السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
اول حاجة لازم نعرّف بياسمينة خضرة
انّـــــــــــــــــه رجل
اسمه الحقيقي : محمد مولى السهول
جاء اسمه متخفيا برداء نسوي
انّه دلك القلم الجزائري الناطق لخفايا حقيقة الارهاب وقت العشرية السوداء بالجزائر
والقلم الدي ذكر من القضية الفلسطينة مالايعلمه غير الضباط والحكام
وكل ما كان مخفيّا عن الانسان البسيط الذي يشاهد ماتعرضه القنوات الفضائية
يقول السيد محمد مولى السهولي::
"أنا جزائري، عربي، مسلم، أُقيم الصلاة وأنهى عن الفحشاء والمنكر. اخترت الكتابة لأُوصل الفكر العربي الى أقصى مدى. وأنا فخور لأن كتبي تترجم الى عدة لغات. لقد ألّفت 15 كتاباً في عشرين عاماً".
لماذا تخفّى تحت اسم نسوي وهو رجل؟؟؟؟
يقول السيد محمد مولى السهول :
في عام 1989 أحالتني قيادة الجيش الجزائري الى لجنة رقابة لأنني أنشر باسمي الصريح. وكنت عسكرياً منذ سن التاسعة، شبلاً من أشبال الثورة، وأمضيت ستة وثلاثين عاماً في الجيش، فلما فرضوا عليّ الرقابة اقترحت زوجتي أن أكتب وأنشر باسم مستعار. وبسبب شجاعتها التي جعلتني فخوراً بها قررت أن أكتب باسمها. المرأة الجزائرية فخر البلد والرجال أشباه. وأقولها للمرة الأولى، إنني بفضل هذا الاسم المستعار امتلكت شجاعة النظر في عيني زوجتي بدون أن أُصاب بالحرج.
كان دلك سبب تسميته بياسمينة خضرة
ثم انه اختار اسم امراة لكي لا يُشَكَّ في امره
فمن يتخيّل قائدا عسكريا ........ يكتب مايعرف //ومايعرفه الجيش لا يدريه المواطن العادي //
ويتخفّى تحت اسم امراة!!!
سُئِل:
< أيمكنك، أن تعود الى الجيش...
جاوب:
ـ كنت ضابطاً سامياً في وهران، لكني لن أعود الى الجيش لو كسدت كتبي أو نضبت قريحتي، بل أود العمل في ميدان الصورة والسينما. نحن نعيش في عالم مكافحة الصورة بالصورة.
لمادا لا يكتب ياسمينة خضرة بالعربية الفصحى:
لقد صرّح الكاتب الجزائري السيد محمد مولى السهول انه كان يود ان يكتب بالفصحى
وبدا مشواره بالعربية الفصحى
لكنه لم يلقى التشجيع من اساتدته!!
وكان يلقى الشتم كلما كتب شعرا او نثرا او خاطرة...!
على عكس اللغة الفرنسية
اذ دعمه استاده المسيو دافيسرواهتم لكتاباته
مامدى شهرة ياسمينة خضرة؟؟؟
لما ترك مولى السهول الجيش وانتقل للاقامة في فرنسا، واصل النشر باسمه المستعار، بعد أن حققت رواية له عن التقاتل الأهلي في الجزائر رواجاً لافتاً. وأعقبت تلك ثلاث روايات تتناول جميعها الأزمات السياسية التي يصطدم فيها الغرب مع الشرق، آخرها روايته «حوريات بغداد» الصادرة عن دار «جوليا» في باريس في الموسم الأدبي الجديد. وفي هذه الرواية، كما في رواياته السابقة عن الجزائر وأفغانستان وفلسطين، يحاول الكاتب أن يشرح لقارئ أجنبي سبب انضمام شبان عراقيين الى مقاومة الأميركيين، رغم اختلافهم مع النظام السابق، بأسلوب يجمع بين الإثارة وبساطة التحليل. وتترجم روايات خضرة الى العديد من اللغات، وتحقق أعلى المبيعات في دول مثل ألمانيا والنمسا وإيطاليا، إلى جانب فرنسا. لكنه لم يحقق رغبته بأن يكتب عملاً بالعربية لاعتقاده أن القارئ العربي لا يحترم الكاتب، وأن هذا الأخير «مهمش»، كما كان قد قال لـ «الشرق الأوسط» في حديث من قبل.
وضركا ندخل الى صلب الموضوع :
ناقض الروائي الجزائري محمد مولسهول الشهير ب''ياسمينة خضرة'' تعاليم الشريعة الإسلامية ومضمون حديث نبوي شريف حول ''عقل المرأة ودينها''، حيث قال صراحة إن ''المرأة هي الامتياز والكمال، أما الرجل فهو امرأة ناقصة''، وذلك في سياق حديثه عن أسباب اختفائه وراء اسم زوجته في أعماله الأدبية في حوار لصحيفة ''الحياة'' اللندنية صدر أمس·
ويتعارض هذا التصريح ''الخطير'' مع مضمون الحديث النبوي الصحيح المتفق عليه (يا معشر النساء، تصدقن، فإني أريتكن أكثر أهل النار· فقلن: وبم يا رسول الله؟ قال: تكثرن اللعن، وتكفرن العشير، ما رأيت من ناقصات عقل ودين أذهب للب الرجل الحازم من إحداكن· قلن: وما نقصان ديننا وعقلنا يا رسول الله؟، فقال: أليس شهادة المرأة مثل نصف شهادة الرجل؟· قلن: بلى· قال فذلك من نقصان عقلها· أليس إذا حاضت لم تصل ولم تصم؟· قلن: بلى· قال: فذلك من نقصان دينها)· وفي الوقت الذي يجمع الفقهاء على أن مضمون هذا الحديث ليس انتقاصا من شأن المرأة، إذ أن النقص المقصود يكون مؤقتا وفي حالات معينة ك''الحيض أو الحمل والرضاعة'' مما قد يؤدي إلى نقصان الوعي، إلا أن خضرة وصفها بالكمال والامتياز، وذهب أبعد من ذلك حين وصف الرجل ب''المرأة الناقصة''·وفي السياق ذاته، يؤكد صاحب ''صفارات بغداد'' أن مشكلة المرأة العربية في مجتمعها تكمن في الرجل نفسه، حيث لا يمكنها تجاوز العقبات التي تعرقل حياتها إلا عندما يتغير الرجل الشرقي نفسه، فالمرأة العربية، حسبه، مقيدة وما زالت تعامل على أساس أنها جسد، أما الرجل فيعتبر نفسه الوصي الطبيعي عليها، على حد قوله· من ناحية أخرى، اتهم ياسمينة خضرة كل المترجمين الجزائريين بالقصور وعدم الاحترافية في التعامل مع مختلف النصوص، كاشفا أنه قرأ جميع الترجمات التي أنجزوها لرواياته ولم تنل رضاه أو تقنعه، مؤكدا أن ''الجزائريين فقدوا المفهوم الصحيح للغة العربية وترجمتهم إلى العربية هي حرفية بعض الشيء''، وقال إنه يفضل أن تترجم أعماله من طرف لبنانيين أو سوريين، ذلك أنه على المترجم أن يكون متمكنا في اللغة التي يُترجم إليها أي نص أدبي حتى لا يفقده روحه ومعانيه الداخلية· كما تطرق إلى عدة جوانب متعلقة بحياته الأدبية وتوجهاته الفكرية، وآرائه في بعض قضايا العالم العربي والشرق الأوسط من بينها علاقة الشرق بالغرب الذي رسم صورة خاطئة عن العالم العربي التي يمكن تغييرها بواسطة كتاب متمكنين من ''لغة الآخر'' ليوضحوا له حقيقة صورة العالم الشرقي ''الإبداع هو الذي يجمع الناس ليصبح هويتهم ولغتهم وثقافتهم المشتركة·· وأعتقد أن الموسيقى خير دليل على ذلك لأنها تتوجه إلى العالم كله وتوحده لتصبح النغمات هي اللغة الجامعة بين الناس في كل مكان''، على حد تعبيره·
أيمن السامرائي........ نص مقتبس من جزايرس
مارأيك بالموضوع؟؟؟
اول حاجة حبيت نقولها ........
مارايك في استخدام اسم امرأة لكاتب رجل .......وضابط جيش؟؟؟
هل كان ذلك شجاعة منه ام انك ترى غير دلك؟؟؟
مقولته التي بعنوان موضوعي هدا !!!!
الى أي مدى قد تراها صحيحة!!
ومامدى نفيها للواقع ان رأيتها ملفقة ؟؟؟
نقاش آخر ....
اليمــ الخطّـــ
سلااااااااام