![]() |
|
خيمة الأدب والأُدباء مجالس أدبيّة خاصّة بجواهر اللّغة العربيّة قديما وحديثا / مساحة للاستمتاع الأدبيّ. |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() "كآنَ أبو جَعفَر يُحدّقُ في المَشْهد, ثُمّ يَغُضُّ الطّرْف, ثُمّ يَعودُ يُحدّقُ ويُتَمتِمـُ بكَلآمٍ غَيرِ مَفْهُومـ , لـآ يَعيْ قَبْضَةَ سليمةْ المَشْدودة علَى يدِهـْ ولـآ أظآفرهـآ المَغرٌسةَ فيْهآ ولـآ صَوْتُهـآ وهُوَ يعْلو مُلحًّـا مركررًا السُّؤآلـ, ((لـن يَحْرقُوآ الكُتُبَ يَـآ جدّي, أليسَ كذلكـْ لـآ يُمكنْ أنْ يَحرقوآ الكُتُبْ؟!)) وسعد وحسن وآجمآن, ونعيمْ يبْكي ويمْسحُ مُخَآطهـُ بكُمّه.
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | ||||
|
![]() اقتباس:
ام تميم البرغوثي
. . . عجيب و متى كانت تعرّف الام بابنها ألأنه فاقها شهرة ههههه |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | ||||
|
![]() اقتباس:
أبكاني هذا الجزء من الرواية حين قرأته
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]() لم أبكي..... لكن الحزن الذي اجتاحني عندما قرأتها لا استطيع التعبير عنه بأي شيء لا بالكلام ولا بالدموع. |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 5 | ||||
|
![]() اقتباس:
لكنني بكيت مرات و أنا أقرأ الرواية
و كاد ان يصيبني و امي الكمد فأنا بالتقريب صرت أعيش هناك و هي ظنت أنه قد أصاب ابنتها الجنون |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 6 | ||||
|
![]() اقتباس:
هههه هي فعلا حزينة أنا لم أعد أبكي على الاشياء التي تحزنني كثيرا ربما نشفت دموعي من كثرة ما بكيت في صغري ههه |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 7 | |||
|
![]() من رواية "ثلاثية غرناطة" |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 8 | |||
|
![]() قد كان بُوسعي، مثل جميع نساء الأرضِ مغازلةُ المرآة |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 9 | |||
|
![]() رحلة البحث عن الذات
أيها العصفور الجميل..أريد أن أصدح بالغناء مثلك، وأن أتنقّل بحرية مثلك. قال العصفور: -لكي تفعل كل هذا، ينبغي أن تكون عصفوراً مثلي..أأنت عصفور ؟ - لا أدري..ما رأيك أنت ؟ -إني أراك مخلوقاً مختلفاً . حاول أن تغني وأن تتنقل على طريقة جنسك . - وما هو جنسي ؟ - إذا كنت لا تعرف ما جنسك ، فأنت، بلا ريب، حمار . *** - أيها الحمار الطيب..أريد أن ا نهق بحرية مثلك، وأن أتنقّل دون هوية أو جواز سفر، مثلك . قال الحمار : - لكي تفعل هذا..يجب أن تكون حماراً مثلي . هل أنت حمار ؟ - ماذا تعتقد ؟ - قل عني حماراً يا ولدي، لكن صدّقني..هيئتك لا تدلُّ على أنك حمار . - فماذا أكون ؟ - إذا كنت لا تعرف ماذا تكون..فأنت أكثر حمورية مني ! لعلك بغل . *** - أيها البغل الصنديد..أريد أن أكون قوياً مثلك، لكي أستطيع أن أتحمّل كل هذا القهر، وأريد أن أكون بليداً مثلك، لكي لا أتألم ممّا أراه في هذا الوطن . قال البغل : - كُـنْ..مَن يمنعك ؟ - تمنعني ذ لَّتي وشدّة طاعتي . - إذن أنت لست بغلاً . - وماذا أكون ؟ - أعتقد أنك كلب . *** - أيها الكلب الهُمام..أريد أن ا طلق عقيرتي بالنباح مثلك، وأن اعقر مَن يُغضبني مثلك . - هل أنت كلب ؟ - لا أدري..طول عمري أسمع المسئولين ينادونني بهذا الاسم، لكنني لا أستطيع النباح أو العقر . - لماذا لا تستطيع ؟ - لا أملك الشجاعة لذلك..إنهم هم الذين يبادرون إلى عقري دائماً . - ما دمت لا تملك الشجاعة فأنت لست كلباً . - إذَن فماذا أكون ؟ - هذا ليس شغلي..إ عرف نفسك بنفسك..قم وابحث عن ذاتك . - بحثت كثيراً دون جدوى . - ما دمتَ تافهاً إلى هذا الحد..فلا بُدَّ أنك من جنس زَبَد البحر . *** - أيُّها البحر العظيم..إنني تافه إلى هذا الحد..إ نفِني من هذه الأرض أيها البحر العظيم . إ حملني فوق ظهرك واقذفني بعيداً كما تقذف الزَّبَد . قال البحر : - أأنت زَبَد ؟ - لا أدري..ماذا تعتقد ؟ - لحظةً واحدة..د عني أبسط موجتي لكي أستطيع أن أراك في مرآتها.. هـه..حسناً، أدنُ قليلاً . أ و و وه..ا للعنة..أنت مواطن عربي ! - وما العمل ؟ - تسألني ما العمل ؟! أنت إذن مواطن عربي جداً . بصراحة..لو كنت مكانك لانتحرت . - إ بلعني، إذن، أيها البحر العظيم . - آسف..لا أستطيع هضم مواطن مثلك . - كيف أنتحر إذن ؟ - أسهل طريقة هي أن تضع إصبعك في مجرى الكهرباء . - ليس في بيتي كهرباء . - ألقِ بنفسك من فوق بيتك . - وهل أموت إذا ألقيت بنفسي من فوق الرصيف ؟! - مشرَّد إلى هذه الدرجة ؟! لماذا لا تشنق نفسك ؟ - ومن يعطيني ثمن الحبل ؟ - لا تملك حتى حبلاً ؟ أخنق نفسك بثيابك . - ألا تراني عارياً أيها البحر العظيم ؟! - إ سمع..لم تبقَ إلاّ طريقة واحدة . إنها طريقة مجانية وسهلة، لكنها ستجعل انتحارك مُدويّاً . - أرجوك أيها البحر العظيم..قل لي بسرعة..ما هي هذه الطريقة ؟ - إ بقَ حَيّـا! ~أحمد مطر~ |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 10 | ||||
|
![]() اقتباس:
شكرا شكرا شكرا (أعتذر عن نفاد خاصيّة الشكر مني) ممتعة والله وبعيدة مهوى القرط جزاك الله خيرا زينبنا الطاهرة سلام.. |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 11 | |||
|
![]() أردت مرّة أن أعرف ما هو رأي مجموعة "ماذا تقرأ هذه الأيام" على الفايسبوك في شعر أحمد مطر... |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 12 | |||
|
![]() أشتمُّ في الأنفاسِ رائحةً غزيرة .. |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 13 | ||||
|
![]() اقتباس:
رحمه الله برحمته
أسِفت لأنني ما تعرفت على قلمه إلا بعد أن توفي |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 14 | |||
|
![]() والله أنا حزينة جدّا على موته رغم أنّي لا أعرفه |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 15 | |||
|
![]() ربما كان هذا من أول ما قرأت
ههه الطائر الصغير الطائر الصغير مسكنه فى العش ِ وأمه تطيرُ تأتى له بالقش ِ تخاله الطيورُ إذا بدا فى الفرش ِ كأنه أميرٌ يجلس فوق العرش يا طائري ما اجملك من طائر في الشجر لولا حنان الام لك وعطفها لم تطر |
|||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
أجمل, أقرأ |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc