1. الإخوان ليست فرقة بل حزب سياسي محض وليس في سلفية من قريب أو بعيد.ـ
2. موقفهم فى جامعة الازهر وهذا العرض العسكرى الذى تناقلته مختلف الصحف والقنوات
انا اسال ماهو مغزاه ووكان موجه لمن
3. موقفهم من حرب الكيان الصهيونى مع حزب حسن فى لبنان وتايدهم المبالغ فيه للرافضة وليس من باب شرع الله أو تزكية بل ولاء وبراء وهذا ليس في السلف الصالح.
4. هذا الموقف الغريب من التاييد الجارف للمنتخب .
انا أسال هذا الحزب منذامتى كان لهذا الحزب توجه رياضى .
هذا حزب سياسى فقط
اقولك إنهم فى هذه الايام اصبحو يتحركون كالساسة فقط ولا علاقة لكم بالشرع ـ وان كانو مازال يخدعون انفسكم بانكم اخوف الناس على الدين وغير ذلك
تقول ما الدليل
الدليل هى العبارة المشهورة فى كل الافتات "الاخوانالمسلمين"
هو ليس لديه مصلحة عامة في كل قضايا موجود فى الشارع السياسي ولديه السبق فى كل حاجة
فى حرب لبنان اعلنو عن انفسهم لعل ان يتقبلكم الناس ـ تحالفو مع الرافضة وروجوا لها بشعراتكم ـ ولكن ما الناتج صفر
يجذبون كل من طفى على السطح اليكم يريدون أن ينسبوا الناس لهم بالإكراه
اين انت من هذا المظاهرات المؤيدة للمنتخب ـ هل هذا شرع الله ـ
اين انت من الترويج للرافضة والدعوة للتقريب ـ هل هذا شرع الله ـ
اين انت من حضور قيادات الحزب لواحد من اكبر منتجعات الخمور ـ هل هذا هو شرع الله ـ
اين انت من فتاوي رضع الكبير والنقاب والجدار العار والمصيبة في فتوى للفنانين والساقطات بأسم الدين والشرع المباح.
اذن المشكلة في الرياء الاعلامى والتستر بعباءة الدين
وفى وقت الرياضة لبس عباءة الرياضة
كفانا التحرك كالمياه كفانا اخذ اشكال الكؤوس التى نملى بها ـ ولا نملك ان نقول لا ـ
مايمكن وفى ظنى انه اصبح متههل كعباءته الكتيرة الفتحات القليلة الدفئ
كم عباءة تلبس ؟؟؟ "للاخوان المسلمين"
****
يقول الإمام الشافعي رحمه الله :
إن كان رفضاً حب آل محمد .. فليشهد الثقلان أني رافضي
فلله در القائل :
إن كان توحيد الإله توهباً .. يا رب فاشهد أنني وهابي
</b></i>
بمعنى : الاخوان يريدون التغير من أعلى قمه الهرم ... أى يريدون الوصول الى الحكم ومن بعدها تغير الحياه الى حياه إسلاميه وتطبيق الشرع ... ولهذا تجدهم مهتمين بالانتخابات ومجلس الشعب
أما عن السلفيه وأنصار السنه : يريدون التغير من قاعده الهرم وليس من قمته .. بمعنى يريدون تغير الناس والمجتمع نفسه وعندما سيتغير المجتمع سيختار من يدير أمورهم بالدين وتطبيق الشرع ولهذا تجد أكثر إهتمامهم بدعوه الناس الى الدين
وانا أتكلم عن الإخوان السابقين وليس شبه الأخوان الآن.