مظاهر السيادة علاقات الجزائر الخارجية :
جسدت علاقات الجزائر الخارجية تجسيدا قويا لسيادتها الكاملة . حيث قامت بإبرام معاهدات دبلوماسية و تجارية مع دول العالم المختلفة واستقبلت بموجبها قناصل (سفراء) هذه الدول .
علاقة الجزائر بالدولة العثمانية :
تميزت العلاقة بين الطرفين في كونهما إسلاميتين كانتا تواجهان خطرا مشتركا و لهما مصالح مشتركة و هو مادفع الجزائر إلى الإعلان عن ولائها الروحي و التبعية الإسمية للدولة العثمانية و تحالفها معها .
علاقة الجزائر مع فرنسا :
عرفت العلاقة بينهما تطورات متباينة ، من المودة و التعاون إلى التوتر و الحروب ثم أزمة الديون وما ترتب عنها من نزاع إلى الاحتلال .
علاقة الجزائر مع بريطانيا :
كان للجزائر علاقات ودية في غالب الأحيان مع بريطانيا
علاقة الجزائر مع اسبانيا :
تميزت بالتوتر في معظم فتراتها بسبب استمرار احتلال اسبانيا للمرسى الكبير الذي تم تحريره عام 1792 .
مع الولايات المتحدة الأمريكية :
سعت إلى إقامة علاقة صداقة و تعاون مع الجزائر آملة في حماية البحرية الجزائرية لسفنها التجارية في البحر المتوسط .