أترك وصيتك هنا قبل أن تغادرنا دون عودة - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > خيمة الجلفة > الجلفة للمواضيع العامّة

الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

أترك وصيتك هنا قبل أن تغادرنا دون عودة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2011-03-05, 15:18   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
نور على نور
عضو برونزي
 
الصورة الرمزية نور على نور
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

بسم الله الرحمن الرحيم

اللهم صل على محمد وآل محمد

عن ابي ايوب الأنصاري، قال: سمعت رسول اللّه يقول: حُلّوا أنفسكم الطاعة، و البسوها قناع المخالفة،

فاجعلوا آخرتكم لانفسكم،و سعيكم لمستقركم، و اعلموا انكم عن قليل راحلون، و إلى اللّه صائرون، ولا يغني عنكم هنا لك الا صالح عمل

قدمتموه، و حسن ثواب اَحرزتموه، فانكم تقدمون على ما قدمتم و تجازون على ما اَسلفتم... .



لقد تعرض الحديث إلى أربع وصايا إسلامية، ثم خاض في قصر عمر الدنيا. أما الوصايا الأربع فهي:

1- حلوا أنفسكم الطاعة.

2- ألبسوا أنفسكم قناع مخالفة الهوى.

3- إجعلوا آخرتكم لانفسكم.

4- ليكن سعيكم لمستقركم (آخرتكم).

تضمن الحديث وصية جديرة بالاهتمام، فقد قال : حلوا أنفسكم الطاعة; أي أن الطاعة لباس يزين بها الانسان نفسه، فهي لباس

الزينة للانسان. كما أن المجتمع يزين نفسه إذا ما سادته التعاليم و الاحكام الريانية، بينما لا ترى في المجتمع سوى السوء و القبح إذا

ماولى ظهره للمفاهيم الدينية و إبتعد عن اللّه. ولو لم تكن هناك من آخرة - على فرض المحال الذي ليس بمحال - فالواجب يقتضي من

الانسان طاعة أوامر اللّه في حياته الدنيوية، و ذلك لأن الانقياد للتعاليم الالهية تكسب الانسان شخصية و تمنحه العزة و الرفعة. إفرض

أن هناك أنسانا قد أطلق العنان للسانه و عينه و جميع أعضائه لتمارس ما تحلو لها و تقارف كل خطيئة و رذيلة، ثم قارن هذا الانسان

مع آخر حفظ لسانه و عينه و قلبه و سيطر على أعضائه و جوارحه; فلا شك أن الفطرة تجعلك تنفر من الانسان الاول الملوث بينما تشدك

نحو ذلك المهذب النقي. فالاول قد خلع لباس الطاعة الالهية و أصبح فاسقا - و الفسق في اللغة هو عبارة عن خروج النبات من التمرة،

حيث تكون مثل هذه النيتة عارية، و هكذا الانسان الفاسق. أما الانسان الطاهر المطيع لأوامر اللّه فقد إرتدى لباس الطاعة الالهية الذي

منحه الجلال و الجمال.

وصاياه بشأن قصر عمر الدنيا:

«إعلموا اَنكم عن قليل راحلون، و إلى اللّه صائرون، ولا يغني عنكم الا صالح عمل قدمتموه، و حسن ثواب اَحرزتموه، فانكم انما تقدمون على ما قدّمتم و تجازون على ما اسلفتم».

لقد وردت عدة روايات ذهبت إلى تشبيه الانسان بالمسافر، حيث الدنيا ممره إلى المقصد النهائي الآخرة. إلى جانب ذلك فان هذا المسافر

مسلوب إختيار الاقامة ولا مقر له من المغادرة نحو المصير المحتوم. و بالطبع لابد للانسان من إعداد لوازم السفر و التأهب للحركة،

جدير بالذكر أن هناك بوناشا سعابين الاسفار في السابق و الاسفار في الوقت الحاضر. فكانوا في السابق - على سبيل المثال - إذا أرادوا

السفر من مدينة إلى أخرى قسموا تلك المسافة الواقعة بين المدينتين بحيث يقطع المسافر مسافة في النهار ثم يجعل له منزلا في كل

مكان يقيم فيه، و لذلك كان يعير عن المسافة - مثلا - بين قم و طهران بانها ثلاثة منازل، أي إذا انطلقنا صباحاً فاننا سنصل ليلا إلى

موضع نطرق فيه، و بالطبع فان نوم الليل كان يهدف عدّة أشياء منها:

1- الراحة
2- الامان من أخطار اللصوص و الحيوانات و الوحوش إلى جانب التزود بالماء من أجل الاستعداد إلى الانتقال و تجهيز

الراحلة (وسيلة السفر)، و مثل هذا الفرد الذي ينزل مثل هذه المنازل في الطريق لا يفترضها مقراً دائمياً أبداً. و هنا نقول إذا كانت هذه هي

رؤيتنا للدنيا، و انها دار ممر لا دار مقر ولا مقر لنا من الرحيل، فاننا سنلمس آثار هذه الرؤية في كافة المجالات. فالحيوة الحقة هناك، و

هذه هي الحقيقة التي أشار إليها القرآن الكريم حيث قال: «و ما هذه الحيوة الدنيا الا لهو و لعب و اِن الدار الاخرة لهي الحيوان لو كانوا يعلمون».

ولو تعاملنا مع الدنيا على ضوء هذه النظرة القرآنية لما عدنا نتشاجر بشأن الحصول على قطعة الارض هذه أو ذلك المنصب و... و ناهيك

عن كل ما تقدم فان هناك فارقا كبيرا بين منازل السفر القديمة و هذه الدنيا، حيث كان يعلم المسافر بانه لن يقيم فيه سوى سواد الليل فاذا

حل الصبح عاد الانطلاق مستأنفا سفره، ولكن من يضمن لهذا الانسان في هذه الدنيا أنه يسبقى حيا حتّى الصباح أو الظهر. لقد صرحت

أغلب الروايات بأن ليس للانسان في هذه الدنيا سوى ما يقوم به من عمل صالح و ما ينتظر و من أمر و ثواب على ذلك العمل، و لعل

الفارق بين العمل الصالح و الثواب، هو أن العمل صادر من الانسان بينما استحقاق الثواب متعلق بالفضل الالهي; أي أنه يعمل ما يجعله

مشمولا بالفضل الالهي، و قد يشمل بهذا الثواب بالنية الحسنة و ان لم يقوم بعمل صالح أو يهديه الاخرون ثواب بعض الاعمال.

على كل حال مشكلة الانسان الكبرى في هذه الدنيا انما تكمن في عدم درك لواقعيات، و ما أروع ما قاله أميرالمؤمنين بهذا

الشأن: «رحم اللّه امرء علم من أين و في أين و إلى أين» فقد أختصر الدنيا في هذه المحاور الثلاث; المحاور التي لو إلتفت إليها

الانسان لشملته الرحمة الالهية. يذكر أن الامام علي وقف على القبور و جعل يكلم الموتى قائلا: أما الاموال فقد قسمت و أما الدور

فقد سكنت و أما الازواج فقد نكحت، هذا خبر ما عندنا فما خبر ما عندكم. ثم إلتفت إلى أصحابه و قال: «اَما لو اُذن لهم في الكلام لأخبروكم ان خير الزاد التقوى».














 


رد مع اقتباس
قديم 2011-03-05, 15:50   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
داعي الله ياسين
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية داعي الله ياسين
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نور على نور مشاهدة المشاركة
بسم الله الرحمن الرحيم

اللهم صل على محمد وآل محمد

عن ابي ايوب الأنصاري، قال: سمعت رسول اللّه يقول: حُلّوا أنفسكم الطاعة، و البسوها قناع المخالفة،

فاجعلوا آخرتكم لانفسكم،و سعيكم لمستقركم، و اعلموا انكم عن قليل راحلون، و إلى اللّه صائرون، ولا يغني عنكم هنا لك الا صالح عمل

قدمتموه، و حسن ثواب اَحرزتموه، فانكم تقدمون على ما قدمتم و تجازون على ما اَسلفتم... .



لقد تعرض الحديث إلى أربع وصايا إسلامية، ثم خاض في قصر عمر الدنيا. أما الوصايا الأربع فهي:

1- حلوا أنفسكم الطاعة.

2- ألبسوا أنفسكم قناع مخالفة الهوى.

3- إجعلوا آخرتكم لانفسكم.

4- ليكن سعيكم لمستقركم (آخرتكم).

تضمن الحديث وصية جديرة بالاهتمام، فقد قال : حلوا أنفسكم الطاعة; أي أن الطاعة لباس يزين بها الانسان نفسه، فهي لباس

الزينة للانسان. كما أن المجتمع يزين نفسه إذا ما سادته التعاليم و الاحكام الريانية، بينما لا ترى في المجتمع سوى السوء و القبح إذا

ماولى ظهره للمفاهيم الدينية و إبتعد عن اللّه. ولو لم تكن هناك من آخرة - على فرض المحال الذي ليس بمحال - فالواجب يقتضي من

الانسان طاعة أوامر اللّه في حياته الدنيوية، و ذلك لأن الانقياد للتعاليم الالهية تكسب الانسان شخصية و تمنحه العزة و الرفعة. إفرض

أن هناك أنسانا قد أطلق العنان للسانه و عينه و جميع أعضائه لتمارس ما تحلو لها و تقارف كل خطيئة و رذيلة، ثم قارن هذا الانسان

مع آخر حفظ لسانه و عينه و قلبه و سيطر على أعضائه و جوارحه; فلا شك أن الفطرة تجعلك تنفر من الانسان الاول الملوث بينما تشدك

نحو ذلك المهذب النقي. فالاول قد خلع لباس الطاعة الالهية و أصبح فاسقا - و الفسق في اللغة هو عبارة عن خروج النبات من التمرة،

حيث تكون مثل هذه النيتة عارية، و هكذا الانسان الفاسق. أما الانسان الطاهر المطيع لأوامر اللّه فقد إرتدى لباس الطاعة الالهية الذي

منحه الجلال و الجمال.

وصاياه بشأن قصر عمر الدنيا:

«إعلموا اَنكم عن قليل راحلون، و إلى اللّه صائرون، ولا يغني عنكم الا صالح عمل قدمتموه، و حسن ثواب اَحرزتموه، فانكم انما تقدمون على ما قدّمتم و تجازون على ما اسلفتم».

لقد وردت عدة روايات ذهبت إلى تشبيه الانسان بالمسافر، حيث الدنيا ممره إلى المقصد النهائي الآخرة. إلى جانب ذلك فان هذا المسافر

مسلوب إختيار الاقامة ولا مقر له من المغادرة نحو المصير المحتوم. و بالطبع لابد للانسان من إعداد لوازم السفر و التأهب للحركة،

جدير بالذكر أن هناك بوناشا سعابين الاسفار في السابق و الاسفار في الوقت الحاضر. فكانوا في السابق - على سبيل المثال - إذا أرادوا

السفر من مدينة إلى أخرى قسموا تلك المسافة الواقعة بين المدينتين بحيث يقطع المسافر مسافة في النهار ثم يجعل له منزلا في كل

مكان يقيم فيه، و لذلك كان يعير عن المسافة - مثلا - بين قم و طهران بانها ثلاثة منازل، أي إذا انطلقنا صباحاً فاننا سنصل ليلا إلى

موضع نطرق فيه، و بالطبع فان نوم الليل كان يهدف عدّة أشياء منها:

1- الراحة
2- الامان من أخطار اللصوص و الحيوانات و الوحوش إلى جانب التزود بالماء من أجل الاستعداد إلى الانتقال و تجهيز

الراحلة (وسيلة السفر)، و مثل هذا الفرد الذي ينزل مثل هذه المنازل في الطريق لا يفترضها مقراً دائمياً أبداً. و هنا نقول إذا كانت هذه هي

رؤيتنا للدنيا، و انها دار ممر لا دار مقر ولا مقر لنا من الرحيل، فاننا سنلمس آثار هذه الرؤية في كافة المجالات. فالحيوة الحقة هناك، و

هذه هي الحقيقة التي أشار إليها القرآن الكريم حيث قال: «و ما هذه الحيوة الدنيا الا لهو و لعب و اِن الدار الاخرة لهي الحيوان لو كانوا يعلمون».

ولو تعاملنا مع الدنيا على ضوء هذه النظرة القرآنية لما عدنا نتشاجر بشأن الحصول على قطعة الارض هذه أو ذلك المنصب و... و ناهيك

عن كل ما تقدم فان هناك فارقا كبيرا بين منازل السفر القديمة و هذه الدنيا، حيث كان يعلم المسافر بانه لن يقيم فيه سوى سواد الليل فاذا

حل الصبح عاد الانطلاق مستأنفا سفره، ولكن من يضمن لهذا الانسان في هذه الدنيا أنه يسبقى حيا حتّى الصباح أو الظهر. لقد صرحت

أغلب الروايات بأن ليس للانسان في هذه الدنيا سوى ما يقوم به من عمل صالح و ما ينتظر و من أمر و ثواب على ذلك العمل، و لعل

الفارق بين العمل الصالح و الثواب، هو أن العمل صادر من الانسان بينما استحقاق الثواب متعلق بالفضل الالهي; أي أنه يعمل ما يجعله

مشمولا بالفضل الالهي، و قد يشمل بهذا الثواب بالنية الحسنة و ان لم يقوم بعمل صالح أو يهديه الاخرون ثواب بعض الاعمال.

على كل حال مشكلة الانسان الكبرى في هذه الدنيا انما تكمن في عدم درك لواقعيات، و ما أروع ما قاله أميرالمؤمنين بهذا

الشأن: «رحم اللّه امرء علم من أين و في أين و إلى أين» فقد أختصر الدنيا في هذه المحاور الثلاث; المحاور التي لو إلتفت إليها

الانسان لشملته الرحمة الالهية. يذكر أن الامام علي وقف على القبور و جعل يكلم الموتى قائلا: أما الاموال فقد قسمت و أما الدور

فقد سكنت و أما الازواج فقد نكحت، هذا خبر ما عندنا فما خبر ما عندكم. ثم إلتفت إلى أصحابه و قال: «اَما لو اُذن لهم في الكلام لأخبروكم ان خير الزاد التقوى».









ماشاء الله ما قدمت به

فاللهم وفقنا للطاعة


اللهم أصلح لنا ديننا الذي هو عصمة

أمرنا وأصلح لنا دنيانا التي فيها

معاشنا وأصلح لنا آخرتنا التي إليها

معادنا، اللهم لا تجعل الدنيا أكبر همنا

ولا مبلغ علمنا ولا إلى النار مصيرنا،

اللهم لا تجعل مصيبتنا في ديننا، اللهم

اجعل الحياة زيادة لنا في كل خير والموت

راحة لنا من كل شر، اللهم اختم لنا بخير

واجعل عواقب أمورنا إلى خير وتوفنا وأنت

راضٍ عنا.












































سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم









رد مع اقتباس
قديم 2011-03-09, 14:40   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
ثورية الصحراء
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية ثورية الصحراء
 

 

 
إحصائية العضو










Icon24

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
وصيتي
يا بني أدم حاسب نفسك في خلوتك و تفكر في سرعة إنقراض مدتك
و أعمل بجد و إجتهاد في زمان فراغك لوقت حاجتك و شدتــــــــــك
و تدبر قبل الفعل ما يملى في صحيفتك
كلمة لابد منها
لا حول و لا قوة إلا بالله العلى العظيم و أستغفر الله العظيم لا إلــــــه
إلا هو الحي القيوم و أثوب إليه
تقبل مروري ...................تحياااااااااااااااااااتي....... .......................









رد مع اقتباس
قديم 2011-03-09, 14:55   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
داعي الله ياسين
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية داعي الله ياسين
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ثورية الصحراء مشاهدة المشاركة
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
وصيتي
يا بني أدم حاسب نفسك في خلوتك و تفكر في سرعة إنقراض مدتك
و أعمل بجد و إجتهاد في زمان فراغك لوقت حاجتك و شدتــــــــــك
و تدبر قبل الفعل ما يملى في صحيفتك
كلمة لابد منها
لا حول و لا قوة إلا بالله العلى العظيم و أستغفر الله العظيم لا إلــــــه
إلا هو الحي القيوم و أثوب إليه
تقبل مروري ...................تحياااااااااااااااااااتي....... .......................


أسعدت مساءا

حق ماقلتي أختاه والله لسنا إلاّ في حلم

متى نصحوا للحقيقة ؟؟؟؟

في لحـــــــظة خروج الروح نعم عندما نموت ..تلك اللحظة

هي لحظة الإستيقاظ من النوم الدي نحن اليوم معمّقين فيه

سنستيقظ ولااا ننام بعدها أبـــــــــداااااااااااااااا

اللهم نسألك التقى والعفو والعافية في الدنيا والآخرة


شيء عظيم يا إخوان .. فهـــــــل أدركتم دلك ...؟؟


إتـــــّـقوا الله في أنفسكم



كل ما قلتيه أختاه حقيقة مجبرة

فبارك الله فيك .. والسلام عليكم












لا حول و لا قوة إلا بالله العلى العظيم و أستغفر الله العظيم لا إلــــــه

إلا هو الحي القيوم و أثوب إليه










رد مع اقتباس
قديم 2011-03-09, 15:10   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
ثورية الصحراء
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية ثورية الصحراء
 

 

 
إحصائية العضو










Icon24

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
تحياتي مرة اخرى
اولا يأخي شكرا لك على هكدا موضوع و إن شاء الله المزيد

ومنتظر للموت في كل لحظة
يشيـــد و يبني دائما و يحصن
له حين تبلوه حقيقة موقن
و أعماله أعمال من ليس يوقن
عيان كإنكار كالجهل علمه
بمدهبه في كــــــل ما يتيقــن

تقبل مروري و مرة أخرى شكررررررررررررررررررررررررررا










رد مع اقتباس
قديم 2011-03-09, 15:17   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
داعي الله ياسين
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية داعي الله ياسين
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ثورية الصحراء مشاهدة المشاركة
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
تحياتي مرة اخرى
اولا يأخي شكرا لك على هكدا موضوع و إن شاء الله المزيد

ومنتظر للموت في كل لحظة
يشيـــد و يبني دائما و يحصن
له حين تبلوه حقيقة موقن
و أعماله أعمال من ليس يوقن
عيان كإنكار كالجهل علمه
بمدهبه في كــــــل ما يتيقــن

تقبل مروري و مرة أخرى شكررررررررررررررررررررررررررا












رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
أترك, تغادرنا, عودت, نسختك


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 06:31

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc