للمرأة الحق في العمل عند الضرورة المُلحة كالتي لم تجد من يكسوها و يسكنها و يوفر لها المأكل و المشرب و ذلك بضوااابط شرعية و هي الحجاب الشرعييييي و ان لا تخالط الرجالو ان يكون عملها يلائم طبيعتها كاأُنثى و ان تعود للمكان الذي ارادها الله فيه و الذي هو البيت متى زالت تلك الضرورة و في قصة سيدنا موسى خير دليل عند ملاقاته للفتاتين اللتان كانتاا يسقيان الماء و ذلك لأن ابوهما شيخ كبير و عادتا للبيت بعد زواج سيدنا موسى احداهما و زالت تلك الضرورة يا اخي كل شيئ واضح وضوح الشمس و القمر في ليلة سماؤها صافية المراة صلاتها في بيتها احسن من صلاتها في المسجد الذي هو أطهر من البرلمان بمقدار بُعد السماء عن الارض ........و يستدلون ان السيدة خديجة كانت تاجرة نعم تاجرة و من كان يقوم على تجارتها هو الرسول حاشى لله ان تكون قد خالطت الرجال تلك ام المؤمنين رضي الله عنها ......امراة تجالس الرجال في مجلسهم فلها ان تسمع و تشاهد الصدامات و العراكات و الكلام داخل البرلمان عند حدة النقاش