![]() |
|
قسم العقيدة و التوحيد تعرض فيه مواضيع الإيمان و التوحيد على منهج أهل السنة و الجماعة ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
افتتاح مدارسة رسالة ثلاثة الأصول لشيخ الإسلام محمد بن عبد الوهاب -رحمه الله-
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 16 | ||||
|
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قول المصنف -رحمه الله-: (اعلم) وذلك لشدِّ انتباه الطالب لأهميَّة ما بعد قوله اِعلم. وقوله: (رحمك الله) هو دُعاء من الشيخ لتلميذه رفقًا به، ومعنى رحمك الله أي: أفاض الله عليك من رحمته. وقد قال العُلماء: أن هذا فيه تلطف بالمتعلم لأن العلم مبني على الرحمة بين المُعلِّم والمُتعلِّم ولأن أمانة العلم ثقيلة لذا وجب أن تكون هناك رحمة بينهما. فنتيجة العلم هي الرحمة في الدُنيا وغايته الرحمة في الآخرة. والرحمة رحمتان: * رحمة خاصة: وهي التأييد والنُصرة. * رحمة عامـة: وهي رحمة للخلق أجمعين. والرحمة إذا أتت مُفردة فإن معناها يكون: غفر الله لك ما تقدَّم وعصمك فيما استُقبِل، وأما إذا أتت مقرونة بالمغفرة؛ فالمغفرة تكون للماضي والرحمة تكون للمستقبل. وهنا فائِدة لطيفة ذكرها الشيخ صالح آل الشيخ -حفظه الله- حيث قال: كان علماء الحديث أول ما يروونه لتلامذتهم حديث: (الرَّاحمون يرحمهم الرحمن .. الحديث)، وقد سمَّى العلماء هذا الحديث بـ: المُسلسل بالأوليه حيث أن كل راوٍ يقول لمن بعده هو أول حديث سمعته من شيخي. وقوله: (يجب علينا) والوجوب يشمل الوجوب العيني والكفائي. والعلم بهذه الأصول واجب عيني يجب على العبد أن يُحصِّله بدليله، فعلم العقائد لا ينفع ولا يجوز فيه التقليد بل لا بد من معرفة المسائل بدليلها، وهذا ما عليه أهل السنة والجماعة خلافا لما عليه أهل البدع. قوله: (تعلم أربع مسائل) - كثيرًا ما يعتمد الشيخ محمد بن عبد الوهاب -رحمه الله- على التعداد تِقتداءًا بسُنة النبِّي -صلى الله عليه وسلم- وتسهيلاً للحفظ والفهم على المتلقي. - وسماها -رحمه الله- بالمسائل لأنه لا يكفي المُكلَّف فيها معرفتها فقط وإنما يلزمه معرفة دليلها وقدرها وحدودها. قولـه: (الأولى : العلم) - العلم هو إدراك الشيء على ما هو عليه إدراكا جازما وهو ست مراتب: الإدراك، الظن، الشك، الوهم والجهل البسيط والجهل المركب. ويُقسَّم إلى قسمين: ضروري ونظري. - والعلم إذا أُطلِق فإنه يُراد به العلم الشرعي؛ العلم بالكتاب والسُنة. وقد قسَّمه بن القيِّم -رحمه الله- في نونيته الشافية الكافية إلى ثلاثة أقسام: علم التوحيد، علم الفقه (الحلال والحرام) والعلم بما يكون يوم القيامة. قوله: (وهو معرفة الله) - قال بعض أهل العلم أن هناك فرق بين العلم والمعرفة؛ فالعلم أخص من المعرفة، والعلم ممدوح وهو خاص بما لم يُسبق بجهل بينما المعرفة تكون مسبوقة بجهل. والمعرفة بالله تستلزم قبول ما شرعه الله وتكون قلبيه، ويُعرف الله بتوحيده بربوبيته وألوهيته وأسماءه وصفاته وذلك بالأدلة السميعة البصرية. قوله: (ومعرفة نبيه) ومعرفة رسول الله -صلى الله عليه وسلم- تكون بتصديقه فيما أخبر، وطاعته فيما أمر واجتناب ما نهى عنه وزجر وعبادة الله بما شرع. قوله: (ومعرفة دين الإسلام) - الإسلام:لغة: الاِستسلام. شرعًا: الاِستسلام لله بالتوحيد والاِنقياد له بالطاعة والبراءة من الشِرك وأهله. والإسلام قسمان: * عام: ويتمثل في التوحيد وهو ما بُعِث به كافة الرُسل. * خاص: يختص بما بُعث به النبِّي -صلى الله عليه وسلم-. قوله: (بالأدلة) - الدليل هو ما يُرشِد إلى المطلوب، وهو قسمان: * عقلي: ما يُتلقى بالعقل. * سمعي: نا يُتلقى بالسمه؛ وهو ما ثبت بالوحي. وهناك قاعدة ذكرها الشيخ أمان الجامي -رحمه الله- في شرحه على الثلاثة الأصول تقول: (كل علم يُقدم بلا دليل فهو دعوى). والله أعلى وأعلم بالصواب هذه مجموعة فوائد مجموعة من شرح الشيخ العثيمين -رحمه الله- وشرح الشيخ صالح آل الشيخ -حفظه الله- إضافة إلى بعض الفوائد التي دونتها من بعض المدارسات السابقة والله أعلم. وفق الله الجميع للعلم النافع والعمل الصالح
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 17 | ||||
|
![]() اقتباس:
جزاكم الله خيرا وبارك الله فيكم .... (1) قال الشّيخ رسلان حفظه الله تعالى تعليقا على كلمة الجهل البسيط ونحن نستحسنُ أن لا نسمّي عدم الإدراك بالكلّية جهلا بسيطا بل نسمّيه ( أمّية ) .....كما يوصف النبّي صلى الله عليه وسلّم بالنّبيّ الأمّي ... ثمّ قال : أمّا الأمية فتحاج إلى جهد واحد ألا وهو بذل العلم للأميّ أمّا الجهل المركّب فيحتاج لجهدين : جهد محو الإعتقاد الخاطئ من القلب وجهد إعادة إثبات العلم الصحيح النّافع بدله والله أعلم .... (2) لذلك يوصف الله تعالى بالعليم والعلام ولا يوصف بالعارف والله الموفّق لما يحبّه ويرضاه.... |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 18 | ||||
|
![]() اقتباس:
آمين وإياكم
وزيادة للفائدة جاء في كتاب: ثمرات التدوين من مسائل بن عثيمين -رحمه الله- ص: 10 مسألة (1). قال المؤلف (وهو أحد طلبة الشيخ): سألتُ الشيخ -رحمه الله-: هل يوصف الله بالعارف؟ وما توجيه الحديث: (تعرَّف إلى الله في الرخاء يعرفك في الشِّدة) رواه أحمد؟ فأجاب: لا يوصف الله بالعارف، لأن المعرفة لا تكون إلأ بعد جهل، وأما الحديث فالمراد بمعرفة الله بالعبد: اللطف به. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 19 | ||||
|
![]() اقتباس:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اِستكمالاً للفائدة وجوابًا على سؤال الأخت -حفظها الله-، طرحتُ هذا الإشكال على الشيخ: أبو الحسن علي الرملي -حفظه الله- فأجاب بما نصه: يعني بذلك أن الاصل الذي يعمل في الكلمات الرفع والخفض والنصب هو الفعل فإذا قلت جاء زيد ما الذي جعل ( زيد ) مرفوعا الفعل جاء . وهذا هو الاصل أن هذا الفعل تفعله الأفعال وأما الاسماء فتعمل ولكن بشروط معروفة في كتب النحو والعمل ليس أصلا لها بخلاف الفعل ، فنقدر المحذوف فعلا كي يتعلق به الجار والمجرور أولى . والله اعلم |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 20 | |||||
|
![]() اقتباس:
اقتباس:
بارك الله فيكم ووفقكم لكل خير سؤال هنا: هل الوجوب هنا يتساوى فيه جميع الناس طالب العلم والعامي والجاهل؟؟ وما هي مداخل أهل البدع وشبهاتهم في التثريب على هذه القاعدة؟؟ |
|||||
![]() |
رقم المشاركة : 21 | |||
|
![]() السلام عليكم و رحمة الله و بركاته..اما بعد.. استهل المصنف رحمه الله كتابه بالبسملة، فقال: ( بسم الله الرحمن الرحيم ) اقتداء بالقرآن الكريم، فلقد بدأت كل سور القرآن الكريم بالبسملة باستثناء سورة براءة، واقتداء بالنبي -صل الله عليه وسلم- فمن الثابت أنه -صل الله عليه وسلم- كان يبدأ كتبه بالبسملة، ففي صحيح البخاري ( أنه -صل الله عليه وسلم- أرسل كتاباً إلى هرقل، قال فيه: بسم الله الرحمن الرحيم، من محمد عبد الله ورسوله، إلى هرقل عظيم الروم، سلام على من اتبع الهدى، أما بعد: فإني أدعوك بدعاية الإسلام، أسلم تسلم يؤتك الله أجرك مرتين ....... إلخ ) إلى آخر كتابه المبارك صل الله عليه وسلم- . |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 22 | |||||
|
![]() اقتباس:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته آمين وإياكم نعم، هذا الوجوب عام لكافة المسلمين سواءٌ كانوا طلاب علم أو عوام، وهذا ما قاله أهل العلم. لذا هم حرصوا على تعليم هذه الرسالة للعوام وتحفيظهم إياها والله أعلم وقد جاء في شرح الشيخ محمد بن آمان الجامي -رحمه الله- عند شرحه لقوله: (اعلم رحمك الله أنه يجب علينا): [هذا الخطاب موجه إلى كل قارئ وكل سامع وكل من يصلح أن يوجه إليه الخطاب . إعلم رحمك الله أنه يجب علينا ـ ليس معنى يجب علينا نحن طلاب العلم لا ـ يجب علينا نحن معاشر المسلمين ، لأن ما اشتملت عليه هذه الرسالة ليس يجب على الشباب وطلاب العلم فقط ، بل ما يجب على كل مسلم ومسلمه يجب علينا نحن معاشر المسلمين تعلم أربع مسائل]. أهـ والله أعلم اقتباس:
قال الشيخ صالح آل الشيخ -حفظه الله- في شرحه:
(الوجوب عند أهل السنة يختلف عن أهل البدع، والتقليد عند أهل السنة يختلف عن التقليد عن أولئك، فأولئك يرون أن أول واجب هو النظر، فلا يصح الإيمان إلا إذا نظر، ويقصدون بالنظر النظر في الآيات المرئية الكونية، ينظر إلى السماء فيستدل على وجود الله -جل وعلا- بنظره، أما أهل السنة فيقولون يجب أن يأخذ الحق بالدليل وهذا الدليل يكون بالآيات المتلوَّة. أولئك يُحيلون إلى الآيات الكونية المرئية بنظرهم، بنظر البالغ، وأما أهل السنة فيقولون لا بد من النظر في الدليل، لا لأجل الاستنباط ولكن لأجل معرفة هذا قد جاء عليه دليل. في أي المسائل فيما لا يصح إسلام العبد إلا به، مثل: معرفة المسلم أن الله -جل وعلا- هو المستحق للعبادة وحده دونما سواه، هذا لا بد أن يكون عنده برهان عليه يعلمه في حياته ولو مرة يكون قد دخل في هذا الدين بعد معرفة للدليل، ولهذا كان علماءنا يعلمون العامة في المساجد ويُحفظونهم هذه الرسالة؛ ثلاثة الأصول لأجل عظم شأن الأمر). أهـ بالنسبة للشُبهات فالله أعلم، لكنِّي بصدد البحث عنها بإذن الله. وإن وجدتُ ما يُزيل الاِشكال طرحته بحول الله. كما أتمنى أن يُفيدنا أحد الإخوة أو الأخوات حول هذه المسألة والله الموفق والهادي للصواب |
|||||
![]() |
رقم المشاركة : 23 | ||||
|
![]() اقتباس:
أما تخصيص قوله -رحمك الله - بالمفرد : فهو بمزيد اهتمام ورحمة بالمتعلم والله أعلى وأعلم |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 24 | |||
|
![]() السلام عليكم أعتذر على قلة مشاركتي لأني لا أريد تكرار ما قالوه الاخوة بارك الله فيهم فأنا أكتفي بقراءة الردود و الاستفادة معرفة نبيه: قال الامام أحمد رحمه الله " أتدري ما الفتنة ؟ الفتنة الشرك لعله إذا رد بعض قوله أن يقع في قلبه شيء من الزيغ فيهلك. و لعل سائل يسأل ما دخل هذا بمعرفة النبي صلى الله عليه وسلم نقول أن مخالفة و عدم قبول ما جاء به الرسول صلى الله عليه وسلم جحدا فهذا يؤدي الى الشرك |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 25 | |||
|
![]() السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
قال المصنف رحمه الله (اعلم رحمك الله) و قد بوّب الامام البخاري رحمه الله باب العلم قبل القول و العمل و ذلك لقوله تعالى {فَاعْلَمْ أَنَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَاسْتَغْفِرْ لِذَنبِكَ} (19) سورة محمد لهذا ارسل الله الينا الرسل، ليعلموننا طريق المؤدي الى الله، ما يحبه الله، حتى نقوم به، و ما يبغضه الله، حتى نجتبه. فلا يُمكن ان نعبد الله عن جهل. لهذا بدأ المصنف بالعلم |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 26 | |||
|
![]() الحمد لله وصلى الله على نبيه وبعد:أردت المشاركة في المدارسة لكني ألفيت أمرين وهما: تكرار الفوائد وخلطها |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 27 | |||
|
![]() (اعلمْ)
العلم هو :إدراك الشيء على ما هو عليه إدراكا جازما. ومراتب العلم ستة مأخوذة من تعريفنا للعلم فنقول 1-الجهل:وهو عدم الادراك بالكلية. وقولنا " إدراك الشيء على ما هو عليه" خرج منه " إدراك الشيء على خلاف ما هو عليه" وهو 2-الجهل المركب. وقولنا : "إدراكا جازما" خرج به " إدراك الشيء على ما هو عليه لكن مع إدراك غير جازم" وتحته ثلاث انواع: الشك والظن والوهم فالشك: إدراك الشيء على ما هو عليه مع احتمال مساو والظن: إدراك الشيء على ما هو عليه مع احتمال راجح والوهم: إدراك الشيء على ما هو عليه مع احتمال مرجوح وبهذا تكون مراتب الادراك ستة العلم والجهل البسيط والجهل المركب والظن والشك والوهم قال العمريطي جامعا ماذكرته آنفا: وعلمنا معرفة المعلوم ---إن طابقت لوصفه المحتوم والجهل قل تصور الشئ علي---خلاف وصفه الذي به علا وقيل حد الجهل فقد العلم---بسيطاً أو مركباً قد سمي والظن تجويز امرئ أمرين --- مرجحا لأحد الأمرين فالراجح المذكور ظنا يسمى --- والطرف المرجوح يسمى وهما والشك تحرير بلا رجحان ---لواحد حيث استوى الأمران |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 28 | |||
|
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حياكم الله جميعًا هاتيْن فائِدتين ذكرهما الشيخ: صالح بن سعد السحيمي -حفظه الله ورعاه- في شرحه على ثلاثة الأصول، وددتُ نقلهما لتعم الفائِدة، وأسأل الله أن ينفع بهما: 1- قال في سياق شرحه على قول المصنف -رحمه الله-: (الأولى: العِلم وهو: معرفة الله ومعرفة نبيِّه): (ليس المقصود بالمعرفة مجرد المعرفة التي تتبادر إلى الأذهان، إنما المقصود بالمعرفة فيما يتعلّق بالله المتضمنة للقول والعمل والاِعتقاد، ليست معرفة الجهمية، فإنهم يُعرّفون الإيمان بالمعرفة، لكنهم يعنون بها معرفة إبليس، إبليس يعرف ربّه ولكنه كفر وجحد؛ ولكننا نقصد بالمعرفة المتضمنة للتصديق والقول والاعتقاد. فلا بد من الإيمان بالله ربا، والإيمان به معبودًا والإيمان بأسماءه وصفاته) أهـ بتصرف يسير. 2- وقال في سياق شرحه على قوله -رحمه الله-: (ومعرفة دين الإسلام بالأدلّة): (لا بد من معرفة أقل قدر تستطيع أن تعبد به ربّك على الوجه الصحيح، هذا فرض عيْن، ومازاد على ذلك فهو فرض كِفاية. لكن معرفة القدر الذي يستطيع به العبد أن يُؤدي عبادته هذا أمر لا يُعذر أحد بتركه؛ يعرف التوحيد من الشرك، الفرض من السنة، الحلال من الحرام، السنة من البدعة والحق من الباطل، هذا القدر تعلّمه فرض عين). أهـ والله الموفق والهادي للصواب |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 29 | |||
|
![]() |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 30 | |||
|
![]() السلام عليكم و رحمة الله و بركاته..اما بعد..قوله رحمه الله (اعلم أنه يجب علينا ) لاحظ أن الشيخ هنا لا يقصد أبداً الواجب الذي هو بمرتبة أدنى من الفرض عند أبي حنيفة -رحمه الله- وإنما يقصد تماماً الواجب الذي هو بمعنى الفرض، فالواجب: هو الفرض عند الإمام مالك، وعند الإمام الشافعي، وهو القول الصحيح الثابت عن الإمام أحمد، الفرض: هو الواجب. خالف أبو حنيفة -رحمه الله- الجمهور ففرق بين الفرض والواجب، لكن المصنف هنا يقصد الواجب الذي هو بمعنى الفرض، ففرض على كل مكلف أن يعرف ربه، وأن يعرف نبيه -صل الله عليه وسلم- وأن يعرف دينه الذي هو الإسلام، فرض على كل مكلف أن يعرف التوحيد، أن يعرف الصلاة، وأن يتعرف على الصيام إن كان من أهل الصيام، وأن يتعرف على ركن الزكاة إن كان من أهل الزكاة، وأن يتعرف على الحج إن كان ممن يستطيع الحج. |
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
مدارسة, الأصول, افتتاح, ثلاثة, رسالة |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc