![]() |
|
قسم الكتاب و السنة تعرض فيه جميع ما يتعلق بعلوم الوحيين من أصول التفسير و مصطلح الحديث .. |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
۞مُفرَدَاتٌ قُرءانيّةٌ ومُصْطَلحَاتٌ فُرقَانِيَّةٌ۞
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
رقم المشاركة : 1 | |||||
|
![]() اقتباس:
و عليكم السلام ورحمة الله و بركاته
الآية48 من سورة النمل الرَّهْط: اسم جمع، لا واحدَ له من لفظه، ويدل على العدد من الثلاثة إلى العشرة، فمعنى { تِسْعَةُ رَهْطٍ } [النمل: 48] كأنهم كانوا قبائل أو أسراً أو فصائل، قبيلة فلان وقبيلة فلان.. إلخ. تفسير خواطر محمد متولي الشعراوي
|
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() السلام عليكم ورحمة الله و بركاته ما معنى تَقَاسَمُوا/ لَنُبَيِّتَنَّهُ؟ من قوله تعالى : (قَالُوا تَقَاسَمُوا بِاللَّهِ لَنُبَيِّتَنَّهُ وَأَهْلَهُ ثُمَّ لَنَقُولَنَّ لِوَلِيِّهِ مَا شَهِدْنَا مَهْلِكَ أَهْلِهِ وَإِنَّا لَصَادِقُونَ) الآية49 من سورة النمل |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | ||||
|
![]() اقتباس:
و عليكم السلام ورحمة الله و بركاته
{ تَقَاسَمُواْ بِٱللَّهِ لَنُبَيِّتَنَّهُ وَأَهْلَهُ } [النمل: 49] انظر إلى هذه البجاحة وقلة العقل وتفاهة التفكير: إنهم يتعاهدون ويُقسمون بالله أنْ يقتلوا رسول الله، وهذا دليل غبائهم، وكأن الحق ـ تبارك وتعالى ـ يجعل لهم منافذ يظهر منها حُمْقهم وقِلّة عقولهم. ومعنى { لَنُبَيِّتَنَّهُ } [النمل: 49] نُبيِّته: نجعله ينام بالليل، والبيتوتة أن ينقطع الإنسان عن الحركة حالَ نومه، ثم يعاود الحركة بالاستيقاظ في الصباح، لكن هؤلاء يريدون أنْ يُبيِّتوه بيتوتة لا قيامَ منها. والمعنى: نقلته. تفسير خواطر محمد متولي الشعراوي |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]() السلام عليكم |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 5 | ||||
|
![]() اقتباس:
و عليكم السلام ورحمة الله و بركاته
نعتذر عن التأخر ********************* { يَتَطَهَّرُونَ } [النمل: 56] التي نطقوا بها تعني: أنهم أنفسهم أنجاسٌ تزعجهم الطهارة، وما أحلَّ الله من الطيبات، وكأن الله تعالى يجعل في كلامهم منافذ لإدانتهم، وليحكموا بها على أنفسهم. تفسير خواطر محمد متولي الشعراوي ***************** { يَتَطَهَّرُونَ } [النمل: 56] أي يتحرجون من فعل ما تفعلون ومن إقراركم على صنيعكم، فأخروهم من بين أظهركم فإنهم لا يصلحون لمجاورتكم في بلادكم، فعزموا على ذلك فدمر اللّه عليهم وللكافرين أمثالها، تفسير بن كثير |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |||
|
![]() ما معنى كلمة |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 7 | ||||
|
![]() اقتباس:
السلام عليكم ورحمة الله و بركاته
(الْغَابِرِينَ)سورة النمل (57) أي: من المُهْلَكين مع قومها، فقد كانت تدل قومها على ضيفان لوط؛ ليأتوا إليهم ليفعلوا معهم الفاحشة، لذلك أصابها من العذاب مثلما أصاب قومها. تفسير خواطر محمد متولي الشعراوي |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 8 | |||
|
![]() سؤال |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 9 | ||||
|
![]() اقتباس:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،..
أستاذنا المبارك شكر الله وبارك فيك وأحسن إليك ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ النمل/62 من خلال ما أعلم والعلم عند الله.. ونسأل الله أن لانتجرّأ على كتابه بغير علم.. فاللمسة التربوية في هذه الآية هي أن الله سبحانه يقرّع المشركين ويلفت انتباهم بأنه حريٌ بهم ان لا يشركوا بالله في حال الرخاء لانهم أخلصوا له الدّعاء في حال الأخطار والإضطرار واستجاب الله لهم؛ فمادمتم أيها المشركون تعلمون أنه لا أحد يملك لكم النجاة أثناء الضرورة والخطر غير الله سبحانه، فعليكم أن تصدُقوا في عبادته وحده وتخلصوا فيها له دونما شرك حال الرخاء كذلك.. وكذلك يشير إلى رحمة الله سبحانه بعباده حتى المشركين منهم إذا أخلصوا في لحظة من لحظات انعدام المخرج وانقطاع السبل استجاب لهم لا حبّا فيهم وفي كفرهم وإنما تنبيها لهم أن المنجي في حالي الرخاء والاضطرار واحد سبحانه هو الله جلذ في علاه -والله أعلم-.. اهـ ـــــــــــــــــــــــ وقد بحثت في اللمسات البيانية في النت الآن فوجت كلاما للأستاذ الدّكتور فاضل صالح السامرائي "(أَمَّنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الْأَرْضِ أَءِلَهٌ مَعَ اللَّهِ قَلِيلًا مَا تَذَكَّرُونَ (62)) قليلاً ما تذكرون يعني مع أنهم يدعون الله وينسون ما يشركون لأن ربنا يذكر أن هؤلاء إذا مسهم الضر في البحر ضل من تدعون إلا إياه، قليلاً ما تذكرون أي نسيتم هذا الأمر نسيتم أن الله هو الذي نجاكم (هُوَ الَّذِي يُسَيِّرُكُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ حَتَّى إِذَا كُنتُمْ فِي الْفُلْكِ وَجَرَيْنَ بِهِم بِرِيحٍ طَيِّبَةٍ وَفَرِحُواْ بِهَا جَاءتْهَا رِيحٌ عَاصِفٌ وَجَاءهُمُ الْمَوْجُ مِن كُلِّ مَكَانٍ وَظَنُّواْ أَنَّهُمْ أُحِيطَ بِهِمْ دَعَوُاْ اللّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ لَئِنْ أَنجَيْتَنَا مِنْ هَـذِهِ لَنَكُونَنِّ مِنَ الشَّاكِرِينَ (22) فَلَمَّا أَنجَاهُمْ إِذَا هُمْ يَبْغُونَ فِي الأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ (23) يونس) إذن نسوا، قليلاً ما تذكرون ما كنتم عليه من حال السوء، نجاكم الله وأيضاً نسيتم. أحياناً يعاهدون الله (لَئِنْ أَنجَيْتَنَا مِنْ هَـذِهِ لَنَكُونَنِّ مِنَ الشَّاكِرِينَ) ثم ينسون. بداية الآيات (أمّن) يقيم الحجة عليهم. معنى (أمن) يعني من يجيب؟ هذه أم المنقطعة وأصلها أم من، (أمن يجيب المضطر إذا دعاه) هذا سؤال، و(أم) يعن (بل) هذا سؤال آخر، تأتي بأسئلة متوالية بل من يفعل ذلك؟، (قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الأَعْمَى وَالْبَصِيرُ أَمْ هَلْ تَسْتَوِي الظُّلُمَاتُ وَالنُّورُ (16) الرعد) قل هل يستوي الأعمى والبصير؟ بل هل تستوي الظلمات والنور؟ هذا سؤال آخر. (بل) إضراب انتقالي. (أمن يجيب المضطر) هذا سؤال معناه من يجيب المضطر؟ (أَمَّن يَهْدِيكُمْ فِي ظُلُمَاتِ الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَمَن يُرْسِلُ الرِّيَاحَ بُشْرًا بَيْنَ يَدَيْ رَحْمَتِهِ أَإِلَهٌ مَّعَ اللَّهِ تَعَالَى اللَّهُ عَمَّا يُشْرِكُونَ (63) النمل) هذا سؤال (من يرسل الرياح) هذا سؤال أيضاً (تَعَالَى اللَّهُ عَمَّا يُشْرِكُونَ). في الآيات الأولى ذكر صفاتهم هم قال عنهم (بل هم قوم يعدلون، أكثرهم لا يعلمون، قليلاً ما تذكرون) والآن قال (تَعَالَى اللَّهُ عَمَّا يُشْرِكُونَ) إذن ذكر صفات المخلوقين هؤلاء ثم ذكر صفاته تعالى ونزهها فقال (تعالى الله عما يشركون). في بداية الآيات ذكر بعض ما يقوم به لعباده ثم يصدر حكماً في صفاتهم هم (بل هم قوم يعدلون، أكثرهم لا يعلمون، قليلاً ما تذكرون) ذكر صفاتهم هم ثم (تَعَالَى اللَّهُ عَمَّا يُشْرِكُونَ) نزّه نفسه بعد أن ذكرهم وكيف يغيبون عن الحق. ثم قال (أَمَّن يَبْدَأُ الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ وَمَن يَرْزُقُكُم مِّنَ السَّمَاء وَالْأَرْضِ أَإِلَهٌ مَّعَ اللَّهِ قُلْ هَاتُوا بُرْهَانَكُمْ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ (64)) مع كل هذه الأشياء والحجج التي ألزمتكم فيها أءله مع الله؟ يقولون نعم، فيقول (قُلْ هَاتُوا بُرْهَانَكُمْ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ) إإتوا بالدليل بعد أن ألزمتكم الحجة، أنا ذكرت البرهان فإتوا برهانكم إن كنتم صادقين. كل الأسئلة في الآيات السابقة تدل على عجزهم إذن أقام الحجة عليهم. ثم قال (أإله مع الله) قالوا نعم (أَجَعَلَ الْآلِهَةَ إِلَهًا وَاحِدًا إِنَّ هَذَا لَشَيْءٌ عُجَابٌ (5) ص) فقال إذن هاتوا برهانكم، نحن ذكرنا الأدلة وألزمناكم الحجة لما تقولون به فاتوا ببرهانكم. تغيرت الخاتمة، ذكر الأحكام فيهم وصفاتهم أولاً بأول ثم نزّه نفسه عما يفعل ثم ذكر إءله مع الله؟ قالوا نعم، قل هاتوا برهانكم على ما تقولون، ما برهانكم على ما تقولون به. الله تعالى أثبت صنيعته لعباده وأثبت رد فعلهم ((بل هم قوم يعدلون، أكثرهم لا يعلمون، قليلاً ما تذكرون)) ثم نزه نفسه عنهم وطالبهم بالإتيان بالحجة." سلا..م |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 10 | |||
|
![]() ما معنى كلمة |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 11 | ||||
|
![]() اقتباس:
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،..
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ النمل/66 (( بل )) بمعنى هل (( أدرك )) وزن أكرم، وفي قراءة أخرى ادّارَكَ بتشديد الدال وأصله تدارك أبدلت التاء دالاً وأدغمت في الدال واجتلبت همزة الوصل أي بلغ ولحق أو تتابع وتلاحق (( علمهم في الآخرة )) أي بها حتى سألوا عن وقت مجيئها ليس الأمر كذلك (( بل هم في شك منها بل هم منها عمون )) من عمى القلب وهو أبلغ مما قبله والأصل عميون استثقلت الضمة على الياء فنقلت إلى الميم بعد حذف كسرتها. تفسير الإمامين الجليلين الجلالين رحمهما الله. |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 12 | |||
|
![]() ما هي الحكمة من السير في الأرض آخر تعديل أيمن عبد الله 2014-03-08 في 08:24.
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 13 | |||
|
![]() ما معنى كلمة |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 14 | ||||
|
![]() اقتباس:
السلام عليكم ورحمة الله و بركاته
{ رَدِفَ لَكُم } [النمل: 72] أي: تبعكم وجاء بعدكم من أردفه إذا أركبه خلفه على الدابة، فهو خلفه مباشرة، وفعلاً أصابهم ما يستعجلون تفسير خواطر محمد متولي الشعراوي |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 15 | |||
|
![]() ما معنى قوله تعالى |
|||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
مُفرَدَاتٌ, قُرءانيّةٌ |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc