![]() |
|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() قال الشهرستاني([1][17]):"اعلم أن جماعة كبيرة من السلف كانوا يثبتون لله تعالى صفات أزلية من العلم والقدرة والحياة والإرادة والسمع والبصر والكلام والجلال والإكرام والجود والإنعام والعزة والعظمة ولا يفرقون بين صفات الذات وصفات الفعل، بل يسوقون الكلام سوقا واحدا، وكذلك يثبتون صفات خبرية مثل اليدين والرجلين ولا يؤولون ذلك، إلا إنهم يقولون بتسميتها صفات خبرية.
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 2 | ||||
|
![]() اقتباس:
قال الالباني -رحمه الله - في المعطلة والمجسمة المعطلة يعبدون وهما... والمجسمة يعبدون صنما الذين عطلوا الاسماء والصفات كانهم يعبدون وهم غير موجود كيف تعبد شيءا لا اسم له ولا صفة والذين جسمه جعلوه كانه صنم تعالى الله عما يصفون أما أهل السنة فانهم يثبتون الاسماء والصفات جميعها كمت جاءت في النصوص ولكنهم يفوضون الكيفية كما ذكرت في السابق يفوضون الكيفية فقط ويثبتون الصفات لأنه هناك من يقول بان اهل السنة يفوضون الاسماء والصفات وهذا خطأ لاننا نحن اهل السنة نثبت الاسم والصفة نفوض الكيفية |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 3 | ||||
|
![]() اقتباس:
ليس الشأن أن تستدل، ولكن الشأن أن يكون استدلالك في محله. القصص التي أوردتها دليل ضدك، وذلك لأن الإمام مالك ـ رحمه الله ـ قد أجاب بالجواب الكافي عن سؤال السائل، وعنف على السائل لسؤاله عن الكيفية، وذلك لأنه من عقيدة أهل السنة أنهم لا يكيّفون. أما القصة الثانية، فقد أجاب أيضا الإمام عن السؤال بمثال من الواقع، ثم ماذا تفسر أن يكتب ابن تيمية وحده، الواسطية، الحموية، التدمرية، و غيرها... وكلها في باب الصفات، فضلا عن غيره من أهل العلم الذين ألفوا في هذا الباب كثيرا؟ |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 4 | ||||
|
![]() اقتباس:
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||
|
![]() سررت لمروركم الطيب |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |||
|
![]() السلام عليكم جميعا ورحمة الله |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 7 | |||
|
![]() اذا كنت تشم رائحة الكذب والوضع فاذهب وابحث عنها |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 8 | |||
|
![]() أيها العالم الرباني |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 9 | |||
|
![]() أين أنت أيها العالم الرباني السلفي لتجيب |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 10 | |||
|
![]()
لكم طريقة النقد الهدام لا البناء في النقاش وواضح من نقاشكم أنكم لستم طالبي حق
ولو كنت حقا تريد الحق كنت تقول له يا أخي لقد أخطأت وهذه القصة منسوبة للامام الشافعي رحمه الله ولكنها لم تصح |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 11 | |||
|
![]() لقد تورطت يا ساينز أليس كذلك ؟ |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 12 | |||
|
![]() شكرا لك حبيبي هشام على مداخلتك الطيبة والمفيدة . |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 13 | |||
|
![]() نرجو منكم ايها الاخوان ، عدم الخروج عن الموضوع،والمناقشة والحوار البناء، حتى نستفيد من بعضنا البعض، وشكرا |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 14 | |||
|
![]() حكم التأويل في الصفات أخ يسأل ويقول: ما حكم التأويل في الصفات؟للعلاّمة ان باز رحمه الله التأويل في الصفات منكر لا يجوز، بل يجب إمرار الصفات كما جاءت على ظاهرها اللائق بالله جل وعلا بغير تحريف ولا تعطيل ، ولا تكييف ولا تمثيل ، فالله جل جلاله أخبرنا عن صفاته وعن أسمائه، وقال: لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ[1] فعلينا أن نمرها كما جاءت، وهكذا قال أهل السنة والجماعة: أمروها كما جاءت بلا كيف ، أي أمروها كما جاءت بغير تحريف لها ولا تأويل ولا تكييف ، بل يقر بها كما جاءت على ظاهرها وعلى الوجه الذي يليق بالله جل وعلا، ومن دون تكييف ولا تمثيل . فيقال في قوله تعالى: الرَّحْمَنُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوَى[2] وأمثالها من الآيات إنه استواء يليق بجلال الله وعظمته، لا يشبه استواء المخلوقين، ومعناه عند أهل الحق: العلو والارتفاع. وهكذا يقال في العين، والسمع والبصر واليد والقدم ، وغير ذلك من الصفات الثابتة لله جل وعلا والواردة في النصوص الشرعية ، وكلها صفات تليق بالله سبحانه، لا يشابهه فيها الخلق جل وعلا، وعلى هذا سار أهل العلم من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم، ومن بعدهم من أئمة السنة ، كالأوزاعي والثوري ومالك وأبي حنيفة وأحمد وإسحاق وغيرهم من أئمة المسلمين رحمهم الله جميعا . ومن ذلك قوله تعالى في قصة نوح: وَحَمَلْنَاهُ عَلَى ذَاتِ أَلْوَاحٍ وَدُسُرٍ تَجْرِي بِأَعْيُنِنَا[3] الآية، وقوله سبحانه في قصة موسى: وَلِتُصْنَعَ عَلَى عَيْنِي[4] فسرها أهل السنة بأن المراد بقوله سبحانه: تَجْرِي بِأَعْيُنِنَا أي أنه سبحانه سيرها برعايته جل وعلا ، حتى استوت على الجودي، وهكذا قوله في قصة موسى: وَلِتُصْنَعَ عَلَى عَيْنِي أي على رعايته سبحانه وتوفيقه للقائمين على تربيته عليه الصلاة والسلام. وهكذا قوله سبحانه للنبي صلى الله عليه وسلم: وَاصْبِرْ لِحُكْمِ رَبِّكَ فَإِنَّكَ بِأَعْيُنِنَا[5] أي أنك تحت كلاءتنا وعنايتنا وحفظنا . وليس هذا كله من التأويل ، بل ذلك من التفسير المعروف في لغة العرب، وأساليبها ومن ذلك الحديث القدسي، وهوقول الله سبحانه: ((من تقرب إلي شبرا تقربت إليه ذراعا ومن تقرب إلي ذراعا تقربت إليه باعا ومن أتاني يمشي أتيته هرولة)) يمر كما جاء عن الله سبحانه وتعالى، من غير تحريف ولا تكييف ولا تمثيل، بل على الوجه الذي أراده الله سبحانه وتعالى، وهكذا نزوله سبحانه في آخر الليل، وهكذا السمع والبصر، والغضب والرضا، والضحك والفرح، وغير ذلك من الصفات الثابتة، كلها تمر كما جاءت على الوجه الذي يليق بالله من غير تكييف، ولا تحريف ولا تعطيل ولا تمثيل، عملا بقوله سبحانه : لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ[6] وما جاء في معناها من الآيات. أما التأويل للصفات وصرفها عن ظاهرها فهو مذهب أهل البدع من الجهمية والمعتزلة، ومن سار في ركابهم، وهو مذهب باطل أنكره أهل السنة والجماعة، وتبرءوا منه، وحذروا من أهله والله ولي التوفيق. [1]سورة الشورى الآية 11. [2] سورة طه الآية 5. [3]سورة القمر الآيتان 13-14. [4] سورة طه الآية 39. [5]سورة الطور الآية 48. [6] سورة الشورى الآية 11. مجموع فتاوى ومقالات متنوعة الجزء الرابع
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 15 | |||
|
![]() استجابة لرجاء أخينا المحترم "حماني"في عدم الخروج عن الموضوع لنستفيد جميعا .أقول: |
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
السنة, االصفات؟ |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc