|
|
|||||||
| الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
| آخر المواضيع |
|
ما هي نسبة إمكانية أن تصير غنيا بطرق شرعية (حلال) ؟؟؟
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
|
|
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
إذا شئت أن تحيا غنيا فلا تكن *** على حالة إلا رضيت بدونها
|
||||
|
|
|
رقم المشاركة : 2 | |||
|
تدخلها في كاش حزب وتدير المعارف والكتاف |
|||
|
|
|
رقم المشاركة : 3 | |||
|
و كيف للشاب أن يبني مستقبله و قد ارتبطت القروض بالفوائد الربوية ؟؟
و كيف للبطال أن يضمن منصبه و قد تعلق بالرشوة الملعونة ؟؟ واقع مر .. و تعطيلات و عراقيل من كل جانب نسأل الله التوفيق لما فيه خير و أن يجنبنا الحرام و لو مثقال ذرة .. |
|||
|
|
|
رقم المشاركة : 4 | ||||
|
اقتباس:
حقيقة لقد وجد الشباب أنفسهم في مواقف لا يحسدون عليها وحوصروا بين مطارق الربا والرشوة والمحسوبية وسندان البطالة فإن سلم من الأولى كانت الثانية له بالمرصاد.
والله الموفق وهو المستعان بارك الله فيك وجزاك خيرا |
||||
|
|
|
رقم المشاركة : 5 | ||||
|
اقتباس:
يا أخي نحن نسأل عن الغنى الحلال وليس عن الغنى المشبوه..
بارك الله فيك. |
||||
|
|
|
رقم المشاركة : 6 | ||||
|
اقتباس:
يقول الرسول صلى الله عليه وسلم: "انْظُرُوا إِلَىَ مَنْ أَسْفَلَ مِنْكُمْ. وَلاَ تَنْظُرُوا إِلَىَ مَنْ هُوَ فَوْقَكُمْ. فَهُوَ أَجْدَرُ أَنْ لاَ تَزْدَرُوا نِعْمَةَ اللّه" رواه مسلم
ويقول أيضا : (... وارض بما قسم الله لك تكن أغنى الناس ) رواه الترمذي ويقول : ( أحب الأسماء إلى الله عبد الله وعبد الرحمن، وأصدقها حارث وهمام، وأقبحها حرب ومرة) . رواه النسائي والترمذي فمن تيسرت له أسباب الغنى المشروعة فإنه لا بأس في الغنى مع التقى.. بارك الله فيك. |
||||
|
|
|
رقم المشاركة : 7 | ||||
|
اقتباس:
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته.
أخي عبد الرَحـــيـــم أنت ما دمت تفكَر أن تكسب فقط بالحلال فأنت غـــنــــــيَ . كيف ؟؟ الحلال يشبع و لو كان قليلا ، فليس يقصد الحلال إلا امرىءا يسعى إلى إرضاء ربَه . فيرضيه الله و يكفيه بحلاله عن حرامه و يغنيه برحمته عمَن سواه. الرَبح المقصود به " غنى " صعب جدا تحقيقه لأن الدولة تترصَد لكل نشاط .. لما يكون الشخص فقيرا لا تنظر إليه ، و لما يبدأ بالكسب ، تضع عليه الحكومة كل الإخضاعات من ضرائب و رشاوي عن يمين و شمال. أنا أومن أنَ الأنسان إذا أراد أن تكون له ثروة من أجل أن يسيَرها لإرضاء الله و في النفقات ، فيكون له ذلك بإذن الله و يبارك الله له فيها مادام ينوي أن يسعى إلى خير. و صدَقني أخي ليس سهلا بالمرَة أن تكون لك أموالا و نسيَرها و أنت (عبد الله ) الذي يباهي بك الله ملائكته. غير أنه من الممكن أن تكون عندك ثروة حلال . فإن تسعى و تتَق ، يرزقك الله من حيث لا تحتسب. فإذا كان ربحك حلالا حمدت الله و شكرته و واصلت دربك ، و إن سعيت و وجدت حراما نصب عينيك فاصرف نفسك عنه ولو علمت خسارتك في الرَبح ، فذاك ابتلاء. الله يبسط الرَزق لمن يشاء و يقدر له . ليس بالسَهل أن تقدر تسيير المال ، لكنَ الكسب الحلال الصافي ممكن ، و أنا أومن به . و تبقى الرشوة حراما و الربا حرام . القرآن صالح لكل زمان و مكان . الحرام حرام و الحلال حلال. و الله يكفي عباده بالحلال. وفَقك الله أخي. إن عزمت فتوكَل على الله ، و ستجد عبادا مثلك لا يرضون إلا بالحلال يكونون سندا لك و إعانة هم يرونها في سبيل الله ، و تراها أنت بابا يفتحه الله لك بتوكَلك عليه . فبما تسعى أوصيك بالإخلاص أوَلا و بتخصيص بعض ربحك للنفقة في سبيل الله . السلام عليكم و رحمة الله و بركاته |
||||
|
|
|
رقم المشاركة : 8 | ||||
|
اقتباس:
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
ما شاء الله... أحسنت أختي الكريمة أحسن الله إليك وبارك فيك كفييت ووفيت ولم تتركي مجالا للتعليق كلامك رائع حقا ويثلج الصدر شكراعلى كل كلمة خطتها أناملك بارك الله فيك وجزاك الله خيرا و السلام عليكم ورحمة الله وبركاته |
||||
|
|
|
رقم المشاركة : 9 | ||||
|
اقتباس:
و فيك بارك الله أخي.
نسأل الله أن يثبَتنا في زماننا هذا الذي لا نقول فقط كثرت فيه الفتن ، بل اتَخذ فيه الحرام أشكالا و قوالب كثيرة حتَى يصعب تمحيصها خاصة تلك التي يتحدَث عنها دعاة باسم الَإسلام !!! مثل " البنك الإسلامي " !!!!! أخي الكريم، الخوض في موضوع البنك الإسلامي طويل و عريض ، غير أني أراه شطرا و شعبة من موضوعك . أذكره ها هنا ، لأن الكثير من يريد الإستثمار قد تساءلوا مثل تساؤلاتك ، بحيث يريدون اجتناب أموال البنوك .. فجيء بالبنك الإسلامي كخدعة ( حسب ظنَي ) و لكنه متَبع بزخرف الكلام و بما أن عامة الشباب اليوم يأخذ دينه من الفضائيات و قيل و قال ، لا من الكتب و البحث و الإجتهاد ، فأغلبهم يتَبعون دعاة القنوات الفضائية و الفتاوي التي تبيح البنوك عامة في - زعما - حالات خاصة .. يا أخي ، أفنجعل المتَـــقيــن كالمجرمين ؟؟ تحيَة طيَبة |
||||
|
|
|
رقم المشاركة : 10 | |||
|
أن تصبح غنيا بالحلال صعب جدا لكنه ممكن إذا توفرت الشروط من عمل حلال كالتجارة مثلا وتحري الصدق الى أبعد الحدود ودفع الزكاة لأن هذا يجلب البركة للرزق |
|||
|
|
|
رقم المشاركة : 11 | ||||
|
اقتباس:
التجارة حتى وإن كانت في ظاهرها سليمة من المحرمات لكنها في كثير من الأحيان لا تخلوا من المخالفات
المنافسة لم تعد شريفة طغى عليها الغش والإحتكار أصحاب المال فقط يستطعون ممارسة التجارة أما الناس البسطاء فلا يستطيعون المنافسة الناس لا يشبعون تجد رجلا عنده 5 محلات للتجارة وكلما بنيت محلات جديدة سارع للكراء أو الشراء لكي يفتح محلا جديدا ولا يترك الفرصة أبدا لغيره من الناس كي يعملون ويتاجرون هم أيضا. |
||||
|
|
|
رقم المشاركة : 12 | |||
|
مرة أخرى أعتقد أنه لابد من قلب المعادلة و تغيير هذا التصور الذي يجعل من الفقر أمرا محتوما على من يخاف الله و يجعل الثروة كما جعل السياسة حكرا على فئة من الفاسدين ... الذي أراه هو أن على الشباب أن يتحلوا بروح المقاولة و الاستثمار و المبادرة لإقامة مشاريع و تنمية الأموال , و الزراعة و التجارة مثلا من الأنشطة التي يمكن أن توفر قاعدة انطلاق للبعض في الجزائر ... و من غير المفيد إشاعة فكرة أن كل أصحاب الأموال هم ممن لا يخاف الله ... المال هو عصب الحياة و ترك السلطة و الثروة في يد من لا يخاف الله بحجة التعفف هو أمر غير واقعي , لذا على من يملك رؤوس الأموال و الأفكار و الطموح أن يقتحم عالم الأعمال و أن يتعامل مع الواقع بحكمة بدل الهرب منه ... كما أن تكوين الثروة لا يكون بالضرورة في بلد الشخص فالكثير من الناس هاجروا و عملوا بكد لإنشاء مشاريع صغيرة سرعان ما كبرت لتجعل منهم أصحاب ثروات طائلة ... لابد من التذكير هنا أن أحد الأسباب الرئيسية وراء صعود حزب العدالة و التنمية في تركيا هو اعتماده على طبقة من الشباب من رجال الأعمال ذوو التوجه الإسلامي و ربطه شبكة علاقات قوية مع رجال الأعمال بصفة عامة . لذا قد يبدو أن اقتحام السياسة و عالم الأعمال هو اقتحاما لعالم قذر و صحيح أنه ليس عالما نظيفا لكن الإحجام عن اقتحامه من الشباب ذوي الطموح و أصحاب الكفاءات النزهاء يترك المجال مفتوحا "للحرايمية" و الجهلة ... و الأمر كذلك بالنسبة للمناصب الحكومية , فقد تجد أحيانا رجل دول ذو كفاءة يرفض منصبا بدعوى انتشار الفساد ليتركه لمن سيعيث فسادا ... هناك الكثيرون من الرجال النزهاء في مختلف مراكز الإدارة و الدولة يحاولون إنقاذ ما يمكن إنقاذه و وحدهم الذين لا يعملون لا يخطئون ... شخصيا أشجع و بشدة إشاعة ثقافة الأعمال و المبادرة و كل ما من شأنه أن يؤسس لاقتصاد منتج |
|||
|
|
|
رقم المشاركة : 13 | ||||
|
اقتباس:
أحسنت القول بارك الله فيك
وما نيل المطالب بالتمني ***ولكن تؤخذ الدنيا غلابا |
||||
|
|
|
رقم المشاركة : 14 | ||||
|
اقتباس:
مبدئيا كلامك منطقي وسليم فترك المجال للفساد والفاسدين لا يزيد الوضع إلا فسادا وسوءا، لذلك إن كان اقتحام عالم المال والأعمال من شأنه أن يخفف من الفساد ويقلل من الفاسدين والمفسدين فنحن موافقون ونشجع على ذلك، أما إن كان اقتحام هذا العالم يفسد من كان صالحا ويحشره في زمرة الفاسدين فيصبح في صفهم ويعمل بأعمالهم فأمر كهذا نحن في غنى عنه..
الساسة ورجال الأعمال الكبار هم المتحكمون في عالم المال والأعمال وهم يعملون وفق قواعدهم الخاصة التي لا تكاد تعرف معروفا أو تنكر منكرا ولا تعرف حلالا ولا حراما، الحلال عندهم ما قدروا عليه والحرام ما عجزوا عنه ومخالطة هؤلاء والتعامل معهم محفوف بالمخاطر فهم كالدوامات من اقترب منهم ابتلعوه، فمن يتعامل معهم لا بد أن يفعل ذلك وفق قواعدهم هم ويتنازل لهم عن أمور كثيرة تجعله في آخر المطاف واحدا منهم وإلا طردوه وتخلصوا منه. لا يجب أن نزن الأمور بموازين مادية دنيوية بحتة، ما فائدة المال إن كان من الحرام فيوم القيامة ( لا ينفع مال ولا بنون إلا من أتى الله بقلب سليم) و (لا تزول قدم ابن آدم حتى يسأل عن ماله من أين اكتسبه وفيما أنفقه) و (كل جسد نبت من سحت فالنار أولى به ). (ومن يتق الله يجعل له مخرجاً ويرزقه من حيث لا يحتسب ) الطلاق/2-3 ، ( ومن يتق الله يجعل له من أمره يسراً ) الطلاق/4 شكرا على المشاركة الطيبة وعلى إثراء النقاش بارك الله فيك |
||||
|
|
|
رقم المشاركة : 15 | |||
|
0.000000000000000000000000000000000000000000001 % |
|||
|
![]() |
| الكلمات الدلالية (Tags) |
| الغنى، الحلال |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc