![]() |
|
قسم التاريخ، التراجم و الحضارة الاسلامية تعرض فيه تاريخ الأمم السابقة ( قصص الأنبياء ) و تاريخ أمتنا من عهد الرسول صلى الله عليه و سلم ... الوقوف على الحضارة الإسلامية، و كذا تراجم الدعاة، المشائخ و العلماء |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
خطوة بخطوة نتعرف على التاريخ من بداية التتار إلى عين جالوت بقلم د.راغب السرجاني
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 16 | ||||
|
![]()
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 17 | |||
|
![]() |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 18 | |||
|
![]() فاحترقت المدينة حتى صارت خاوية على عروشها..."! اجتياح "سمرقند.." : فبعد أندمر التتار مدينة بخارى العظيمة، و أهلكوا أهلها و حرقوا ديارها و مساجدها و مدارسها، انتقلوا إلى المدينة المجاورة "سمرقند" (وهي أيضا في دولة أوزباكستان الحالية) و اصطحبوا في طريقهم مجموعة كبيرة من أسرى المسلمين من مدينة بخارى، وكما يقول ابن الأثير:" فصاروا بهم على أقبح صورة فكل من أعيا و عجز عن المشي قتل ..."أما لماذا كانوا يصطحبون الأسرى معهم؟ فلأسباب كثيرة: أولا: كانوا يعطون كل عشرة من الأسرى علما من أعلام التتار يرفعونه، فإذا رآهم أحد من بعيد ظن أنهم من التتار، وبذلك تكثر الأعداد في أعين أعدائهم بشكل رهيب ، فلا يتخيلون أنهم يحاربونهم، و تبدأ الهزيمة النفسية تدب في قلوب من يواجهونها.. ثانيا: كانوا يجبرون الأسرى على أن يقاتلوا معهم ضد أعدائهم.. ومن رفض القتال أو لم يظهر فيه قوة قتلوه... ثالثا: كانوا يتترسون بهم عند لقاء المسلمين، فيضعونهم في أول الصفوف كالدروع لهم ، ويختبئون خلفهم و يطلقون من خلفهم السهام و الرماح،وهم يحتمون بهم.. رابعا: كانوا يقتلونهم على أبواب المدن لبث الرعب في أعدائهم، وإعلامهم أن هذا هو المصير الذي ينتظرهم إذا قاوموا التتار ... خامسا: كانوا يبادلون بهم الأسرى في حال أسر رجال من التتار في القتال ...وهذا قليل لقلة الهزائم في جيش التتار ... كيف كان الوضع في "سمرقند"؟ كانت "سمرقند" من حواضر الإسلام العظيمة، و من أغنى مدن المسلمين في ذلك الوقت، ولها قلاع حصينة وأسوار عالية ... ولقيمتها الإستراتيجية و الاقتصادية فقد ترك فيها "محمد بن خوارزم شاه" زعيم الدولة الخوارزمية خمسين ألف جندي خوارزمي لحمايتها...هذا فوق أهلها وكانوا أعدادا ضخمة تقدر بمئات الآلاف ..أما "محمد بن خوارزم شاه" نفسه فقد استقر في عاصمة بلاده مدينة"أورجندة" وصل جنكيز خان إلى مدينة "سمرقند" وحاصرها من كل الاتجاهات,,, وكان من المفروض أن يخرج له الجيش الخوارزمي النظامي، ولكن لشدة الأسف ..لقد دب الرعب في قلوبهم، وتعلقوا بالحياة تعلقا مخزيا، فأبوا أن يخرجوا للدفاع عن المدينة المسلمة..! فاجتمع أهل البلاد و تباحثوا في أمرهم بعد أن فشلوا في اقناع الجيش المتخاذل أن يخرج للدفاع عنهم.. وقرر بعض الذين في قلوبهم حمية من عامة الناس أن يخرجوا لحرب التتار.. و بالفعل خرج سبعون ألف من شجعان البلاد ، و من أهل الجلد ، ومن أهل العلم..خرجوا جميعا على أرجلهم دون خيول ولا دواب..و لهم يكن لهم من الدراية العسكرية حظا يمكنهم من القتال ولكنهم فعلوا ما كان يجب أن يفعله الجيش المتهاون الذي لم تستيقظ نخوته بعد ... و عندما رأى التتار أهل "سمرقند" يخرجون لهم قرر القيامة بخدعة خطيرة، وهي الانسحاب المتدرج من حول أساور المدينة، في محاولة لسحب المجاهدين المسلمين بعيدا عن مدينتهم.. وهكذا بدأ التتار يتراجعون عن"سمرقند" و قد نصبوا الكمائن خلفها..ونجحت خطة التتار و بدأ المسلمون المفتقدون لحكمة القتال يطمعون فيهم و يتقدمون خلفهم.. حتى إذا ابتعد الرجال المسلمين عن المدينة بصورة كبيرة أحاط جيش التتار بالمسلمين تماما.. وبدأت عملية تصفية بشعة لأفضل رجال "سمرقند".. كم من المسلمين قتل في هذا اللقاء غير المتكافئ ؟ لقد قتلوا جميعا..! لقد استشهدوا عن آخرهم ...! فقد المسلمون في "سمرقند" سبعين ألف من رجالهم دفعة واحدة..(أتذكرون كيف كانت مأساة المسلمين يوم فقدوا سبعين رجلا فقط في موقعة أحد ؟!). و الحق أن هذه لم يكن مفاجأة ، بل كان أمرا متوقعا، لقد دفع المسلمون ثمن عدم استعدادهم للقتال، وعدم اهتمامهم بالتربية العسكرية لأبنائهم، وعدم الاكتراث بالقوة الهائلة التي تحيط بدولتهم... و عاد التتار مجددا لحصار "سمرقند".. و أخذ الجيش الخوارزمي النظامي قرارا مهينا ..! من لقد قرروا أن يطلبوا الأمان من التتار على أن يفتحوا أبواب البلدة لهم و ذلك مع أنهم يعلمون أن التتار لا يحترمون العهود،ولا يرتبطون بالاتفاقيات، وما أحداث بخارى منهم ببعيد، ولكن تمسكهم بالحياة إلى آخر درجة جعلهم يتعلقون بأهداب أمل مستحيل.. وقال لهم عامة الناس: إن تاريخ التتار معهم واضح.. |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 19 | |||
|
![]() ![]() |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 20 | |||
|
![]() |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 21 | |||
|
![]() و لكنهم أصروا على التسليم فهم لا يتخيلون مواجهة معا التتار و بالطبع وافق التتار على إعطاء الأمان الوهمي للمدينة وفتح الجيش أبواب المدينة بالفعل ولو يقدر عليهم عامة الناس فقد كان الجيش الخوارزمي كالأسد على شعبه و كالنعامة أمام الجيوش الأعداء...! |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 22 | |||
|
![]() لقد دبت الهزيمة النفسية في قلوب المسلمين و تعلقوا بدنياهم الذليلة تعلقا لا يفهم.. ورضوا أن يبقوا قراهم و مدنهم ينتظرون الموت على أيدي الفرقة التترية الصغيرة.... اجتياح أذربيجان.. اتجه التتار إلى غرب بحر قزوين حيث إقليم أذربيجان المسلم...مر التتار في طريقهم على مدينة تبريز (هي كانت مدينة أذربيجان في ذلك الوقت بينما هي الآن من المدن شمال إيران)فقرر زعيم أذربيجان "أوزبك بن البهلوان" –وكان يستقر في مدينة تبريز- أن يصالح التتار على الأموال و الثياب و الدواب ولم يفكر مطلقا في حربهم لأنه كان لا يفيق من شرب الخمر ليلا أو نهارا !! ورضي التتار منه بذلك ولم يدخلوا تبريز لأن الشتاء القارس كان قد حل و تبريز في منطقة باردة جدا فاتجه التتار إلى الساحل الغربي لبحر قزوين و بدءوا في اجتياح الناحية الشرقية لأذربيجان متجهين ناحية الشمال... اجتياح أرمينيا وجورجيا.. هذان الإقليمان يقعان في غرب و شمال أذربيجان وقد اتجهوا إليهما قبل الانتهاء من مدن أذربيجان لأنهم سمعوا بتجمع قبائل "الكرج" لهم وقبائل وثنية ونصرانية تقطن في منطقة جورجيا الروسية وكان بينهم وبين المسلمين قتال دائم وقد علموا أن الخطر يقترب منهم فتجمعوا في مدينة تفليس (في جورجيا الآن) وحدث هناك قتال طويل بينهم وبين التتار انتهى بانتصار التتار وامتلاك أرمينيا وجورجيا وقتل من الكرج مالا يحصى في هذه الواقعة.. ماذا فعل جنكيز خان في سنة 617 هجرية بعد مطاردة "محمد بن خوارزم شاه؟؟؟ بعد أن اطمأن جنكيز خان إلى هروب "محمد بن خوارزم شاه" زعيم البلاد في اتجاه الغرب و انتقاله من مدينة إلى أخرى هربا من الفرقة التترية المطاردة له بدأ جنكيز خان يبسط سيطرته على المناطق المحيطة بسمرقند وعلى الأقاليم الإسلامية الضخمة الواقعة في جنوب "سمرقند" و شمالها... وجد جنكيز ختن أن أعظم الأقاليم و أقواها في هذه المناطق: إقليم خوارزم و إقليم خراسان... أما إقليم خوارزم فهو الإقليم الذي كان نواة للدولة الخوارزمية واشتهر بالقلاع الحصينة و الثروة العددية و المهارة القتالية وهو يقع إلى الشمال الغربي من "سمرقند" ويمر به نهر جيحون (وهو الآن في دولتي أوزبكستان و تركمنستان) ولكن جنكيز خان أراد القيام بحرب معنوية تؤثر في نفسيات المسلمين قبل اجتياح هذه الأقاليم العملاقة فقرر البدء بعمليات إبادة و تدمير تبث الرعب في قلوب المسلمين في الإقليمين الكبيرين خوارزم وخراسان فأخرج جنكيز خان من جيشه ثلاث فرق: فرقة لتدمير مدينة "ترمذ" (في تركمنستان الآن) وهي مدينة الإمام "الترميذي" صاحب السنن رحمه الله على بعد حوالي مائة كيلومتر جنوب "سمرقند".. فرقة لتدمير قلعة "كلابة" وهي من أحصن قلاع المسلمين على نهر جيحون.. وقد قامت الفرق الثلاث بدورها التدميري كما أراد جنكيز خان فاستولت على كل هذه المناطق و أعلمت فيها القتل و الأسر و السبي و النهب و التخريب و الحرق مثلما اعتاد التتار أن يفعلوا في الأماكن الأخرى ووصلت الرسالة التترية إلى الشعوب المحيطة: إن التتار لا يرتوون إلا بالدماء ولا يسعدون إلا بالخراب و التدمير و أنهم لا يهزمون فعمت الرهبة منهم أرجاء المعمورة ولا حول ولا قوة إلا بالله.. ولما عادت هذه الجيوش من مهمتها القبيحة بدأ جنكيز خان يعد للمهمة الأقبح بدأ لاجتياح إقليمي خراسان و خوارزم... اجتياح خراسان: 1-مدينة بلخ وما حولها (شمال أفغانستان الآن):هذه المدينة تقع جنوب مدينة ترمذ التي دمرها التتار منذ أيام قلائل ولا شك أن أخبار مدينة ترمذ قد وصلت إليهم وكان في قلوب أهل هذه البلدة رعب شديد من التتار فلما وصلت جيوش التتار إليهم طلبوا منهم الأمان وعلى غير عادة التتار فقد قبلوا أن يعطوهم الأمان ولم يتعرضوا لهم بالسلب أو النهب وقد تعجبت من فعل التتار مع أهل بلخ! وتعجبت لماذا لم يقتلوهم الأمان كما هي عادتهم؟! ولكن زال العجب عندما مرت الأيام ووجدت أن جنكيز خان قد عاد إلى بلخ و أمر أهلها أن يأتوا معه ليعاونوه في فتح مدينة مسلمة أخرى هي "مرو" كما سيأتي و الغريب أن أهلها جاءوا معه بالفعل لمحاربة أهل مرو..! و الجميع من المسلمين.. ولكن الهزيمة النفسية الرهيبة التي كان يعاني منها أهل بلخ نتيجة الأعمال البشعة التي تمت في مدينة ترمذ المجاورة لهم جعلتهم ينصاعون لأوامر جنكيز خان حتى وإن كانوا سيقتلون إخوانهم..!! وبذلك يكون جنكيز خان قد وفر قواته لمعارك أخرى وضرب المسلمين بعضهم ببعض.. وإن كنا نذكر ذلك سبيل العجب الآن فقد رأيناه في بقاع كثيرة في العالم الإسلامي وما زلنا نراه فقد استخدم الأمريكان أهل الشمال في أفغانستان (نفس منطقة بلخ) لحرب المسلمين في كابل سنة 2002 ميلادية واستخدم الأمريكان أيضا أكراد الشمال العراقي في حرب بقية العراق ولا حول ولا قوة إلا بالله.. 2-اجتياح الطالقان: اتجهت فرقة من التتار من "سمرقند" إلى منطقة الطالقان (شمال شرق أفغانستان بالقرب من طاجكستان) وقد صعب عليهم فتحها لمناعة حصونها فأرسلوا إلى جنكيز خان فجاء إليها و حاصرها شهورا حتى تم قتحها و قتلوا رجالها وسبوا نساءها و أطفالها و نهبوا أموالها و متاعها كما كانت عادهم... 3-مأساة مرو: و مرو مدينة كبيرة جدا في ذلك الوقت وتقع الآن في دولة تركمنستان المسلمة على بعد أربعمائة و خمسين كيلومترا تقريبا غرب مدينة بلخ الأفغانية وقد ذهب إليها جيش كبير من التتار على رأسه بعض أولاد جنكيز خان و استعانوا في هذه الموقعة بأهل بلخ المسلمين كما ذكرنا من قليل.. وتحرك الجيش التتري الرهيب الذي لم تذكر الروايات عدده ولكنه كان جيشا هائلا يقدر بمئات الألوف.. هذا غير المسلمين من شمال أفغانستان وعلى أبواب مرو وجد التتار أن المسلمين في مرو قد جمعوا لهم خارج المدينة جيشا يزيد على مائتي ألف رجل وهو جيش كبير جدا بقياسات ذلك الزمان وكانت موقعة رهيبة بين الطرفين على أبواب مرو.. وحدث المأساة العظيمة ودارت الدائرة على المسلمين . |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 23 | |||
|
![]() السلام عليكم بارك الله فيكم بحث رائع خاصة عندما أرفقتموه و أثريتموه بالصور جزاكم الله خيرا |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 24 | |||
|
![]() أين شمال إفريقيا كل هذا .... |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 25 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 26 | |||
|
![]()
نورتي الموضوع
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 27 | ||||
|
![]() اقتباس:
و لما لا ربما إذا شاء الرحمن بعد انتهائي من هذا القصة نتعاون أنا و أنت على جمع معلومات حول شمال افريقيا و سرد بطولات أجدادنا ما رأيك؟ |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 28 | |||
|
![]() |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 29 | |||
|
![]() وانطلق التتار يذبحون في الجيش المسلم حتى قتلوا معظمهم و اسروا الباقي ولم يسلم إلا القليل و نهبت الأموال و الأسلحة و الدواب من الجيش.. و يعلق ابن الأثير في أسى و إحباط على هذه الموقعة فيقول: "فلما وصل التتر إليهم التقوا واقتتلوا فصبر المسلمون و أما التتر فلا يعرفون الهزيمة" . اجتياح خوارزم : و لأهمية هذه البلدة فقد وجه إليها جنكيزخان أعظم جيوشه و أكبرها و قد قام هذا الجيش بحصار المدينة لمدة خمسة أشهر كاملة دون أن يستطيع فتحها فطلبوا المدد من جنكيز خان فأمدهم بخلق كثير وزحفوا على البلد زحفا متتابعا وضغطوا عليه من أكثر من موضع حتى استطاعوا أن يحدثوا ثغرة في الأسوار ثم دخلوا إلى المدينة ودار قتال رهيب بين التتار و المسلمين وفني من الفريقين عدد كبير جدا إلا السيطرة الميدانية كانت للتتار ثم تدفقت جموع جديدة من التتار على المدينة و حلت الهزيمة الساحقة بالمسلمين و دار القتل على أشده فيهم وبدأ المسلمون في الهروب و الاختفاء في السراديب و الخنادق و الديار فقام التتار بعمل بشع إذ قاموا بهدم سد ضخم كان مبنيا على نهر جيحون و كان يمنع الماء عن المدينة و بذلك أطلقوا الماء الغزير على خوارزم فأغرق المدينة بكاملها.. ودخل الماء في كل السراديب و الخنادق و الديار و تهدمت ديار المدينة بفعل الطوفان الهائل ولم يسلم من المدينة أحد البتة !! فمن نجت من القتل قتل تحت الهدم أو أغرق بالماء و أصبحت المدينة العظيمة خرابا و تركها التتار وقد اختفت من على وجه الأرض و أصبح مكانها ماء نهر جيحون ومن مر على المدينة الضخمة بعد ذلك لا يستطيع أن يرى أثرا لحياة سابقة وهذا لم يسمع بمثله في قديم الزمان و حديثه ، اللهم مع حدث مع قوم نوح و نعوذ بالله من الخذلان بعد النصر ، ولا حول ولا قوة إلا بالله.. وكانت هذه الأحداث الدامية أيضا في عام 617 من الهجرة...!! |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 30 | ||||
|
![]() اقتباس:
كيتكملي إتصلي بي .. |
||||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
التتار, السرجاني, بقلم, د.راغب, جالوت |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc