تنبيه الشيخ العثيمين على خطأ دعاء اللهم إنَّا لا نسألك ردَّالقضاءولكن نسألك اللطف فيه - الصفحة 2 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الدين الإسلامي الحنيف > قسم العقيدة و التوحيد

قسم العقيدة و التوحيد تعرض فيه مواضيع الإيمان و التوحيد على منهج أهل السنة و الجماعة ...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

تنبيه الشيخ العثيمين على خطأ دعاء اللهم إنَّا لا نسألك ردَّالقضاءولكن نسألك اللطف فيه

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2013-03-17, 18:19   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الاخ رضا
بائع مسجل (ب)
 
الصورة الرمزية الاخ رضا
 

 

 
الأوسمة
وسام التميز سنة 2012 المرتبة الثالثة 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة fares tombo مشاهدة المشاركة
سلام أرجو المساعدة و أرجو الإستعجال لأنه واجب منزلي وهو سؤال بسيط الرجاء إجابتي اليوم هو سؤال في مادة العلوم الإسلامية للسنة 2 ثانوي
لماذا العلم أشرف من العبادة؟

و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته.
ومن فضائل العلم ما ثبت في الأحاديث: أنه أفضل من العبادة، وأن العالم مقدم على العابد .

ففي حديث أبي الدرداء المشهور: "فضل العالم على العابد كفضل القمر ليلة البدر على سائر الكواكب".

وكذلك جاء في حديث معاذ بن جبل.

وفي حديث أبي أمامة: "فضل العالم على العابد كفضلي على أدناكم".

وفي حديث حذيفة وسعد: "فضل العلم أحب إلي من فضل العبادة، وخير دينكم الورع".

وذلك لأن العلم يسبق العمل، ويدل عليه، ويرشد إليه، فهو دليل له من ناحية، وشرط لقبوله من ناحية أخرى، فلا عمل بلا علم، وقد يوجد علم بلا عمل، والمعنى: أنه كلما وجد العمل لزم وجود العلم، بخلاف عكسه، ولهذا قيل: العلم بدون عمل جنون، والعمل بدون علم لا يكون.

ومن ناحية أخرى فضل العلم على العبادة، لأن نفع العلم متعد، ونفع العبادة قاصر، فالعبادة إنما تنفع صاحبها، والعلم ينفع الكافة.

ثم إن نفع العبادة ـ غالبا ـ ينتهي بالفراغ منها، ولكن نفع العلم يبقى إلى ما شاء الله، ولهذا عد في الأمور الباقية للإنسان بعد موته، فإذا مات الإنسان انقطع عمله إلا من أشياء معروفة منها: علم ينتفع به من بعده.

وعلى قدر المنتفعين بعلمه يكون أجره، فكلما اهتدى به مهتد إلى طريق الخير، واسترشد به مسترشد في معرفة الحلال من الحرام، والهدى من الضلال، كان له أجره، كما جاء في الحديث: "من دل على خير فله مثل أجر فاعله".

ولأن العلم إما فرض عين، وإما فرض كفاية، وكلاهما أفضل من الاشتغال بالنوافل.

ولأن العلم من صفات الله تعالى، والعمل من صفات المخلوقين، فهو هنا يتخلق بخلق من أخلاق الله تعالى، إن صح التعبير، أو يتصف بصفة من صفاته، واسم من أسمائه الحسنى.

ولأن العلم هو الذي يكشف الغوامض من المسائل، ويفصل في دقائق الأمور، كما رأينا في حديث الذي قتل تسعة وتسعين نفسا، فسأل رجلا عابدا هو أعبد أهل الأرض في زمنه: هل له من توبة؟ فقال له: لا توبة لك، فقتله، وأكمل به المائة، ثم سأل رجلا عالما، هو أعلم أهل الأرض في زمنه: هل له من توبة؟ فقال له: نعم، وأمره أن ينتقل من القرية الظالمة الفاسدة إلى قرية أخرى صالحة.

ولأن العلم هو الذي يبين الحق من الباطل في الاعتقادات، والصواب من الخطأ في المقولات، والمسنون من المبتدع في العبادات، والحلال من الحرام في التصرفات، والصحيح من الفاسد في المعاملات، والفضيلة من الرذيلة في السلوكيات، والمقبول من المردود في المعايير، والراجح من المرجوح في الأقوال والأعمال.

وبدون العلم يمكن أن يعتقد المرء الباطل وهو يحسبه حقا، ويرتكب البدعة وهو يظنها سنة، ويتورط في الحرام وهو يتوهمه حلالا، ويسقط في حمأة الرذيلة وهو يتصورها فضيلة، ولهذا كان من الأدعية المأثورة: "اللهم أرنا الحق حقا وارزقنا اتباعه، وأرنا الباطل باطلا وارزقنا اجتنابه". حتى لا يكون المرء ممن (زين له سوء عمله فرآه حسنا).

وقد حذرت الأحاديث الصحاح من فئة من الناس "يحقر أحدكم صلاته إلى صلاتهم، وصيامه إلى صيامهم، وقراءته إلى قراءتهم"، ولكنهم "يقرءون القرآن لا يجاوز حناجرهم، يمرقون من الدين كما يمرق السهم من الرمية"، ومعنى قوله: "لا يجاوز حناجرهم": أن القرآن لا تفقهه عقولهم وقلوبهم، لأنه مجرد ألفاظ وأصوات تخرج من حناجرهم، فآفتهم ليست في ضمائرهم ونياتهم، بل في عقولهم وأفهامهم! ولهذا وصفوا بأنهم: "يدعون أهل الأوثان، ويقتلون أهل الإسلام"! وهؤلاء هم الخوارج الذين حاربهم علي بن أبي طالب والصحابة معه. ولهذا جاء في حديث معاذ المشهور في فضل العلم: أنه إمام والعمل تابعه.

وذكر الإمام البخاري في كتاب "العلم" من صحيحه: أن العلم يسبق العمل، واستدل لذلك بالقرآن والحديث.

وقال الخليفة الراشد عمر بن عبد العزيز: من عمل على غير علم، كان ما يفسد أكثر مما يصلح!

ومن المعروف: أن كثيرا من الأئمة صرحوا بأن أفضل الأعمال بعد الفرائض طلب العلم.

فقال الشافعي: ليس شيء بعد الفرائض أفضل من طلب العلم، وهذا الذي ذكر أصحابه عنه أنه مذهبه.

وكذلك قال سفيان الثوري، حكاه الحنفية عن أبي حنيفة.

وأما الإمام أحمد، فحكي عنه ثلاث روايات، إحداهن: أنه العلم. فإنه قيل له: أي شيء أحب إليك: أجلس بالليل أنسخ أو أصلي تطوعا؟ قال: نسخك تعلم به أمور دينك، فهو أحب إلي.. وذكر الخلال عنه في كتاب "العلم" نصوصا كثيرة في تفضيل العلم، ومن كلامه فيه: الناس إلى العلم أحوج منهم إلى الطعام والشراب.

والرواية الثانية: أن أفضل الأعمال بعد الفرائض صلاة التطوع، واحتج لهذه الرواية بقوله صلى الله عليه وسلم: "واعلموا أن خير أعمالكم الصلاة"، وبقوله في حديث أبي ذر وقد سأله عن الصلاة، فقال: "خير موضوع"، وبأنه أوصى من سأله مرافقته في الجنة بكثرة السجود وهو الصلاة، وكذلك قوله في الحديث الآخر: "عليك بكثرة السجود، فإنك لا تسجد لله سجدة إلا رفعك الله بها درجة وحط عنك بها خطيئة"، وبالأحاديث الدالة على تفضيل الصلاة.

والرواية الثالثة: أنه الجهاد، فإنه قال: "لا أعدل بالجهاد شيئا، ومن ذا يطيقه؟" ولا ريب أن أكثر الأحاديث في الصلاة والجهاد.

وأما مالك.. فقال ابن القاسم: سمعت مالكا يقول: إن أقواما ابتغوا العبادة، وأضاعوا العلم، فخرجوا على أمة محمد صلى الله عليه وسلم بأسيافهم، ولو ابتغوا العلم لحجزهم عن ذلك.

قال مالك: وكتب أبو موسى الأشعري إلى عمر بن الخطاب: أنه قرأ القرآن عندنا عدد كذا وكذا، فكتب إليه عمر: أن أفرض لهم من بيت المال.

فلما كان في العام الثاني كتب إليه: أنه قد قرأ القرآن عندنا عدد كثير ـ لأكثر من ذلك ـ فكتب إليه عمر: أن امحهم من الديوان، فإني أخاف من أن يسرع الناس في القرآن أن يتفقهوا في الدين، فيتأولوه على غير تأويله!

وقال ابن وهب: كنت بين يدي مالك بن أنس، فوضعت ألواحي، وقمت إلى الصلاة (يعني النافلة كما يدل السياق) فقال: ما الذي قمت إليه بأفضل من الذي تركته.

قال شيخنا: وهذه الأمور الثلاثة التي فضل كل واحد من الأئمة على بعضها، وهي: الصلاة، والعلم، والجهاد، هي التي قال فيها عمر بن الخطاب رضي الله عنه: لولا ثلاث في الدنيا لما أحببت البقاء فيها: لولا أن أحمل أو أجهز جيشا في سبيل الله، ولولا مكابدة هذا الليل، ولولا مجالسة أقوام ينتقمون أطايب الكلام كما ينتقى أطايب التمر، لما أحببت البقاء.

فالأول: الجهاد. والثاني: قيام الليل، والثالث: مذاكرة العلم. فاجتمعت في الصحابة بكمالها، وتفرقت فيمن بعدهم.

وقد حكى ابن القيم ما ذكره أبو نعيم وغيره عن بعض أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال: "فضل العلم خير من نفل العمل، وخير دينكم الورع". وقد روى هذا مرفوعا من حديث عائشة رضي الله عنها. وفي رفعه نظر.

قال: "وهذا الكلام هو فصل الخطاب في هذه المسألة، فإنه إذا كان كل من العلم والعمل فرضا فلابد منهما كالصوم والصلاة، فإذا كانا فضلين ـ وهما النفلان المتطوع بهما ـ ففضل العلم ونفله خير من فضل العبادة ونفلها، لأن العلم يعم نفعه صاحبه والناس معه، والعبادة يختص نفعها بصاحبها، ولأن العلم تبقى فائدته وعلمه بعد موته، والعبادة تنقطع عنه".

ومن وجوه فضل العلم على العبادة التي ذكرها العلامة ابن القيم في "المفتاح": أنه يدل صاحبه على العمل الأفضل عند الله، وإن كان أقل من غيره مشقة، فصاحب العلم أقل تعبا ومعاناة، وهو أكثر مثوبة وأجرا! قال: واعتبر هذا بالشاهد، فإن الصناع والأجراء يعانون الأعمال الشاقة بأنفسهم، والأستاذ المعلم يجلس يأمرهم وينهاهم، ويريهم كيفية العمل، ويأخذ أضعاف ما يأخذونه.

وقد أشار النبي صلى الله عليه وسلم إلى هذا المعنى حيث قال: "أفضل الأعمال إيمان بالله، ثم الجهاد"، فالجهاد بذل النفس، وغاية المشقة، والإيمان علم القلب وعمله وتصديقه، وهو أفضل الأعمال، مع أن مشقة الجهاد فوق مشقته بأضعاف مضاعفة، وهذا لأن العلم يعرف مقادير الأعمال ومراتبها، وفاضلها من مفضولها، وراجحها من مرجوحها، فصاحبه لا يختار لنفسه إلا أفضل الأعمال. والعامل بلا علم يظن أن الفضيلة في كثرة المشقة، فهو يتحمل المشاق وإن كان ما يعانيه مفضولا، ورب عمل فاضل، والمفضول أكثر مشقة منه.

واعتبر هذا بحال الصديق (أبي بكر رضي الله عنه) فإنه أفضل الأمة، ومعلوم أن فيهم من هو أكثر عملا وحجا وصوما وصلاة وقراءة منه، قال أبو بكر بن عياش: ما سبقكم أبو بكر بكثرة صوم ولا صلاة، ولكن بشيء وقر في قلبه! وهذا موضوع المثل المشهور:

من لي بمثل سيرك المدلل؟ تمشي رويدا وتجي في الأول!








 


قديم 2013-03-17, 18:27   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
sayfelha9
محظور
 
إحصائية العضو










Flower2

اشكرك على سعة صدرك وحسن خلقك
اما عن بن عثيمين لم اقل شيئا انما ناقشتك انت
و كنت اتمنى احدى الحسنيين مناقشة بالحكمة والموعضة الحسنة
او كان يكفي ان تقول الله اعلم غير ان مشربك غير صاف

أخي الكريم يكفي أنك لم تفهم على الشيخ مراده حتى نثبت صغر باعك في العلم

لذلك طلبت منك ان تفهمني فواضح انك فهمت كلام بن عثيمين
على كل حال اشكرك جزيلا ونسال الله ان يرينا الحق حقا ويرزقنا اتباعه
ويرينا الباطل باطلا ويرزقنا اجتنابه آمين









قديم 2013-03-17, 19:25   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
الاخ رضا
بائع مسجل (ب)
 
الصورة الرمزية الاخ رضا
 

 

 
الأوسمة
وسام التميز سنة 2012 المرتبة الثالثة 
إحصائية العضو










افتراضي

اللهم علمنا الأدب مع العلماء و جنبنا التعالم .
كلام الشيخ العثيمين مفهوم و هو باختصار.
الدعاء ب ( اللهم إني لا أسألك رد القضاء ولكني أسألك اللطف فيه ) مخالف و لا يجوز الدعاء به لأن الرسول أمرنا بالتأكيد في الدعاء و الالحاح فيه خاصة و قد ثبت أن الدعاء يرد القدر .
و الا فلازم الدعاء .
اللهم اني لا أسألك رد القضاء و ذلك عنما مرضت فتشفيني و لكن أسألك اللطف فيه أي اللطف في المرض.
يا أخي قل اللهم اشفني ... اللهم رب الناس أذهب الباس واشف أنت الشافي شفاء لا يغادر سقما.
هذا هو المشروع في الدعاء التأكيد على تغيير الحال والالحاح على ذلك . لا ترك الامر لمشيئة الله
باللطف فيه و الاقتصار على ذلك بل المشروع هو الدعاء لرده جملة و تفصيلا.


هذا ما أراده الشيخ و غيره من العلماء .

و لكن ماذا عن قولتك
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة sayfelha9 مشاهدة المشاركة

الا تراها من الكبائر ان يخالف بن عثيمين رسول الله ويقول الدعاء لا يدفع القضاء
هل تراجعت عنها و ان كان الجواب بلا فلماذا ؟ خاصة مع ما بينته من كلام الشيخ في مشاركتي السابقة و الذي فيه صراحة أن الشيخ العثيمين لم يخالف الرسول و لم يرد الحديث.









قديم 2013-03-17, 21:13   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
sayfelha9
محظور
 
إحصائية العضو










Flower2

هذا ما قاله رسول الله صلى الله عليه وسلم
" لا يرد القضاء إلا الدعاء "ا

هذا قول بن عثيمين
لدعاء لا يرد القضاء ، لكن من أثر الدعاء

وهذا ما طلبته منك
الا تراها من الكبائر ان يخالف بن عثيمين رسول الله ويقول الدعاء لا يدفع القضاء
فان كان لها شرح نورني بارك الله فيك

كل هذا نقلته من موضوعك اخي اشرح لي ماذا يقصد
الدعاء لا يرد القضاء

ثم اخي الطيب تدبر هذا واعتبر من دعاء رسول الله صلى الله عليه وسلم
"وأسألك الرضا بعد القضاء "
فعن ابْنُ عَبَّاسٍ أن امَرْأَةُ السَّوْدَاءُ أَتَتْ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَتْ : ( إِنِّي أُصْرَعُ وَإِنِّي أَتَكَشَّفُ فَادْعُ اللَّهَ لِي قَالَ إِنْ شِئْتِ صَبَرْتِ وَلَكِ الْجَنَّةُ وَإِنْ شِئْتِ دَعَوْتُ اللَّهَ أَنْ يُعَافِيَكِ فَقَالَتْ أَصْبِرُ فَقَالَتْ إِنِّي أَتَكَشَّفُ فَادْعُ اللَّهَ لِي أَنْ لا أَتَكَشَّفَ فَدَعَا لَهَا ) رواه البخاري
لم يطلب رد القضاء انما سال الرضا بالقضاء
وبن عثيمين يقول:
كأنك تقول: ما يهمني ترفع أو لا ترفع ، لكن الإنسان يطلب رفع كل ما نزل به
اما ترى تعارض؟؟؟
ثم اقول اما اطلعت على فضل الصبر على البلاء
والرضا بالقضاء والقدر
اقول لاخي فانت ما شرحت لي شيئا ان كنت حقا باحثا عن الحق ابحث وتوجه لله
بصدق التوجه اليه وحسن الاقبال عليه ثم قارن بين موضوعك عن فضل العلم والادلة
المذكورة وبين ردودك في مسالة الدعاء









قديم 2013-03-17, 22:34   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
الاخ رضا
بائع مسجل (ب)
 
الصورة الرمزية الاخ رضا
 

 

 
الأوسمة
وسام التميز سنة 2012 المرتبة الثالثة 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة sayfelha9 مشاهدة المشاركة
هذا ما قاله رسول الله صلى الله عليه وسلم
" لا يرد القضاء إلا الدعاء "ا

هذا قول بن عثيمين
لدعاء لا يرد القضاء ، لكن من أثر الدعاء

وهذا ما طلبته منك
الا تراها من الكبائر ان يخالف بن عثيمين رسول الله ويقول الدعاء لا يدفع القضاء
فان كان لها شرح نورني بارك الله فيك

كل هذا نقلته من موضوعك اخي اشرح لي ماذا يقصد
الدعاء لا يرد القضاء

ثم اخي الطيب تدبر هذا واعتبر من دعاء رسول الله صلى الله عليه وسلم
"وأسألك الرضا بعد القضاء "
فعن ابْنُ عَبَّاسٍ أن امَرْأَةُ السَّوْدَاءُ أَتَتْ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَتْ : ( إِنِّي أُصْرَعُ وَإِنِّي أَتَكَشَّفُ فَادْعُ اللَّهَ لِي قَالَ إِنْ شِئْتِ صَبَرْتِ وَلَكِ الْجَنَّةُ وَإِنْ شِئْتِ دَعَوْتُ اللَّهَ أَنْ يُعَافِيَكِ فَقَالَتْ أَصْبِرُ فَقَالَتْ إِنِّي أَتَكَشَّفُ فَادْعُ اللَّهَ لِي أَنْ لا أَتَكَشَّفَ فَدَعَا لَهَا ) رواه البخاري
لم يطلب رد القضاء انما سال الرضا بالقضاء
وبن عثيمين يقول:
كأنك تقول: ما يهمني ترفع أو لا ترفع ، لكن الإنسان يطلب رفع كل ما نزل به
اما ترى تعارض؟؟؟
ثم اقول اما اطلعت على فضل الصبر على البلاء
والرضا بالقضاء والقدر
اقول لاخي فانت ما شرحت لي شيئا ان كنت حقا باحثا عن الحق ابحث وتوجه لله
بصدق التوجه اليه وحسن الاقبال عليه ثم قارن بين موضوعك عن فضل العلم والادلة
المذكورة وبين ردودك في مسالة الدعاء
قد أسمعت اذ ناديت حيا و لكن لا حياة لمن تنادي.


و ذكر فان الذكرى تنفع المؤمنين
و كما يقال في الاعادة افادة
و لكن لتعلم بأن هذه آخر مشاركة لي معك .
بعد كل هذا البيان و مازلت مصرا على رأيك؟!!!!
على كل كل شيئ واضح لمن يقرأ بموضوعية


و هذه مشاركتي أعيدها و أذكرك بها.
و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته.

اقتباس:
ثانيا الذي أشكل عليك هو قول الشيخ العثيمين : وقد قال النبي: " لا يرد القضاء إلا الدعاء " . الدعاء لا يرد القضاء........
حتى قلت و الله المستعان.
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة sayfelha9 مشاهدة المشاركة

الا تراها من الكبائر ان يخالف بن عثيمين رسول الله ويقول الدعاء لا يدفع القضاء
و لكن لماذا لا تكمل كلام الشيخ و تجمع ما قاله في مواضع أخرى حتى تعرف مراد الشيخ رحمه الله؟
قال العلامة ابن عثيمين : (وقد قال النبي: " لا يرد القضاء إلا الدعاء " . الدعاء لا يرد القضاء ، لكن من أثر الدعاء ؛ إذا دعوت الله تعالى ، بكشف ضرٍ ، فهذا قد كتب في الأزل ، في اللوح المحفوظ ، أن الله تعالى ، يرفع هذا الضر عنك بدعائك ،ـ فكله مكتوبٌ.....)
و قال الشيخ العثيمين في موضع آخر : (وذلك لأن الدعاء مما يرد الله به القضاءكما جاء في الحديث (لا يرد القضاء إلا الدعاء) والله عز وجل يقضي الشيء ثم يجعل له موانع فيكون قاضيا بالشيء وقاضيا بأن هذا الرجل يدعو فيرد القضاء والذي يرد القضاء هو الله عز وجل .)


ألا ترى بأن الشيخ يستدل بالحديث و يثبته و يبين معناه فكيف يخالفه؟!!!!!! اللهم الا في فهمك أنت.


المهم أنت اتهمت الشيخ العثيمين بالذي فهمته أنت عنه خطأ و يكفي ما نقلته لك بيانا لذلك فتراجع عن قولتك و تب الى الله .
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة sayfelha9 مشاهدة المشاركة

الا تراها من الكبائر ان يخالف بن عثيمين رسول الله ويقول الدعاء لا يدفع القضاء


هذا ما يهمني في الرد عليك و هو تبرئة الشيخ مما اتهمته به .
أما الباقي فلا حاجة لي ببيانه ففتاوى العلماء واضحة و ذلك الدعاء اضافة الى أنه مخالف فهو لم يثبت عن رسول الله صللى الله عليه و سلم.










قديم 2013-03-17, 23:11   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
sayfelha9
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

الذي افهمه منك ان بن عثيمين لا يخطا
و اقواله لا تناقش فهي وحي نعم من انا
كي اناقش اقواله

وقد صدقت لا حياة لمن تنادي












 

الكلمات الدلالية (Tags)
الشيخ, العثيمين, تنبيه


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 14:20

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc