التاريخ الابيض والتاريخ الاسود,,,بقلم عادل الجلفاوي

[عادل الجلفاوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مصطفى قاسمي

السلام عليكم ورحمة الله

اخي الكريم الموضوع في القمة والقول يستدعي التمعن


وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

اهلا اخي حصورك ومروك ومدحك للمقال امر يفرحني جدا

هذا ليس بهين على كل فرد ان يتطرق الى التأريخ بأي لون كان

التريخ ذاك الميت الحي هو من اجبرنا على التخلي عن مبادئنا

ومقويماتنا الترخية حتى صرنى بين ذا وذاك تتلا طمنا الوان التريخ

اخي لقد انجرفنا بعيدا حيث لاندري باي لون نتمسك هل من المعقول

ان نضلم الأباء هم كذالك من داسهم ذالك الأعمى ؟ ام نتوار ى على الأنضار

يجب علينا ان نحكم العقل قبل فوات الأوان ونعترف بما علق فينا من شوائب

حتى نصحح اخطأنا نحن ونرجع الى ماكنا عليه

الذي كنا عليه صفحة بيضاء والايام والاهل كتبوا ونحن معهم بالمساعدة والرغبة
المشكل ليس في من ظلمنا وانما كيفية الحل؟؟ هي السؤال
لمحاولة القضاء علي عضات الزمن


اخي عادل تقبل مني فائق الإحترام والتقدير على ماقدمت من طرح لموضوعك

حقا اثبت بأن هنا اقلام تكتب وعقولا تفكر . سدد الله خطاك الى الخير

ودام الله امثالك ..... سلام

اهلا بك دائما ونجدد الشكر لقدومك لموضوعي

[عادل الجلفاوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ryyyma

السلام عليكم اخي عادل
موضوع في القمة

كل منا لديه ماضي أسود و أبيض في نفس الوقت
حتى من يقول ان ماضيه كله ابيض تجد فيه بعض السواد
و ايضا من يقول ان ماضيه كله أسود تجد فيه بعض البياض
لكن المشكلة عندما يتبعنا الماضي الاسود الى الحاضر و المستقبل و لا نجد له حل
و لكن غالبا ما يأتي شيء من البياض فتحل مشاكلنا

وعليكم السلام
انت قلتي اننا كلنا لنا بياض وسواد بتفارق في الكم والنوع
ولكن ان البياض يمسح من اليواد لا
اعتقد الود شاذ جنسيا مثلا ونركز علي هاته النقطة بل الظاهرة الموجودة ونشوف ان الاهل عندهم دخل او شرب المخذرات ,,,,,وووو اي ماضي سوف يعدل من هاته الافات

راني سييت نعبر شويا بالعربية
ههههه
جبتها شويا ولا لالا؟؟
هههه

شكرا على الموضوع
و بارك الله فيك
و دمت مميزا اخي عادل
تحياتي

اهلا بك دائما اختي ريم ردك فعلا مميز

[عادل الجلفاوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة thorpe

بصراحة اخت ريمة رد جد منطقي ورائع

هل لك ان تحلل لنا المنطقية في الرد؟؟

تقول ان البياض قد يغطي السواد كيف ذلك؟؟

[عادل الجلفاوي]

اين التفاعل مع التاريخ م ان تاريخنا يمنعنا من الكلام بل يزيد الطيم بلة ويكثر وكبر الالم؟؟

[ryyyma]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة thorpe

بصراحة اخت ريمة رد جد منطقي ورائع

ههههههههه
راك تصبر فيا؟؟
هههههههه
هادا رد الفلاسفة
مافيه حتى منطقية

لكن لازم نعبر شويا بالعربية والا يقولو عليا مادخلتش للمدرسة
هههههه
وش تحب التعابير كامل يجوني بالدارجة أما العربية فصح كنت متفوقةفيها لكن ما نفهم فيها قفلة

لكن شكرا على الرد المشجع يا اخ العرب

[thorpe]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عادل الجلفاوي

هل لك ان تحلل لنا المنطقية في الرد؟؟

تقول ان البياض قد يغطي السواد كيف ذلك؟؟

اوكي ماشي مشكل هههههههههه
على حسب فهمي المتواضع فهمت بلي الانسان مثلا كون يدير الشر في كل حياته ومن بعد يتوب ويقلع عما كان يفعله ويرتدي لباس الخير الابيض سيغطي كل السواد الذي كان باديا عليه من قبل والعكس صحيح
هههه مارايك خيو عدول؟ جبتها ولا لا ؟

[ryyyma]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عادل الجلفاوي

هل لك ان تحلل لنا المنطقية في الرد؟؟

تقول ان البياض قد يغطي السواد كيف ذلك؟؟

راهو يصبر فيا برك

ياك قلتلكم انني ما نعرفش نعبر بالعربية
لكن شفت الردود كااااااااااامل بفصحى
قلت علاش ما نسييش انا

و هادا ما قدرت نعبر
الله غالب
لكن كن واثقا اخي أن الفلاسفة يفهمون ما قلته


اعلم انني كثيرة الكلام



لذلك لاااازم نحبس شويا الهدرة الان



تقبل تحياتي اخي

و دمت مميزا

[عادل الجلفاوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة thorpe

اوكي ماشي مشكل هههههههههه
على حسب فهمي المتواضع فهمت بلي الانسان مثلا كون يدير الشر في كل حياته ومن بعد يتوب ويقلع عما كان يفعله ويرتدي لباس الخير الابيض سيغطي كل السواد الذي كان باديا عليه من قبل والعكس صحيح :d
هههه مارايك خيو عدول؟ جبتها ولا لا ؟

ولكن بكل بساطة يمسح هذا السواد

[محبة الحبيب]

لعله من الحقائق المرة التي نقرؤها في القرآن الكريم أن ما يصيب الانسان من سوء هو بما كسبت يداه و عندئد نحتار فلا ندري- لضعف إيماننا -متى يكون العبد مبتلى و متى يكون ظالما لنفسه مع ذلك أقول :


إن الله رب العالمين يربي المؤمينن بصنوف التربية و أنواع المحن و الإبتلاء و هذه حقيقة لا يجب أن تغيب عنا أبدا

لا شك أنه ليس هناك معصوم بين البشر -ماعدا لأنبياء-و لسنا ملائكة و لا نتصف بالقداسة و كلنا ذو خطأ ،و الله يريد أمرا من هذه الدروس و هي معرفة حقيقة الدنيا و الناس و هي أن الدنيا متاع لا يدوم و لا يغني عن عبادة الله و التقرب منه و هو المطلوب و أن الناس عوائق يجب تجاوزها إذا أساؤوا و الإستفادة منهم إذا أحسنوا
إن المعاناة في الدنيا و المكابدة في التحمل و السقوط في الأخطاء و الاسراع إلى التوبة تدل على صحة الطريق فهذا هو الطريق طريق التوية و الإستغفار و عدم اليأس من رحمة الله عزوجل مهما كانت أخطاؤنا و ذنوبنا ،أقول هذا هو طريق الربانية طريق مشى فيه قبلنا و يمشي فيه معنا و بعدنا الصالحون ،و إن كانت الدنيا و أيامها حقا موحشة فلا ينال البر إلا من على الصبر استقر أوليس الصبر من أعظم العبادات
علاقتنا بالله لابد أن تكون على جناحي الخوف و الرجاء معا ،الخوف من تاريخنا الأسود الذي تختلف درجات سواده من شخص لآخر و الرجاء في رحمة الله عزوجل في أن يتجاوز عن هذا التاريخ مهما كانت قتامته و سواده

الأخطاء التي نقع فيها ثم نتوب في الحقيقة هي سياط تلفحنا و ترجعنا دائما إلى الله فهنيئا لمن رجع إلى الله تائيا مستغفرا ،الفرصة لم تفت و لا الوقت مر مهما كانت الذنوب و المعاصي ،فهنيئا لنا فما أكرم من ذهبنا إليه نرتجي نشكتي نبكي ......
سبحان الله إذا خاف الإنسان شيء هرب منه و إذا خاف من الله هرب إليه

ما أكرم ربنا ما أعظم ربنا ما أرحم ربنا
إن الله يريد منا أن نوحده أي أن تكون قلوبنا لله عزوجل وحده و حده و فقط و هذا اصطفاء يشكر الله عليه و يستحى منه فما أعظمه من إله
و لترخس هذه الدنيا و لا نعطيها شيئا هو لله
نحن نحن خطاؤون مذنبون و لكننا سنظل نتوب و نستغفر و سنظل نخطى و نضعف و لكننا نرجع إلى باب الله الذي لا يغلق أبدا ،لن يقطع اليأس و لا الشيطان طريقنا إلى الله أبدا مهما كان تاريخنا أسودا
[/center]

[عادل الجلفاوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محبة الحبيب

لعله من الحقائق المرة التي نقرؤها في القرآن الكريم أن ما يصيب الانسان من سوء هو بما كسبت يداه و عندئد نحتار فلا ندري- لضعف إيماننا -متى يكون العبد مبتلى و متى يكون ظالما لنفسه مع ذلك أقول :


إن الله رب العالمين يربي المؤمينن بصنوف التربية و أنواع المحن و الإبتلاء و هذه حقيقة لا يجب أن تغيب عنا أبدا

لا شك أنه ليس هناك معصوم بين البشر -ماعدا لأنبياء-و لسنا ملائكة و لا نتصف بالقداسة و كلنا ذو خطأ ،و الله يريد أمرا من هذه الدروس و هي معرفة حقيقة الدنيا و الناس و هي أن الدنيا متاع لا يدوم و لا يغني عن عبادة الله و التقرب منه و هو المطلوب و أن الناس عوائق يجب تجاوزها إذا أساؤوا و الإستفادة منهم إذا أحسنوا
إن المعاناة في الدنيا و المكابدة في التحمل و السقوط في الأخطاء و الاسراع إلى التوبة تدل على صحة الطريق فهذا هو الطريق طريق التوية و الإستغفار و عدم اليأس من رحمة الله عزوجل مهما كانت أخطاؤنا و ذنوبنا ،أقول هذا هو طريق الربانية طريق مشى فيه قبلنا و يمشي فيه معنا و بعدنا الصالحون ،و إن كانت الدنيا و أيامها حقا موحشة فلا ينال البر إلا من على الصبر استقر أوليس الصبر من أعظم العبادات
علاقتنا بالله لابد أن تكون على جناحي الخوف و الرجاء معا ،الخوف من تاريخنا الأسود الذي تختلف درجات سواده من شخص لآخر و الرجاء في رحمة الله عزوجل في أن يتجاوز عن هذا التاريخ مهما كانت قتامته و سواده

الأخطاء التي نقع فيها ثم نتوب في الحقيقة هي سياط تلفحنا و ترجعنا دائما إلى الله فهنيئا لمن رجع إلى الله تائيا مستغفرا ،الفرصة لم تفت و لا الوقت مر مهما كانت الذنوب و المعاصي ،فهنيئا لنا فما أكرم من ذهبنا إليه نرتجي نشكتي نبكي ......
سبحان الله إذا خاف الإنسان شيء هرب منه و إذا خاف من الله هرب إليه

ما أكرم ربنا ما أعظم ربنا ما أرحم ربنا
إن الله يريد منا أن نوحده أي أن تكون قلوبنا لله عزوجل وحده و حده و فقط و هذا اصطفاء يشكر الله عليه و يستحى منه فما أعظمه من إله
و لترخس هذه الدنيا و لا نعطيها شيئا هو لله
نحن نحن خطاؤون مذنبون و لكننا سنظل نتوب و نستغفر و سنظل نخطى و نضعف و لكننا نرجع إلى باب الله الذي لا يغلق أبدا ،لن يقطع اليأس و لا الشيطان طريقنا إلى الله أبدا مهما كان تاريخنا أسودا
[/center]

lموضوع الانبياء لاجدال حوله
وليس لنا كلام عليه
كلامنا عن ذاك المخلوق الذي يرتكب الاخطاء بل من الحماقة يزداد مواصلة في الانحراف والخطاء
فانت تعلمين ان الحمقاء اعيت من يدوايها وهو كذلك فمن القماحة ان يصبح الشخص اسير السواد او يقول ان السواد قد يمسح بالقليل من البياض
وكلامك صحيح حول ان مايحذث لنا هو عقاب عن ذاك السواد
وانما السواد الي صناعنها بي ايدينا او برغبة منا
وليس الذي حتم علينا من الايام والاهل
بارك الله فيك علي هاته المداخلة التي كانت من الردود التي زدات قوة في الموضوع

[سعيد بذكر الرحمان]

ا

لقلم الادبي يبني بأنامل عادل الجلفاوي

واصل ابداعاتك المتميزة

وتقبل مرورري

وفقك المولى