قُدُراتُنا، خياراتُنا، حقيقتُنا، عند مُفترق الطُّرق.. - الصفحة 2 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > خيمة الجلفة > الجلفة للمواضيع العامّة

الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

قُدُراتُنا، خياراتُنا، حقيقتُنا، عند مُفترق الطُّرق..

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2011-08-10, 22:38   رقم المشاركة : 16
معلومات العضو
« أبْجَدِيَّاتْ »
عضو محترف
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة didin مشاهدة المشاركة
موضوع رائع شكرااا

ابجديات
annaba-ain beda

ana
annaba-ain kercha
hhhhhhhhhh
العَفو ديدين،

و ممنوع الدردشة في الموضوع وإلاَّ يتم التبليغ /








 


رد مع اقتباس
قديم 2011-08-10, 23:07   رقم المشاركة : 17
معلومات العضو
« أبْجَدِيَّاتْ »
عضو محترف
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أونِےve ~ مشاهدة المشاركة
السّلام عليكم ورحمة الله
***
{ مفترق الطرق }

ربما ستكون لي وجهة نظر قد تختلف عنكم جميعا ، وقد يعتبرني البعض [متشائم ]، لكنها تبقى وجهة نظر ... ^^


وعليكُم السَّلاَم ورحمة الله
مرحباً بأونيفْ / لاَ بأس ، فكلٌّ لهُ مُقاربته للمَوضُوع
قد نختلفُ ونتَّفق، ثُمَّ نختلفْ ثُمَّ نتَّفِق.. ولكنَّناَ سننظُر دوماً في النِّهاَية إلىَ اِختلاَفناَ باعتباَره ثراَء..




اقتباس:
*/ بداية، ما بالُ مفترق الطرق؟ ، أظنه المكان الوحيد حيث نرتاح فيه قليلا من متاعب الطريق لنختلي بأنفسنا ونقرر شيئا قد قُرِّر سلفا ، ولأن أغلب الطّرق مشهدُها مشهدُ تظاهُرة القتلى الأحياء ، اللذين ماتت نفوسهم قبل أن تموت أجسادهم ، وما يقي منهم بقي فقط ليُهرولَ كالمعتادِ في أزقة الحياة ذات الأرصفة الحزينة ... في مُعظمها ! فمُفترق الطرق لهُوَ هيّن علينا ... !
سَأواَفِقك في هذِه النَّظرة ، ذلكَ أنّ مُفترق الطُّرق هُو الذِّي يمنحُناَ الفُرصة لرُؤية السُّبل الأخرى التيِّ قُدِّر لهاَ أن تَكُون مِن أجلناَ. ولكنَّني أراَك تُجزِّء محور الحياَة بين أمرَين، هُماَ السَّعاَدة و الحُزن ، وإنْ كاَنت الحياَة في الحَقيقَة تضمُّ معاَنٍ و أشياَءَ أوسع بِكثيرٍ وَ قد لاَ تصُبُّ في أيٍّ منهُماَ. فهيَ قاَئمة علىَ تواَزن صعب الاخلاَل بِه ؛ توازنٌ بين الخَير و الشَّر، بين الشقاَء والفرح، بينَ العطاَء و الفقد ، والله تركَ لناَ حُريَّة الاختياَر بينَ الضِّفَّتين و دلَّناَ قبل ذلك علىَ الطَّريق الصَّحيح . فالمسألة اِذًا مسألةُ اِختياَر لا أكثَر ، معَ ترتيبٍ للعَقل و نظرة كلٍّ مناَّ إلى تجاَربه و جعلِهاَ مرجعيَّةً تُمكِّنُناَ من معرفة كيفيَّة اتِّخاذ القرار في المواَقف المُقبلة . و التَّجارب كيفماَ كَانت فاشِلةً لابُدَّ أن نتعلَّم منهاَ شيئاً، و نظرتُناَ إليهاَ هي ماَ يُولِّد انطباعَناَ نحو الحياَة، وهيَ ماَ يُحدِّد إن كاَن مُحيطُناَ يعجّ بالإشكاَلياَّت أم لاَ. و الامتحاَن هناَ يكمُن في قدرتناَ علىَ الصُّمود و مُقاومَة التَّشوهاَت الخُلُقيَّة و الإجتماَعيَّة التي تشُوب المُجتمع و النُّفوس ..

ثُمّ كيفَ نريد نحن البَشر من الحياَة أن تكون؟.. بسيطةً يملؤُهاَ الخير و كلّ أنواَع السَّعادَة ؟
أين قيمة تلك المعاَني إن لم يصحبهاَ ألم أو مشقَّة ؟.. أين قيمة مُفترق الطُّرق عندئِذٍ ؟

عليناَ أن نُدرك أنَّ الحياَة الواَقعيَّة هيَ أبعدُ ماَ يكون عَن الحياَة الورديَّة الكاَملة ، فالثَّغرات موجودةٌ دائماً، مهماَ طاَل زمَن شعُورناَ بالإستقراَر. و أنَّ لكلِّ فرد مناَّ شمسَين : واَحِدةٌ بأعلىَ السَّماَء و الأخرىَ بداَخله ، فحينَ تغرُب شمسُ السَّماَء و يلبس الكَون الظَّلام، لاَ شيء يُنير للإنساَن طريقه سوىَ شمسه الداَّخلية، ولهذاَ السَّبب لا بُدَّ عليه أن يحتفظَ دوماً بهاَ مُتوهِّجَةً في عُمقِه ، و ألاَّ يتشاَءمَ أبدًا . فالتَّشاَؤُم هزيمة ، والإستسلاَم و منح الحزن فُرصةً لفتكِ الجوهَر هزيمةٌ ثانية تتراَخى أمامَهاَ أيَّة هزائمَ أخرىَ .









رد مع اقتباس
قديم 2011-08-10, 23:11   رقم المشاركة : 18
معلومات العضو
difallahomar
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية difallahomar
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيك










رد مع اقتباس
قديم 2011-08-10, 23:41   رقم المشاركة : 19
معلومات العضو
« أبْجَدِيَّاتْ »
عضو محترف
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أونِےve ~ مشاهدة المشاركة


*/ أحقا نحن نبحث عن القدر؟

في اعتقادي يبقى القدر هو من يأتي إلينا



القدر لاَ يأتي إليناَ، بل نحن مَن نصنعُه ! وإلاَّ ماَ نفع اِتخاَذ القراَر ؟ و سأضربُ لك مثلاً بهذه الصُّورة :



سمكةٌ حُكمَ عليهاَ بالحياَة في حوضٍ ضيِّق وسط عاَلم واَسعٍ و غَامض. سمكةٌ تحلم لو أنَّ في وُسعهاَ أن تتخلىَّ عن الوِعَاء لتعيش في هذَا العَالم دُون قيد . تتمنىَّ لو تَعيش بحُريَّة في عاَلمٍ تعصف بِه الأجواَء الغَامضة و الأوحَال مِن بَشاَعة و ظُلم و عَجرفة . و لكِن يظلُّ الحُلم حُلماً ولن يتخَطىَّ أبدًا كونه مُجرَّد أمنية ، مهماَ تغيَّرت أقدَار البَشر. فلاَ السَّمكة قاَدرة علىَ كسر الوِعاَء ولاَ الظُّروف ستتغيَّر لتكسرَ الحاَجز الذِّي يفصِلُهاَ عن الحُلم . ولاَ يبقىَ إلاَّ أن ترضىَ بالوَاقع . ماَ أريد قولَه هُناَ شيئَين :

الأوَّل، لا يُمكنناَ أن نقفَ دوماً كاتفي الأيدي ننتظر مصيرَناَ بل عليناَ أن نسعىَ إليه ، أن نُفتِّش عن الأجزَاء الضاَّئعة مناَّ و نُحقِّق الانجاَزَات التيِّ طالماَ حلمناَ بِهاَ.

الثاَّني، أحياناً بعض الأحلاَم تظلُّ أحلاَم.. ومهماَ فكَّرناَ و اجتهدناَ لجعلِهاَ واقعاً ، ومهماَ كاَن الوقت الذِّي استغرقناَه فإنهاَّ ستظلّ دوماً مُجرَّد أحلاَم. ولن تتحقَّق أبدًا حتىَّ لو اجتمعَت لديناَ كلُّ مُفرداَت الطاَّقة و الإراَدة و الإصراَر و الصَّبر معاً. عندهاَ يكونُ عليناَ أن نترك ذلك الحُلم ليناَم بين طيَّات الماَضي وإلاَّ تحوَّل إلى وهم و ملأ حياتناَ تعاسَة كماَ هو حال السَّمكة . وهي ليسَت دعوةً إلى التَّخلي عن أحلامناَ، إنَّما هي دعوةٌ للتَّخلي عن أوهامِناَ . وإن كَانت الحياَة مليئةً بالانحرافَات و مظاَهر القهر و البُؤس و الظَّلام و الفتن و الفَوضى فإنَّه لمِن المستحيل عليَّ أو علىَ أيِّ واَحدٍ مناَّ أن يقضيَ على هاتِه المظاَهر. ولكن في وُسعِه أن يُغيِّر من نَفسِه و يعيش ضِمن المباَدئ السَّامية التيِّ جُبِل عليهاَ منذ الصِّغر ، لأنَّ الحياَة بأسرهاَ قائمة علىَ المبدأ، فإن فُقِد المبدَأ ضلَّ الإنسان طريقَه.. وَ معه كلّ الوَاقعين في دَائرة تأثيره .


اقتباس:
*/ وأقول أخيرا ، ما أضعف النفس البشرية وما أسخفها وما أحرضها على تضييع وقتها فيما لا ينفع ولا يفيد ، فقد لا نحتاج إلى شيء كما نحتاج إلى الصلاة والدعاء ... على أن يستفيق الأمل يوما !

في الحقيقَة كُنتُ أتوقَّع أن تكون الخاَتمة أفضلَ بكثير ، فقد ذكَّرَتْني بقول عمر بن الخطاَّب : ( لاَ يقعُدَنَّ أحدُكُم عَن طلب الرِّزق وَ يقولُ اللهمَّ أُرزقني، وَقدْ عَلِمَ أنَّ السَّماَء لاَ تمطر ذهبًا ولاَ فضّة ). و النَّفس الإنسانيَّة ليسَت ضعيفة ، بل لاَ يُوجد إنساَنٌ ضعيف ! يُوجد فقط مَن يجهَل في نَفسِه مَواطِن القُوَّة .

أعتذِر علىَ الإطاَلة ، و شكراً علىَ حضورك الجَميل أونيف ، لولاَ بعض التَّشاَؤُم









رد مع اقتباس
قديم 2011-08-10, 23:56   رقم المشاركة : 20
معلومات العضو
« أبْجَدِيَّاتْ »
عضو محترف
 
إحصائية العضو










افتراضي وعليكُم السَّلام و رحمة الله..

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خـواطـر مشاهدة المشاركة
السلام عليكم

عند مفترق الطرق ..

تكون نهاية البداية

ما تلوميش أختي ماشي موالف بالخيمة :d
بل بداية لبداية جديدة

ماعليه بصح لا حظروه أنا خاطية









رد مع اقتباس
قديم 2011-08-11, 00:25   رقم المشاركة : 21
معلومات العضو
خـواطـر
عضو برونزي
 
الصورة الرمزية خـواطـر
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة *( أبجَدِيَّاآت )* مشاهدة المشاركة


بل بداية لبداية جديدة

ماعليه بصح لا حظروه أنا خاطية
كلاهما دون بل

فالثانية تأتي بعد الاولى

ربي يستر /









رد مع اقتباس
قديم 2011-08-11, 02:43   رقم المشاركة : 22
معلومات العضو
عَـنقَــآءْ ~
عضو جديد
 
الصورة الرمزية عَـنقَــآءْ ~
 

 

 
إحصائية العضو










Icon24

أبجديًّـآتْ ,..

و حروفٌ عميقةٌ كَأنفـآسِ لحظتِي هذه !

متَّعتُ نفسـي بقرآءة مآنثرتِ .. فَشُكـرًا

و رأيـي كَـ رأيهمْ :

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة *( أبجَدِيَّاآت )* مشاهدة المشاركة

يقُولُونَ أنَّ الحياَةَ كومَةٌ من المُتناَقِضاَت ، تُريكَ الأسودَ قبلَ الأبيَض، و تنتقلُ بكِ
من ضدٍّ إلىَ ضِد خلالَ موقِفٍ واَحد ثُمَّ تختم بالأمل، وإن كَان قد بدأت بالخَوف و الصُّعوبة..

و الحقيقةَ أنَّ ذلك الإنتقاَل هو الذيِّ يجعلناَ نُقَدِّر ماَ تمنحُناَ إيَّاه الحياَة.. و نقدِّر خياراتِهاَ ...

***


صحَّ سحوركْ و رمضَـآن كريمْ غـآليتي هَـآله










رد مع اقتباس
قديم 2011-08-11, 03:16   رقم المشاركة : 23
معلومات العضو
أونِےve ~
عضو مبـدع
 
الصورة الرمزية أونِےve ~
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي


( أبجديات ) ...
.
.
اقتباس:
قد نختلفُ ونتَّفق، ثُمَّ نختلفْ ثُمَّ نتَّفِق..
وَهُوَ كذلك ...
فقد اختلفتُ بداية وها أنا أتفق الآن في بعض ما ذكرتي وسأخالفك في البعض الآخر ... !

ولأن الحياة في نظري تبقى مجرد ساحة لمعركة تَطاولنا فيها الرَّصاصات الطائشة من كل مكان ... فتردينا إما جرحى أو قتلى ... !

فلا علينا ...

ربما لم أوفق في إيصال فكرتي بطريقة جيدة ...

لكن ستكون لي عودة .. والفكرة كذلك

همسة : بين قوسين ... قدراتنا واختياراتنا المكبلة في عالمنا العربي ...
أظن أن النظرة التشاؤمية انطلقت من هذا المفهوم ...















رد مع اقتباس
قديم 2011-08-11, 03:27   رقم المشاركة : 24
معلومات العضو
الكوثري
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية الكوثري
 

 

 
إحصائية العضو










Linkicon خالوطة يا محاينك ...

موضوع صعب لو أُخِذ بالذهن الخالي ويتعب أعتى عقل،ولو أردنا النظر فيه من منظور فلسفي مجرد قد لا تصل إلى نتيجة يبرد لها الانسان خصوصا لو كانت المنطلقات(أو المبادئ بتعبيرهم) على غير قدم راسخ؛ذلك أن الانسان مخلوق مركب،وهو يصدر عن ثقافة ما،وفي الثقافة هنا يدخل الموروث والدين وهو وصف سابق،ويدخل التعلم وطريقة التفكير وهو وصف لاحق،كل ذلك ينصهر في نار المحيط والبيئة وما تعارف عليه هذا الانسان مع مجموعه؛أيا كان هذا المجموع أكان شرقيا أو غربيا أو مجموعا عنوانه dz..

ولو أُخِذ بوجدان مجرد من كل معيار عقلي أو منطقي قد يُذهِب لذة الحياة؛والألم من لذة الحياة ،وهو هو الذي يبني الشخصية ويراكم الخبرةوهل يصلح الذهب على غير اللهب ؟

وبعد :

فبما أنني مسلم (لفظا لا معنى) فمنطلقاتي كالتالي : عقيدة التسيير والتخيير كيف أراها،وما مدى أثر العقل في الحكم،وهو عندي نسبي وهو مجرد وسيلة قد تنكسر عند حدود كما البصر والسمع لا يجاوزان مداهُما،وعليه فأنا رجل أكسب الفعل (وهو تعبير قرآني) والفعل على الحقيقة من الله عز وجل بمعنى : الفعل والسعي مني والنتيجة على رب العالمين.

وأحيانا تكون الخيارات مزية وأحياناأخرى مضلِلة محيرة،ومن هنا تظهر فائدة الاستخارة([COLOR="rgb(0, 100, 0)"]والاستخارة لغة ترجع إلى معنى التعطف؛فأنت بهاتستنزل عطف ربك عليك)
وصلى الله على سيدنامحمد الذي كان من دعائه : اللهم خري لي فإني لاأحسن الاختيار والتدبير..وقوله : اللهم اكلأني كلاءة الوليد الذي لا يدري ما يفعل به ولا ما يريد...أو كما قال عليه أفضل صلاة وأتم تسليم،وفائدة الاستشارة أيضا كبير عند "مفترق الطرق"،وقد لا أجد أبلغ في الوصف من هذه الكلمة الراقية؛التي هي أمتن وأبلغ كلمة قرأتها في التفاؤل وفصل النزاع بين الوجدان والعقل :


الإيمان هو أكبر علوم الحياة، يبصرك إن عميت في الحادثة ويهديك إن ضللت عن السكينة، ويجعلك صديق نفسك تكون وإياها على المصيبة، لا عدوها تكون المصيبة وإياها عليك... فهو يكسر الحادث ويقلل من شأنه، ويؤيد النفس ويضاعف من قوتها، ويرد قدر الله إلى حكمة الله، فلا يلبث ما جاء أن يرجع، وتعود النفس من الرضا بالقدر والإيمان به كأنما تشهد ما يقع أمامها لا ما يقع لها.
[/COLOR]









آخر تعديل الكوثري 2011-08-13 في 03:09.
رد مع اقتباس
قديم 2011-08-11, 09:48   رقم المشاركة : 25
معلومات العضو
مصرية من الجزائر
عضو محترف
 
إحصائية العضو










افتراضي

كثيراا ما وقفنا في مفترق الطرق...
حتي ظننا أنها نهاية الطريقة...
ولكن كانت البداية..!
ولكن المهم من نجح في أن يبدأ تلك البداية
صح...!!
شكراا حبيبتي









رد مع اقتباس
قديم 2011-08-11, 17:56   رقم المشاركة : 26
معلومات العضو
« أبْجَدِيَّاتْ »
عضو محترف
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عوماري مشاهدة المشاركة
حقا في مفترق الطريق لا شىء سيكون مضمون نحن فقط نسعى الى الهدف والتوفيق من عند الله
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة difallahomar مشاهدة المشاركة
بارك الله فيك
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة floraparadis مشاهدة المشاركة
رررررررررررررررررررررررررروووووووووووووووووووووووو وووووووعة
جازكا الله خيرااااااااااااااااااااااا
بارك الله فيكم جميعًا إخواني الكرام..

و رمضانُكُم مبارك.. و صح فطوركم و تقبل الله منا و منكم..










رد مع اقتباس
قديم 2011-08-11, 17:58   رقم المشاركة : 27
معلومات العضو
« أبْجَدِيَّاتْ »
عضو محترف
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خـواطـر مشاهدة المشاركة
كلاهما دون بل

فالثانية تأتي بعد الاولى

ربي يستر /

عندئذٍ لن يكون للنهاية وجود

ما دمنا دوما ننتهي إلى بداية جديدة

أو أنَّ لها وجوداً في شكل بدايات..

أو أنني مُخطئة


DODO,DIDIN > أشم رائحة قرابة









رد مع اقتباس
قديم 2011-08-11, 18:00   رقم المشاركة : 28
معلومات العضو
« أبْجَدِيَّاتْ »
عضو محترف
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عَـنقَــآءْ ~ مشاهدة المشاركة
أبجديًّـآتْ ,..

و حروفٌ عميقةٌ كَأنفـآسِ لحظتِي هذه !

متَّعتُ نفسـي بقرآءة مآنثرتِ .. فَشُكـرًا

و رأيـي كَـ رأيهمْ :





صحَّ سحوركْ و رمضَـآن كريمْ غـآليتي هَـآله


و رمضانُكِ مُبارك أختي إكراَم..

أسعدتني مُشاركتُكِ رأيي..

و سُررت لأنَّ الموضوع حظيَ من إعجاَبِك ..

شكراً لكِ , و تمنياَتي بعودَة العنقاَء قريباً









رد مع اقتباس
قديم 2011-08-11, 18:01   رقم المشاركة : 29
معلومات العضو
« أبْجَدِيَّاتْ »
عضو محترف
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الجليل حمناد مشاهدة المشاركة
نشكر صنيع أناملك على هذه الإطراءة القيمة التي رسمت لنا بريشتها الدنيا التي تستعصي على اليائس و تسهل المأمورية للطموح طبعا .

العفو أخي محمد ،

و الشّكر لكم على المرور الجميل..

رمضانكم مبارك.. و صح فطوركم









رد مع اقتباس
قديم 2011-08-11, 18:02   رقم المشاركة : 30
معلومات العضو
« أبْجَدِيَّاتْ »
عضو محترف
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مصرية من الجزائر مشاهدة المشاركة
كثيراا ما وقفنا في مفترق الطرق...
حتي ظننا أنها نهاية الطريقة...
ولكن كانت البداية..!
ولكن المهم من نجح في أن يبدأ تلك البداية
صح...!!
شكراا حبيبتي

فعلاً ياسمين

كلُّ شيءٍ في الحياة يحدث نتيجة قرار اتَّخذناه

وذلك القَرار هُو ما يُحدّد إن كاَنت طريقناَ القادمة ستكون مثلماَ أردنا

أم تكون حافلة بالمَتاعب .

وعليه فَ حُسن الاختيَار يُهوِّن علينا نصف المشقَّة ..

العفو سومة.. و صح فطورك حبيبتي









رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
مُفترق, الطُّرق, خياراتُنا،, حقيقتُنا،, قُدُراتُنا،


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 05:32

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc