أترك وصيتك هنا قبل أن تغادرنا دون عودة - الصفحة 2 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > خيمة الجلفة > الجلفة للمواضيع العامّة

الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

أترك وصيتك هنا قبل أن تغادرنا دون عودة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2011-03-05, 13:54   رقم المشاركة : 16
معلومات العضو
داعي الله ياسين
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية داعي الله ياسين
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحلم الجزائرية مشاهدة المشاركة
السلام عليكم
اتقوا الله في السر والعلانية عساه يغفر لكم ويرحمكم وينجيكم من عذاب يوم لا ينفعكم فيه سوى الايمان والعمل الصالح
بوووورك فيك وفي والديك

أحـــــــــبّك الله الدي أحببتنا فيه



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تامر كرم مشاهدة المشاركة
اتق الله حيثما كنت واتبع السيئة الحسنة تمحها

اللهم وفقنا للتوبة

اللهم أرنا الحقّ حقـا وارزقنا اتباعه


بارك الله فيك








































سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم








 


رد مع اقتباس
قديم 2011-03-05, 13:57   رقم المشاركة : 17
معلومات العضو
صورية ف
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية صورية ف
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

موضوع غاية في الاهمية

اوصيكم بتقوى الله ومخافته واتباع هداه

والعمل بما اوصانا به نبيه الحبيب

بوركت اخي










رد مع اقتباس
قديم 2011-03-05, 14:17   رقم المشاركة : 18
معلومات العضو
داعي الله ياسين
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية داعي الله ياسين
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صورية ف مشاهدة المشاركة
موضوع غاية في الاهمية

اوصيكم بتقوى الله ومخافته واتباع هداه

والعمل بما اوصانا به نبيه الحبيب

بوركت اخي


وبورك فيك ورعاك وأحبك الحبيب

محمد الأمــــــين


مشكوووورة جـــدا على وصيتك

أسعدك الله وأتابك


































سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم









رد مع اقتباس
قديم 2011-03-05, 14:52   رقم المشاركة : 19
معلومات العضو
حمزة ملياني 121
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية حمزة ملياني 121
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

كل واحد يشغل بروحو ا










رد مع اقتباس
قديم 2011-03-05, 15:12   رقم المشاركة : 20
معلومات العضو
داعي الله ياسين
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية داعي الله ياسين
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حمزة ملياني 121 مشاهدة المشاركة
كل واحد يشغل بروحو ا

ومن سيشغل بالفقراء والمحتاجين ؟؟

إلّم نفكر فيهم

قد أكون أسأت فهمك ...

وإن كان الإنشغال في عيوب الناس

نعم بارك الله فيك

من غض بصـــره عن عيوب الناس غضـــوا أبصارهم عــنه











رد مع اقتباس
قديم 2011-03-05, 15:18   رقم المشاركة : 21
معلومات العضو
نور على نور
عضو برونزي
 
الصورة الرمزية نور على نور
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

بسم الله الرحمن الرحيم

اللهم صل على محمد وآل محمد

عن ابي ايوب الأنصاري، قال: سمعت رسول اللّه يقول: حُلّوا أنفسكم الطاعة، و البسوها قناع المخالفة،

فاجعلوا آخرتكم لانفسكم،و سعيكم لمستقركم، و اعلموا انكم عن قليل راحلون، و إلى اللّه صائرون، ولا يغني عنكم هنا لك الا صالح عمل

قدمتموه، و حسن ثواب اَحرزتموه، فانكم تقدمون على ما قدمتم و تجازون على ما اَسلفتم... .



لقد تعرض الحديث إلى أربع وصايا إسلامية، ثم خاض في قصر عمر الدنيا. أما الوصايا الأربع فهي:

1- حلوا أنفسكم الطاعة.

2- ألبسوا أنفسكم قناع مخالفة الهوى.

3- إجعلوا آخرتكم لانفسكم.

4- ليكن سعيكم لمستقركم (آخرتكم).

تضمن الحديث وصية جديرة بالاهتمام، فقد قال : حلوا أنفسكم الطاعة; أي أن الطاعة لباس يزين بها الانسان نفسه، فهي لباس

الزينة للانسان. كما أن المجتمع يزين نفسه إذا ما سادته التعاليم و الاحكام الريانية، بينما لا ترى في المجتمع سوى السوء و القبح إذا

ماولى ظهره للمفاهيم الدينية و إبتعد عن اللّه. ولو لم تكن هناك من آخرة - على فرض المحال الذي ليس بمحال - فالواجب يقتضي من

الانسان طاعة أوامر اللّه في حياته الدنيوية، و ذلك لأن الانقياد للتعاليم الالهية تكسب الانسان شخصية و تمنحه العزة و الرفعة. إفرض

أن هناك أنسانا قد أطلق العنان للسانه و عينه و جميع أعضائه لتمارس ما تحلو لها و تقارف كل خطيئة و رذيلة، ثم قارن هذا الانسان

مع آخر حفظ لسانه و عينه و قلبه و سيطر على أعضائه و جوارحه; فلا شك أن الفطرة تجعلك تنفر من الانسان الاول الملوث بينما تشدك

نحو ذلك المهذب النقي. فالاول قد خلع لباس الطاعة الالهية و أصبح فاسقا - و الفسق في اللغة هو عبارة عن خروج النبات من التمرة،

حيث تكون مثل هذه النيتة عارية، و هكذا الانسان الفاسق. أما الانسان الطاهر المطيع لأوامر اللّه فقد إرتدى لباس الطاعة الالهية الذي

منحه الجلال و الجمال.

وصاياه بشأن قصر عمر الدنيا:

«إعلموا اَنكم عن قليل راحلون، و إلى اللّه صائرون، ولا يغني عنكم الا صالح عمل قدمتموه، و حسن ثواب اَحرزتموه، فانكم انما تقدمون على ما قدّمتم و تجازون على ما اسلفتم».

لقد وردت عدة روايات ذهبت إلى تشبيه الانسان بالمسافر، حيث الدنيا ممره إلى المقصد النهائي الآخرة. إلى جانب ذلك فان هذا المسافر

مسلوب إختيار الاقامة ولا مقر له من المغادرة نحو المصير المحتوم. و بالطبع لابد للانسان من إعداد لوازم السفر و التأهب للحركة،

جدير بالذكر أن هناك بوناشا سعابين الاسفار في السابق و الاسفار في الوقت الحاضر. فكانوا في السابق - على سبيل المثال - إذا أرادوا

السفر من مدينة إلى أخرى قسموا تلك المسافة الواقعة بين المدينتين بحيث يقطع المسافر مسافة في النهار ثم يجعل له منزلا في كل

مكان يقيم فيه، و لذلك كان يعير عن المسافة - مثلا - بين قم و طهران بانها ثلاثة منازل، أي إذا انطلقنا صباحاً فاننا سنصل ليلا إلى

موضع نطرق فيه، و بالطبع فان نوم الليل كان يهدف عدّة أشياء منها:

1- الراحة
2- الامان من أخطار اللصوص و الحيوانات و الوحوش إلى جانب التزود بالماء من أجل الاستعداد إلى الانتقال و تجهيز

الراحلة (وسيلة السفر)، و مثل هذا الفرد الذي ينزل مثل هذه المنازل في الطريق لا يفترضها مقراً دائمياً أبداً. و هنا نقول إذا كانت هذه هي

رؤيتنا للدنيا، و انها دار ممر لا دار مقر ولا مقر لنا من الرحيل، فاننا سنلمس آثار هذه الرؤية في كافة المجالات. فالحيوة الحقة هناك، و

هذه هي الحقيقة التي أشار إليها القرآن الكريم حيث قال: «و ما هذه الحيوة الدنيا الا لهو و لعب و اِن الدار الاخرة لهي الحيوان لو كانوا يعلمون».

ولو تعاملنا مع الدنيا على ضوء هذه النظرة القرآنية لما عدنا نتشاجر بشأن الحصول على قطعة الارض هذه أو ذلك المنصب و... و ناهيك

عن كل ما تقدم فان هناك فارقا كبيرا بين منازل السفر القديمة و هذه الدنيا، حيث كان يعلم المسافر بانه لن يقيم فيه سوى سواد الليل فاذا

حل الصبح عاد الانطلاق مستأنفا سفره، ولكن من يضمن لهذا الانسان في هذه الدنيا أنه يسبقى حيا حتّى الصباح أو الظهر. لقد صرحت

أغلب الروايات بأن ليس للانسان في هذه الدنيا سوى ما يقوم به من عمل صالح و ما ينتظر و من أمر و ثواب على ذلك العمل، و لعل

الفارق بين العمل الصالح و الثواب، هو أن العمل صادر من الانسان بينما استحقاق الثواب متعلق بالفضل الالهي; أي أنه يعمل ما يجعله

مشمولا بالفضل الالهي، و قد يشمل بهذا الثواب بالنية الحسنة و ان لم يقوم بعمل صالح أو يهديه الاخرون ثواب بعض الاعمال.

على كل حال مشكلة الانسان الكبرى في هذه الدنيا انما تكمن في عدم درك لواقعيات، و ما أروع ما قاله أميرالمؤمنين بهذا

الشأن: «رحم اللّه امرء علم من أين و في أين و إلى أين» فقد أختصر الدنيا في هذه المحاور الثلاث; المحاور التي لو إلتفت إليها

الانسان لشملته الرحمة الالهية. يذكر أن الامام علي وقف على القبور و جعل يكلم الموتى قائلا: أما الاموال فقد قسمت و أما الدور

فقد سكنت و أما الازواج فقد نكحت، هذا خبر ما عندنا فما خبر ما عندكم. ثم إلتفت إلى أصحابه و قال: «اَما لو اُذن لهم في الكلام لأخبروكم ان خير الزاد التقوى».















رد مع اقتباس
قديم 2011-03-05, 15:39   رقم المشاركة : 22
معلومات العضو
مريم055
عضو نشيط
 
الصورة الرمزية مريم055
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

مشكور جــــــــدا. متميز كعادتك


وصيتي هي:

دع الألام جانبا,و عش حياتك مسخرا أياها فيما يرضي الله و رسوله الكريم.
قد يصادف الواحد منا في حياته عقبات ,لكن لا يخفى علينا انها مجرد اختبارات من عنده عز و جل كن أنسانا صبورا و متحملا ,و مهما حدث فأن الله لا يضيع اجر المحسنين.
سامح و انسى. ادفع السيئة بالحسنة, تعش مرتاح البال .
لا تحزن و تذكر ان لديك رب يغفر و يستر يرزق و يرى و يسمع و بيده مقاليد الأمور....
وفقنا الله الى طاعته و ما يرضيه,
امين اجمعيــــــــن










رد مع اقتباس
قديم 2011-03-05, 15:50   رقم المشاركة : 23
معلومات العضو
داعي الله ياسين
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية داعي الله ياسين
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نور على نور مشاهدة المشاركة
بسم الله الرحمن الرحيم

اللهم صل على محمد وآل محمد

عن ابي ايوب الأنصاري، قال: سمعت رسول اللّه يقول: حُلّوا أنفسكم الطاعة، و البسوها قناع المخالفة،

فاجعلوا آخرتكم لانفسكم،و سعيكم لمستقركم، و اعلموا انكم عن قليل راحلون، و إلى اللّه صائرون، ولا يغني عنكم هنا لك الا صالح عمل

قدمتموه، و حسن ثواب اَحرزتموه، فانكم تقدمون على ما قدمتم و تجازون على ما اَسلفتم... .



لقد تعرض الحديث إلى أربع وصايا إسلامية، ثم خاض في قصر عمر الدنيا. أما الوصايا الأربع فهي:

1- حلوا أنفسكم الطاعة.

2- ألبسوا أنفسكم قناع مخالفة الهوى.

3- إجعلوا آخرتكم لانفسكم.

4- ليكن سعيكم لمستقركم (آخرتكم).

تضمن الحديث وصية جديرة بالاهتمام، فقد قال : حلوا أنفسكم الطاعة; أي أن الطاعة لباس يزين بها الانسان نفسه، فهي لباس

الزينة للانسان. كما أن المجتمع يزين نفسه إذا ما سادته التعاليم و الاحكام الريانية، بينما لا ترى في المجتمع سوى السوء و القبح إذا

ماولى ظهره للمفاهيم الدينية و إبتعد عن اللّه. ولو لم تكن هناك من آخرة - على فرض المحال الذي ليس بمحال - فالواجب يقتضي من

الانسان طاعة أوامر اللّه في حياته الدنيوية، و ذلك لأن الانقياد للتعاليم الالهية تكسب الانسان شخصية و تمنحه العزة و الرفعة. إفرض

أن هناك أنسانا قد أطلق العنان للسانه و عينه و جميع أعضائه لتمارس ما تحلو لها و تقارف كل خطيئة و رذيلة، ثم قارن هذا الانسان

مع آخر حفظ لسانه و عينه و قلبه و سيطر على أعضائه و جوارحه; فلا شك أن الفطرة تجعلك تنفر من الانسان الاول الملوث بينما تشدك

نحو ذلك المهذب النقي. فالاول قد خلع لباس الطاعة الالهية و أصبح فاسقا - و الفسق في اللغة هو عبارة عن خروج النبات من التمرة،

حيث تكون مثل هذه النيتة عارية، و هكذا الانسان الفاسق. أما الانسان الطاهر المطيع لأوامر اللّه فقد إرتدى لباس الطاعة الالهية الذي

منحه الجلال و الجمال.

وصاياه بشأن قصر عمر الدنيا:

«إعلموا اَنكم عن قليل راحلون، و إلى اللّه صائرون، ولا يغني عنكم الا صالح عمل قدمتموه، و حسن ثواب اَحرزتموه، فانكم انما تقدمون على ما قدّمتم و تجازون على ما اسلفتم».

لقد وردت عدة روايات ذهبت إلى تشبيه الانسان بالمسافر، حيث الدنيا ممره إلى المقصد النهائي الآخرة. إلى جانب ذلك فان هذا المسافر

مسلوب إختيار الاقامة ولا مقر له من المغادرة نحو المصير المحتوم. و بالطبع لابد للانسان من إعداد لوازم السفر و التأهب للحركة،

جدير بالذكر أن هناك بوناشا سعابين الاسفار في السابق و الاسفار في الوقت الحاضر. فكانوا في السابق - على سبيل المثال - إذا أرادوا

السفر من مدينة إلى أخرى قسموا تلك المسافة الواقعة بين المدينتين بحيث يقطع المسافر مسافة في النهار ثم يجعل له منزلا في كل

مكان يقيم فيه، و لذلك كان يعير عن المسافة - مثلا - بين قم و طهران بانها ثلاثة منازل، أي إذا انطلقنا صباحاً فاننا سنصل ليلا إلى

موضع نطرق فيه، و بالطبع فان نوم الليل كان يهدف عدّة أشياء منها:

1- الراحة
2- الامان من أخطار اللصوص و الحيوانات و الوحوش إلى جانب التزود بالماء من أجل الاستعداد إلى الانتقال و تجهيز

الراحلة (وسيلة السفر)، و مثل هذا الفرد الذي ينزل مثل هذه المنازل في الطريق لا يفترضها مقراً دائمياً أبداً. و هنا نقول إذا كانت هذه هي

رؤيتنا للدنيا، و انها دار ممر لا دار مقر ولا مقر لنا من الرحيل، فاننا سنلمس آثار هذه الرؤية في كافة المجالات. فالحيوة الحقة هناك، و

هذه هي الحقيقة التي أشار إليها القرآن الكريم حيث قال: «و ما هذه الحيوة الدنيا الا لهو و لعب و اِن الدار الاخرة لهي الحيوان لو كانوا يعلمون».

ولو تعاملنا مع الدنيا على ضوء هذه النظرة القرآنية لما عدنا نتشاجر بشأن الحصول على قطعة الارض هذه أو ذلك المنصب و... و ناهيك

عن كل ما تقدم فان هناك فارقا كبيرا بين منازل السفر القديمة و هذه الدنيا، حيث كان يعلم المسافر بانه لن يقيم فيه سوى سواد الليل فاذا

حل الصبح عاد الانطلاق مستأنفا سفره، ولكن من يضمن لهذا الانسان في هذه الدنيا أنه يسبقى حيا حتّى الصباح أو الظهر. لقد صرحت

أغلب الروايات بأن ليس للانسان في هذه الدنيا سوى ما يقوم به من عمل صالح و ما ينتظر و من أمر و ثواب على ذلك العمل، و لعل

الفارق بين العمل الصالح و الثواب، هو أن العمل صادر من الانسان بينما استحقاق الثواب متعلق بالفضل الالهي; أي أنه يعمل ما يجعله

مشمولا بالفضل الالهي، و قد يشمل بهذا الثواب بالنية الحسنة و ان لم يقوم بعمل صالح أو يهديه الاخرون ثواب بعض الاعمال.

على كل حال مشكلة الانسان الكبرى في هذه الدنيا انما تكمن في عدم درك لواقعيات، و ما أروع ما قاله أميرالمؤمنين بهذا

الشأن: «رحم اللّه امرء علم من أين و في أين و إلى أين» فقد أختصر الدنيا في هذه المحاور الثلاث; المحاور التي لو إلتفت إليها

الانسان لشملته الرحمة الالهية. يذكر أن الامام علي وقف على القبور و جعل يكلم الموتى قائلا: أما الاموال فقد قسمت و أما الدور

فقد سكنت و أما الازواج فقد نكحت، هذا خبر ما عندنا فما خبر ما عندكم. ثم إلتفت إلى أصحابه و قال: «اَما لو اُذن لهم في الكلام لأخبروكم ان خير الزاد التقوى».









ماشاء الله ما قدمت به

فاللهم وفقنا للطاعة


اللهم أصلح لنا ديننا الذي هو عصمة

أمرنا وأصلح لنا دنيانا التي فيها

معاشنا وأصلح لنا آخرتنا التي إليها

معادنا، اللهم لا تجعل الدنيا أكبر همنا

ولا مبلغ علمنا ولا إلى النار مصيرنا،

اللهم لا تجعل مصيبتنا في ديننا، اللهم

اجعل الحياة زيادة لنا في كل خير والموت

راحة لنا من كل شر، اللهم اختم لنا بخير

واجعل عواقب أمورنا إلى خير وتوفنا وأنت

راضٍ عنا.












































سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم









رد مع اقتباس
قديم 2011-03-05, 15:55   رقم المشاركة : 24
معلومات العضو
داعي الله ياسين
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية داعي الله ياسين
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مريم055 مشاهدة المشاركة
مشكور جــــــــدا. متميز كعادتك


وصيتي هي:

دع الألام جانبا,و عش حياتك مسخرا أياها فيما يرضي الله و رسوله الكريم.
قد يصادف الواحد منا في حياته عقبات ,لكن لا يخفى علينا انها مجرد اختبارات من عنده عز و جل كن أنسانا صبورا و متحملا ,و مهما حدث فأن الله لا يضيع اجر المحسنين.
سامح و انسى. ادفع السيئة بالحسنة, تعش مرتاح البال .
لا تحزن و تذكر ان لديك رب يغفر و يستر يرزق و يرى و يسمع و بيده مقاليد الأمور....
وفقنا الله الى طاعته و ما يرضيه,
امين اجمعيــــــــن

ماشاء الله عليك

الدال على الخير كفاعله

اللهم أصلح أئمتنا وولاة أمورنا وآمنا

في أوطاننا ودرونا، اللهم اغفر جميع ما

مضى من ذنوبنا واعصمنا فيما بقي من

عمرنا، وارزقنا عملاً زاكياً ترضى به

عنا, خذ بنواصينا إلى الحق، واجعل الإسلام

منتهى رجائنا.

اللهم لا تدع لنا ولا لأحد من المسلمين هماً

إلا فرجته ولا ذنباً إلا غفرته ولا مريضاً

إلا شفيته ولا ميتاً إلا رحمته ولا ديناً إلا

قضيته ولا مبتلى إلا عافيته ولا عسيراً إلا

يسرته ولا كرباً إلا نفسته ولا حاجة من

حوائج الدنيا والآخرة إلا يسرتها.

أقول قولي هذا وأستغفر الله لي ولكم.




























































سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم










رد مع اقتباس
قديم 2011-03-05, 16:05   رقم المشاركة : 25
معلومات العضو
مريم055
عضو نشيط
 
الصورة الرمزية مريم055
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة داعي الله ياسين مشاهدة المشاركة
ماشاء الله عليك

الدال على الخير كفاعله

اللهم أصلح أئمتنا وولاة أمورنا وآمنا

في أوطاننا ودرونا، اللهم اغفر جميع ما

مضى من ذنوبنا واعصمنا فيما بقي من

عمرنا، وارزقنا عملاً زاكياً ترضى به

عنا, خذ بنواصينا إلى الحق، واجعل الإسلام

منتهى رجائنا.

اللهم لا تدع لنا ولا لأحد من المسلمين هماً

إلا فرجته ولا ذنباً إلا غفرته ولا مريضاً

إلا شفيته ولا ميتاً إلا رحمته ولا ديناً إلا

قضيته ولا مبتلى إلا عافيته ولا عسيراً إلا

يسرته ولا كرباً إلا نفسته ولا حاجة من

حوائج الدنيا والآخرة إلا يسرتها.

أقول قولي هذا وأستغفر الله لي ولكم.




























































سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم


جزاك الله خيرا على هذا الدعـــــاء الرائع و الشامل أجابه الله بأذنه..
أخ ياسين ممكن تشرحلي طريقة قراءة القران التي تريد ان توصلها في هذا الموضوع

https://www.djelfa.info/vb/showthread.php?t=527705

أردت ان اشارك لكن لم افهم الطريقة بالتحديد

جزاك الله خيرا على كل حرف, يكن من موضوع مفيد تكتبه, و الله يعلم ان كل مواضيعك في القمة ...









رد مع اقتباس
قديم 2011-03-05, 16:36   رقم المشاركة : 26
معلومات العضو
داعي الله ياسين
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية داعي الله ياسين
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مريم055 مشاهدة المشاركة
جزاك الله خيرا على هذا الدعـــــاء الرائع و الشامل أجابه الله بأذنه..
أخ ياسين ممكن تشرحلي طريقة قراءة القران التي تريد ان توصلها في هذا الموضوع

https://www.djelfa.info/vb/showthread.php?t=527705

أردت ان اشارك لكن لم افهم الطريقة بالتحديد

جزاك الله خيرا على كل حرف, يكن من موضوع مفيد تكتبه, و الله يعلم ان كل مواضيعك في القمة ...

نعم بكل تأكيد

إدهبي إلى آخر رد في دلك الموضوع في الصفحة التانية

تجدي فهرس الحصص

إختاري حــصة واقرئيها مرّة واحـــــدة في الشهر ( ربيع التاني )

لا يهم في أي يوم المهم أن تقرئيها قبل نياية الشهر

ملاحظة

في الفهرس المدكور ستجدي حصص أمامها أسماء الأعضاء باللون الأخظر

تلك الحصص لاااا تختريها فهي لأصحابها

يمكنك اختيار الحصص الأخرى المتبقية وعددها 9 حصص




واكتبي هناك اسم الحصة المختارة

بالتوفيق وبارك الله فيك مريم









رد مع اقتباس
قديم 2011-03-05, 16:49   رقم المشاركة : 27
معلومات العضو
سُمو الأمــيرَة
عضو محترف
 
الصورة الرمزية سُمو الأمــيرَة
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

وصية **صاحبة السمو**
الصلاة ثم طاعة الله ثم طاعة الوالدين



اذكروووني










رد مع اقتباس
قديم 2011-03-05, 21:21   رقم المشاركة : 28
معلومات العضو
داعي الله ياسين
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية داعي الله ياسين
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة **صاحبة السمو** مشاهدة المشاركة
وصية **صاحبة السمو**
الصلاة ثم طاعة الله ثم طاعة الوالدين



اذكروووني


بالعافية والمعافات في الدين والدنيا والآخــرة


لااا عليك كلاامك مثبت عند كتابك الدي سيقدم من يمينك

يـــــارب وأنت في قمّة الفـــــرح ...( هاؤموا اقرءوا كتابيه، إني ظننت أني ملاق حسابيه)


يااااااارب وفّقها لما فيه الخير والصلاح
























سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم









رد مع اقتباس
قديم 2011-03-07, 15:56   رقم المشاركة : 29
معلومات العضو
داعي الله ياسين
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية داعي الله ياسين
 

 

 
إحصائية العضو










B12

أخـــــــي حسين

في كل طـــــلباتك تدعو الأعــــضاء

الــدعاء لـــــــوالدتك.....

أخـــــــي حسين


تـــــعلم جــــيدا أنه

رضى الله في رضى الـــــوالدين ........

إعــــــــتني بوالدتك إلى آخـــــــر

لــــــحظة

إعتني إعتني ولا تكل ولا تمل مهما كانت

حالها

فواللّه إدا رضيت عليك فأنت أسعد الناس

لااا تفارقها مهما مهمااااااا حدث

أدعوا لها في كل لــــــــــــحظة

فــــــــلا تنسى فضلها عليك منذ حملك

إلى اليوم

أعلم أنك كذلك ولــــــكن فقط أوصيك

لمزيد من الجهاد من أجلها

أخي حـــــــسين

رعاك الله أنت ووالدتك

حفضها الله لك وحفضك لها

رب يجمعكم في رحمتو إن شاء الله

رب يشفيها ويطوّل في عمرها حتى تفرح بيك

رب يشفيها رب يشفيها ويخفف عليها رب

يحميك

خويا حسين ويحميها

دمت وفيا لنا

أحـــــــــبك في الله أخي ووالدتك

والسلام عليكم









رد مع اقتباس
قديم 2011-03-07, 16:27   رقم المشاركة : 30
معلومات العضو
fatouma alg
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية fatouma alg
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

لا تـــحــــزن
لأن الحزن يزعجك من الماضي ، ويخوفك من المستقبل ويذهب عليك يومك

لا تـــحــــزن
لان الحزن يقبض له القلب ، ويعبس له الوجه وتنطفي منه الروح ، ويتلاشى معه الأمل

لا تـــحــــزن
لان الحزن يسرُّ العدو ، ويغيظ الصديق ويُشمت بك الحاسد ، ويغيِّر عليك الحقائق

لا تـــحــــزن
لأن الحزن مخاصمة للقضاء ، وخروج على الأنس ونقمة على النعمة

لا تـــحــــزن
لأن الحزن لا يردُّ مفقوداً ، ولا يبعث ميتاً ، ولا يردُّ قدراً ، ولا يجلب نفعاً

لا تـــحــــزن
فالحزن من الشيطان ، والحزن يأس جاثم وفقر حاضر ، وقنوط دائم وإحباط محقق وفشل ذريع

لا تـــحــــزن
إن كنت فقيراً فغيرك محبوس في دَيْن ، وإن كنت لا تملك وسيلة نقل فسواك مبتور القدمين ، وإن كنت تشكو من آلام فالآخرون مرقدون على الأسرة البيضاء ، وإن فقدت ولداً فسواك فقد عدداً من الأولاد في حادث واحد

لا تـــحــــزن
إن اذنبت فتب ، وإن اسأت فاستغفر ، وإن أخطأت فأصلح ، فالرحمة واسعة ، والباب مفتوح ، والتوبة مقبولة

لا تـــحــــزن
لانك تُقلق أعصابك ، وتهزُّ كيانك وتتعب قلبك وتُسهر ليلك
ولربَّ نازلةٍ يضيقُ بها الفتى *** ذرعاً وعندالله منها المخرَجُ
ضاقت فلما استحكمت حلقاتها *** فٌرِجَت وكان يظنُّها لا تُفرجُ

لا تـــحــــزن
لان القضاء مفروغ منه ، والمقدور واقع والاقلام جفت ، والصحف طويت ، فحزنك لا يقدم في الواقع شيئاً ولا يؤخر

لا تـــحــــزن
على ما فاتك ، فإنه عندك نعماً كثيره ، فكِّر في نعم الله الجليلة ، وفي أياديه الجزيلة ، وأشكره على هذه النعم ، قال تعالى " وإن تعدوا نعمة الله لا تحصوها "

لا تـــحــــزن
من كتابة أهل الباطل والعلمانية في الصحف والمجلات والجرائد فذاك غثاء كغثاء السيل ولكن قل " موتوا بغيظكم "

لا تـــحــــزن
من نقد أهل الباطل والحساد ، فإنك مأجور من نقدهم وحسدهم على صبرك ، ثم إن نقدهم يساوي قيمتك ، ثم إن الناس لا ترفسُ كلباً ميتاً

لا تـــحــــزن
وأكثر من الاستغفار ، فإن ربك غفّار " فقلت استغفروا ربكم إنه كان غفاراً يرسل السماء عليكم مدراراً ويمددكم بأموال وبنين ويجعل لكم جنات ويجعل لكم أنهاراً "

لا تـــحــــزن
فإن المرض يزول ، والمصاب يحول ، والذنب يُغفر ، والدَّيْن يُقضى ، والمحبوس يُفك ، والغائب يَقدم ، والعاصي يتوب ، والفقير يَغتني

لا تـــحــــزن
ولا تراقب تصرفات الناس فإنهم لا يملكون ضراً ولا نفعاً ، ولا موتاً ولا حياةً ولا نشوراً ولا ثواباً ولا عقاباً ،، وقديماً قيل : من راقب الناس مات همَّاً

لا تـــحــــزن
ما دمت تُحسن إلى الناس ، فإنَّ الإحسان إلى الناس طريق السعادة

لا تـــحــــزن
فإن الحسنة بعشر أمثالها إلى سبعمائة ضعف إلى أضعاف كثيرة ، والسيئة بمثِلها

لا تـــحــــزن
فإنت من روَّاد التوحيد ، وحملة الله ، وأهل القبلة ، وعندك أصل حب الله وحب رسوله صلى الله عليه وسلم ، فعندك خير وأنت لا تدري

لا تـــحــــزن
فأنت على خير في ضرائك وسرائك وغناك وفقرك وشدتك ورخائك " عجباً لأمر المؤمن إن أمره كله له خير وليس ذلك إلا للمؤمن ، إن أصابته سرَّاء فشكر كان خيراً له وإن اصابته ضرَّاء فصبر كان خيراً له "

لا تـــحــــزن
فإن هناك أسباباً تُسهِّل المصائب على المُصاب
من ذلك :
1- إنتظار الأجر والمثوبة من عند الله " إنما يوفى الصابرون أجرهم بغير حساب " .
2- رؤية المصابين من حولك .
3- إن المصيبة أسهل من غيرها .
4- أنها ليست في دين العبد .
5- إن الخيره لله رب العالمين " وعسى أن تكرهوا شيئاً وهو خير لكم .... "

لا تـــحــــزن
وعندك القرآن والذكر والدعاء والصلاة والصدقة وفعل المعروف والعمل النافع المثمر

لا تـــحــــزن
ولا تستسلم للحزن عن طريق الفراغ والعطاله ولكن صَل وسبِّح وأقرأ وأكتب وأعمل وأستقبل وتأمَّل

لا تـــحــــزن
أما ترى السحاب الأسود كيف ينقشع ، والليل البهيم كيف ينجلي ، والعاصفة كيف تهدأ ؟ إذاً فشدائدك إلى رخـاء وعيشك إلى صفاء ومستقبلك إلى نعماء ، إن شاء الله

لا تـــحــــزن
ولكن إذا بارت بك الحيل وضاقت عليك السُّبل وأنتهت الآمال وتقطعت بك الحبال فنادي وقل : يا الله ..

إذا ضاقت عليك الأرض بما رحبت وضاقت عليك نفسك بما حملت فأهتف وقل : يــا الله

إذا وقعت المصيبة وحلت النكبة وجثمت الكارثة فنادي وقل :يــا الله ..

إذا ضاق صدرك واستعسرت أمورك فنادي وقل : يــا الله ..

إذا اوصدت الأبــواب أمـامــك فـنـادي وقل : يــا الله .


هده وصيتي اليكم
وشكرا










رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
أترك, تغادرنا, عودت, نسختك


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 12:43

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc