ياسمينة خضرة...قلم جزائري لرجل ضابط جيش باسم امرأة ..صرّحــ''المرأة هي الامتياز والكمال، أما الرجل فهو امرأة ناقصة'' - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > خيمة الجلفة > الجلفة للمواضيع العامّة

الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

ياسمينة خضرة...قلم جزائري لرجل ضابط جيش باسم امرأة ..صرّحــ''المرأة هي الامتياز والكمال، أما الرجل فهو امرأة ناقصة''

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2011-01-09, 01:50   رقم المشاركة : 19
معلومات العضو
** مريم **
عضو متألق
 
الصورة الرمزية ** مريم **
 

 

 
الأوسمة
وسام التميز وسام التميّز بخيمة الجلفة وسام المسابقة اليومية 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ل..ب..ن..ى مشاهدة المشاركة
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته

اول حاجة لازم نعرّف بياسمينة خضرة

انّـــــــــــــــــه رجل

اسمه الحقيقي : محمد مولى السهول


جاء اسمه متخفيا برداء نسوي
انّه دلك القلم الجزائري الناطق لخفايا حقيقة الارهاب وقت العشرية السوداء بالجزائر
والقلم الدي ذكر من القضية الفلسطينة مالايعلمه غير الضباط والحكام
وكل ما كان مخفيّا عن الانسان البسيط الذي يشاهد ماتعرضه القنوات الفضائية

يقول السيد محمد مولى السهولي::
"أنا جزائري، عربي، مسلم، أُقيم الصلاة وأنهى عن الفحشاء والمنكر. اخترت الكتابة لأُوصل الفكر العربي الى أقصى مدى. وأنا فخور لأن كتبي تترجم الى عدة لغات. لقد ألّفت 15 كتاباً في عشرين عاماً".

لماذا تخفّى تحت اسم نسوي وهو رجل؟؟؟؟
يقول السيد محمد مولى السهول :
في عام 1989 أحالتني قيادة الجيش الجزائري الى لجنة رقابة لأنني أنشر باسمي الصريح. وكنت عسكرياً منذ سن التاسعة، شبلاً من أشبال الثورة، وأمضيت ستة وثلاثين عاماً في الجيش، فلما فرضوا عليّ الرقابة اقترحت زوجتي أن أكتب وأنشر باسم مستعار. وبسبب شجاعتها التي جعلتني فخوراً بها قررت أن أكتب باسمها. المرأة الجزائرية فخر البلد والرجال أشباه. وأقولها للمرة الأولى، إنني بفضل هذا الاسم المستعار امتلكت شجاعة النظر في عيني زوجتي بدون أن أُصاب بالحرج.


كان دلك سبب تسميته بياسمينة خضرة
ثم انه اختار اسم امراة لكي لا يُشَكَّ في امره
فمن يتخيّل قائدا عسكريا ........ يكتب مايعرف //ومايعرفه الجيش لا يدريه المواطن العادي //
ويتخفّى تحت اسم امراة!!!


سُئِل:
< أيمكنك، أن تعود الى الجيش...
جاوب:
ـ كنت ضابطاً سامياً في وهران، لكني لن أعود الى الجيش لو كسدت كتبي أو نضبت قريحتي، بل أود العمل في ميدان الصورة والسينما. نحن نعيش في عالم مكافحة الصورة بالصورة.

لمادا لا يكتب ياسمينة خضرة بالعربية الفصحى:
لقد صرّح الكاتب الجزائري السيد محمد مولى السهول انه كان يود ان يكتب بالفصحى
وبدا مشواره بالعربية الفصحى
لكنه لم يلقى التشجيع من اساتدته!!
وكان يلقى الشتم كلما كتب شعرا او نثرا او خاطرة...!
على عكس اللغة الفرنسية
اذ دعمه استاده المسيو دافيسرواهتم لكتاباته

مامدى شهرة ياسمينة خضرة؟؟؟

لما ترك مولى السهول الجيش وانتقل للاقامة في فرنسا، واصل النشر باسمه المستعار، بعد أن حققت رواية له عن التقاتل الأهلي في الجزائر رواجاً لافتاً. وأعقبت تلك ثلاث روايات تتناول جميعها الأزمات السياسية التي يصطدم فيها الغرب مع الشرق، آخرها روايته «حوريات بغداد» الصادرة عن دار «جوليا» في باريس في الموسم الأدبي الجديد. وفي هذه الرواية، كما في رواياته السابقة عن الجزائر وأفغانستان وفلسطين، يحاول الكاتب أن يشرح لقارئ أجنبي سبب انضمام شبان عراقيين الى مقاومة الأميركيين، رغم اختلافهم مع النظام السابق، بأسلوب يجمع بين الإثارة وبساطة التحليل. وتترجم روايات خضرة الى العديد من اللغات، وتحقق أعلى المبيعات في دول مثل ألمانيا والنمسا وإيطاليا، إلى جانب فرنسا. لكنه لم يحقق رغبته بأن يكتب عملاً بالعربية لاعتقاده أن القارئ العربي لا يحترم الكاتب، وأن هذا الأخير «مهمش»، كما كان قد قال لـ «الشرق الأوسط» في حديث من قبل.

وضركا ندخل الى صلب الموضوع :

ناقض الروائي الجزائري محمد مولسهول الشهير ب''ياسمينة خضرة'' تعاليم الشريعة الإسلامية ومضمون حديث نبوي شريف حول ''عقل المرأة ودينها''، حيث قال صراحة إن ''المرأة هي الامتياز والكمال، أما الرجل فهو امرأة ناقصة''، وذلك في سياق حديثه عن أسباب اختفائه وراء اسم زوجته في أعماله الأدبية في حوار لصحيفة ''الحياة'' اللندنية صدر أمس·
ويتعارض هذا التصريح ''الخطير'' مع مضمون الحديث النبوي الصحيح المتفق عليه (يا معشر النساء، تصدقن، فإني أريتكن أكثر أهل النار· فقلن: وبم يا رسول الله؟ قال: تكثرن اللعن، وتكفرن العشير، ما رأيت من ناقصات عقل ودين أذهب للب الرجل الحازم من إحداكن· قلن: وما نقصان ديننا وعقلنا يا رسول الله؟، فقال: أليس شهادة المرأة مثل نصف شهادة الرجل؟· قلن: بلى· قال فذلك من نقصان عقلها· أليس إذا حاضت لم تصل ولم تصم؟· قلن: بلى· قال: فذلك من نقصان دينها)· وفي الوقت الذي يجمع الفقهاء على أن مضمون هذا الحديث ليس انتقاصا من شأن المرأة، إذ أن النقص المقصود يكون مؤقتا وفي حالات معينة ك''الحيض أو الحمل والرضاعة'' مما قد يؤدي إلى نقصان الوعي، إلا أن خضرة وصفها بالكمال والامتياز، وذهب أبعد من ذلك حين وصف الرجل ب''المرأة الناقصة''·وفي السياق ذاته، يؤكد صاحب ''صفارات بغداد'' أن مشكلة المرأة العربية في مجتمعها تكمن في الرجل نفسه، حيث لا يمكنها تجاوز العقبات التي تعرقل حياتها إلا عندما يتغير الرجل الشرقي نفسه، فالمرأة العربية، حسبه، مقيدة وما زالت تعامل على أساس أنها جسد، أما الرجل فيعتبر نفسه الوصي الطبيعي عليها، على حد قوله· من ناحية أخرى، اتهم ياسمينة خضرة كل المترجمين الجزائريين بالقصور وعدم الاحترافية في التعامل مع مختلف النصوص، كاشفا أنه قرأ جميع الترجمات التي أنجزوها لرواياته ولم تنل رضاه أو تقنعه، مؤكدا أن ''الجزائريين فقدوا المفهوم الصحيح للغة العربية وترجمتهم إلى العربية هي حرفية بعض الشيء''، وقال إنه يفضل أن تترجم أعماله من طرف لبنانيين أو سوريين، ذلك أنه على المترجم أن يكون متمكنا في اللغة التي يُترجم إليها أي نص أدبي حتى لا يفقده روحه ومعانيه الداخلية· كما تطرق إلى عدة جوانب متعلقة بحياته الأدبية وتوجهاته الفكرية، وآرائه في بعض قضايا العالم العربي والشرق الأوسط من بينها علاقة الشرق بالغرب الذي رسم صورة خاطئة عن العالم العربي التي يمكن تغييرها بواسطة كتاب متمكنين من ''لغة الآخر'' ليوضحوا له حقيقة صورة العالم الشرقي ''الإبداع هو الذي يجمع الناس ليصبح هويتهم ولغتهم وثقافتهم المشتركة·· وأعتقد أن الموسيقى خير دليل على ذلك لأنها تتوجه إلى العالم كله وتوحده لتصبح النغمات هي اللغة الجامعة بين الناس في كل مكان''، على حد تعبيره·

أيمن السامرائي........ نص مقتبس من جزايرس


مارأيك بالموضوع؟؟؟
اول حاجة حبيت نقولها ........
مارايك في استخدام اسم امرأة لكاتب رجل .......وضابط جيش؟؟؟
هل كان ذلك شجاعة منه ام انك ترى غير دلك؟؟؟

مقولته التي بعنوان موضوعي هدا !!!!
الى أي مدى قد تراها صحيحة!!
ومامدى نفيها للواقع ان رأيتها ملفقة ؟؟؟

نقاش آخر ....

اليمــ الخطّـــ


سلااااااااام
و عليكم السلام و رحمة الله وبركاته

أهلا لبنى . أشكرك على مواضيعك القيّمة التي تستحق القراءة حرفا حرفا، و حتى ما بين السطور ، و فهم المضمون .

سأخبرك جملة عن قصتي و ياسمينة خضرة :

هذا الكاتب كانت تعجبني كتاباته ، رغم أنني لم أكن أستسغ بعض اتجاهاته !

لكن ، صدّقيني ، مؤخرا ،
بخصوص العهدة الثالثة للرئيس بوتفليقة ، اِتبعتُ آنترفيو له بخصوص رأيه في العهدة الثالثة ، و الله صدّقيني ، لم يعجبني تماما كلامه ! و ظهر بصورة جديدة قديمة سبحان الله !! و كأن كل الظنون و الشكوك التي وضعتُها عنه اتّضحت ، حيث انه يكتب عن الحرية و الحق زعما قال : " الشعب الجزائري يستحق العيش في كنف بوتفليقة عشرات السنين حسب قوله ، أو العهدات ، لا أذكر بالتدقيق " ، فقلت في نفسي : ياسمينة خضرا بكري !! خلاص ليس الآن !!

إسمحيلي لأني هنا أدرجتُ السياسة ، لكن ، و الله صدقيني ، فهذا له دخل !
حتى تعلمين أن الكاتب ليس يرقى بكتاباته ، بل يرقى حسب نفوذه ! و هذا خطأ كبير !

نحتاج إلى مؤسسين و مغيّرين ، لا إلى ناقدين تُناقِضُ أفكارُهم كتاباتِهم و أفعالَهم !!!

الآن فقت أجيبك :

* رأيي في الموضوع : مهم جدا ليتوعى شبابنا و يعرف الحقائق .

*بخصوص استعارة اسم امرأة : لا مشكلة في هذا رغم أن القاريء لما يقرأ و هو يقرأ بأفكار إمرأة ليس كما يقرأ بأفكار رجل . لكن ، لو كان ذلك من اجل أوضاعه ، فلستُ أدري ، غير أنه كان بإمكانه أن يستعير إسم رجل غير اسمه .

* بخصوص مقولته عن المرأة : ''المرأة هي الامتياز والكمال، أما الرجل فهو امرأة ناقصة'' فهذه فكرة لا أقفُ عندها بحد ذاتها لأنها خاطئة من ناحية التكلم عن المرأة ، كيف ؟
المرأة تحتاج إلى من يدافع عنها و يبرز حقوقها و يبيّن حالتها اليوم و إجهادها في المجتمع ، و استعمالها كأداة جنس و تزيين المؤسسات و جلب الزبائن ... المرأة تحتاج إلى من يدافع عنها حيث أُرغمت على الخروج من بيتها لكسب قوتها باستعمال أنوثتها !! فهنا الكاتب خارج تماما عن الموضوع حيث يقول مقولته !! كلامه هذا عبارة عن أمانيّ فقط !!
أين رأيتِ أنت أن المرأة كمال و امتياز ؟؟؟؟ و أن الرجل نصف الكمال و الأمتياز !! وهو يدوسها !! أقول يدوسها أقصد أن رجال المجتمع يدوسون المرأة حيث يسوّون بينها و بين الرجل !

المقولة خاطئة حتى من باب الكلام ، حيث أني أرى أن المرأة لا تقدر على شيء دون الرجل ، و الرجل لا يقدر على شيء دون امرأة .

لبنى ، أشكرك على طرحك المميز . أنت على قدر كبير من التميز و الكمال ههههههههه
موضوع طويل ربما احتاج الى جواب طويل أم أنني أبحث عن سبب لأبرّر ردودي الطويلة ههههههههه

عزيزتي ، ترين ؟ فرق كبير بين من يشهّرون به من باب الإعلام ، و بين ما تحكمين عنه بنفسك . تلك هي الحرية . انا نصطعرف بيك . أنت لستِ مقيّدة ، عندك وعي كبير . و هنا حقيقة أنت تعدلين آلاف الرجال المقيّدين .

الميزان بين المرأة و الرجل يرجع إلى قول رسول الله صلى الله عليه و سلم : " (( لا فرق بين عربي أو أعجمي إلا بالتقوى )) .

تحيتي و خالص تقديري اليك لبنى










رد مع اقتباس
 

الكلمات الدلالية (Tags)
سلاااام


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 02:15

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc