![]() |
|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
رؤية المؤمنين ربهم يوم القيامة
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() سبحانك جل جلالك وتقدست أسماؤك، وتنزهت صفاتك، وأنت القائل {لا تدركه الأبصار وهو يدرك الأبصار}، نفي مطلق في الزمان والمكان، والقرآن الكريم لا يعارض بعضه بعضا، بل يرد متشابهه ومحتمله إلى محكمه مثل هذه الآية الكريمة، فلا يدركه بصر في أي زمان أو مكان، والآية خبرية في سياق المدح، فهي صفة ذاتية لا يتحول عنها أبدا، مهما تغير الإنسان، فيبقى الخالق هو الخالق، والإنسان هو الإنسان، فمن زعم وجود زمان أو مكان يرى فيه، فقد رد هذه الآية الكريمة، ورضي الله عن السيدة عائشة، حين قالت لمسروق: لقد قف شعري مما قلت.. ثم تلت الآية!
هذا مذهب السلف قبل أن تولد الروايات في القرن الثالث، وقبل أن يروي بالمعنى من تأثر أصلا بروايات أهل الكتاب ومعتقداتهم في الله!
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | ||||
|
![]() اقتباس:
قد سقت لك من أحاديث رسول الله الصحيحة و في غير ما مرة و من صحيح البخاري و صحيح مسلم ما يثبت الرؤية لله من المؤمنين في الاخرة بصريح العبارة و أوضحها. و معروف أن السنة قاضية و هي شارحة للقرآن الكريم فلماذا تغض الطرف عنها و لا نرى في حديث عن السنة لهذا فأنا أسألك سؤالا و بعدها لنا كلام فأجبني ما هو موقفك من صحيح البخاري و مسلم ؟ |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | ||||||
|
![]() اقتباس:
بما ماذا يُثبِت ذلك ؟ أليس بالقرآن الذي تكذبه بتأويل أسيادك من المعتزلة والجهمية ومن جرى مجراهم من العقلانيين الشُّذذ أم بالسُنَّة المطهرة التي تنكرها بمذهب القرآنيين الزنادقة الذين تتمسح بهم اقتباس:
أنتَ تقيس صفاء الماء مع عذوبة الهواء هل رؤية أهل الحنة لربهم في جنته ودار كرامتِهِ تَنَقُّصٌ في حق الله ؟ وعدم فهمك للادراك يوقعك بأن تتوهم صفة الله وتحولها عنه على حد تعبيرك ؟؟ فالله عز وجل الذي وسعت رحمته كل شيء ، يوم القيامة يغضب غضبا لم يغضب مثله من قبل ولا يغضب مثله من بعد هل هذا تحول على حد فهمك ؟ اقتباس:
جهالاتٌ بعضها فوق بعض تصور منكوس من المشبهة في تشبيه روية الخالق برؤية المخلوق ثم تكييفها على حسب هواهم ثم أنكارها على مذهب المعطلة النُفاة الذي يلزم منه إنكار وجود الباري جل وعلا قَالَ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ - رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ- : " إِيَّاكُمْ وَالرَّأْيَ ؛ فَإِنَّ أَصْحَابَ الرَّأْيِ أَعْدَاءُ السُّنَنِ ، أَعْيَتْهُمُ الأَحَادِيثُ أَنْ يَعُوهَا ، وَتَفَلَّتَتْ مِنْهُمْ أَنْ يَحْفَظُوهَا ، فَقَالُوا فِي الدِّينِ بِرَأْيِهِمْ ". رواه اللالكائي في شرح "أصول اعتقاد أهل السنة" والهروي في "ذم الكلام" وذكره السيوطي في "مفتاح الجنة بالاحتجاج بالسنة" وعزاه –أيضا- للبيهقي ابن حجر في "فتح الباري". قَالَ أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي دَوَادَ : أَهْلُ الرَّأْيِ هُمْ أَهْلُ الْبِدَعِ
وَهُوَ الْقَائِلُ فِي قَصِيدَتِهِ : وَدَعِ عَنْكَ آرَاءَ الرِّجَالِ وَقَوْلَهُمْ * فَقَوْلُ رَسُولِ اللَّهِ أَزْكَى وَأَشْرَحُ |
||||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]() بارك الله فيك
نسأل الله أن يجعلنا في الفردوس الأعلى ونكون ممن يرى وجهه عز وجل فتبارك ربنا سبحانه وتعالى |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||
|
![]() بارك الله فيك أخي |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |||
|
![]() اللهم اهدنا في من هديت |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 7 | |||
|
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته إتفق أهل السنة على أن رؤية الله تعالى جائزة، وخالفهم في ذلك الشيعة والمعتزلة والإباضية، وقال الكرامية والمجسمة بجواز رؤية الله تعالى. فالحاصل أن رؤية الله قال بها الأشاعرة أهل السنة والكرامية والمجسمة، والاتفاق هذا حاصل على مجرد تصحيح الرؤية مع عدم الاتفاق على معناها ومفهومها وشروطها ولوازمها. وقال الشيعة والمعتزلة والإباضية بنفي الرؤية. ولم يتفق الأشاعرة والمجسمة والكرامية على معنى الرؤية وحقيقتها والأصول التي بنوا تصحيح الرؤية عليها، فالمجسمة والكرامية بنوا قولهم بذلك على استصحاب أصلهم المعلوم من أن الله - تعالى - جسم وأنه في جهة، والرؤية تحصل بالعين عن طريق مقابلة المرئي في الجهة، ويلزمهم عند اشتراطهم هذه الشروط التشبيه المحض. وأما الأشاعرة والماتريدية، فقالوا بصحة الرؤية ونفي كون الله تعالى جسماً، ونفي كونه ذا حَدٍّ أو حدودٍ، ولم يقولوا باشتراط الجهة لصحة الرؤية وهذا هو المذهب الحق .
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 8 | ||||
|
![]() اقتباس:
من هم المجسمة الذين ذكرتهم !
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 9 | ||||
|
![]() اقتباس:
في الحقيقة هذا هو المنهج نفسه، الذي سالت لأجله أنهار في الدماء في التاريخ.. يتحدثون بقواعد ما أسهل نقضها، فمن ذلك بناء العقائد على أخبار الآحاد الظنية، وهذا يجرهم إلى تصديق روايات أهل الكتاب والانغماس في عقائدهم، التي تكاد تجعل الخالق نوع من البشر فقط، وهذا يجرهم أيضا إلى اتباع المتشابه والمحتمل في القرآن الكريم، ولما يناقشون في ذلك، يتهمون مناقشهم باستخدام العقل وبترك السنن (المشبوهة والمدخولة)، ثم يتطور الأمر إلى إشهار ألقاب التكفير، فالحكم بالقتل! ثم يلصقون ذلك بأيمة من التابعين.. في روايات أخرى! فوالله لن يصح ذلك عن مالك ولا عن غيره.. يا ضيق الأفق يا وقود الفتنة، فعلا لقد كذبتم واتبعتم روايات لن تصح عن الرسول -صلى الله عليه وسلم- أبدا، فكيف لا يوجد منكم من يضع روايات عن السلف لأجل تكفير المخالف واستباحة دمه، وكأنه دم خروف أو شاة! آه.. لقد أفلت الإمام أبو بكر الجصاص من السيف! يا أخي الكريم أنا مستعد تمام الاستعداد، وانطلاقا من تفسير الطبري فقط، ومن روايات في البخاري ومسلم، أن أثبت لك أن جميع ما تزعمونه في باب العقائد من تصورات تكفرون بها غيركم.. هناك من السلف الكرام من الصحابة والتابعين من قال بخلاف ذلك، إذن قد فاتكم أن تشهروا السيف في وجوههم جميعا أيضا! وأنا أقول لك -وبكل اطمئنان- أن هذه روايات سلطانية، صنعت في القرن الثالث فما بعده، لأجل ملاحقة الخارجين عن أفق "أهل الحديث" الضيق جدا، لأنهم يتحركون بالآثار المحفوظة، ودون عقول تفكر، لأن التفكير والتعقل جريمة! فهو من فعل المعتزلة ومَن خرج عن السلطة الأموية في جبريتها وإرجائها وجبروتها! احفظ هذه الثلاثية جيدا.. إياك أن تنساها إياك! ما أقسى الإسلام وما أعنفه على أهله، في ظل تصوراتكم وهواجسكم، وفي الحقيقة لم يستفد من تأصيلاتكم الحمقاء إلا الحكام الظلمة، الذي كذبتم لهم، وعشتم في ظلالهم وإلى الآن، وتجرعت الأمة الإسلامية الويلات جراء ذلك، طيلة قرون إلى عهد القذافي ومبارك وبشار .. لكن -بحمد الله- آن الآوان للقضاء على كذب الكذابين وافتراء المفترين، والرجوع إلى القرآن الكريم {وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين}، وعرض كل العقائد والتصورات عليه، لأجل القضاء أو التخفيف من تصوراتكم المنغلقة المتعصبة المأججة للفتن، التي كانت نقمة على المجتمعات الإسلامية، ولله الأمر من قبل ومن بعد ! وللنظر كيف أصل بعضهم لقتل (المبتدعة)، أرجو السماع لهذا اليوتيوب بعنوان: عدنان إبراهيم يفضح خطورة... سفك الدماء |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 10 | ||||
|
![]() اقتباس:
كلام خبيث و الله ما في القلوب أخبث
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 11 | |||
|
![]() من يثبتون لله تبارك وتعالى الحدّ والجهة والحيز والأبعاض
والجوارح ويقولون أنّ الله جسم لا كالأجسام !!! |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 12 | |||
|
![]() يقول يوغرطة هداه الله: نحن قرأنا في القرآن أن الله يخلق الإنسان في أحسن تقويم وأنت تقول لي أن الله هو الذي يخلق المعوقين واصحاب العاهات أي عقيدة هذه التي تدعون لها ؟ أليست هذه زندقة إنه ينكر أن الله خالق كل شيئ؟ سؤال مهم لك يايوغرطة من الذي يخلق المعوقين واصحاب العاهات؟ قال الله في الزمر:الله خالق كل شيء وهو على كل شيء وكيل ( 62 ) https://www.djelfa.info/vb/showthread.php?t=1077125&page=8 |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 13 | |||
|
![]() //////////////////////////////////// |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 14 | |||
|
![]() أخي الكريم أصبحت أشك في أن الذي يكتب هو الرافضي المقنع عدنان ابراهيم نفسه!!!!!!
سبحان الله أنت تنقل ما يقول كلمة كلمة سطر سطر و أبشرك بأني سمعت له الكثير و في كل مرة أستعيذ بالله من الضلال الذي يتفوه به و أرثي حال من يتبعونه ممن لبس عليهم الحق و زوق لهم الباطل و زخرفه لهم الحمد لله مازال العلماء يوصونا بالعلم حتى بانت ثمرته في معرفة دجل هذا الرافضي و لا حول و لا قوة الا بالله . أسأل الله أن يهديك و يعيدك الى حياض السنة أخي الكريم عندما أسألك سؤالا فأجب عليه بالمختصر المفيد و ردا على ما ذكرت أقول أولا يجب أن تعلم بأن السنة و القرآن شيء واحد عند الاستدلال واستنباط الاحكام قال رسول الله صلى الله عليه و سلم " ألا إني أوتيت القرآن ومثله معه ، ألا يوشك رجل شبعان على أريكته يقول : عليكم بهذا القرآن ، فما وجدتم فيه من حرام فحرموه ، وإن ما حرم رسول الله كما حرم الله ، ألا لا يحل لكم الحمار الأهلي ، ولا كل ذي ناب من السباع، ولا لقطة معاهد إلا أن يستغني عنها صاحبها ، ومن نزل بقوم فعليهم أن يقروه ( 2 )، فإن لم يقروه، فله أن يعقبهم بمثل قراه " . رواه أبو داود والترمذي والحاكم وصححه وأحمد بسند صحيح . فعقائد المسلمين و أحكامهم تؤخذ من القرآن الكريم و من السنة المطهرة سواء كان الحديث متواترا أو آحادا مادام ثبتت صحته عن رسول الله صلى الله عليه و سلم فالأخذ به واجب. ----- وأهل السنة و الجماعة منهجهم معروف في تصحيح الاحاديث و تضعيفها و هو عرضها على علم الحديث و تحقيقها علميا رواية و دراية و ذلك بدراسة سندها و رجاله و بدراسة متنها أيضا. اذن فتصحيح الحديث عندهم أو تضعيفه يخضع لضوابط صارمة و هذا من فضل الله على الامة. اعلم يا أخي بأن صحيح البخاري و صحيح مسلم تلقتهما الامة بالقبول و الشيخان اشترطا الصحة في كتابيهما فقد ذكر النووي في شرح مسلم أنه اتفق العلماء على أن أصح الكتب بعد القرآن الصحيحان. لهذا اعتنى بالكتابين علماء كثيرون و شرحوهماو عندنا على سبيل المثال فتح الباري في شرح صحيح البخاري للحافظ أمير المؤمنين في الحديث ابن حجر العسقلاني و كذلك شرح الامام الحافظ النووي على صحيح مسلم و أنت تعلم و وليعلم الجميع بأن شيخك ابراهيم أكثر الاحاديث فالتي في الصحيحين يردها اذا لم توافق عقله أو هواه بل و يردها و الله المستعان حياء و خجلا من الكفار ان اطلعوا عليها !!!!!!!!!!!!!!!!!! العقلانيون و الروافض هم وحدهم من يفعلوا هذا أما أهل السنة و علماؤهم فتصحيح الحديث عندهم كما أسلفت سابقا . و قد أجاد أحدهم واختصر فقال جزاه الله خيرا من المنطلقات الأساسية التى يرتكز عليها عدد كبير من منكرى السنة فى رد السنة وإنكار حجيتها فى التشريع الإسلامى ، ادعاء وجود تعارض بين السنة والقرآن. والذى نؤمن به ، وندين الله سبحانه وتعالى به يوم الدين ، أن السنة من شرع الله ، وأن شرع الله سالم من كل تعارض أو تناقض أو اختلاف لقوله تعالى : ( ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافاً كثيراً ). |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 15 | ||||
|
![]() أبشر يا أخي الكريم فكلام الشيخ عدنان إبراهيم في ذلك الفيديو لم ينفرد به، بل قال به العشرات من أيمة العلم قبله، وهو معنى قول ابن الجوزي: "ما أحسن قول القائل : إذا رأيت الحديث يباين المعقول أو يخالف المنقول أو يناقض الأصول فاعلم أنه موضوع"، فالشيخ عدنان يطبق هذه المقولة فقط، ولا يكتفي بالتشدق بها، وأنا أسألك ما معنى أن الحديث يخالف المنقول، أليس هذا هو معارضة القرآن الكريم بالدرجة الأولى؟ ولا أسألك عن مباينة العقول، لأنك ومن تتبعه تبدون في بعض المسائل بلا عقول، بل تكرار واجترار، وأين أنتم من توصيات القرآن الكريم في استخدام العقول وتوظيفه بمختلف وظائفه! وأجزم أنك تستمع للشيخ عدنان استماعا عاطفيا، غير متحرر؛ لذلك لن تستفيد أبدا، وتبقى دائما غارقا في بحر التقليد، وما أكثر ما روى "أهل الحديث" مما هو بحاجة إلى عرض على القرآن الكريم، أما أن تبنى عليه عقائد.. فهيهات وهيهات! وكل العقلاء -يا أخي- يحكمون على أن التصحيح والتضعيف أمر ظني جدا، فكيف تقطع بعقيدة أصلها من الحديث، بل كيف تقبلها حتى مع معارضتها للقرآن الكريم.. أمر عجب! يجب أن تعلم أن "أهل الحديث" في عهد التدوين (القرن الثالث الهجري) استكثروا من الرواية عن الرسول -صلى الله عليه وسلم- في نهم شديد، وهذا في صراعهم مع المعتزلة والحنفية أصحاب الرأي، فكانوا يتشبثون بالحديث مهما كان، ويقدمونه على فهم واستنباط من النص القرآني مثلا، فالمهم مخالفة أولئك ولا شيء بعد ذلك، ومنهجهم في غربلة الحديث الضعيف والموضوع.. لا يزال يستدرك عليه إلى اليوم، وأكبر فجوة فيه الإعراض عن عرض الرواية حتى في العقائد على القرآن الكريم، ولذلك أخروا القرآن الكريم عن مرتبته الحقيقية، وهو المتواتر المحفوظ! أرجو أن تتفطن ومن يشابهك لكل هذا، وتتخلص من التقليد والمتابعة، وتنجو بنفسك، فــ (السنة) لا معنى لها إن كانت تثبت معاني تخالف القرآن الكريم أو مقتضيات العقل أو ما ثبت في العلم الحديث، والله نسأل الهداية والتوفيق. اقتباس:
قل لصاحبك الذي نقلت عنه هذا الكلام: إن كلامك يصح ولا غبار عليه.. لو أن السنة وصلتنا كما وصلنا القرآن الكريم بطريق التواتر، فحينئذ نحن لا نرتاب فيها، بل لا يمكن أن تخالف القرآن الكريم أبدا، حاشا للرسول -صلى الله عليه وسلم- أن يروي ما يخالف به الوحي الذي أنزل عليه، وإنما كان ثمة أحاديث معارضة للنص القرآني، لأنها حتما لم يقلها الرسول -صلى الله عليه وسلم-، أو رويت عنه بالمعنى فكان التحريف، أو هي أصلا من زيادات أهل الكتاب ومن أسلم منهم، وربما من وضع الزنادقة.. وهكذا فلتفهم الأمر على هذا النحو، والعجب ممن يتحدث عن ركام من الروايات، وكأنه يتحدث عن القرآن الكريم.. هذا جنون وتجاهل ومكابرة، والعياذ بالله! |
||||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
المؤمنين, القيامة, ربهم, رؤية |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc