بيني و بين نفسي

[ايمان و امل]

نَشْتَهِي حُلْمًا جَدِيدًا
بِدَايَةً جَدِيدَة فِي أَسَاطِيرَ جَدِيدَة
هَلْ يُمْكِنُ أَنْ تَكُونَ الأَسَاطِيرُ جَدِيدَة
نَحْنُ نُرِيدُ أَنْ نَصْنَعَهَا

ُثَّم نَكْتَشِفْ أَنَّ قُلُوبَنَا اهْتَرَأَتْ قِدَمًا
وَلَمْ يبَقْ فِيهَا إِلَّا أَطْلَالْ




خَائِفُونْ ,..

[طُمآح الذُؤابة]

للإبتِسامة ثمنْ .. و للمحبة أثمّان ..
للحياة فرحَة و للسعادة إبتِسامة ..
للعهد وفاء .. و لـ لخيانة جفاء ..
مـُّذ زمن .. فارقتُ ذاتّي .. و عُدتُ إليها مُؤخرًا ..
ما أجمّل أن تشعُر بأنك عُـدتْ كما كـُنتْ ..
وحِيدًا في ليلة ..

يالروعة الزمنْ .. حين يجُود بمثلِ هذه الليلة ..
سأبتسِمْ .. و أرسُم الإبتِسامة لمن أحّبْ ..
سأبقى مُبتعدًا .. و مُقترِب ..
بين ارتباط بالله .. و ثقة بمَا أمضِي بهِ أكمِلُ دربي .

تحية و تحيّة ..





إلى هناكْ .

[ايمان و امل]

فَقَطْ عِنْدَمَا نَعُودُ إِلَيْنَا
نَبْسُطُ أيْدِينَا إلى السَّعَأدَة
فَتَقْبَلُ الدَّخول ...
فالسَّعادَة تَخْتَنِقُ وَسَطَ الزَّيْف

وَفِي رِحْلَة العَوْدَة إلى الذَّاتْ
نُشَأهِدُ عَلى حَوافِ الطَّرِيقِ تَفَاصِيل
أغْفَلْنَاهَا و مَضَيْنَا

لِنُدْرِكَ أنَّهَأ كَانَت إشَارات الاتِّجَاه

وَفَقَطْ حَينَ نَلْتَقي بِنَا
نَسْتَطِيع أنْ نُسْعِدَ مَنْ نُحِب
بَلْ ..
حِينَهَا فَقَطْ . .. نُحِبْ





أَحَدُهُم يَجْعَلُ القَلَمَ يُرَفْرِفْ

[راجية رضى الرحمان]

هل لي بتعكير الصفو برهة لإلقاء التحية

إيمان
حرفك بذات الألق يأتينا
أكاليل إعجاب

[دفئ المطر]

بهي هو حرفــــــــــــــــك

[ايمان و امل]

كم هو جميل عطر الوفاء
تحت مطر اللقاء بكم
تجعلون قلبي
يرتاح








أحبكم,..

[ناصف الورداني]

حل الظلام بغيابكم
و اختفى الهلال من سمائي
و عادتني ازهار الربيع
و هجرتني طيور الفجر


عودوا .....

[تأبط شر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ايمان و امل

أنا طفلة و ضفائري مفرودة ؛؛؛ و عباءتي مقصوصة الأكمامِ







تمرد,..

جميل جميل جدا

[آل يآسين~]

،


هناك من يضع اللوم على القدرْ ..!
وينسى أن القدر ، بيد قادرٍ مقتدرْ ..!





تذكيرْ ،،

[ايمان و امل]

تَعَلَّمتُ الإشْتِياقَ فِي صَمْتْ
فَما عادَ يَحِقُّ لِي الجَهْرُ بِه

أعْلَمُ أنَّه عَلي تَحَمُّل نَتائِجِ قَرَارِي
لَكِنِّي أحْتَأجُكَ هُناك لِتَحْمِينِي
فَفِي غِيابِك
أصْبَحْتُ أضْعَفْ

















نِدَاءٌ مَبْحُوحْ,..

[ايمان و امل]

كُلَّما خَطَوتُ خُطْوَة .. فَوقَ هَذَا الطرِيقِ الجَدِيدْ
يُصْبَغُ رَمْلُهُ بالمَاضِي
وَ فِي رَذاذ الضَّباب حَوْلِي
صَوْتُكَ مَحْبُوسٌ ...
مَهْووسٌ ...
بِالتَّجَسُّسِ عَلى خُطُواتِي
حِينَ تَجِفُّ فِيها الألوانْ
فَيأتِي يَغْمُرُها
بِصِبْغَةِ المَاضِي

وأمْشِي ...؛
عَلى طَرِيقٍ جَدِيدْ ؛
وَ صِبْغَةُ أيامِكَ فِي أثَرِي
أيْضا جَدِيدَة






اعْتِرَافٌ بالفَشَلْ,..

[بشير قادري]

لا يمكنني أن أخاطب نفسا تجرعت مرارة الحرمان
حينما تسقيك امرأة علقما تسميه افتراضا حبا وهي تملك الدفتر والمفتاح
وتأتي أخرى لتنتشلك من وادي سحيق وتسقيك رحيقا وهي لا تملك جواز العبور إلى أرضك ، هي لا تملك مفتاح دارك ولم تنجب لك أطفالا ، لكنها تملك مفتاح قلبك,,, أقرّ لها بالإمارة لكن نواميس الكون وشرعية الغاب تمنعها عني وعن عرشي
هل علي أن استسلم وأمضي جواز موتي .؟؟؟؟

[بشير قادري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ايمان و امل

كُلَّما خَطَوتُ خُطْوَة .. فَوقَ هَذَا الطرِيقِ الجَدِيدْ
يُصْبَغُ رَمْلُهُ بالمَاضِي
وَ فِي رَذاذ الضَّباب حَوْلِي
صَوْتُكَ مَحْبُوسٌ ...
مَهْووسٌ ...
بِالتَّجَسُّسِ عَلى خُطُواتِي
حِينَ تَجِفُّ فِيها الألوانْ
فَيأتِي يَغْمُرُها
بِصِبْغَةِ المَاضِي

وأمْشِي ...؛
عَلى طَرِيقٍ جَدِيدْ ؛
وَ صِبْغَةُ أيامِكَ فِي أثَرِي
أيْضا جَدِيدَة






اعْتِرَافٌ بالفَشَلْ,..

كلما وعيت على المستحيل كلما رسمت لنفسي دروبا ليس فيها آماني ,,, حتى نتجرع مرارة الهزيمة
لكن فينا أحلام مزروعة في وهاد الأعماق تلون ليالينا بالهمسات والآهات

أيتها المبدعة أميرة المحبرة ,,, سيري بسلام دربك اخضر وشمسك مشرقة ... ارجوك اتركي الحروف تتورد وحافظي على السنبلة والشمعة والمحبرة

[ايمان و امل]

تَعَلَّمْةُ أن أَتَزَيَّنَ بِلا مَساحِقَ تَجْمِيل
فالسَّفَرُ إلَيكَ طَويلٌ طَوِيل
وحين الوُصولِ إلى مُفْتَرَقِ اللِّقاء عَلى عَجَلِ الاحْتِضان المَحْمُوم
لَنْ تُجِيدَ أَصابِعِي -المُخَذَرَة بِكْ- إصلِاح الزِّينَة
وَلَكِنَ الحَياء يُجِيدُ الجَمالَ
بِلا زِينَة







لِأَصِلَ إلَيْكْ,..

[ايمان و امل]

أَتَجَسَّسُ عَلَى مَاضِي أَحَدٍ مَا غَابَ طَوِيلًا وَ اشْتَقْتُ لَهْ
لَعَلَّهُ يَسْمَعُ خَطْوِي فِي رِوَاقِ الذَّاكِرَة
فَيَعُودُ

عَجِيبٌ أنْ تَمْشِي فِي ذاكِرَة أَحَدِهِم
وَ تَجِد لخَيْباتِه شَضايا زُجاجٍ مَكْسُور
وَ كَأَنَّها حُفَّتْ بالطَّرِيقِ تَنْتَظِرُ عُبُورَكَ عَليْها

والأعْجَبْ
أنَّ مُرُورَكَ [خِلْسَةً] بِذَاكِرَة غَيْرِك
يَجْعَلُكَ تَنْزِفُ كَثِيرًا مِنْها
وأنت [لا تَنْتَمِي ] إلَيْها حَتَّى !

؛
لا أَدْرِي ما يُؤْلِمُنِي أكْثَرْ
تَعَثُّرِي فِي كُلِّ فاصِلَة، بِحَبَّة مَطَرْ [ليسَتْ لِي]
أمْ
غَيْرَتِي الَّاهِثَة غَيْضا عَلَى عَجْزِي
فِي انْتِزَاعِها مِنْك؛


واخْتَرْتُ لِي فِي النِّهَايَة فاصِلَةً وَ نُقْطَتَيْنْ











كَما بدَأتُ ,..