ॐख़ख़ღ الصّفحة الشفّافة ومفاجآت الاستِضافة ღॐख़ख़

[free_voice]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة { هُدُووء قَاتِلْ ~ }

السَلامُ عليكُم ورحْمَـةُ الله ..
إقَامة طيبّة ...
- ما سبب إختيارك لإسم ' الصوتُ الحر ' ؟
- يلفِتُ إنتباهِي عادةً في توقيعك
الإقتباس المُدرج أسفله فما سِرُّه ؟

حفظكَ الله ..

و عليكم السّلام ورحمة الله


يا أهلا و مرحبا بالأخت المبدعة هدوء

- ما سبب اختيارك لاسم ' الصوتُ الحر ' ؟


لم يكن تحديدا " الصّوت الحر" بل "صوتٌ حرّ "
وقد تعمّدت أن لا يكون : THE FREE VOICE

كان أوّل معرّف لي و لا يزال عند ولوجي أوّل مرّة إلى عالم
النّت و أتذكّر أنّه في ذلك اليوم , أردّت الانتساب إلى
موقع للبريد و لم يكن تقبل الحروف العربية .
ففكّرت فاخترته كون معناه يعبّر عن صوت حر
قد يخطئ وقد يصيب لكنّه غير مقيّد .

أغلب المنتديات و المواقع ، التي أسجّل فيها أختاره


- يلفِتُ إنتباهِي عادةً في توقيعك
الاقتباس المُدرج أسفله فما سِرُّه ؟


أمّا التوقيع إليك القصّة :
استقبلت رسالة ,تؤنّبني عن قلّة تسجيلي الدخول
في المنتدى و تذبذب مشاركاتي
كانت الجملة الأصلية في خاتمة تلك الرسالة هكذا :

تصبح على خير , وليلة هادئة هدوء
وجودك الذي لا نكاد نشعر به لعميق صمتك

من أوّل قراءة لهذا الإبداع , قررت تثبيتها
في التوقيع دون تفكير. لقد أعجبتني قوّة تأثيرها , وكانت
عبارة تجزل في الوصف لا تعرفها نقدا أو مدحا
و هذا هو الغموض الذي أتأثّر به .

ربّما كان لصاحبها رأي يدلي به :

إنّها الفاضلة : الأخت صفيّة

شكرا لك " هدوء "

[أمآآآآني البنفسج]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة free_voice

أمّا التوقيع إليك القصّة :
استقبلت رسالة ,تؤنّبني عن قلّة تسجيلي الدخول
في المنتدى و تذبذب مشاركاتي
كانت الجملة الأصلية في خاتمة تلك الرسالة هكذا :

تصبح على خير , وليلة هادئة هدوء
وجودك الذي لا نكاد نشعر به لعميق صمتك

من أوّل قراءة لهذا الإبداع , قررت تثبيتها
في التوقيع دون تفكير. لقد أعجبتني قوّة تأثيرها , وكانت
عبارة تجزل في الوصف لا تعرفها نقدا أو مدحا
و هذا هو الغموض الذي أتأثّر به .

ربّما كان لصاحبها رأي يدلي به :

إنّها الفاضلة : الأخت صفيّة

شكرا لك " هدوء "

أخي ابراهيم هو نفس شعوري و أنا أقرأ تلك الجملة

صدقا قوة تأثيرها كبيرة و قد أيقنت منذ الوهلة الأولى أنها لصفية

و دون أن أعلم القصة و قبل حتى ما تفتح الصفحة الخاصة بك

بسم الله ماشاء الله حرفها مميز و ثقل معانيه يجعلني أعرفه من بين آلاف

أوافقك الرأي فالعبارة أروع ما يكون و لطالما رددتها بيني و بين نفسي

لا أعلم كيف أصف لكنني أراها تحمل الكثير رغم قصرها

و معذرة على تطفلي على الصفحة يا صاحب الحروف الغامضة

إضافة فقط ... في بدايات رؤيتي لحرفك ظننتك رجلا كبيرا

لست افهم على أي أساس بنيت تلك الفكرة

لكن الشيء الذي استوقفني كثيرا هو أن عمرك 27 سنة

و هو آخر ما كنت أتوقعه

صدقا تبدو أكبر من سنك .. و لست أقصد شكلك الذي لم أره طبعا

بل عقلك الكبير الرزين .. ربي يحفظك اخي من كل سوء

[free_voice]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أمآآآآني البنفسج

أخي ابراهيم هو نفس شعوري و أنا أقرأ تلك الجملة

صدقا قوة تأثيرها كبيرة و قد أيقنت منذ الوهلة الأولى أنها لصفية

و دون أن أعلم القصة و قبل حتى ما تفتح الصفحة الخاصة بك

بسم الله ماشاء الله حرفها مميز و ثقل معانيه يجعلني أعرفه من بين آلاف

أوافقك الرأي فالعبارة أروع ما يكون و لطالما رددتها بيني و بين نفسي

لا أعلم كيف أصف لكنني أراها تحمل الكثير رغم قصرها

و معذرة على تطفلي على الصفحة يا صاحب الحروف الغامضة

إضافة فقط ... في بدايات رؤيتي لحرفك ظننتك رجلا كبيرا

لست افهم على أي أساس بنيت تلك الفكرة

لكن الشيء الذي استوقفني كثيرا هو أن عمرك 27 سنة

و هو آخر ما كنت أتوقعه

صدقا تبدو أكبر من سنك .. و لست أقصد شكلك الذي لم أره طبعا

بل عقلك الكبير الرزين .. ربي يحفظك اخي من كل سوء

أهلا أختي عزّو
نعم بالفعل لكلّ بصمته التي تعرف بها كتاباته .
و تلك العبارة و مثلها حتى لا نظلم أحدا بطريقة ما
تلهم القارئ . عندما أصادف مثلها عادة ما أقتبسها
و أضعها في صورة و أكون محقّا أنّها هي من تضفي جمالا على تلك الصّور . أتذكرين عزّو حديقة البنفسج ؟ حتّى
تلك العبارات التي تخصّك لم تقل ابداعا و قوّة .و مثلها الكثير


و معذرة على تطفلي على الصفحة يا صاحب الحروف الغامضة

بالعكس , المفروض أن ّ الأمور تسير هكذا أو ترضون أن أجيب و أسأل نفسي ؟ و أراهن أنّها ستكون
الغموض المبهم شخصيا بشحمه و لحمه

صدقا تبدو أكبر من سنك .

أحاول ’ جمح انطلاقة الطفل ' على قدر المستطاع

ربي يحفظك اخي من كل سوء

اللهم آمين و أجمعين ... أبهج الله قلبك

[صَمْـتْــــ~]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة free_voice

تصبح على خير , وليلة هادئة هدوء

وجودك الذي لا نكاد نشعر به لعميق صمتك

ربّما كان لصاحبها رأي يدلي به :

إنّها الفاضلة : الأخت صفيّة

السّلام عليكم ورحمة الله وبركاتُه

...ليلة هادئة هدوء
وجودك الذي لا نكاد نشعر به لعميق صمتك

أخي إبراهيم،
طبعا هناكَ علاقة كبيرة بين الهدوء ولحظاتِ وجودِك بيننا،
إذ كثيرا ما كنتَ تلجُ المكان فلا يُكتشفُ دخولك إلاّ صُدفة..
فأتساءلُ بيني ونفسي [ترى ما سرّ هذا الصّمت الذي يجعلُ صاحبه حاضرا غائبا بالوقتِ نفسه؟]
ولأنّي ربطتُ ما كنتُ أستنتجه من بعض كتاباتِك التي تستحقّ الوقوف على معانيها، فقد تبادر لذهني أن يكون لصمتِك سببا يعمّقه ويجبرك على الدّخول دون إشعارنا بوجودِك...وتوقّعته شيئا يُثقِلُ الصّدر!
ولأنّي والحمد لله أمتلكُ مشاعرَ حبّ الخير للآخر حتّى دون سابق معرِفةٍ به وخاصّةً من ألمس حسنَ أدبهم ورفعة أخلاقهم، فقد قصدتُ طرْقَ بابِك وسحبَ انتباهك لحالةٍ تستحقُّ التّغيير بما يجعلُ من صمتِك صوتا يملأ المكان كغيرِك من أكارمِ هذا القسم...

والحمدُ لله فقد اكتشفتُ أنّ الأخ إبراهيم ممّن يتقبّلونَ النّصيحة ومن الأشخاص الطيّبينَ الذين نسعَدُ بمعرفتهِم.

وربّما لمستُم زوّارَ هذه الصّفحة مدى هدوئِه وتحكّمه بِكلامه بالطّريقة التي تجعلُنا نقولُ دوما:

قدّمتَ جميلاً يَكتنِزُ ما هو أجمَل

أظنّكُم فهمتم المعنى
،،،،،
أخي إبراهيم صفحتُكَ جذّابة...
فهنيئا لكَ هذا الاهتمام الكبير بِشخصِك من طرف المشاركين بها والمتابعين لردودِك..

وموفّق دائما.