![]() |
|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
رقم المشاركة : 1 | |||||
|
![]() اقتباس:
أخي الكريم أنت اسما على مسمى ثائرا بدأت تهاجم يمينا شمالا لم تترك لا الأخضر و لا اليابس هل هذا الأمر باجماع العلماء متفقا عليه بل فيه اختلاف كبير ومن بين من أجاز الاضراب للحقوق المشروعة العلامة ابن تيمية فلا تقل هذا لايعتد بقوله مثل ماقلتها على الشيخ ولد الددو هل تعرفه ؟ اجزم أنك لاتعرف عليه الكثير أخي لا تتسرع فأنت لايعتد بقولك فلست في مقام العلماء لتفصل في الأمر اتق الله فينا وفي نفسك موضوعنا مازلنا نناقشه لتعم الفائدة فلانأتي من عندنا بل بأقوال العلماء حفظهم الله ونتبادل الأراء ونستفيد معا لا لنتجادل
|
|||||
![]() |
رقم المشاركة : 2 | ||||
|
![]() اقتباس:
ولماذا لم يقومو بشل المؤسسات التعليمية من أجل إيقاف الإختلاط بين الجنسين؟؟؟ أو لإيقاف علاقات الحب والهيام بين الشباب والشابات؟؟؟ أو لإيقاف التبرج والزينة عند الفتيات؟؟؟ أو أو أو ؟؟؟؟ ظلمات بعضها فوق بعض. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 3 | ||||
|
![]() اقتباس:
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]() أخي أيمن |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 5 | ||||
|
![]()
اقتباس:
السلام عليكم أخي الكريم أبو حسين لم أنشر الموضوع لثني عزيمة أحد بل لإثراء الموضوع ومعرفة مختلف الاراء والتوجات بارك الله فيك |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 6 | ||||
|
![]() اقتباس:
أهكذا ترد على أهل العلم؟؟؟ |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 7 | ||||
|
![]() اقتباس:
سألتك سؤالا وطلبت التوضيح ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ جزاك الله خيرا وهدانا جميعا إلى الصواب |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 8 | |||
|
![]() هناك من اهل العلم من اجاز الاضراب
مثل الشيخ الددو حفظه الله واستدل بحادثة وقعت للامام مالك لما قتل شاب اخاه فحكم القاضي بقتل الشاب لاكن اهله طلبو العفو لكي لا يقتل لهم ولد ثاني فلما بلغ الامر الى الامام مالك اضرب الامام مالك عن التدريس حتى يقام الحد في القاتل واستدل على جواز المظاهرات بحادثة خروج النبي صلى الله عليه وسلم مع الصحابة من بيت الارقم بن ابي الارقم الى الكعبة وحادثة خروج العز بن عبد السلام من مصر فخرج معه اهل مصر ومن شاء فاليسمع كلام الشيخ الموجود في الرابط في اول رد لي على الموضوع |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 9 | |||
|
![]() أحسن الله اليك مناقشة جميلة وتدخلات ممتعة |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 10 | ||||
|
![]() اقتباس:
ولكن الشيخ فركوس ـ حفظه الله تعالى ـ جزائري ومدرس بالجامعة الإسلامية، وهو أدرى منا بأمور الدولة، ومع ذلك قال بتحريم الإضرابات، وذلك لأنها من عادات الكفار. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 11 | ||||
|
![]() اقتباس:
والأمثلة في هذا كثيرة فكم من مسألة كان يرى فيها البعض انه لاقول إلا قوله ثم تبين له خلاف دالك يظهر والعلم لله أن الأمر يحتاج زيادة بحث علما ان الشيخ فركوس كلامه على العين والرأس ولكن كلامه ليس بالضروري أن يكون فصلا في المسألة فمثلا الشيخ فركوس يفتي بعد جواز النت في البيت فهل نجدك تطبق هذه الفتوى أو ............... ؟ والبحث يظهر انه قاصر ولم يستوعب كلام اهل العلم مثل كلا ابن باز واللجنة الدائمة القديمة والحالية وكلام الشيخ الألباني وغيره كثر وأنا حقيقة لا اتنى الجواز ولا عدم الجواز حتى أسمع كلام الشيخ زيد فيها حفظه الله وعلما أن الاستادة الذين لايضربون يستفيدون من عمل اخوانهم المضربين أليس من الإنصاف ان يقوموا بكتابة تنازل عن تلك الاموال الزائدة والمتحصل عليها عن طريق الاضراب و أما ما أشار إليه بعض الاخوة أن المعلمين أجراء وان لهم الحق بالمطالبة بحقوقهم المستحقة ....؟؟؟ فيظهر ان المسألة كبيرة ولايفصل فيها إلا الكبار المعتبرين ببحث شاف كاف . |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 12 | |||
|
![]() جزاك الله خيرا |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 13 | |||
|
![]() أولا الاخت أم بدر : كلمة شاءت الاقدار خطأ ولفظ غير صحيح من الناحية الشرعية
وهنا لمتك تقول ان هناك خالقين // القدر = اسم من اسماء الله // وهو الفرد الصمد ولكمة الأقدار // تعني ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ اما الاضرابات لمفتي : الشيخ محمد علي فركوس - الجزائر - في حكم عموم الإضرابات والاعتصامات والمظاهرات السؤال: شيخنا الفاضل إنّي أستاذ في قطاع التربية وفي الأيام المقبلة سيدخل عماله في إضراب من أجل مطالب موضوعية، فما حكم الشرع في الإضراب؟ الجواب: الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على من أرسله الله رحمة للعالمين، وعلى آله وصحبه وإخوانه إلى يوم الدين، أمّا بعد: فالإضرابات بمختلف أنواعها من أساليب النظم الديمقراطية التي يمارس فيها الشعب مظاهر سيادته المطلقة، وتعد الإضرابات في عرف الديمقراطيين على الأوضاع القيمة ظاهرة صحة، يصحح بها الوضع السياسي أو الاجتماعي أو المهني من السيئ إلى الحسن، أو من الحسن إلى الأحسن، أما المنظور الشرعي للنظم الديمقراطية بمختلف أساليبها فهي معدودة من أحد صور الشرك في التشريع، حيث تقوم هذه النظم بإلغاء سيادة الخالق سبحانه وحقه في التشريع المطلق لتجعله من حقوق المخلوقين، وهذا المنهج سارت عليه العلمانية الحديثة في فصل الدين عن الدولة والحياة، والتي نقلت مصدرية الأحكام والتشريعات إلى الأمة بلا سلطان عليها ولا رقابة والله المستعان. وهذا بخلاف سلطة الأمة في الإسلام فإن السيادة فيها للشرع، وليس للأمة أن تشرع شيئًا من الدين لم يأذن به الله تعالى، قال سبحانه: ﴿أَمْ لَهُمْ شُرَكَاء شَرَعُوا لَهُم مِّنَ الدِّينِ مَا لَمْ يَأْذَن بِهِ اللَّهُ﴾ [الشورى: 21]. وعليه، فإن الإضرابات والاعتصامات والمظاهرات وسائر أساليب الديمقراطية هي من عادات الكفار وطرق تعاملهم مع حكوماتهم، وليست من الدين الإسلامي في شيء، وليس من أعمال أهل الإيمان المطالبة بالحقوق ولو كانت مشروعة بسلوك طريق ترك العمل ونشر الفوضى وتأييدها وإثارة الفتن والطعن في أعراض غير المشاركين فيها وغيرها مما ترفضه النصوص الشرعية ويأباه خلق المسلم تربيةً ومنهجًا وسلوكًا، وإنما يتوصل إلى الحقوق المطلوبة بالطرق المشروعة، وذلك بمراجعة المسؤولين وولاة الأمر، فإن تحققت المطالب فذلك من فضل الله سبحانه، وإن كانت الأخرى وجب الصبر والاحتساب والمطالبة من جديد حتى يفتح الله وهو خير الفاتحين، فقد صحَّ من حديث عبادة بن الصامت رضي الله عنه ما يؤيد ذلك، حيث يقول فيه: «دَعَانَا رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وآله وسلم فَبَايَعْنَاهُ فَكَانَ فِيمَا أَخَذَ عَلَيْنَا أَنْ بَايَعَنَا عَلَى السَّمْعِ وَالطَّاعَةِ فِي مَنْشَطِنَا وَمَكْرَهِنَا وَعُسْرِنَا وَيُسْرِنَا وَأَثَرَةٍ عَلَيْنَا وَأَنْ لاَ نُنَازِعَ الأَمْرَ أَهْلَهُ، إِلاَّ أَنْ تَرَوْا كُفْرًا بَوَاحًا عِنْدَكُمْ مِنَ اللَّهِ فِيهِ بُرْهَانٌ»(١) وزاد أحمد: «وَإِنْ رَأَيْتَ أَنَّ لَكَ»(٢) أي: "وإن اعتقدت أنّ لك في الأمر حقًّا، فلا تعمل بذلك الظن، بل اسمع وأطع إلى أن يصل إليك بغير خروج عن الطاعة"(٣) وفي رواية ابن حبان وأحمد: «وَإِنْ أَكَلُوا مَالَكَ، وَضَرَبُوا ظَهْرَكَ»(٤)، وفي حديث ابن مسعود رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال؟: «إِنَّكُمْ سَتَرَوْنَ بَعْدِي أَثَرَةً وَأُمُورًا تُنْكِرُونَهَا، قَالُوا: فَمَا تَأْمُرُنَا يَا رَسُولَ الله؟ قَالَ: أَدُّوا إِلَيْهِمْ حَقَّهُمْ، وَسَلُوا اللهَ حَقَّكُمْ»(٥). وأخيرًا، نسأل الله أن يرينا الحق حقا ويرزقنا اتباعه، ويرينا الباطل باطلاً ويرزقنا اجتنابه، وآخر دعوانا أن الحمد لله ربِّ العالمين وصل الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وإخوانه إلى يوم الدين وسلم تسليما . الجزائر في: 16 ذي الحجة 1426ﻫ الموافق لـ: 16 جانفي 2006م المصدر: https://www.ferkous.com/rep/Bb9.php |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 14 | |||
|
![]() بسم الله الرحمن الرحيم لقد كثرت الأسئلة عن حكم الإضرابات في الشريعة الإسلامية و ذلك بسبب الإضراب عن العـمل في عموم المحافظات اليمنية من قبل المدرسين مطالبة برفع رواتبهم و قـد قضوا أسبوعا كاملاً على الإضراب و أكثر الأسئلة تكون مكونة من سؤال واعتراضين فأجبت عن السؤال مع الاعتراضين وإليك السؤال مع جوابه . س / ما حكم الإضرابات ؟ ج / الإضرابات بدعة مستوردة من قبل أعداء الإسلام و تقبلها من المسلمين أتباع المعتزلة محققين لأصل من أصولهم وهو الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ويعنون به الخروج على الحاكم المسلم إذا كان ظالما . وقد أمرنا الله تعالى في كتابه الكريم و الرسول صلى الله عليه وعلى آله وسلم في سنته بمخالفة المشركين فقال تعالى: { إن الذين فرقوا دينهم وكانوا شيعاً لست منهم في شيء } و قـال : صلى الله عليه وعلى آله وسلم : ( خالفوا المشركين ) متفق عليه من حديث ابن عمر . وقال صلى الله عليه و على آله وسلم : ( لتتبعن سنن من كان قبلكم حذو القذة بالقذة حتى لو دخلوا جحر ضب لدخلتموه ) متفق عليه من حديث أبي هريرة . وهذا خرج مخرج الذم والتحذير لا أنه خرج مخرج الإذن والرضا ، ثم إن هذا تاريخ الأمة الإسلامية فهل يوجد فيها أمثال هذه الإضرابات مع أنه قد وجد فيها الظلم من قبل بعض الولاة ، و إتباع ديننا و إتباع أسلافنا أولى من إتباع أعداء الإسلام و المسلمين القداما والمعاصرين . اعتراضان والجواب عنهما :- الاعتراض الأول:قالوا إن الحاكم هو الذي ارتضى هذا القانون- يعنون قانون الإضرابات- وبناءاً على ذلك فليس هذا خروجاً عليه لأنه قد رضي . والجواب : أن المرجع في التحليل و التحريم هو الكتاب و السنة قال تعالى : {وما آتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا }و من أذن للناس بقتل نفسه لم يجز لهم أن يقتلوه و على هذا فإن إذن الحـاكم بهذا القانون لم يغير من الحكم الشرعي شيئاً والقول بإباحة الإضرابات بناءاً على إذن الحاكم إقرار بالتحريم ، وهذه الفتوى المبيحة لمحرم بغير دليل شرعي إلا مجرد إذن المجني عليه دليل على جهل قائلها بقواعد الشريعة. الاعتراض الثاني : قالوا : إذا كانت الإضرابات محرمة فكيف نستطيع استخراج حقوقنا ؟ والجـواب : أنه إذا كانت الجهة التي تم الإضراب من عمالها شركة أو مؤسسة تابعة لمواطن فإما أن تترك العمل و تنصرف و هذا في حالة ما إذا لم يكن لك لديهم أي حقوق سوى المطالبة برفع الراتب مثلاً و أما إذا كانت لك حقوق لديهم فعليك أن ترفع ضدهم دعوى إلى الحاكم ، و إن كـان الإضراب ضد الدولة كإضراب المدرسين أو غيرهم من العاملين في وظائف تابعة للدولة فأنت مخير بين أمرين : - - إما أن تترك العمل وييسر الله رزقك بأن تعمل في جهة أخرى. - و إما أن تصبر فقد روى البخاري و مسلم من حديث ابن عباس رضي الله عنهما قال :قال رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم : ( من رأى من أميره شيئاً يكرهه فليصبر عليه فإنه ليس أحد يفارق الجماعة شبراً فيموت إلا مات ميتة جاهلية ) . وروى مسلم في صحيحة من حديث أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم : ( عليك السمع والطاعة في عسرك ويسرك ومنشطك ومكرهك وعلى أثرة عليك ) . وإن كثيرا من الناس خـرج كلامهم مخرج العاطفة لا أنهم ينظرون للأمر بميزان الشرع ثم إنهم إذا جاءت المعاصي والمخالفات الواضحة كحلق اللحى في المعسكرات وغيرها ارتكبوا ذلك وغيره و يحتجون بأدلة السمع والطاعة لولي الأمر فعكسوا الأمر رأساً على عقب و المطلوب أننا نطيع ولي الأمر في طاعة الله فإن أمر بمعصية الله فـلا سمع و لا طاعة وأما في أمور الدنيا فما هو إلا السمع والطاعة والصبر عليهم حتى يفرج الله من عنده ولا ننزع يداً من طاعة . وفي الأخير أقول : ما كان من كلام في شأن الاضرابات فيقال مثله في المظاهرات . وصلى الله على محمد وعلى آله وسلم ،،،،،،، كتبه عبد العزيز بن يحيى البر عي بتاريخ : 23/ 2/ 1427هـ |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 15 | |||
|
![]() حكم الإضراب عن العمل السؤال : ما حكم الإضراب عن العمل لتحقيق بعض المطالب للعامل أو تحسين بعض الأوضاع ؟ الجواب : الحمد لله إن الإضراب إخلال في عقد العمل بين العامل من جهة وصاحب العمل من جهة أخرى ، ولقد دعى الله عز وجل في كتابه الكريم إلى الالتزام والوفاء بالعهود والمواثيق التي يقطعها الإنسان على نفسه تجاه الغير ، ولا بد أن يقوم العامل بجميع الأعمال الموكلة إليه على الوجه الذي يرضي الله تعالى مصداقاً لقوله تعالى : ( يا أيها الذين آمنوا أوفوا بالعقود ) المائدة /1 وقد يصاحب الإضراب بعض المفاسد وأعمال الشغب ومظاهر العنف ، وهذا ما لا يرتضيه الشارع بناء على القاعدة الفقهية : درء المفاسد أولى من جلب المنافع ، وهناك العديد من الوسائل التي يمكن اللجوء إليها لتحقيق المطالب وقد تكون أكثر فاعلية وجدوى من الإضراب ، والإنسان العاقل لا يترك باباً وفق أسس سليمة شرعية إلا وطرقه . أما الانقطاع عن العمل بسبب عدم دفع الأجور والرواتب فهذا جائز ، لأن رب العمل أخل بالعقد ، فللعامل أن ينقطع عن العمل حتى يدفع له أجره ، وقد قال عليه الصلاة والسلام : ( أعطوا الأجير أجره قبل أن يجف عرقه ) رواه ابن ماجه والله أعلم . المرجع : مسائل ورسائل / محمد المحمود النجدي ص 48
|
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
الحكم الشرعي |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc