|
|
|||||||
| قسم العقيدة و التوحيد تعرض فيه مواضيع الإيمان و التوحيد على منهج أهل السنة و الجماعة ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
| آخر المواضيع |
|
"اخسأ فلن تعدو قدرك" يا طيباوي
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
رقم المشاركة : 16 | |||||||
|
|
|||||||
|
|
رقم المشاركة : 17 | |||
|
بيان عليه سلفي صهيوني !!!!
|
|||
|
|
رقم المشاركة : 18 | |||
|
|
|||
|
|
رقم المشاركة : 19 | ||||
|
اقتباس:
هل تعرف انت الحوار؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ انت تعرف الحوار، وتنتحل عضويتن ياسي علي لانه لااحد يمكنه ان يقرا المواضيع المحذوف. طبعا لن نسمح لمعتقد اليهود ان يتسلل لمذهبنا وعقيدتنا لن نسمح بالمعتقد الحشوي الصهيوني ابدا |
||||
|
|
رقم المشاركة : 20 | |||
|
انا رفضت وأرفض الرد عليكم يا لزهر الصادق laouarabdelmale مولى الانشاد |
|||
|
|
رقم المشاركة : 21 | ||||
|
اقتباس:
يعلم الله في علاه أني جاهدت نفسي مرارا و تكرارا على ألاّ أجاريك في سفهك و خبطك و خلطك ، لا هروبا منك و من ترهاتك كما زعمت في إحدى مشاركاتك ، و لكن حفظا لرأس مالي ـ وهو وقتي النفيس ـ من تضييعه مع مميع جاهل و مقلد أعمى ، أغلب ما عنده من الزاد عبارة عن شبه صنعها و فبركها متخصصون في البتر و القص والتأويل و ليّ النصوص و الأقوال بحسب أهواءهم و خزعبلاتهم كالمجهول المتطفل على العلم و أهله المدعو الطيباوي ، و كمشرفي منتدى سيء جمع بين جميع الأطياف المحسوبة على السلفية من عرعورية و شريفية و حوينية وووووو كل يدعي وصلا بليلى ..... كنت أحسبك قليل الأدب مع العلماء فقط ، و لكن أبى الله إلا أن يفضحك أمام الخلق على أنّك قليل الأدب مع العلم كذلك ، فهأنت تتكلم بلا علم و لا دراية ، و تتجرأ على كلام الله و رسوله دون تريث و دراسة و إسناد الكلام لأهله . فمن الأدب مع العلم و أهله ـ كما قرره أهل العلم في الآداب الشرعية ـ هو إسناده لأهله ـ أي للعلماء ـ ، لأنهم أهل لتبسيط الكلام و تمييزه و توضيحه و تفسيره على الوجه الصحيح ثم الوصول به إلى الفهم السديد الصريح . و هأنت قد وقعت في كبيرة من الكبائر ـ لجهلك و تعنتك و تسرعك و تسلط لسانك على العلماء ـ و هي الكلام على الله بلا علم فما عليك إلا التوبة و الاستغفار ، و لاداعي للتلون و التهرب و التميع كما هي عادتكم عند إلقامكم الحجة . على نفسها جنت براقش . قال الإمام ابن القيم : (( كل من آثر الدنيا من أهل العلم واستحبها ، فلا بد أن يقول على الله غير الحق في فتواه وحكمه ، في خبره وإلزامه ، لأن أحكام الرب سبحانه كثيرا ما تأتي على خلاف أغراض الناس ، ولا سيما أهل الرياسة . والذين يتبعون الشهوات فإنهم لا تتم لهم أغراضهم إلا بمخالفة الحق ودفعه كثيرا . فإذا كان العالم والحاكم محبين للرياسة ، متبعين للشهوات ، لم يتم لهما ذلك إلا بدفع ما يضاده من الحق ، ولا سيما إذا قامت له شبهة ، فتتفق الشبهة والشهوة ويثور الهوى ، فيخفى الصواب ، وينطمس وجه الحق ، وإن كان الحق ظاهرا لا خفاء به ولا شبهة فيه ، أقدم على مخالفته وقال : لي مخرج بالتوبة . وفي هؤلاء وأشباههم قال تعالى : ( فخلف من بعدهم خلف أضاعوا الصلاة واتبعوا الشهوات ) ، وقال تعالى فيهم أيضا : ( فخلف من بعدهم خلف ورثوا الكتاب يأخذون عرض هذا الأدنى ويقولون سيغفر لنا وإن يأتهم عرض مثله يأخذوه ألم يؤخذ عليهم ميثاق الكتاب أن لا يقولوا على الله إلا الحق ودرسوا ما فيه والدار الآخرة خير للذين يتقون أفلا تعقلون ) .. فأخبر سبحانه أنهم أخذوا العرض الأدنى مع علمهم بتحريمه عليهم وقالوا سيغفر لنا ، وإن عرض لهم عرض آخر أخذوه ، فهم مصرون على ذلك ، وذلك هو الحامل لهم على أن يقولوا على الله غير الحق ، فيقولون هذا حكمه وشرعه ودينه وهم يعلمون أن دينه وشرعه وحكمه خلاف ذلك ، أولا يعلمون أن ذلك دينه وشرعه وحكمه ؟ فتارة يقولون على الله ما لا يعلمون ، وتارة يقولون عليه ما يعلمون بطلانه . وأما الذين يتقون فيعلمون أن الدار الآخرة خير من الدنيا ، فلا يحملهم حب الرياسة والشهوة على أن يؤثروا الدنيا على الآخرة . وطريق ذلك أن يتمسكوا بالكتاب والسنة ، ويستعينوا بالصبر والصلاة ، ويتفكروا في الدنيا وزوالها وخستها ، والآخرة وإقبالها ودوامها . وهؤلاء لا بد أن يبتدعوا في الدين مع الفجور في العمل ، فيجتمع لهم الأمران ، فإن اتباع الهوى يعمي عين القلب ، فلا يميز بين السنة والبدعة ، أو ينكسه فيرى البدعة سنة والسنة بدعة . فهذه آفة العلماء إذا آثروا الدنيا واتبعوا الرياسات والشهوات . وهذه الآيات فيهم إلى قوله : ( واتل عليهم نبأ الذي آتيناه آياتنا فانسلخ منها فأتبعه الشيطان فكان من الغاوين . ولو شئنا لرفعناه بها ولكنه أخلد إلى الأرض واتبع هواه فمثله كمثل الكلب إن تحمل عليه يلهث أو تتركه يلهث ) . فهذا مثل عالم السوء الذي يعمل بخلاف علمه . وتأمل ما تضمنته هذه الآية من ذمه ، وذلك من وجوه : أحدها : أنه ضل بعد العلم ، واختار الكفر على الإيمان ، عمدا لا جهلا . وثانيها : أنه فارق الإيمان مفارقة من لا يعود إليه أبدا ، فإنه انسلخ من الآيات بالجملة ، كما تنسلخ الحية من قشرها ، ولو بقي معه منها شيء لم ينسلخ منها . وثالثها : أن الشيطان أدركه ولحقه بحيث ظفر به وافترسه ، ولهذا قال : ( فأتبعه الشيطان ) ، ولم يقل تبعه ، فإن في معنى أتبعه أدركه ولحقه ، وهو أبلغ من تبعه لفظا ومعنى . ورابعها : أنه غوى بعد الرشد . والغي : الضلال في العلم والقصد ، وهو أخص بفساد القصد والعمل ، كما أن الضلال أخص بفساد العلم والاعتقاد . فإذا أفرد أحدهما دخل فيه الآخر ، وإن اقترنا فالفرق ما ذكر . وخامسها : أنه سبحانه لم يشأ أن يرفعه بالعلم ، فكان سبب هلاكه ، لأنه لم يرفع به ، فصار وبالا عليه . فلو لم يكن عالما كان خيرا له وأخف لعذابه . وسادسها : أنه سبحانه أخبر عن خسة همته ، وأنه اختار الأسفل الأدنى على الأشرف الأعلى . وسابعها : أن اختياره للأدنى لم يكن عن خاطر وحديث نفس ، ولكنه كان عن إخلاد إلى الأرض ، وميل بكليته إلى ما هناك . وأصل الإخلاد اللزوم على الدوام ، كأنه قيل : لزم الميل إلى الأرض . ومن هذا يقال : أخلد فلان بالمكان إذا لزم الإقامة به ، قال مالك بن نويرة : بأبناء حي من قبائل مالك ****** وعمرو بن يربوع أقاموا فأخلدوا وعبر عن ميله إلى الدنيا بإخلاده إلى الأرض ، لأن الدنيا هي الأرض وما فيها وما يستخرج منها من الزينة والمتاع . وثامنها : أنه رغب عن هداه واتبع هواه ، فجعل هواه إماما له يقتدي به ويتبعه . وتاسعها : أنه شبهه بالكلب ، الذي هو أخس الحيوانات همة ، وأسقطها نفسا ، وأبخلها ، وأشدها كلبا ، ولهذا سمي كلبا . وعاشرها : أنه شبه لهثه على الدنيا ، وعدم صبره عنها ، وجزعه لفقدها ، وحرصه على تحصيلها ، بلهث الكلب في حالتي تركه والحمل عليه بالطرد ، وهكذا .. هذا إن ترك فهو لهثان على الدنيا ، وإن وعظ وزجر فهو كذلك . فاللهث لا يفارقه في كل حال كلهث الكلب . قال ابن قتيبة : كل شيء يلهث ، فإنما يلهث من إعياء أو عطش إلا الكلب ، فإنه يلهث في حال الكلال ، وحال الراحة ، وحال الري ، وحال العطش . فضربه الله مثلا لهذا الكافر فقال : إن وعظته فهو ضال ، وإن تركته فهو ضال ، كالكلب إن طرده لهث ، وإن تركته على حاله لهث . وهذا التمثيل لم يقع بكل كلب ، وإنما وقع بالكلب اللاهث ، وذلك أخس ما يكون وأشنعه )) . انتهى من ( الفوائد ص149-153 لابن القيم ) . فكلام العلامة ابن القيم رحمه الله في واد و أنت في واد آخر غارق في وحل الجهل و الخبال . أما فيما يخص الحديث ، فقد حجّرت واسعا و ضيّقت المعنى لأنه لا يتناسب مع هواك . قال الصنعانيُّ -رحمه الله- في مَعْرِضِ ذكرِ مستثنَيَاتِ الغِيبةِ: «الرابع: التحذيرُ للمسلمين من الاغترار: كجَرْحِ الرواةِ والشهودِ، ومَن يتصدّر للتدريسِ والإفتاءِ مع عدمِ الأهليّةِ، ودليلُه قولُه صلّى اللهُ عليه وسلّم: «بِئْسَ أَخُو العَشِيرَةِ»(٢- أخرجه البخاري في «الأدب» باب «لم يكن النبي صلّى الله عليه وسلّم فاحشًا ولا متفحّشًا» (6032)، من حديث عائشة رضي الله عنها.)، وقولُه صلّى اللهُ عليه وسلّم: «أَمَّا مُعَاوِيَةُ فَصُعْلُوكٌ»، وذلك أنها «جاءتْ فاطمةُ بنتُ قيسٍ تستأذنه صلّى اللهُ عليه وسلّم وتستشيره، وتذكر أنه خطبها معاويةُ بنُ أبي سفيانَ وخطبها أبو جهمٍ، فقال: أَمَّا مُعَاوِيَةُ فَصُعْلُوكٌ لاَ مَالَ لَهُ، وَأَمَّا أَبُو جَهْمٍ فَلاَ يَضَعُ عَصَاهُ عَنْ عَاتِقِهِ، ثُمَّ قَالَ: انْكِحِي أُسَامَةَ»(٣- أخرجه مسلم في «الطلاق» (2/ 686) رقم (1480) وغيره من حديث فاطمة بنت قيس رضي الله عنها، وفيه من حديث مسلم: «... فَلَمَّا حَلَلْتُ، ذَكَرْتُ لَهُ أَنَّ مُعَاوِيَةَ بْنَ أَبِي سُفْيَانَ وَأَبَا جَهْمٍ خَطَبَانِي، فَقَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «أَمَّا أَبُو جَهْمٍ، فَلاَ يَضَعُ عَصَاهُ عَنْ عَاتِقِهِ، وَأَمَّا مُعَاوِيَةُ فَصُعْلُوكٌ لاَ مَالَ لَهُ، وَلَكِنْ انْكِحِي أُسَامَةَ بْنَ زَيْدٍ»، فَكَرِهْتُهُ، ثُمَّ قَالَ: «انْكِحِي أُسَامَةَ بْنَ زَيْدٍ» فَنَكَحْتُهُ، فَجَعَلَ اللهُ عَزَّ وَجَلَّ فِيهِ خَيْرًا، وَاغْتَبَطْتُ بِهِ».) الحديث»(٤- «سبل السلام» للصنعاني (2/ 670).). منقول من فتوى للشيخ فركوس حفظه الله عنوانها : في علم الجرح والتعديل بين المعترض والمقتدي . و صدق رسول الله صلى الله عليه و سلم حين : " ألا شفاء العيّ السؤال " . نسأل الله تعالى أن يلهمك رشدك ، و أن يردك إلى جادة الصواب ، و أن يرفع عنك و عن أمثالك ـ كالشاكر لك في مشاركاتك السابقة ـ سوء الأخلاق و أرذلها إنّه ولي ذلك و القادر عليه . و السلام عليكم و رحمة الله . |
||||
|
|
رقم المشاركة : 22 | ||||
|
اقتباس:
والله لم يسلم أحد من لسان هؤلاء القوم هداهم الله. ومشكلتهم أنهم يرون أنفسهم على الحق وحدهم، وكل من حاد عنهم (وليس فقط يخالفهم) فهو مبتدع ضال .... كلب.... أما استدلال بعض الإخوة بقوله تعالى "فمثله كمثل الكلب إن تحمل عليه يلهث أو تتركه يلهث" فليس هذا مثلا للمؤمنين وإنما هو للمكذبين بآيات الله، بدليل قوله تعالى بعد ذلك : "ذلك مثل القوم الذين كذبوا بئايات الله". قال تعالى ناهيا المؤمنين أن يسبوا أهل الشرك الأكبر : "ولا تسبوا الذين يدعون من دون الله فيسبوا الله عدوا بغير علم". وقال آمرا المؤمنين أن يجادولوا أهل الكتاب وهم كفار بالتي هي أحسن : "ولا تجادلوا أهل الكتاب إلا بالتي هي أحسن إلا الذين ظلموا منهم". وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم فيما رواه أحمد : " لَيْسَ الْمُؤْمِنُ بِالطَّعَّانِ وَلا بِاللَّعَّانِ وَلا الْفَاحِشِ وَلا الْبَذِيءِ " وشخصيا أنا لا أعرف الطيباوي المذكور، لكن أيا كان فليست هذه طريقة سليمة. هذا بفرض أن الأخ على الحق. |
||||
|
|
رقم المشاركة : 23 | ||||
|
اقتباس:
|
||||
|
|
رقم المشاركة : 24 | ||||
|
اقتباس:
سكت عن السفيه فظن أني .. عييت عن الجواب وما عييت |
||||
|
|
رقم المشاركة : 25 | ||||||
|
اقتباس:
اقتباس:
أسألك أيها الشيخ الفاضل الفهامة العلامة : اقتباس:
وحتى تعرف يا أخانا أبا عمار المسلك الذي تسير عليه وإلى أي واد سحيق تأوي إليه |
||||||
|
|
رقم المشاركة : 26 | ||||
|
اقتباس:
|
||||
|
|
رقم المشاركة : 27 | ||||
|
اقتباس:
يا سي : mom147 المفرنس وموم147 المُعرب |
||||
|
|
رقم المشاركة : 28 | ||||
|
اقتباس:
5- أو سيكون اتصالنا......... بحلف الناتو |
||||
|
|
رقم المشاركة : 29 | ||||
|
اقتباس:
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته |
||||
|
|
رقم المشاركة : 30 | |||
|
ليت شعري ، لم أفهم من مع و من ضد ، و كل ما فهمته أنكم تجرحون بعضكم البعضا. |
|||
| الكلمات الدلالية (Tags) |
| "اخسأ, تعين, طيباوي, قدرك" |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc