![]() |
|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
المولد بدعة ..ومن كان له شبهة أو استفسار فليتفضل..ونحن في الخدمة
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||||||
|
![]() [
|
||||||||
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() و اجمل منك لم تر قط عينى ... و اكرم منك لم تلد النساء
خلقت مبرءا من كل عيب ... كأنك قد خلقت كما تشاء |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]() السلام عليكم آخر تعديل ليتيم الشافعي 2009-03-10 في 15:13.
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]() علماء الجزائر والمولد النبوي الشريف |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 5 | ||||
|
![]() اقتباس:
يقول العلامة ابن رجب رحمه الله : (( ولما كثر اختلاف الناس في مسائل الدين ، وكثر تفرقهم ، كثر بسبب ذلك تباغضهم وتلاعنهم ، وكل منهم يظهر أنه يبغض لله ، وقد يكون في نفس الأمر معذوراً ، وقد لا يكون معذوراً ، بل يكون متبعاً لهواه مقصراً في البحث عن معرفة ما يبغض عليه ، فإن كثيراً من البغض إنما يقع لمخالفة متبوع يظن أنه لا يقول إلا الحق ، وهذا الظن خطأ قطعاً ، وإن أريد أنه لا يقول إلا الحق فيما خولف فيه . وهذا الظن قد يخطئ ويصيب . وقد يكون الحامل على الميل إليه مجرّد الهوى والألفة، أو العبادة، وكل هذا يقدح في أن يكون هذا البغض لله .فالواجب على المؤمن أن ينصح لنفسه ، ويتحرز في هذا غاية التحرز . وما أشكل منه فلا يدخل نفسه فيه خشية أن يقع فيما نهى عنه من البغض المحرّم. وههنا أمر خفي ينبغي التفطن له، وهو أن كثيراً من أئمة الدين قد يقول قولاً مرجوحاً ، ويكون مجتهداً فيه مأجوراً على اجتهاده فيه . موضوعاً عنه خطؤه فيه، ولا يكون المنتصر لمقالته تلك بمنزلته في هذه الدرجة ، لأنه قد لا ينتصر لهذا القول إلا لكون متبوعه قد قاله ، بحيث لو أنه قد قاله غيره من أئمة الدين لما قبله ، ولا انتصر له، ولا والى من يوافقه ، ولا عادى من يخالفه ، ولا هو مع هذا يظن أنه إنما انتصر للحق بمنزلة متبوعه . وليس كذلك ، فإن متبوعه إنما كان قصده الانتصار للحق، وإن أخطأ في اجتهاده . وأما هذا التابع فقد شاب انتصاره لما يظنه أنه الحق، إرادة علو متبوعه ، وظهور كلمته ، وأنه لا ينسب إلى الخطأ ، وهذه دسيسة تقدح في قصده الانتصار للحق ، فافهم هذا فإنه مهم عظيم )) |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |||
|
![]() السلام عليكم و رحمة الله.انا على ما اظن ان البدعة في العبادات والمولد النبوي ليس عبادة فلما هدا كله .جابلي ربي ما فيها والو خاصة كي الناس ف هداك النهار تتفكر وتتقرب الى الله وتصلي على الحبيب المصطفى عليه الصلاة والسلام.عندكم لمحارق صح مكانش منها لانها تؤدي |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 7 | ||||
|
![]()
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 8 | ||||||
|
![]()
اقتباس:
اقتباس:
ثانيا : من المعروف أن يوم المولد يتغير تارة السبت وتارة الأحد وووو....فإن كان صومه عليه الصلاة ليوم الاثنين من اجل مولده ؟ فماذا نفعل إن صادف يوم المولد 12 ربيع الأول غير يوم الاثنين ؟؟ ثالثا: عندها نجزم ان صومه لم يكن لأجل مولده لأنه لو كان ذلك كذك لكان عليه الصلاة والسلام يصوم غير الاثنين من كل عام أي ما يوافق 12 ربيع الأول وهذا لم ينقل عنه ...بل المشهور هو صوم يوم الاثنين سواء وافق المولد او خالفه اقتباس:
|
||||||
![]() |
رقم المشاركة : 9 | ||||
|
![]() اقتباس:
أظنك تفهم قصدي لكن لا عليك سأشرح لك هذا:
رسولنا صلى الله عليه وسلم ولد يوم الإثنين ولما تزامن يوم مولده مع يوم الإثنين كان صومه سنة تقديرا واحتراما لمولده وعليه نحتفل نحن به سواء أكان إثنين أم يوم أخر المهم يوم مولده |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 10 | ||||
|
![]() اقتباس:
لازلتم تدندون ان صومه ليوم الاثنين عليه الصلاة والسلام احتفال بمولده.....فهل صيام يوم المولد يعد احتفالا ؟؟
فإن كان الصوم احتفالا ......فهل ندعو الناس اليوم إلى صوم يوم المولد ؟ |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 11 | ||||
|
![]() اقتباس:
تنهاه عن التفلسف وأراك فاعل ..ولا زلتم كذلك تدندنون في أمور نرحب بها أكثر مما نستبعدها في وقتنا وإن لم يثبتها الشرع ونتغافل عن أمور أحق لنا أن نستحضرها ونعلم أبناءنا إياها ..نترك اللب ونتلهى بالقشور قد تطمس معالم شخصيتنا الإسلامية أولها-التوحد-ونحن نغالي في أمور لا تستحق كل هذه البلبلة
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 12 | ||||||
|
![]()
|
||||||
![]() |
رقم المشاركة : 13 | ||||
|
![]() اقتباس:
التطوع بالصيام والقيام مشروع، لكن التخصيص بأيام أو ليال معينة لا يجوز إلا في حدود المنصوص عليه والوارد شرعاً. كصيام الاثنين مع عدم
الاعتقاد ان ذلك متعلق بيوم مولده ، او كصيام يوم عرفة ، والايام البيض .. وغيرها .. وبناءً عليه فإن تخصيص يوم بالصيام، أو بالقيام بدعة منكرة .. والاصل في التعبد توقيفي .. فلا عبادة الا بنص .. يجب التنبيه على هذا والله أعلم |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 14 | ||||
|
![]() اقتباس:
صوم يومي الاثنين والخميس, سنة لأنهما يومان تعرض فيهما أعمال العباد على الله تبارك وتعالى, ويقول الرسول صلى الله عليه وسلم: ((إني أحب أن
يعرض عملي وأنا صائم)) ولهذا كان يصومهما.فالحكمة من صوم اليومين المذكورين بينها هذا الحديث أما صوم يوم الاثنين فكان الرسول صلى الله عليه وسلم يصوم ويقول: ((ذلك يوم ولدت فيه وبعثت فيه وأنزل علي فيه)) فخاصية الصيام متعلقة بعرض أعمال العباد وخاصية اليوم متعلقة بمولده لا بصيامه ولو تدبرنا قليلا في الحديث لفهمنا هذا جليا دون عناء فمن الجهل المركب قرن صيام الاثنين بخاصية مولده .. بل هو تاويل فاسد .. وما سمعنا بأحد من أهل الاهواء والبدع قال بمثله أبدا ولا حول ولا قوة الا بالله ونكرر ونقول المولد بدعة منكرة وهذا قول شيخ الاسلام بن تيمية في كتابه الاقتضاء |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 15 | ||||||||
|
![]() الأخ " مهاجر إلى الله " وفقك الله : اقتباس:
هل تقصد بالدّليل : (1) النّص الحرفيّ الذي يدلّ علي حكم المسألة دلالة عينيّةفانعدام وجود الأوّل لا يقتضي بالضرورة التحريم و الاّ تعطّل استنباط حكم الشريعة في المُستجدّات من المسائل ! ... ، و لهذا استنبط الحافظ ابن حجر العسقلاني أصلاً لعمل المولد لأنّ عدم الدّليل التفصيلي لا يقضي بعدم الدّليل الاستنباطي. جاء في فَتَاوَى خاتمة الحفّاظ جلال الدّين السُّيُوطِيّ : سُئِلَ شَيْخُ الْإِسْلَامِ حَافِظُ الْعَصْرِ أَبُو الْفَضْلِ أَحْمَدُ بْنُ حَجَرٍ عَنْ عَمَلِ الْمَوْلِدِ ؟ ( فَأَجَابَ بِمَا نَصُّهُ ) : أَصْلُ عَمَلِ الْمَوْلِدِ بِدْعَةٌ لَمْ يُنْقَلْ عَنْ أَحَدٍ مِنْ السَّلَفِ الصَّالِحِ مِنْ الْقُرُونِ الثَّلَاثَةِ وَلَكِنَّهَا مَعَ ذَلِكَ قَدْ اشْتَمَلَتْ عَلَى مَحَاسِنَ وَضِدِّهَا فَمَنْ تَحَرَّى فِي عَمَلِهَا الْمَحَاسِنَ وَتَجَنَّبَ ضِدَّهَا كَانَ بِدْعَةً حَسَنَةً وَمَنْ لَا فَلَا قَالَ وَ قَدْ ظَهَرَ لِي تَخْرِيجُهَا عَلَى أَصْلٍ ثَابِتٍ وَهُوَ مَا ثَبَتَ فِي الصَّحِيحَيْنِ مِنْ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : { قَدِمَ الْمَدِينَةَ فَوَجَدَ الْيَهُودَ يَصُومُونَ يَوْمَ عَاشُورَاءَ فَسَأَلَهُمْ فَقَالُوا هَذَا يَوْمٌ أَغْرَقَ اللَّهُ فِيهِ فِرْعَوْنَ وَنَجَّى فِيهِ مُوسَى فَنَحْنُ نَصُومُهُ شُكْرًا لِلَّهِ تَعَالَى } فَيُسْتَفَادُ مِنْهُ فِعْلُ الشُّكْرِ لِلَّهِ عَلَى مَا مَنَّ بِهِ فِي يَوْمٍ مُعَيَّنٍ مِنْ إسْدَاءِ نِعْمَةٍ وَدَفْعِ نِقْمَةٍ وَيُعَادُ ذَلِكَ فِي نَظِيرِ ذَلِكَ الْيَوْمِ مِنْ كُلِّ سَنَةٍ وَالشُّكْرُ لِلَّهِ يَحْصُلُ بِأَنْوَاعِ الْعِبَادَةِ كَالسُّجُودِ وَالصِّيَامِ وَالصَّدَقَةِ وَالتِّلَاوَةِ وَأَيُّ نِعْمَةٍ أَعْظَمُ مِنْ النِّعْمَةِ بِبُرُوزِ هَذَا النَّبِيِّ الَّذِي هُوَ نَبِيُّ الرَّحْمَةِ فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ وَ عَلَى هَذَا فَيَنْبَغِي أَنْ يُتَحَرَّى الْيَوْمُ بِعَيْنِهِ حَتَّى يُطَابِقَ قِصَّةَ مُوسَى فِي يَوْمِ عَاشُورَاءَ وَمَنْ لَمْ يُلَاحِظْ ذَلِكَ لَا يُبَالِي بِعَمَلِ الْمَوْلِدِ فِي أَيِّ يَوْمٍ مِنْ الشَّهْرِ بَلْ تَوَسَّعَ قَوْمٌ فَنَقَلُوهُ إلَى يَوْمٍ مِنْ السَّنَةِ وَفِيهِ مَا فِيهِ هَذَا مَا يَتَعَلَّقُ بِأَصْلِ عَمَلِهِ . وَأَمَّا مَا يُعْمَلُ فِيهِ فَيَنْبَغِي أَنْ يَقْتَصِرَ فِيهِ عَلَى مَا يُفْهِمُ الشُّكْرَ لِلَّهِ تَعَالَى مِنْ نَحْوِ مَا تَقَدَّمَ ذِكْرُهُ مِنْ التِّلَاوَةِ وَالْإِطْعَامِ وَالصَّدَقَةِ وَإِنْشَادِ شَيْءٍ مِنْ الْمَدَائِحِ النَّبَوِيَّةِ وَالزُّهْدِيَّةِ الْمُحَرِّكَةِ لِلْقُلُوبِ إلَى فِعْلِ الْخَيْرِ وَالْعَمَلِ لِلْآخِرَةِ وَأَمَّا مَا يَتْبَعُ ذَلِكَ مِنْ السَّمَاعِ وَاللَّهْوِ وَغَيْرِ ذَلِكَ فَيَنْبَغِي أَنْ يُقَالَ مَا كَانَ مِنْ ذَلِكَ مُبَاحًا بِحَيْثُ يَتَعَيَّنُ لِلسُّرُورِ بِذَلِكَ الْيَوْمِ لَا بَأْسَ بِإِلْحَاقِهِ بِهِ وَمَهْمَا كَانَ حَرَامًا أَوْ مَكْرُوهًا فَيَمْتَنِعُ وَكَذَا مَا كَانَ خِلَافَ الْأَوْلَى.انتهى فحتى و إن لم يثبت دليل بعينه يحثّ على استحباب عمل المولد الاّ أنّ الأصول الشرعية و القواعد الفقهية تؤيّده. و قد استُنبط لعمل المولد أصولاً اخرى كما تجده في مظانه... قال الحافظ ابن حجر العسقلاني في الفتح : " الْمُحْدَثَات " بِفَتْحِ الدَّالّ جَمْع مُحْدَثَة وَالْمُرَاد بِهَا مَا أُحْدِث , وَ لَيْسَ لَهُ أَصْل فِي الشَّرْع وَيُسَمَّى فِي عُرْف الشَّرْع " بِدْعَة " وَ مَا كَانَ لَهُ أَصْل يَدُلّ عَلَيْهِ الشَّرْع فَلَيْسَ بِبِدْعَةٍ.انتهى و الحافظ أفتى باستحباب عمل المولد لأنّ احياء ليلة المولد له أصلٌ يدلُّ عليه الشرع فليس ببدعة و لهذا جاء في فتوى الحافظ أعلاه ما نصّه : { هَذَا مَا يَتَعَلَّقُ بِأَصْلِ عَمَلِهِ } أي هذ الأصل الذي بنينا عليه حكم عمل المولد ؛ فتأمّل و قال الحافظ ابن حجر العسقلاني في الفتح : فَالْبِدْعَة فِي عُرْف الشَّرْع مَذْمُومَة بِخِلَافِ اللُّغَة فَإِنَّ كُلّ شَيْء أُحْدِث عَلَى غَيْر مِثَال يُسَمَّى بِدْعَة سَوَاء كَانَ مَحْمُودًا أَوْ مَذْمُومًا. وَ كَذَا الْقَوْل فِي الْمُحْدَثَة وَفِي الْأَمْر الْمُحْدَث الَّذِي وَرَدَ فِي حَدِيث عَائِشَة " مَنْ أَحْدَثَ فِي أَمَرْنَا هَذَا مَا لَيْسَ مِنْهُ فَهُوَ رَدّ " كَمَا تَقَدَّمَ شَرْحه وَمَضَى بَيَان ذَلِكَ قَرِيبًا فِي " كِتَاب الْأَحْكَام " وَقَدْ وَقَعَ فِي حَدِيث جَابِر الْمُشَار إِلَيْهِ " وَكُلّ بِدْعَة ضَلَالَة " وَفِي حَدِيث الْعِرْبَاض بْن سَارِيَة " وَإِيَّاكُمْ وَمُحْدَثَات الْأُمُور فَإِنَّ كُلّ بِدْعَة ضَلَالَة " وَهُوَ حَدِيث أَوَّله " وَعَظَنَا رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَوْعِظَة بَلِيغَة " فَذَكَرَهُ وَفِيهِ هَذَا أَخْرَجَهُ أَحْمَد وَأَبُو دَاوُدَ وَالتِّرْمِذِيّ وَصَحَّحَهُ اِبْن مَاجَهْ وَابْن حِبَّان وَالْحَاكِم , وَهَذَا الْحَدِيث فِي الْمَعْنَى قَرِيب مِنْ حَدِيث عَائِشَة الْمُشَار إِلَيْهِ وَهُوَ مِنْ جَوَامِع الْكَلِم. قَالَ الشَّافِعِيّ " الْبِدْعَة بِدْعَتَانِ : (1) مَحْمُودَة فَمَا وَافَقَ السُّنَّة فَهُوَ : مَحْمُود وَ مَا خَالَفَهَا فَهُوَ : مَذْمُوم أَخْرَجَهُ أَبُو نُعَيْم بِمَعْنَاهُ مِنْ طَرِيق إِبْرَاهِيم بْن الْجُنَيْد عَنْ الشَّافِعِيّ. وَ جَاءَ عَنْ الشَّافِعِيّ أَيْضًا مَا أَخْرَجَهُ الْبَيْهَقِيُّ فِي مَنَاقِبه قَالَ " الْمُحْدَثَات ضَرْبَانِ : (1) مَا أُحْدِث يُخَالِف :اِنْتَهَى.انتهى فاحياء ليلة المولد قد : " يُحمد " كما أنّه قد : " يذم " ؛ و باعتبار الاصول التي أصّلها الأئمّة فهو محمود. اقتباس:
سيّدنا رسول الله صلّى الله عليه و سلم لم يفعل كلّ المُستحبّات و الاّ لما وسعه العمر كله للاتيان بها بعينها. اقتباس:
لم يثبت و ان أقام سلفنا ملتقى سنوي للتعريف بجهود الأئمة في نصرة دين الله ، و لم يقل أحدٌ أنّ اقامة ملتقى سنوي للتعريف بالامام ابن باديس بدعة لأنّ السلف لم يفعله ! اقتباس:
من أخبركَ أنّ عمل المولد عبادة ! ؛ لم يقل هذا أحدٌ من الأئمة المُجيزين ، فاستدلالك بالحديث أجنبيٌّ على محلّ النّزاع ! عليك أن ترجع الى شرّاح الحديث ...فسيّدنا رسول الله صلى الله عليه و سلم وضع شرطًا لردّ العمل : { من عمل عملا ليس عليه أمرنا فهو رد } فاذا كان العمل ممّا يدلّ عليه أمر الشريعة فالحكم يرتفع لانتفاء الشرط. اقتباس:
أصل عمل المولد مُستنبط من أصول هذا الدّين الكامل ؛ فتنبّه ! ملحوظة مهمة : نظراً لظروف معيّنة و اخرى تتعلّق بأوقات التفرّغ للكتابة ...! ، احبّذ أن احاور فقط الأخ صاحب الموضوع . و الله من وراء القصد. |
||||||||
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc