الطفل اليتيم و الطفل مجهول الهوية

[maymay]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة hakimharkati

تقريبا أقفلت جميع الثغرات إلا أن زكرياء كفل مريم وهي ابنة أخ زوجته
أي كفلتها عمتها ولم يكن له ولد وكان كبيرا في السن ولم يرزق الولد "يحي"
إلا بعد أن كبرت مريم وكان زكرياء من أتراب سيدنا عيسى ومريم نسبها معروف
فما قولك بالاختلاط الذي يحدث بين المكفول وباقي أفراد الأسرة ؟

مممم تصحيح فقط أخي،مريم هي ابنة أخت زوجة زكرياء أي انه زوج خالتها و هو ما أعلمه...أما من ناحية الإختلاط فـ"لتم لقيتني نخمم " فالكفالة شرعا و قانونا تسقط ببلوغ الطفل سن الرشد و الذي تقاس عليه شرعية الإختلاط من عدمه،لكن ما نراه في مجتمعاتنا هو أن المكفول يستمر في العيش مع الأسرة الكافلة حتى بعد سن الرشد و هذا لا يجوز،ربما تكون الرضاعة حلا لهذا لكن لا أدري،فحتى الكفلة لايمكنهم التخلي عن المكفول عند رشده خصوصا اذا كان يتيما،فكيف سيعيش و أين سيسكن الخ... و اذا بقي معهم فقد يقع في الحرام لنظره لغير محارمه...بإختصار لا أعلم...فزمن الحاضر لايشبه الماضي،عندما كان الشاب ذو 18 او 19 سنة رجلا و بوسعه العيش بنفسه و فتح بيت و العمل أما الآن فتجده لم يكمل حتى تعليمه الثانوي،غير قادر على العمل،فما بالك بأن يجد نفسه دون مأوى و دون دخل...الله أعلم...

[حكيـ الجَزآئِرِي ــم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة maymay

مممم تصحيح فقط أخي،مريم هي ابنة أخت زوجة زكرياء أي انه زوج خالتها و هو ما أعلمه...أما من ناحية الإختلاط فـ"لتم لقيتني نخمم " فالكفالة شرعا و قانونا تسقط ببلوغ الطفل سن الرشد و الذي تقاس عليه شرعية الإختلاط من عدمه،لكن ما نراه في مجتمعاتنا هو أن المكفول يستمر في العيش مع الأسرة الكافلة حتى بعد سن الرشد و هذا لا يجوز،ربما تكون الرضاعة حلا لهذا لكن لا أدري،فحتى الكفلة لايمكنهم التخلي عن المكفول عند رشده خصوصا اذا كان يتيما،فكيف سيعيش و أين سيسكن الخ... و اذا بقي معهم فقد يقع في الحرام لنظره لغير محارمه...بإختصار لا أعلم...فزمن الحاضر لايشبه الماضي،عندما كان الشاب ذو 18 او 19 سنة رجلا و بوسعه العيش بنفسه و فتح بيت و العمل أما الآن فتجده لم يكمل حتى تعليمه الثانوي،غير قادر على العمل،فما بالك بأن يجد نفسه دون مأوى و دون دخل...الله أعلم...

شكرا فمريم فعلا كانت ابنة حنة زوجة عمران وأخت زوجة زكرياء
نعم المشكلة إذا سُدت كل الثغرات تبقى في الاختلاط
أنا شخصيا في بعض الاحيان أبكي وأتحسر لأسابيع لمجرد مفارقة صديق عشت معه سنة أو سنتين
فكيف بمن ربى طفلا وصار شابا ثم يتركه فنفوسنا ضعيفة واللهُ أعلم بضعفها
فكانت الحكمة من كل ذلك