![]() |
|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
سلسلة الرد على شبهات دعاة التحزب والانتخابات
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]()
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | ||||
|
![]() اقتباس:
هؤلاء الذين ذكرتهم عمدوا إلى حيلة قديمة يصدق فيها قوله تعالى:
( وَإِنَّ الشَّيَاطِينَ لَيُوحُونَ إِلَى أَوْلِيَائِهِمْ لِيُجَادِلُوكُمْ)[ الأنعام(121)] و هي رمي أهل السنة بأقذع الأوصاف حتى يكفوا ألسنتهم عنهم ولا يردون عليهم باطلهم، و هي من طرق الإرهاب الفكري تُسمى : رمتني بدائها ... وإنسلت قال ابن القيم– رحمه الله - في " الصواعق المُرسلة " (2/440) (و لما أراد المتأولون الـمُعطلون تمام هذا الغرض اخترعوا لأهل السنة الألقاب القبيحة فسموهم حشوية ، ونوابت ، و نواصب ، و مُجّبْرة ، و مجسمة ، و مشبهة ، و نحو ذلك) . - و ما ذكره الإمام الصابوني– رحمه الله - في كتابه " عقيدة السلف أصحاب الحديث " في هذا الباب أشهر من أن يُذكر . و هناك كلام لشيخ الإسلام ابن تيمية – رحمه الله - " مجموع الفتاوى " (5/111) ذكر فيه النكتة في المسألة فقال : (وقد صنف أبو إسحاق إبراهيم بن عثمان بن درباس الشافعي جزءًا سماه : "تنزيه أئمة الشريعة عن الألقاب الشنيعة"، ذكر فيه كلام السلف –وغيرهم- في معاني هذا الباب، وذكر أن أهل البدع كل صنف منهم يلقب أهل السنة بلقب افتراه ـ يزعم أنه صحيح على رأيه الفاسد ـ كما أن المشركين كانوا يلقبون النبي بألقاب افتروها . فالروافض تسميهم نواصب، والقدرية يسمونهم مجبرة، والمرجئة تسميهم شكاكا، والجهمية تسميهم مشبهة، وأهل الكلام يسمونهم حشوية، ونَوَابت [النَّوابت: الأغمار من الأحداث]. وغثاء، وغُثْرًا [الغُثْر: سَفلَة الناس]، إلى أمثال ذلك، كما كانت قريش تسمي النبي -صلى الله عليه وسلم- تارة مجنونًا، وتارة شاعرًا، وتارة كاهنًا، وتارة مفتريًا ، قالوا : فهذه علامة الإرث الصحيح و المتابعة التامة فإن السنة هي ما كان عليه رسول الله- صلى الله عليه و سلم- و أصحابه إعتقاداً و إقتصاداً و قولاً و عملاً ....... )أهـ و رحم الله من قال:أهل الأهواء اختلفوا في الاسم و اجتمعوا على السيف . فـ " الخوارج" .. هم المرجئة https://www.djelfa.info/vb/showthread.php?t=756891 و نسأل الله الثبات على السنة فعرفونا قولكم الذي به تقولون ، و ديانتكم التي بها تدينون . و صل اللهم وبارك على محمد و على آله و صحبه وسلم . |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | ||||
|
![]() اقتباس:
للرفع فلعل بعض إخواني لم يطلعوا على هذا!!!
