ماهي عقوبة هذه الحالة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

[نزهة الصمت]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة attaoui

ان كان التلميذ حريص ويعمل طول السنة فالعلامة 10

بارك الله فيك للتفاعل مع الموضوع

[مطيعة الله]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نزهة صمت

مشكور على المرور
الا تعتقد من جهة اخرى انها اهانة للاستاذ المصحح و قلة ادب يجب المعاقبة عليها ؟
و العقاب هنا له هدف ايجابي فاذا استفحلت الظاهرة لاصبحت اوراق الاختبار ملمة بما لا عينك قرات ولا خيالك تصور
لا تخشى على التلاميذ فالكل في حالة استنفار من اجلهم

لمادا اختي ليست باهانة حاولي استراك الموضوع جيدا و حاولي اجتماع بطفل لتعرفي رايه بخصوص هده المسالة نحن نعرف شباب المراهق و خصوصا في هدا الوقت ربما هو يمر بمرحلة نفسية ما اعملي بالتي هي احسن و ايضا سلوكه خلال السنة الدراسية يلعب دور كبير في ايجاد الحل

[نزهة الصمت]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مطيعة الله

لمادا اختي ليست باهانة حاولي استراك الموضوع جيدا و حاولي اجتماع بطفل لتعرفي رايه بخصوص هده المسالة نحن نعرف شباب المراهق و خصوصا في هدا الوقت ربما هو يمر بمرحلة نفسية ما اعملي بالتي هي احسن و ايضا سلوكه خلال السنة الدراسية يلعب دور كبير في ايجاد الحل

شكرا لابداء رايك

[شايب الدور بلقاسم]

نركز في العملية التعليمية التربوية على مبدأ الحوار و المناقشة

فالاجراءات البعيدة عن المناقشة و الحوار مسيرها الفشل

[نزهة الصمت]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شايب الدور بلقاسم

نركز في العملية التعليمية التربوية على مبدأ الحوار و المناقشة

فالاجراءات البعيدة عن المناقشة و الحوار مسيرها الفشل

بلرك الله فيك
و هو كذلك لكن الاستاذ ملزم بتقييم الاجابة و هنا التلميذ قد خالف ما يجب فعله بهذا التصرف فهل ترى مناقشة ما اقدم عليه حل لعلامة توضع على هذه الوثيقة؟

[نزهة الصمت]

انتظر تفاعل الاساتذة مع الموضوع بارك الله فيكم

[bluemoon]

السلام عليكم انا نقول بللي يلزملو00 و يحال على مجلس تاديبي لانها اهانة للاستاد لخاطر لوكان عندو عقدة نفسية راهو يبان عليه خلال العام الدراسي كاين تلاميد يديرو رايهم في الورقة في الثلاثي الاخير لخاطر نيتهم التوقف عن الدراسة هكدا باش يكون عبرة لزملائه لخاطر التلاميد يتشجعوا ادا لقاو تصرفات كيما هادي ينسكت عليها

[نزهة الصمت]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة bluemoon

السلام عليكم انا نقول بللي يلزملو00 و يحال على مجلس تاديبي لانها اهانة للاستاد لخاطر لوكان عندو عقدة نفسية راهو يبان عليه خلال العام الدراسي كاين تلاميد يديرو رايهم في الورقة في الثلاثي الاخير لخاطر نيتهم التوقف عن الدراسة هكدا باش يكون عبرة لزملائه لخاطر التلاميد يتشجعوا ادا لقاو تصرفات كيما هادي ينسكت عليها

بارك الله فيك على التفاعل مع الموضوع

[kad_oma]

يا أخي إن التلميذ في هذه المرحلة وهي مرحلة المراهقة تكون له تصرفات مبررة شرعا و قانونا
و هنا تظهر حكمة الأستاذ:
1- ما طرحه الأستاذ سابقا ( تقرير + 00) و أنا أرى أنها تهرب من المسؤولية لأنك مربي قبل أن تكون معلم.
تخيل أن الذي كتب هذه الورقةهو ابنك
أقسم بالله العلي العظيم أنك لن تتصرف بهذه الطريق لأنك متأكد تماما أنها ليست الدواء النهائي لهذا المشكل و أنت لا تريد أن تلعب بمستقبل ابنك كأن ينتهي في الشارع.
و أرى أن تجتمع مع هذا التلميذ جلست أب مع إبنه و حاول إقناعه أن الحب ضروري في الحياة و أنا الله خلق المرأة
لتحب من طرف الرجل لكن هذا ليس الوقت الذي يجب أن يكون ذلك بل هذا الوقت هو وقت دراسة و اجتهاد و هذا ما ذكرني بحادثة في وقت رسول الله صلى الله عليه و سلمأن رجلاً أعرابياً دخل المسجد فبال في طائفة المسجد، فزجره الناس، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: (لا تزرموه)، ورواه أيضاً البخاري من حديث أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي عليه الصلاة والسلام أنه قال -لما هموا به قال-: (لا تزرموه) ونهاهم أن يتعرضوه وقال: (إنما بعثتم ميسرين ولم تبعثوا معسرين)، فلما فرغ الأعرابي من بوله، أمر النبي صلى الله عليه وسلم أن يصب على بوله سجل من ماء، يعني: دلو من ماء، واكتفى بذلك، فدل ذلك على فوائد: منها: الرفق بالجاهل وعدم العجلة عليه، وأن المسلمين بعثوا ميسرين لا معسرين، وأن الرفق بالجاهل من التيسير، وأن الشدة عليه من التعسير. وفيه من الفوائد: أن الماء يزيل النجاسة بمجرد إراقته على النجاسة إذا كانت لا جسم لها، ليس لها جسم، فالماء إذا أريق عليها وهو أكثر منها كفى، كالدلو على بول الأعرابي كفت، وأنه لا حاجة إلى أن يُحجَّر على ذلك أو إلى أن ينقل التراب، بل يكفي صب الماء عليه ويطهر بذلك. ومن فوائد ذلك: أن المفسدة الكبرى تدفع باليسرى، وأن المصلحة العظمى تحصل ولو فاتت الدنيا، كما سأل عنها السائل، ووجه ذلك أنهم لو ألزموه بالكف عن ذلك لربما تطاير من بوله قِطعٌ في أماكن كثيرة وربما نجس نفسه ونجس بدنه وثيابه وبدنه، وربما نفر من الإسلام وكره الدخول في الإسلام، هذه مفاسد كبيرة، وكونه يكمل بوله ثم يصب عليه الماء أسهل، كونه يكمل البول ثم يصب عليه الماء ويعلم بالرفق هذا أنفع وأسهل، أقل نجاسة وأقل ضرراً وأقرب إلى تأليف قلبه وإلى محبته لإخوانه المسلمين وإلى دخوله في الإسلام ورغبته في الإسلام، فصارت المفسدة العظمى هي ما يحصل بالشدة عليه والعنف عليه هذا كان ينفره من البقاء في الإسلام ومحبة المسلمين، وهكذا يترتب على ذلك مفسدة من جهة تشتت النجاسة في المحل وكثرتها وتمددها، وكذلك ما قد يصيبه هو في نفسه أو في ثيابه من النجاسة فاتضح أن المصلحة العظمى في عدم تنفيره وتأليفه وفي تقليل النجاسة مقدمة على المصلحة الدنيا وهي في الاستعجال في كفه عن البول ومنعه من البول، وكذلك المسألة العظمى التي تترتب على الشدة عليه من تنفيره من الإسلام وتنفيره من إخوانه المسلمين تعدد النجاسة هذه مفسدة عظمى تركت بارتكاب الدنيا وهي تركه يكمل بوله، هذه مفسدة صغرى، تركت وارتكبت لأن ذلك أسهل من العنف عليه والشدة عليه كما تقدم.

[حميد أبو نوفل]

السلام عليكم وبعد :
أولا: لا نعظم مرحلة المراهقة هذه كل هذا التعظيم ، لما لم نفعل نحن هذا في وقتنا، هذة الحجة التي أصبح يتفوه بها حتى الأولياء ، واصبحت مبررا لكل تصرف قل شأنه او كبر ، واصبح التلميذ نفسه يبرر تصرفاته بها
نعم كلنا عرضة للاخطاء ، وكلنا غرضة للظغطات التي تؤدي بنا الى تصرفات يستغربها غيرنا ، ولكن دعنا من تبريرها بفترة وهمية ابتدعها غيرنا لإفساد اخلاق أبناءنا بها
لست ضد مناقشة هذا التلميذ ، ومعرفة الأسباب أبدا، ولا مع تعنيفه تعنيفا قد لا يكون في محله
ولكن مع الحزم معه ليعرف أنه قد ارتكب جرما لا بد أن لا يعيده ، ليس هذا في خانة التهرب من المسؤولية ، ولكن قد يكون الرفق أحيانا تهربا من المسؤولية ، هذا التلميذ قد كتب اليوم هذا ، قد يكتب غدا من الكلمات ما يندى لها الجبين
لو كان العمل متوقع ، لان هناك من التلاميذ من يتوقع منه كل شئ لما طرحت الأخت المشكل ،
اما وانه من تلميذ لم تكن تتوقع الاستاذة منه ذلك فهذا يستوجب وقفة ، إذا سكت عنه سيكررها ويفعلها كذلك كل من عرف بفعلته هذا ولاحظ التساهل معه
ولذا رأيي :
يستدعى التلميذ استدعاءا وديا ، ليس عن طريق الإدارة ، ويتفرد به ويعنف تعنيفا يظن من خلاله أنه يطرد من المدرسة
ثم تغير معه الطريقة في الكلام لنفهم منه ما السبب (هذا بعد أن يعلم انه ارتكب جرما ) الذي جعله يفعل هذا
بعد ذلك يعلم انه سمح له - إذا اعتذر - بعد معرفة الاسباب التي هي غير موجودةأساسا ، وإذا لم يبدي ندمه يحال على المجلس التأديبي لانه لا يستحق العفو ولتتصرف معه الإدارة بمعرفتها

[نزهة الصمت]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حميد أبو نوفل

السلام عليكم وبعد :
أولا: لا نعظم مرحلة المراهقة هذه كل هذا التعظيم ، لما لم نفعل نحن هذا في وقتنا، هذة الحجة التي أصبح يتفوه بها حتى الأولياء ، واصبحت مبررا لكل تصرف قل شأنه او كبر ، واصبح التلميذ نفسه يبرر تصرفاته بها
نعم كلنا عرضة للاخطاء ، وكلنا غرضة للظغطات التي تؤدي بنا الى تصرفات يستغربها غيرنا ، ولكن دعنا من تبريرها بفترة وهمية ابتدعها غيرنا لإفساد اخلاق أبناءنا بها
لست ضد مناقشة هذا التلميذ ، ومعرفة الأسباب أبدا، ولا مع تعنيفه تعنيفا قد لا يكون في محله
ولكن مع الحزم معه ليعرف أنه قد ارتكب جرما لا بد أن لا يعيده ، ليس هذا في خانة التهرب من المسؤولية ، ولكن قد يكون الرفق أحيانا تهربا من المسؤولية ، هذا التلميذ قد كتب اليوم هذا ، قد يكتب غدا من الكلمات ما يندى لها الجبين
لو كان العمل متوقع ، لان هناك من التلاميذ من يتوقع منه كل شئ لما طرحت الأخت المشكل ،
اما وانه من تلميذ لم تكن تتوقع الاستاذة منه ذلك فهذا يستوجب وقفة ، إذا سكت عنه سيكررها ويفعلها كذلك كل من عرف بفعلته هذا ولاحظ التساهل معه
ولذا رأيي :
يستدعى التلميذ استدعاءا وديا ، ليس عن طريق الإدارة ، ويتفرد به ويعنف تعنيفا يظن من خلاله أنه يطرد من المدرسة
ثم تغير معه الطريقة في الكلام لنفهم منه ما السبب (هذا بعد أن يعلم انه ارتكب جرما ) الذي جعله يفعل هذا
بعد ذلك يعلم انه سمح له - إذا اعتذر - بعد معرفة الاسباب التي هي غير موجودةأساسا ، وإذا لم يبدي ندمه يحال على المجلس التأديبي لانه لا يستحق العفو ولتتصرف معه الإدارة بمعرفتها

بارك الله فيك استاذ على هذه المنهاجية المنطقية لحل المشكل و اقول ان الظاهرة لو استفحلت سنقع في مشاكل لا نهاية لها
صحيح ان التلميذ نفسه يتحجج بالمراهقة و لكن اليوم الاستاذ ليس بعيدا عن التلميذ و يمكن ان يطرح عليه اي مشكل و مناقشته خاصة اذا توجه التلميذ نحو استاذ و التلميذة نحو استاذة بكل راحة .فالملاحظة الواظحة هو ان كل فعل غير عادي يبدا باحتشام من قبل التلميذ ثم يكرر و يكرر فيصبح عادي.
جزاك الله خيرا و رزقنا الله و اياكم اتباع الصواب

[نزهة الصمت]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة kad_oma

يا أخي إن التلميذ في هذه المرحلة وهي مرحلة المراهقة تكون له تصرفات مبررة شرعا و قانونا
و هنا تظهر حكمة الأستاذ:
1- ما طرحه الأستاذ سابقا ( تقرير + 00) و أنا أرى أنها تهرب من المسؤولية لأنك مربي قبل أن تكون معلم.
تخيل أن الذي كتب هذه الورقةهو ابنك
أقسم بالله العلي العظيم أنك لن تتصرف بهذه الطريق لأنك متأكد تماما أنها ليست الدواء النهائي لهذا المشكل و أنت لا تريد أن تلعب بمستقبل ابنك كأن ينتهي في الشارع.
و أرى أن تجتمع مع هذا التلميذ جلست أب مع إبنه و حاول إقناعه أن الحب ضروري في الحياة و أنا الله خلق المرأة
لتحب من طرف الرجل لكن هذا ليس الوقت الذي يجب أن يكون ذلك بل هذا الوقت هو وقت دراسة و اجتهاد و هذا ما ذكرني بحادثة في وقت رسول الله صلى الله عليه و سلمأن رجلاً أعرابياً دخل المسجد فبال في طائفة المسجد، فزجره الناس، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: (لا تزرموه)، ورواه أيضاً البخاري من حديث أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي عليه الصلاة والسلام أنه قال -لما هموا به قال-: (لا تزرموه) ونهاهم أن يتعرضوه وقال: (إنما بعثتم ميسرين ولم تبعثوا معسرين)، فلما فرغ الأعرابي من بوله، أمر النبي صلى الله عليه وسلم أن يصب على بوله سجل من ماء، يعني: دلو من ماء، واكتفى بذلك، فدل ذلك على فوائد: منها: الرفق بالجاهل وعدم العجلة عليه، وأن المسلمين بعثوا ميسرين لا معسرين، وأن الرفق بالجاهل من التيسير، وأن الشدة عليه من التعسير. وفيه من الفوائد: أن الماء يزيل النجاسة بمجرد إراقته على النجاسة إذا كانت لا جسم لها، ليس لها جسم، فالماء إذا أريق عليها وهو أكثر منها كفى، كالدلو على بول الأعرابي كفت، وأنه لا حاجة إلى أن يُحجَّر على ذلك أو إلى أن ينقل التراب، بل يكفي صب الماء عليه ويطهر بذلك. ومن فوائد ذلك: أن المفسدة الكبرى تدفع باليسرى، وأن المصلحة العظمى تحصل ولو فاتت الدنيا، كما سأل عنها السائل، ووجه ذلك أنهم لو ألزموه بالكف عن ذلك لربما تطاير من بوله قِطعٌ في أماكن كثيرة وربما نجس نفسه ونجس بدنه وثيابه وبدنه، وربما نفر من الإسلام وكره الدخول في الإسلام، هذه مفاسد كبيرة، وكونه يكمل بوله ثم يصب عليه الماء أسهل، كونه يكمل البول ثم يصب عليه الماء ويعلم بالرفق هذا أنفع وأسهل، أقل نجاسة وأقل ضرراً وأقرب إلى تأليف قلبه وإلى محبته لإخوانه المسلمين وإلى دخوله في الإسلام ورغبته في الإسلام، فصارت المفسدة العظمى هي ما يحصل بالشدة عليه والعنف عليه هذا كان ينفره من البقاء في الإسلام ومحبة المسلمين، وهكذا يترتب على ذلك مفسدة من جهة تشتت النجاسة في المحل وكثرتها وتمددها، وكذلك ما قد يصيبه هو في نفسه أو في ثيابه من النجاسة فاتضح أن المصلحة العظمى في عدم تنفيره وتأليفه وفي تقليل النجاسة مقدمة على المصلحة الدنيا وهي في الاستعجال في كفه عن البول ومنعه من البول، وكذلك المسألة العظمى التي تترتب على الشدة عليه من تنفيره من الإسلام وتنفيره من إخوانه المسلمين تعدد النجاسة هذه مفسدة عظمى تركت بارتكاب الدنيا وهي تركه يكمل بوله، هذه مفسدة صغرى، تركت وارتكبت لأن ذلك أسهل من العنف عليه والشدة عليه كما تقدم.

شكرا على التفاعل مع الموضوع
في ديننا الحنيف لا مكان للمراهقة اخي الكريم فهي مبتدعة من الغربيين و استقبلنا الفكرة و اصبحنا اصحابها .