دوختيني بحك تربح وين رانا في الباريسبوتيفيه هههههههههه
لا ليس هكذا ففي القديم كان الناس يعرفون المعنى والمغزى الحقيقي للزواج وهو العشرة الطيبة بغض النظر عن الشكل وكذلك الرضا لأن المستوى المعيشي يكاد يكون متقاربا والبنت من 8 سنوات تبدأ الأم في اعدادها للزواج بعكس بنات اليوم والتي تجدين أغلبهن متخرجات ولايعرفن حتى لغة التخاطب مع الزوج وكذلك الشاب لاهم له إلا التعرف عن فلانة وعلانة ويتوه المسكين بين هذه وتلك فضاع وأضاع ثم حتى التعدد لم يكن عائقا للطرفين وقد ساهم كثيرا في القضاءعلى العنوسة أيام آبائنا وأجدادنا وأما اليوم فلو طلبت من زوجتي أن أتزوج مرة ثانية رغم أنني ميسور الحال فالأكيد الطلاق هو الأول والأخير فأين فكر ومنطق وبساطة أجدادنا أمام علم وجهل جيلنا وبارك الله فيك.