]
الأحزاب والتقسيمات لا تزيد الأمة إلا ذلا وهوانا لأنها تفرق المسلمين ولأنه مخالفة للإسلام فلا حزبية في الإسلام
المساعدة لكن ششككوا في وصول المساعدات وصلت من كل جانب سواء دول أو شعوب لكن المشكلة هل وصلت لشعب مغلوب عن أمره
وهذا لجعل لان
عدم إرسال المساعدات لحماس لأنها لاتصل لأيدي أمينة
هناك شواهد كثيرة مقيمة في غزة ان بعض المساعدات الدولية تباع في شوارع غزة و مما قاله :احدهم دون ان يشتم المسكين وخائف عن نفسه واللبيب يفهم
نطالبكم بالدعاء لنا فقط
لا نريد مال أو مساعدات لأن الشعب لا يرى شيئا منها
كل المساعدات تسرقها حماس وحلفاؤها وتباع للناس بأسعار مرتفعة في غزة
عناصر حماس تطارد الناس في الشوارع وتسرق المساعدات وتبيعها في الأسواق
وكل من يعترض عليها يطلق عليه النار أو الضرب أو الإقامة الجبرية
نحن لا ننظر فقط لطرف واحد ولاعلام مفبرك بل ننظر للجوانب من كل إتجاه وهذا هو الحق السلطة والكرسي تعمي القلوب .............فئة مميزة على الاخرى سواء من جانب الاخر واو طرف الاخر والشعب ضاع في هذا الانقسام لذا الامر معقد الكل ساعد سواء حكومات او شعوب لكن المسألة في الازمة والتفرق الاخوة وكل يلهف المساعدات لفئته وتنظيمه والشعب في دوامة وحيرة والقضية معقده والاجنده خارجية معقده والعدو الصهيوني هو الكاسب وبعدها المجوسي
وكما إيران لم تساعد من أجل سواد عيون الشعب الفلسطيني
هناك أجندات وتعاون مع الحكومة حماس وما دخلي بالسعودية وعاهلها وحتى الحكومات انا ضدها في قضية فلسطين وهذا لا يعني انني اعيب ايضا هؤلاء المتحزبين بعدما كان تنظيم مقاوم انخرط في لعبة الغرب لذا لا تخلط الامور ولا يهمني غير أنني لا أتاثر بالاعلام الكاذب .........
اعرف انه لن يعجب البعض ما اقوله لكنها حقيقة فالنتقبلها
ولا ننصاع للكذب الاعلام ولعواطفنالقد تعلمت من النهج وكذلك الحياة ان لا أصدق طرف على الاخر ولا أصدق هذا الاعلام الكاذب والحقيقة دائما مؤلمة ولا تعجب البعض
الحقيقة المرة .. .. ( حماس ) هي سبب الأوضاع المأساوية في غزة ، رضي من رضي وسخط من سخط .
( 1 )
حماس قررت التحرش بالكيان الصهيوني بعد هدنة ، غير مكتوبة ، طويلة معهم. رشقت بلدة سديروت والمزارع المحيطة بها ببضعة صواريخ . النتيجة عشرة جرحى صهاينة فقط وكارثة هائلة في غزة .
الكارثة في كل موقع وخدمة . المعابر مغلقة ، فالخروج ممنوع ، والدخول أيضا ممنوع ، والكهرباء مقطوعة ، والمياه منقطعة ، ومائتا محطة بنزين مغلقة ، وغرف العمليات في المستشفيات مطفأة ، والمواد التموينية باتت شحيحة . هذه غزة كما تعيش اليوم .
يضاف إليها غارات وقصف صهيوني وحشي راح ضحيته أطفال ونساء ومدنيون لماذا هذا كله ؟
لأن حماس أطلقت صواريخها على مناطق إسرائيلية هامشية ، وجاء الرد من الإسرائيليين ، كالعادة ، قاسيا وبلا تمييز بين حماس والناس ، مع عقوبات جماعية تحرمهم من الطبخ والخبز والتطبيب والسفر والتنقل ، في اصعب أيام العام ، في الشتاء القارس .
ومع أن أسلوب رد الإسرائيليين إجرامي لا خلاف حوله ، إلا أن حماس نفسها مسؤولة عن تعريض مليون ونصف مليون إنسان فلسطيني للأذى .
حماس تقوم برشق إسرائيل ببضعة صواريخ وقذائف هاون فتعطي رئيس الوزراء المتدنية شعبيته " ايهود اولمرت " فرصة لاستعراض قوته ورفع شعبيته ، فيأمر بغارات مروعة تحصد الأخضر واليابس .
فأين هي الحكمة في مثل هذه المواجهات التي تزيد من عذاب مليون ونصف مليون فلسطيني دون أن تضر إسرائيل عسكريا ، أو تدفعها سياسيا إلى موقف تنازلي .
وبالتالي عندما تطلق حماس بضعة صواريخ فهي ترتكب عملا انتحاريا يضحي بأمن كل سكان القطاع .
كل هذا الدم الفلسطيني والمعاناة من اجل ماذا ؟
كل ما فعلته صواريخ حماس إنها جرحت عشرة إسرائيليين فقط ، فأين هي الحرب التي تتحدث عنها حماس ؟ .
قلوب الناس تنفطر ألما على ما يحدث لأهالي غزة ، من خوف وحرمان وحصار إسرائيلي .
حماس ارتكبت حماقة في حق نفسها عندما منحت الإسرائيليين فرصة الهجوم ردا على بضعة صواريخ لا امل منها ولا هي نفعت الشعب
منقول ..............