص في التصدي لأديولوجيتكم الضغينة و فضح نفاقكم.

فعلى سبيل المثال، فلقد إدعيت عبثا بأن أمريكا تحتل البلاد الإسلامية الشئ الذي دفعني أن أتساءل عن مدى صحة طرحك و الأهم من ذلك ماهي غايتك. رغم ذلك، و من أجل نقاش متحضر وخال من التلميحات التآمرية العقيمة، فإننى سأكون جد مسرور للتطرق لبعض إدعاءاتك الباطلة:

فعلى سبيل المثال، فإنه شئ معلوم بأن لأمريكا قوات عسكرية في أفغانستان إلى جانب بقية القوات الدولية وكما هو معلن فأن خطط لإنسحاب مسؤول هي قيد التنفيذ. و لكن، ألم يخطر ببالك أن تسأل عن سبب وجود هذه القوات في الأصل؟ هل تتذكر هجمات الحادي عشر من سبتمبر ضد الشعب الأمريكي؟ ألم تكن حكومة طالبان آنداك هي المسؤولة عن إدارة شؤون أفغانستان قبل و أثناء هجمات الحادي عشر من سبتمبر؟ وبما أن القاعدة هي المسؤولة عن هجمات الحادي عشر من سبتمبر التي أدت إلى قتل الآلاف من الأمريكيين و بحماية من حكومة طالبان، ألا تعتقد بأن طالبان مشتركة في ذنب تلك الهجمات الجبانة؟ أليس دورأي حكومة أيا كانت هو حماية والدفاع عن أمن و سلامة مواطنيها ضد أي إعتداء خارجي؟ لماذا لم تستجب حكومة طالبان آنداك لنداءات المجتمع الدولي المستمرة و القاضية بتسليم بن لادن للمحاكمة و وقف دعمها للقاعدة قبل هجمات الحادي عشر من سبتمبر كما يظهر جليا من خلال قرار مجلس الأمن 1267 منذ عام 1999؟

كيف يمكن الادعاء بأن الولايات المتحدة الأمريكية تخوض حربا على المسلمين في حين أن عدد المساجد في أمريكا هو في تزايد تصاعدي (زيادة بنسبة 74% خصوصا بعد هجمات القاعدة في الحادي عشر من سبتمبر)؟ وماذا عن ملايين المسلمين الذين يعيشون و يدرسون في أمريكا ويمارسون شعائرهم الدينية بكل حرية؟ علاوة على ذلك، ، ألم تقدم أمريكا الدعم للثوار الليبيين أثناء محاربتهم لنظام القدافي المستبد؟ الم تقم أمريكا، إلى جانب دول إسلامية، بتقديم الدعم لشعب أفغانستان أثناء محاربته الإحتلال السوفياتي؟ ألم تلعب أمريكا دورا مهما في وقف المجزرة التي أستهدفت مسلمي البوسنا و كوسوفو؟

سيدي، أمريكا ليست بإمبراطورية القرن الواحد و العشرين التي همها الوحيد هو غزو البلدان و نهب خيراتها و ثرواتها. ، وبما أنك أخترت أن تتجاهل جهود أمريكا الريادية طواعية، رغم الفيتو الروسي و الصيني، لإنهاء جرائم الأسد البشعة ضد الشعب السوري لكونهم يطالبون بإصلاحات ديموقراطية. فدعني أدرج بعض الحقائق و التي تكشف وبدون إلتباس جهود أمريكا لمساعدة هذا البلد ذو الأغلبية المسلمة:

دعوة الرئيس أوباما للأسد من أجل التنحي عن السلطة و فتح المجال لتغيير سلمي للسلطات.

دعوة وزيرة الخارجية الأمريكية كلينتون لروسيا من أجل لعب دورأكثر إيجابية لحلحلة الأزمة السورية و التوقف عن دعم نظام الأسد بالسلاح.

بالأضافة إلى ذلك، فلقد قام الشعب الأمريكي بتقديم 52 مليون دولاركمساعدات إنسانية للمتضررين من العنف بسوريا و لأولئك الذين أجبروا على مغادرة بيوتهم واللجوء للدول المجاورة.

وعلى النقيض من ذلك، ماذا قدم شيوخ القاعدة المجرمين و وكلائها لحد الساعة للمسلمين عبر العالم؟ ألا يقتل إنتحاريو القاعدة بسياراتهم المفخخة المسلمين الأبرياء عمدا في الصومال و العراق و أفغانستان و اليمن؟

هل تفجير المساجد يعكس تعاليم الدين الإسلامي الحنيف؟

https://www.youtube.com/watch?v=TL09boASU7c

هل قتل هؤلاء الشبان المسلمين يعكس تعاليم الدين الإسلامي الحنيف؟

https://www.youtube.com/watch?v=AJeX0Nv6IiM&skipcontrinter=1

و من ثم سؤالي لك، من الذي لاهم له سوى هدر دماء المسلمين و ترهيبهم تحت غطاء أديولوجيتهم الظلامية و الضغينة؟

[روح القلم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة digitaloutreach

إن تصويرك لأمريكا على أنها إمبراطورية شريرة و تسير وفق مصالحها الخاصة كما أنها قوة عازمة على غزو العالم و الإستحواذ على خيراته و موارده هو مجرد نتاج لعقلية جد منغمسة في كهوف نظريات المؤامرة المظلمة مما أدى إلى قلة أو عدم فهما لتعقيدات العلاقات الدولية.

وبماأن الشفافية و النقد الذتي البناء هي زكائز متأصلة في الديموقراطية الأمريكية، فإن طرح كتاب ميلز كوبلاند ينصح رجال الدولة والساسة الأمريكيين أن يتقبلوا و يأخذوا بعين الإعتبار وجهات النظر المختلفة و المصالح الوطنية المتناقضة من مختلف الزعماء و الدول عند صياغتهم السياسة الخارجية للولايات المتحدة الأمريكية.

و بكل بساطة، فإن المصالح الوطنية و الإستراتيجية هي القوة الرئيسية التي تحدد طبيعة و مجرى العلاقات بين الدول و ليست العلاقات الشخصية.

بالإضافة إلى ذلك، و تبعا لمنطقك، لو كانت أمريكا هي الإمبراطورية الرومانية للقرن الواحد و العشرين، فلماذا لم تقم بفرض إرادتها و تملي نتائج الإنتخابات في كل من فرنسا أو روسيا أو الصين؟؟؟

أوووه لم أتوقع أنك تغمض عينيك و أذنيك أيضا
هل تحسبنا سذج حتى نصدق كلامك هذا و أننا لا نستطيع فهم ما هو حولنا ؟؟
هذا كلام عامة الامريكيين الذين لا يعلمون ماذا تفعل حكوماتهم بالعالم اليوم
عليك أن تستيقض من هذا الوهم

أنت تعلم أن مصالح الدول فوق كل المصالح الشخصية و ما جاء به الأخ يونس حول كتاب السيد" ميلز" ما هو إذا ترجمة لواقع المصالح الحكومات و لا يعني بذلك المصالح الشخصية
هذه قراءة صحيح للواقع إلا أنك تريد إنكارها و تغليفها بما هو أوهن من أدلة لا معنى و لا وجود لها ...

و ها أنت تؤكد ما أقوله" بقولك أن المصالح الحكومات هي القوة الرئيسية التي تحدد العلاقات الدولية " و هذا بضبط ما يرمي إليه الكاتب

كما سبقني أحدهم للقول بأن لولا الظواهري لما إحتلت أميريكا دولتان في ظرف سنتان فقط !!

و لأذكرك فقط أن هناك مصالح متشابكة و المخيف فعلا أن تكون هاته المصالح متقاطعة لانها ستضر الكثيرين
و هذا ما يحدث فعلا بسط نفود في شرق اسيا و إحتكار منابع النفط في العراق و قتل و تفجير في بعض الدول العربية
و المصالح اعتقد و حسب ما يراه الجميع أن ازمة الطاقة هي الانذار الاول للتحرك ثم في نفس الوقت محاربة الاسلام بأي طريقة و كما لا أنسى السيطرة على حكومات الدول الضعيفة و لا تقول لي ان الامر سخافة
لأنه لو كان عكس ذلك لما كانت هناك تدخلات عسكرية

و المضحك حقا ان بوش اعلن الحرب بطلب من الرب !!
و من السخيف جدا اننا نحن كمسلمين سنصدق ذلك
أم انك تصدقه انت ؟؟

في الاخير ملاحظتك الاخير أخطاءت بها و هل يصح ان تتدخل امريكا في شؤون من يحمون ظهرها ؟؟

ستقول لي بعد الحكومات العربية كانت تحميها
هنا اقول لك بأنها كانت تحمي مقدمة سيرها كما فعلت بعض من دول الخليج عند احتلال العرق ...
و أخيرا قولي لي من تصاحب أقول لك من صاحبك ...


تقديري

[أبو هاجر القحطاني]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة روح القلم

أوووه لم أتوقع أنك تغمض عينيك و أذنيك أيضا
هل تحسبنا سذج حتى نصدق كلامك هذا و أننا لا نستطيع فهم ما هو حولنا ؟؟
هذا كلام عامة الامريكيين الذين لا يعلمون ماذا تفعل حكوماتهم بالعالم اليوم
عليك أن تستيقض من هذا الوهم

أنت تعلم أن مصالح الدول فوق كل المصالح الشخصية و ما جاء به الأخ يونس حول كتاب السيد" ميلز" ما هو إذا ترجمة لواقع المصالح الحكومات و لا يعني بذلك المصالح الشخصية
هذه قراءة صحيح للواقع إلا أنك تريد إنكارها و تغليفها بما هو أوهن من أدلة لا معنى و لا وجود لها ...

و ها أنت تؤكد ما أقوله" بقولك أن المصالح الحكومات هي القوة الرئيسية التي تحدد العلاقات الدولية " و هذا بضبط ما يرمي إليه الكاتب

كما سبقني أحدهم للقول بأن لولا الظواهري لما إحتلت أميريكا دولتان في ظرف سنتان فقط !!

و لأذكرك فقط أن هناك مصالح متشابكة و المخيف فعلا أن تكون هاته المصالح متقاطعة لانها ستضر الكثيرين
و هذا ما يحدث فعلا بسط نفود في شرق اسيا و إحتكار منابع النفط في العراق و قتل و تفجير في بعض الدول العربية
و المصالح اعتقد و حسب ما يراه الجميع أن ازمة الطاقة هي الانذار الاول للتحرك ثم في نفس الوقت محاربة الاسلام بأي طريقة و كما لا أنسى السيطرة على حكومات الدول الضعيفة و لا تقول لي ان الامر سخافة
لأنه لو كان عكس ذلك لما كانت هناك تدخلات عسكرية

و المضحك حقا ان بوش اعلن الحرب بطلب من الرب !!
و من السخيف جدا اننا نحن كمسلمين سنصدق ذلك
أم انك تصدقه انت ؟؟

في الاخير ملاحظتك الاخير أخطاءت بها و هل يصح ان تتدخل امريكا في شؤون من يحمون ظهرها ؟؟

ستقول لي بعد الحكومات العربية كانت تحميها
هنا اقول لك بأنها كانت تحمي مقدمة سيرها كما فعلت بعض من دول الخليج عند احتلال العرق ...
و أخيرا قولي لي من تصاحب أقول لك من صاحبك ...


تقديري

كفيتي ووفيتي أختي الكريمة جزاك الله كل خير