مررت بتجربة مماثلة و كان الشخص الآخر شخصًا حساسًا جدًا
لم أستطع أن أكبح ذلك الشعور الهياج الذي فاجأتني ذات يوم من أيام الشتاء البارد ونحن تحت المطر ننتظر الحافلة للذهاب للعمل كتمت غيضي ساعتها ، وبقيت لمدة ثلاثة أيام وأنا محتار في الإجابة التي سأجيبه بها ووقعت أنا فريسة الهموم التي تحدثت عنها ففاجأتني فكرة لم أقتنع بها يومًا ولم أكن من مروجيها و لامن الذين يقبلونها فطلبت منها أن تخرج معي إلى غير لائق ، وحدث ماتوقعت فقد رمتن بوابل من الشتائم و قالت انها كانت متأكدة من الجواب لأن الشباب كلهم يتشابهون وذهبت وهي في صحت جيدة ففرحت كثيرًا لأنه لم يغمى عليها وقتلت نفسها كماكانت تتدعي وشعرت بندم كبير حيال الأيام التي سهرتها منأجل المحافظة على شعورها فقدكانت تمثل عليا فقط علها تكسب عريسًا ضعيفًا تتحكم فيه بدموعها ولهذا أقول أنه لا يوجد أحن من الصراحة
إلى اللقاء