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]() بارك الله فيك الأخ جمال على هذا الجمع الطيب وهذه الأدلة من كتاب الله وسنة نبيه وأقوال أهل العلم . |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||
|
![]() السلام عليكم حيا الله الحبيب أستاذي جمال عودا حميدا |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |||
|
![]() أليس منكم رجل رشيد؟ |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 7 | |||
|
![]() السلام عليكم حيا الله الحبيب أستاذي جمال عودا حميدا |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 8 | |||
|
![]() اهلا وسهلا بالاخ جمال
عودة قوية ومباركة وعودة الادلة القيمة والنافعة والعلمية فشتان بين الثرى والثريا وبين كلام الله ورسوله وبضاعة مزجاة وفاسده |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 9 | |||
|
![]() جزاكم الله خير على الموضوع الموثق بالبراهين الساطعة |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 10 | |||
|
![]() بارك الله فيكم إخواني وأخواتي على هذا الترحيب , وإن شاء كلنا نستفيد من بعضنا البعض , ما يتعلق بمناقشة الإخوة ورد على تساؤلاتهم فقد أفتح موضوع حواري في المنتدى المخصص للنقاشات بعد أن أتمم السلسلة إذا لم يحذف طبعا .
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 11 | |||
|
![]() المبحث الخامس :الرد على شبهات من أجاز التحزب والانتخابات: ◘الشبهة الأولى : قولهم أن النظام الديمقراطي يوافق الإسلام في الجملة. الجواب: المخالفون لنا لم يثبتوا على جواب, إذا قيل لهم: لماذا قبلتم "الديموقراطية"؟ فمرة يقولون: هي في بلادنا بمعنى "الشورى", وفي القرآن سورة اسمها "سورة الشورى", والله يقول: [وشاورهم في الأمر] ويقول الله: [وأمرهم شورى بينهم]. ومرة يقولون: "الديموقراطية" قسمان: قسم يخالف الشرع, فنحن نكفر به, وهو: رد الحكم للشعب, لا لله. وقسم يوافق الشرع, وهو: حق الأمة في اختيار حكامها ومحاسبتهم وتوليتهم وعزلهم, وهذا نؤمن به, ونسعى لخدمة الإسلام من خلاله!. ومرة يقولون: نحن مُكرَهون على هذا كله. ومرة يقولون: هو من باب أخف الضررين. ويتخلل ذلك أمثلة عقلية غير مطردة ولا صحيحة, فحدّث بها ولا حرج. وأريد أن أكشف النقاب عما في هذه الأجوبة من العجب العجاب: ◄ أما الجواب عن الأول, فهذا تلبيس قد سبق بيانه بجلاء عند تعريف الديمقراطية , وأزيده وضوحا بذكر بعض الفروقات بين الديمقراطية والإسلام كما هو مبين في الجدول التالي (1): ![]() ◄وأما عن قولهم: هي توافق الإسلام من جهة, أو توافقه في الجملة, مستدلين بأن الرسول صلى الله عليه وسلم لم يستخلف, وأن أبا بكر استخلف عمر, وأن عمر استخلف ستة, وجمع الأمر في أحدهم. فأقول: لو سلمنا أن الرسول صلى الله عليه وسلم لم يرد عنه الإشارة بخلافة أبي بكر بعده, علم ذلك من علمه, وجهله من جهله, فالرسول صلى الله عليه وسلم هو القائل: ((يأبى الله والمؤمنون إلا أبابكر)) وهو القائل: ((ائتوني بكتاب, كي أكتب لكم كتاباً لا تضلوا بعدي, كي لا يتمنى متمنٍ...)) إلى غير ذلك.. لو فرضنا حقاً أن الرسول صلى الله عليه وسلم لم يستخلف, فأين ما ذكرتموه من الدلالة على محل النزاع؟. فنحن نسألكم: هل من حق الأمة أن تختار حكامها, بأي وسيلة ولو خالفت الكتاب والسنة؟. فإن قلتم: نعم. فُضِحْتم, وعلم الناس مذهبكم الفاسد, وتداعت عليكم سهام الأدلة من أطرافها, فأزهقت هذا الباطل, وأرست دعائم الحقّ. وإن قلتم: لا, فليس للأمة الحق في اختيار ولاتها إلا بطريقة شرعية صحيحة, أو على الأقل بطريقة لم يرد في الشرع النهي عنها. قلنا: هنا انقطع النزاع. ◄وقد سبقت أدلة كثيرة تدل على بطلان هذه الجزئية, لأنها فرع من شجرة خبيثة, بل "الانتخابات" جذور "الديمقراطية" وسُلّمها الذي ترتقي عليه في تعبيد الناس لبعضهم البعض, باتباع ما أحله لهم النواب, وترك ما حرموه عليهم. فالله قد عاب على من اتخذ العلماء والعبّاد مشرّعين من دون الله, قال الله تعالى: ]اتخذوا أحبارهم ورهبانهم أرباباً من دون الله والمسيح ابن مريم...[الآية. فكيف بمن يتخذ حُطّاب الليل مشرّعين من دون الله؟!. سبحانك ربي هذا بهتان عظيم. ·وأما عن دعوى الإكراه, فمن المعلوم أن للإكراه شروطاً, فأين هذه الشروط منكم؟ ·وكذا الكلام على قاعدة "أخف الضررين", فهل راعيتم ضوابطها وقيودها عند أهل العلم, وكل هذا سيأتي الجواب عليه مفصّلاً في موضعه -إن شاء الله. ◄أما الأمثلة العقلية فالجواب عليها: أن العقل الصريح لا يناقض النقل الصحيح, كما بسط ذلك شيخ الإسلام ابن تيمية في كتابه الذي لا نظير له في بابه (درء تعارض العقل والنقل). ولو كان العقل كافياً وحده لما أرسل الله الرسل وأنزل الكتب. ---------------------------------------------- (1) الجدول من إعداد الأخ حاتم بن حسن الديب.
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 12 | |||
|
![]() ◘الشبهة الثانية : قولهم أن نبي الله يوسف عليه السلام قد مارس السياسة عند حاكم كافر ومما احتج به بعض الجهلة لجواز تحزبهم وانتخاباتهم هو دخول نبي الله يوسف عليه السلام في حكومة الملك الكافرة والعمل فيها , والجواب على هذه الشبهة من خمسة أوجه :◄الوجه الأول : أنَّ الملك هو الذي طلب نبي الله يوسف عليه السلام ليوليه إحدى الولايات التي في حكومته, قال تعالى: [وَقَالَ الْمَلِكُ ائْتُونِي بِهِ أَسْتَخْلِصْهُ لِنَفْسِي فَلَمَّا كَلَّمَهُ قَالَ إِنَّكَ الْيَوْمَ لَدَيْنَا مِكِينٌ أَمِينٌ]، فلم يحرص يوسف عليه السلام على الولاية ولم يطلبها بالانتخابات وما شابه!، وإنما اختار يوسف عليه السلام نوع الولاية فحسب فقال: [اجْعَلْنِي عَلَى خَزَآئِنِ الأَرْضِ إِنِّي حَفِيظٌ عَلِيمٌ] خلافا لهؤلاء الحزبيين والحركيين فإنهم هم من طلبوا الإمارة وحرصوا عليها ودخلوا البرلمانات لأجلها ولوو أعناق النصوص لتشريعها. ◄الوجه الثاني : قياس الدخول نبي الله يوسف عليه السلام للوزارة على دخولكم للبرلمان قياد فاسد كاسد وذلك من ناحيتين : الناحية الأولى : أن الوزارة سلطة تنفيذية والبرلمان سلطة تشريعية !. وشَتَّان بينهما !فهذا القياسُ حينئذٍ مع الفارق ولا ينطبق. كيف إذ يُقاسُ ما يدعون إليه اليومَ على ما كان عليه يوسف -عليه السلام- والجهة مُنْفَكَّة؟ ! . لقد كان يوسف -عليه السلام- على رأس الوزارة كان وزيراً كان على خزائن الأرض، و الوزارة سلطةٌ تنفيذية وأما المجالس التشريعية فمجالسٌ وسلطةٌ تشريعية أفهذا كهذا؟! أفلا تعقلون؟! وبين هذه وهذه فروق؛ فالقياسُ هنا لا يصحُّ عند القائلين به. الناحية الثانية : أن متولِّي الوزارة في تشريعات الديمقراطية وغيرها من القوانين الطاغوتية التي تحكم بغير ما أنزل الله لابدّ أن يحترمَ الدستورَ وأن يُقْسِمَ على احترامه وهو وضعيّ يدين أيضاً له بالولاء والبراء فلا بد لمن دخل في الوزارة أو البرلمان أن يقسم على احترام هذا القانون المخالف للإسلام أما يوسف عليه السلام فحاشاه أن يفعل شيء من ذلك لأنه نبي معصوم قد صرف الله عنه السوء والفحشاء قال تعالى:[كَذَلِكَ لِنَصْرِفَ عَنْهُ السُّوءَ وَالْفَحْشَاءَ إِنَّهُ مِنْ عِبَادِنَا الْمُخْلَصِينَ] [يوسف:24]. فيوسف -عليه السلام- يقيناً وبنصِ كلام الله مِن عباد الله المخلَصين بل مِن ساداتهم فلا يصح هذا القياس الفاسد الكاسد من كل الوجوه . ◄الوجه الثالث : - أنَّ قبول يوسف عليه السلام لطلب الملك كان بوحي من الله تعالى إليه وليس باجتهاده عليه السلام؛ قال تعالى: [َكَذَلِكَ مَكَّنِّا لِيُوسُفَ فِي الأَرْضِ يَتَبَوَّأُ مِنْهَا حَيْثُ يَشَاءُ نُصِيبُ بِرَحْمَتِنَا مَن نَّشَاء وَلاَ نُضِيعُ أَجْرَ الْمُحْسِنِينَ]، وإذا كان كذلك فعمله معصوم من الزلل والخطأ، وليس الأمر محل اجتهاد فهل أصحاب الأحزاب يوحى إليهم مثله عليه السلام أم أنهم معصومين من موافقة الدستور الذي يقسمون على احترامه والعمل بع؟ !. فعن محمد بن سيرين: أن عمر استعمل أبا هريرة على البحرين، فقدِم بعشرة آلاف، فقال له عمر: استأثرت بهذه الأموال يا عدوّ الله وعدوّ كتابه؟! فقال أبو هريرة: فقلت: لست بعدوّ الله وعدوّ كتابه! ولكني عدوّ من عاداهما، قال: فمن أين هي لك؟ قلت: خيل نُتجت، وغلّة رقيق لي، وأعطية تتابعت، فنظروا، فوجدوه كما قال، فلما كان بعد ذلك، دعاه عمر ليُولِّيه، فأبى! فقال: تكره العمل وقد طلب العمل من كان خيرا منك: يوسف عليه السلام! فقال: يوسف نبي ابن نبي ابن نبي وأنا أبو هريرة بن أميمة، وأخشى ثلاثا واثنتين، قال: فهلا قلتَ: خمسا؟ قال: أخشى أن أقول بغير علم، وأقضي بغير حلم، وأن يضرب ظهري، وينزع مالي، ويشتم عرضي " رواه ابن سعد في » الطبقات الكبرى « (4/335)، وفيه أبو هلال الراسبي، وهو ـ وإن كان حديثه لا يُطرَح بالمرّة ـ فقد تابعه أيوب السختياني كما في » السير « للذهبي (2/612)، وبه يصحّ الأثر، والحمد لله. ◄الوجه الرابع : أن نبي الله يوسف عليه السلام أمِن من مضايقات النظام، ومُكِّن للعمل بشريعة الإسلام من الله عز وجل ولهذا قال الله تعالى فيه: [وَكَذَلِكَ مَكَّنَّا لِيُوسُفَ فِي الْأَرْضِ] [يوسف:21]. فهو إذاً تمكينٌ من الله فليس للملك ولا لغيره أن يضره أو أن يعزله؛ لأنه ممكّن من الله بنص كلام الله فلا يمكن للملك حينئذٍ أن يعزله ولا أن يضره حتى وإن خالف أمره حتى ولو خالف حكمه وقضاه فهل الذين يريدون أن يصلوا إلى ما يقيسونه اليوم على ما كان عليه يوسف-عليه السلام- سيكونون كيوسف -عليه السلام- ؟! يوسف -عليه السلام- تولّى ما تولّى بحصانةٍ حقيقةٍ كاملةٍ من الملك. قال -سبحانه وتعالى:[فَلَمَّا كَلَّمَهُ قَالَ إِنَّكَ الْيَوْمَ لَدَيْنَا مَكِينٌ أَمِينٌ] [يوسف:54]. فأطلق له حريةَ التصرفِ كاملةً لا نقصَ فيها:[وَكَذَلِكَ مَكَّنَّا لِيُوسُفَ فِي الْأَرْضِ يَتَبَوَّأُ مِنْهَا حَيْثُ يَشَاءُ] [يوسف:56]. لا مُعترضَ عليه ولا محاسبَ له ولا رقيبَ على تصرفاته مهما كانت فهل مثلُ ذلك يكون كذلك؟! -:[ نَبِّئُونِي بِعِلْمٍ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ[ [الأنعام:143]. وقال سبحانه :[كَذَلِكَ كِدْنَا لِيُوسُفَ مَا كَانَ لِيَأْخُذَ أَخَاهُ فِي دِينِ الْمَلِكِ إِلاَّ أَن يَشَاءَ اللّهُ نَرْفَعُ دَرَجَاتٍ مِّن نَّشَاء وَفَوْقَ كُلِّ ذِي عِلْمٍ عَلِيمٌ]، فلم يكن يحكم فيهم بدين الملك!، بل بدين الله خلافا لمن يدخلون اليوم في البرلمانات فيجعلون الشريعة محل استفتاء تقبل الخطأ والصواب فهؤلاء غير ممكنين بل مقيدين بأغلال الديمقراطية والعلمانية. ◄الوجه الخامس : إنَّ دخول يوسف عليه السلام في الحكومة الكافرة هو من شرع مَنْ قبلنا، فلو كان من سعي وطلب يوسف عليه السلام لما جاز لنا أن نحتج به لأنه قد ورد في شرعنا النهي عن طلب الإمارة أو السعي في تحصيل الولاية كما تقدَّم، وحينها لا يكون شرع مَنْ قبلنا شرعاً لنا بالاتفاق، فكيف ويوسف عليه السلام لم يطلبها؟!، وإنما جاءته من غير مسألة، فمكَّن الله له ورفعه في الأرض. ◄وخلاصة الجواب: إنه لا يحق لأحد يحرص على الولاية والإمارة أن يستدل بفعل يوسف عليه السلام لأنه في غير محل النزاع، أما مَنْ جاءته الولاية من غير مسألة ولا حرص ولا إرادة لها، ومن غير تحزب ولا مخالفات شرعية، وكان من أهل الكفاءة والأمانة، ورأى من نفسه أنه يُمكن أن يُقلل الشر أو أن ينفع الآخرين فليجتهد بقدر ما يُمكن، والله تعالى يعينه ويوفقه. |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 13 | ||||
|
![]() اقتباس:
اتقوا الله ياناس وافتحوا عقولكم ولا يجب أن يسفه بعضنا بعضا الآيات والأحاديث التي اتى بها صاحب الموضوع يعرفها الجميع وليست من عنده والمسلم ليس غبيا ان يحيد عن الصواب بالسهولة التي عند صاحب الموضوع...أين عقولكم ؟كفانا من كثرة النقل التي ينسي اولها آخرها |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 14 | |||
|
![]() السلام عليكم ورحمة الله |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 15 | ||||
|
![]()
|
||||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
الانتخابات, شبهات |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc