تناقض عظيم وقع فيه أدعياء السلفية - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الدين الإسلامي الحنيف > قسم خاص لطلبة العلم لمناقشة المسائل العلمية

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

تناقض عظيم وقع فيه أدعياء السلفية

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2012-05-01, 21:01   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
البيرين1
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم . بل الادهى و الامر انهم قالوا في هذا المنبر و غيره انهم هم الفرقه الناجيه.و هم وحدهم اتباع الرسول صلى الله عليه و سلم.و اننا نحن غير السلفيين نستتاب مثلما يستتاب الكافر...........
هذا الاعتقاد كان موجود عند الخوارج فاليستفيدوا من دروس التاريخ و شكرا









 


قديم 2012-05-02, 03:52   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
أم دارين
عضو نشيط
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة البيرين1 مشاهدة المشاركة
السلام عليكم . بل الادهى و الامر انهم قالوا في هذا المنبر و غيره انهم هم الفرقه الناجيه.و هم وحدهم اتباع الرسول صلى الله عليه و سلم.و اننا نحن غير السلفيين نستتاب مثلما يستتاب الكافر...........
هذا الاعتقاد كان موجود عند الخوارج فاليستفيدوا من دروس التاريخ و شكرا
السلام عليكم
اللي حاب يهدر خلوه يهدر وادعيولوا بالهداية
الفرقة الناجية ما يعرفها غير رب العالمين
ودين سيدنا محمد صلوات الله وسلامه واحد
لكن من يفرق بالمسلمين الله أعلم بمصيره
كل من يشهد بأن الله واحد أحد وأن سيدنا محمد عبده ورسوله
فهو مسلم وله عليك حق المسلم
أما صدقه من كذبه فربك أعلم به
لكن أن نقول هذا سلفي وهذا سني وهذا شيعي
فهذه كلها نحاسب عليها يوم القيامة أمام رب العالمين
لأن الرسول عليه الصلاة والسلام جاء بدين واحد ومتبعوه لهم مسمى واحد مسلمون
ومن يفرق بينهم سيؤثم والعلم عند الله









قديم 2012-05-02, 15:57   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
ـ‗جواهرودررالسلف‗ـ
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أم دارين مشاهدة المشاركة
السلام عليكم
اللي حاب يهدر خلوه يهدر وادعيولوا بالهداية
الفرقة الناجية ما يعرفها غير رب العالمين
ودين سيدنا محمد صلوات الله وسلامه واحد
لكن من يفرق بالمسلمين الله أعلم بمصيره
كل من يشهد بأن الله واحد أحد وأن سيدنا محمد عبده ورسوله
فهو مسلم وله عليك حق المسلم
أما صدقه من كذبه فربك أعلم به
لكن أن نقول هذا سلفي وهذا سني وهذا شيعي
فهذه كلها نحاسب عليها يوم القيامة أمام رب العالمين
لأن الرسول عليه الصلاة والسلام جاء بدين واحد ومتبعوه لهم مسمى واحد مسلمون
ومن يفرق بينهم سيؤثم والعلم عند الله
وعليكم السلام
الله الله يا اخي
نجيبهالك بالدارجة كما تحب لان كما اظن الكلام راه في واد
وشرع الله في واد راك حليت المشكل خلاص وليت انت المدبر المصور للامور
يعني لا أنبياء ولا رسل دعت لتوحيد ومحاربة الشرك والبدع في رأيك خلاص
لحب يشرك لحب يفتري ويكذب
لحب يدير البدع باسم الدين عندك قاع في سلة وحده خلاص راهو الكل في طريق حليت كل شئ متفرقش معاك علاش إذا ربي خلقنا ؟؟؟
ضربت شرع وكلام العلماء ومن قبلها الايات والاحاديث غن الفرق الضالة وفريتها .........
...انا اقول لك كل الإناء ينضح بما فيه و إنائك فارغ


لقوله تعالى(كنتم خير أمة خرجت للناس تأمر بالمعروف وتنهون عن المنكر) فهذا الحديث يبين أن الرسول صلى الله عليه وسلم فرق بمجيئه بين الحق والباطل بين التوحيد والشرك وبين السنة والبدعة حيث قال كذلك((وستفترق أمتي إلى ثلاث وسبعين فرقة كلها في النار إلا واحدة ))قيل (ومن هي يا رسول الله )قال ((ماكان على مثلي ما أنا عليه اليوم وأصحابي))(2)
فأهل السنة المتمسكين بما كان عليه النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه بدعوتهم للكتاب والسنة يتميز بذلك السني من البدعي ويظهر صاحب العقيدة الصحيحة من الفاسدة وما هذا إلا تطبيقا منهم فإن أمر الناس بالخير ونَهيهم عما يسيرون عليه من طرائق ضالة مُخالفة لِهدي سلف الأمة، ليس تفريقًا، بل هو جمع الناس وردهم لِمَا عليه السلف الصالح، وذلك مثل أن يخرج داعية مصلح فِي أرض تكثر فيها البدعة فيدعوهم إلَى التوحيد والسنة، ويتفرق الناس بعد ذلك إلَى فريقين: فريق مستجيب، وآخر معرض عنيد، فإن هذا الداعية لا يُذم، ويُعاب عليه تفريقه للناس، وإنَّما الذي يُذم ويُعاب من لَمْ يستجب للحق.
وهذا رسولنا قد سمى عمر بن الخطاب بالفاروق لأن الله فرق به بين الحق والباطل فقد جاء في الطبقات لابن سعد أن أبا عمرو ذكوان قال(قلت لعائشة"من سمى عمر بالفاروق؟قالت((النبي صلى الله عليه وسلم))(4). وقد ورد هذا الحديث ولكنه مرسل فعن أيوب بن موسى قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم((إن الله جعل الحق على لسان عمر وقلبه وهو الفاروق فرق به بين الحق والباطل))(5)و القرآن من أسمائه الفرقان؛ فهو: مفرق بين الحق والباطل، وبين الهدى والضلال، وبين الشرك والتوحيد، وبين الإيمان والكفر.
فهذا التفريق المبني على الحقّ والعدل هو ما يُمارس به تطبيق دين الله، ليس بالمجاملة، والمداهنة ولا المداراة، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : «أوثق عرى الإيمان: الموالاة في الله والمعاداة في الله، والحب في الله، والبغض في الله» (6).
وأذكّر -أيضاً- بكلمة يقولها أهل العلم «لولا حملة المحابر وأصحاب الدفاتر لَخَطَبتِ الزنادقة على المنابر»، وهذا -كلّه- مبني على هذا التفريق، ومؤسّس على تلك الردود والتحذيرات من أهل البدع من جماعات محدثة وأحزاب مفرقة للأمة.
أما قصدك أنهم فرقوا الناس بمعنى يدعون إلى الفرقة والإختلاف المنهي عنها شرعا فهذا هو الكذب الفادح,ذلك أن دعوتهم بحمد الله تقفوا أثر الرسول صلى الله عليه وسلم والسلف الصالح من الصحابة والتابعين,فإن كان هؤلاء دعاة فرقة واختلاف بالمعنى الذي عينتموه فنحن كذلك والعكس بالعكس.ولذلك قال ابن تيمية: " وإذا كان أقوام ليسوا منافقين ولكنهم سمّاعون للمنافقين، قد التبس عليهم أمرهم حتى ظنوا قولهم حقا، وهو مخالف للكتاب، وصاروا دعاة إلى بدع المنافقين، كما قال تعالى: {لَوْ خَرَجُوا فِيكُمْ مَا زَادُوكُمْ إِلاَّ خَبَالاً وَلأَوْضَعُوا خِلاَلَكُمْ يَبْغُونَكُمُ الفِتْنَةَ وَفِيكُمْ سَمَّاعُونَ لَهُمْ}، فلا بد من بيان حال هؤلاء، بل الفتنة بحال هؤلاء أعظم، فإن فيهم إيمانا يوجب موالاتهم، وقد دخلوا في بدع من بدع المنافقين التي تفسد الدين، فلا بد من التحذير من تلك البدع، وإن اقتضى ذلك ذِكْرُهم وتعيينُهم، بل ولو لم يكن قد تَلَقَّوْا تلك البدعة عن منافق، لكن قالوها ظانِّين أنها هدى وأنها خير وأنها دين، ولو لم تكن كذلك لوجب بيان حالهم))(8)
فالسلفيون لا يرضون أن ينضم معهم وبينهم الشيعي والصوفي والبعثي والناصري والاشتراكي والحزبي بدون نصيحة لهم بل يناصحون هؤلاء بالكتاب والسنة فمن قبلها فحي هلا ومن لم يقبلها فلا لقاء بيننا وبينه لأنه قد أخبرنا النبي صلى الله عليه وسلم بقوله(لا تجتمع هذه الأمة على ضلالة)(9) .
قال ابن تيمية رحمه الله((والأمر بالسنة والنهي عن البدعة هو أمر بمعروف ونهي عن منكر وهو من أفضل الأعمال الصالحة))(3) وهو أيضا من باب قوله تعالى(واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا))(آل عمران103)

(2) أخرجه الترمذي، 41 -كتاب الإيمان، حديث (2641) من حديث عبد الله بن عمرو بن العاص
(3)منهاج السنة النبوية(2/253).
(4)الطبقات لابن سعد(3/271).
(9حسنه الشيخ الألباني رحمه الله انظر السلسلة الصحيحة - مختصرة - (ج 3 / ص 319)
(8) » مجموع الفتاوى « (28/233).
(6) صححه الألباني في «صحيحته» (1728)
(5)المصدر السابق(3/270) وضعفه الألباني في ضعيف الجامع(ص228) ولكن العبارة الأولى









قديم 2012-05-02, 16:48   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
أم دارين
عضو نشيط
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جمانة السلفية مشاهدة المشاركة
وعليكم السلام
الله الله يا اخي
نجيبهالك بالدارجة كما تحب لان كما اظن الكلام راه في واد
وشرع الله في واد راك حليت المشكل خلاص وليت انت المدبر المصور للامور
يعني لا أنبياء ولا رسل دعت لتوحيد ومحاربة الشرك والبدع في رأيك خلاص
لحب يشرك لحب يفتري ويكذب
لحب يدير البدع باسم الدين عندك قاع في سلة وحده خلاص راهو الكل في طريق حليت كل شئ متفرقش معاك علاش إذا ربي خلقنا ؟؟؟
ضربت شرع وكلام العلماء ومن قبلها الايات والاحاديث غن الفرق الضالة وفريتها .........
...انا اقول لك كل الإناء ينضح بما فيه و إنائك فارغ


لقوله تعالى(كنتم خير أمة خرجت للناس تأمر بالمعروف وتنهون عن المنكر) فهذا الحديث يبين أن الرسول صلى الله عليه وسلم فرق بمجيئه بين الحق والباطل بين التوحيد والشرك وبين السنة والبدعة حيث قال كذلك((وستفترق أمتي إلى ثلاث وسبعين فرقة كلها في النار إلا واحدة ))قيل (ومن هي يا رسول الله )قال ((ماكان على مثلي ما أنا عليه اليوم وأصحابي))(2)
فأهل السنة المتمسكين بما كان عليه النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه بدعوتهم للكتاب والسنة يتميز بذلك السني من البدعي ويظهر صاحب العقيدة الصحيحة من الفاسدة وما هذا إلا تطبيقا منهم فإن أمر الناس بالخير ونَهيهم عما يسيرون عليه من طرائق ضالة مُخالفة لِهدي سلف الأمة، ليس تفريقًا، بل هو جمع الناس وردهم لِمَا عليه السلف الصالح، وذلك مثل أن يخرج داعية مصلح فِي أرض تكثر فيها البدعة فيدعوهم إلَى التوحيد والسنة، ويتفرق الناس بعد ذلك إلَى فريقين: فريق مستجيب، وآخر معرض عنيد، فإن هذا الداعية لا يُذم، ويُعاب عليه تفريقه للناس، وإنَّما الذي يُذم ويُعاب من لَمْ يستجب للحق.
وهذا رسولنا قد سمى عمر بن الخطاب بالفاروق لأن الله فرق به بين الحق والباطل فقد جاء في الطبقات لابن سعد أن أبا عمرو ذكوان قال(قلت لعائشة"من سمى عمر بالفاروق؟قالت((النبي صلى الله عليه وسلم))(4). وقد ورد هذا الحديث ولكنه مرسل فعن أيوب بن موسى قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم((إن الله جعل الحق على لسان عمر وقلبه وهو الفاروق فرق به بين الحق والباطل))(5)و القرآن من أسمائه الفرقان؛ فهو: مفرق بين الحق والباطل، وبين الهدى والضلال، وبين الشرك والتوحيد، وبين الإيمان والكفر.
فهذا التفريق المبني على الحقّ والعدل هو ما يُمارس به تطبيق دين الله، ليس بالمجاملة، والمداهنة ولا المداراة، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : «أوثق عرى الإيمان: الموالاة في الله والمعاداة في الله، والحب في الله، والبغض في الله» (6).
وأذكّر -أيضاً- بكلمة يقولها أهل العلم «لولا حملة المحابر وأصحاب الدفاتر لَخَطَبتِ الزنادقة على المنابر»، وهذا -كلّه- مبني على هذا التفريق، ومؤسّس على تلك الردود والتحذيرات من أهل البدع من جماعات محدثة وأحزاب مفرقة للأمة.
أما قصدك أنهم فرقوا الناس بمعنى يدعون إلى الفرقة والإختلاف المنهي عنها شرعا فهذا هو الكذب الفادح,ذلك أن دعوتهم بحمد الله تقفوا أثر الرسول صلى الله عليه وسلم والسلف الصالح من الصحابة والتابعين,فإن كان هؤلاء دعاة فرقة واختلاف بالمعنى الذي عينتموه فنحن كذلك والعكس بالعكس.ولذلك قال ابن تيمية: " وإذا كان أقوام ليسوا منافقين ولكنهم سمّاعون للمنافقين، قد التبس عليهم أمرهم حتى ظنوا قولهم حقا، وهو مخالف للكتاب، وصاروا دعاة إلى بدع المنافقين، كما قال تعالى: {لَوْ خَرَجُوا فِيكُمْ مَا زَادُوكُمْ إِلاَّ خَبَالاً وَلأَوْضَعُوا خِلاَلَكُمْ يَبْغُونَكُمُ الفِتْنَةَ وَفِيكُمْ سَمَّاعُونَ لَهُمْ}، فلا بد من بيان حال هؤلاء، بل الفتنة بحال هؤلاء أعظم، فإن فيهم إيمانا يوجب موالاتهم، وقد دخلوا في بدع من بدع المنافقين التي تفسد الدين، فلا بد من التحذير من تلك البدع، وإن اقتضى ذلك ذِكْرُهم وتعيينُهم، بل ولو لم يكن قد تَلَقَّوْا تلك البدعة عن منافق، لكن قالوها ظانِّين أنها هدى وأنها خير وأنها دين، ولو لم تكن كذلك لوجب بيان حالهم))(8)
فالسلفيون لا يرضون أن ينضم معهم وبينهم الشيعي والصوفي والبعثي والناصري والاشتراكي والحزبي بدون نصيحة لهم بل يناصحون هؤلاء بالكتاب والسنة فمن قبلها فحي هلا ومن لم يقبلها فلا لقاء بيننا وبينه لأنه قد أخبرنا النبي صلى الله عليه وسلم بقوله(لا تجتمع هذه الأمة على ضلالة)(9) .
قال ابن تيمية رحمه الله((والأمر بالسنة والنهي عن البدعة هو أمر بمعروف ونهي عن منكر وهو من أفضل الأعمال الصالحة))(3) وهو أيضا من باب قوله تعالى(واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا))(آل عمران103)

(2) أخرجه الترمذي، 41 -كتاب الإيمان، حديث (2641) من حديث عبد الله بن عمرو بن العاص
(3)منهاج السنة النبوية(2/253).
(4)الطبقات لابن سعد(3/271).
(9حسنه الشيخ الألباني رحمه الله انظر السلسلة الصحيحة - مختصرة - (ج 3 / ص 319)
(8) » مجموع الفتاوى « (28/233).
(6) صححه الألباني في «صحيحته» (1728)
(5)المصدر السابق(3/270) وضعفه الألباني في ضعيف الجامع(ص228) ولكن العبارة الأولى
السلام عليكم

أولا وقبل كل شي أنا أختك وليس أخوك
ثانيا وهو الأهم
قال الله تعالى : (اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام دينا)

ديني يبدأ من كلمة اقرأ وينتهي عند آخر كلمة قالها رسول الله عليه الصلاة والسلام قبل وفاته

هذا ما أؤمن به وأنا مسلمة بلا عنوان
الله ربي
والاسلام ديني
ومحمد عبد الله ورسوله نبيي

أما قصص الشيعة والسنة ووووو فلا دخل لي بها
لا أكفر أحدا يشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا عبد الله ورسوله
كي لا يحاسبني بها عند رب العالمين

أما عن الفرقة التي تحدثت عنها وخصصت بها السلفية
فيكفيني أنهم يستغفرون الله إذا مر بهم مسلم
ويكفيني أنهم يتعاملون معنا باستكبار

وفالأخير أقول لك كلمة واحدة

لو عرفت أن الجنة والنار والهداية والضلال بيد شيخ أو عالم من علمائكم لاتخذته ربا
لكن مادام من يحاسبنا هو خالقنا فدعونا للذي خلقنا

وعني أنا أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله
وهي أمانة أحملها لكل سلفي يكفر غيره من المسلمين
وأحاسبه بها أمام رب العالمين يوم القيامة بإذن الله

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته









قديم 2012-05-02, 17:29   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
ـ‗جواهرودررالسلف‗ـ
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أم دارين مشاهدة المشاركة
السلام عليكم

أولا وقبل كل شي أنا أختك وليس أخوك
ثانيا وهو الأهم
قال الله تعالى : (اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام دينا)

ديني يبدأ من كلمة اقرأ وينتهي عند آخر كلمة قالها رسول الله عليه الصلاة والسلام قبل وفاته

هذا ما أؤمن به وأنا مسلمة بلا عنوان
الله ربي
والاسلام ديني
ومحمد عبد الله ورسوله نبيي

أما قصص الشيعة والسنة ووووو فلا دخل لي بها
لا أكفر أحدا يشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا عبد الله ورسوله
كي لا يحاسبني بها عند رب العالمين

أما عن الفرقة التي تحدثت عنها وخصصت بها السلفية
فيكفيني أنهم يستغفرون الله إذا مر بهم مسلم
ويكفيني أنهم يتعاملون معنا باستكبار

وفالأخير أقول لك كلمة واحدة

لو عرفت أن الجنة والنار والهداية والضلال بيد شيخ أو عالم من علمائكم لاتخذته ربا
لكن مادام من يحاسبنا هو خالقنا فدعونا للذي خلقنا

وعني أنا أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله
وهي أمانة أحملها لكل سلفي يكفر غيره من المسلمين
وأحاسبه بها أمام رب العالمين يوم القيامة بإذن الله

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
كلام من نفسك وتصورك واستنتاجك نحن لا نأخذ الدين من أنفسنا
بل من كتاب الله وسنة نبيه المدعمة باقوال جهابذة العلماء الربانيين
انت وتصورك ورأيك لست ملزم به أحد لان كلامي ورديليس بالدراجة لانه كلامي انا هويا تصوري
بل كلام المدجج بالادلة ضربت عرض الحائط الحديث والاية وكلام العلماء المتقدمين والمتأخرين ..
يعني الكل في منزلة وسلة واحده عندك سواء رافضي الذي يسب الصحابة الكرام ويكفرونهم
والذين يهينون نبي الله صلى الله عليه وسلم بأم المؤمنين عائشة رضي الله عنها
وطامات اخرى ولا المعتزلة والقبوريين ..ووو......أن التمسي بالسلفية لا يعني ترك التسمي بالإسلام!
بل كل سلفي يسمى مسلم ولكن ليس كل مسلم يسمى سلفي.
أن التمسي بالسلفية لا يعني ترك التسمي بالإسلام!
بل كل سلفي يسمى مسلم ولكن ليس كل مسلم يسمى سلفي.
ومثال ذلك:مسيلي ولا وهراني يسمى جزائري لكن ليس كل جزائري يسمى مسيلي ولا قسنطيني .
بالمناسبة:التفريق إذا كان بين الحق والباطل فهذا تفريق واجب .
تزكية دين محد صلى الله عليه وسلم ليس أمرا محرما إنما الذي لا ينبغي للمسلم السلفي هو أن يزكي نفسه وأعماله.
إنك لو قلت للكافر اليهودي أو نصراني أو الملحد أنا مسلم فإن هذا يعتبر اعتزازا بدين وليس تزكية.
وكذلك لوقلت لليهودي إنني مسلم على الدين الحق فهذا من التحدث بنعمة الله عليك ولا علاقة له بالتزكية.
الله مستعان.......
وكذلك لو قلت للشيعي أو الصوفي بأنني سني سلفي على النهج الحق فلا يعتبر تزكية في شيء.فلا قرق بين هذا وذاك لأن الإسلام بين الأديان كالسلفية بين الطوائف.









قديم 2012-05-02, 17:39   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
أم دارين
عضو نشيط
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جمانة السلفية مشاهدة المشاركة
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
كلام من نفسك وتصورك واستنتاجك نحن لا نأخذ الدين من أنفسنا
بل من كتاب الله وسنة نبيه المدعمة باقوال جهابذة العلماء الربانيين
انت وتصورك ورأيك لست ملزم به أحد لان كلامي ورديليس بالدراجة لانه كلامي انا هويا تصوري
بل كلام المدجج بالادلة ضربت عرض الحائط الحديث والاية وكلام العلماء المتقدمين والمتأخرين ..
يعني الكل في منزلة وسلة واحده عندك سواء رافضي الذي يسب الصحابة الكرام ويكفرونهم
والذين يهينون نبي الله صلى الله عليه وسلم بأم المؤمنين عائشة رضي الله عنها
وطامات اخرى ولا المعتزلة والقبوريين ..ووو......أن التمسي بالسلفية لا يعني ترك التسمي بالإسلام!
بل كل سلفي يسمى مسلم ولكن ليس كل مسلم يسمى سلفي.
أن التمسي بالسلفية لا يعني ترك التسمي بالإسلام!
بل كل سلفي يسمى مسلم ولكن ليس كل مسلم يسمى سلفي.
ومثال ذلك:مسيلي ولا وهراني يسمى جزائري لكن ليس كل جزائري يسمى مسيلي ولا قسنطيني .
بالمناسبة:التفريق إذا كان بين الحق والباطل فهذا تفريق واجب .
تزكية دين محد صلى الله عليه وسلم ليس أمرا محرما إنما الذي لا ينبغي للمسلم السلفي هو أن يزكي نفسه وأعماله.
إنك لو قلت للكافر اليهودي أو نصراني أو الملحد أنا مسلم فإن هذا يعتبر اعتزازا بدين وليس تزكية.
وكذلك لوقلت لليهودي إنني مسلم على الدين الحق فهذا من التحدث بنعمة الله عليك ولا علاقة له بالتزكية.
الله مستعان.......
وكذلك لو قلت للشيعي أو الصوفي بأنني سني سلفي على النهج الحق فلا يعتبر تزكية في شيء.فلا قرق بين هذا وذاك لأن الإسلام بين الأديان كالسلفية بين الطوائف.
السلام عليكم

إذا لم يكن تزكية فلماذا لا تقولون مسلم والسلام
أو ليس دين سيدنا محمد الإسلام
من أين جئتم بسلفي وهذه المسميات؟؟؟؟؟

ثم عن الشيعة أتعرفينهم ؟؟؟؟ أعشتي وسطهم ؟؟؟ أتكلمتي معهم يوما؟؟؟؟

أعرف الكثير من الشيعة وعشت معهم وسط بيوتهم وأكلت من أكلهم ونمت في أفرشتهم
والله يشهد أنهم كانوا أعزة عندي من إخوة
والأدهى لم أرى يوما منهم سبا لأحد الصحابة أو للسيدة عائشة رضي الله عنها
ولم أختلف معهم يوما سوى في حزنهم يوم عاشوراء
لكن في أساسيات الدين أبدا لا
كنا نصوم رمضان معا ونفطر معا
وكنت أراهم يصلون ويرتلون القرآن كما نفعل

فكفاكم كذبا وبهتانا
تتكلمين عن أناس لم تعرفيهم قط









قديم 2012-05-02, 17:49   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
التوحيد الخالص
عضو محترف
 
الصورة الرمزية التوحيد الخالص
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أم دارين مشاهدة المشاركة
السلام عليكم

إذا لم يكن تزكية فلماذا لا تقولون مسلم والسلام
أو ليس دين سيدنا محمد الإسلام
من أين جئتم بسلفي وهذه المسميات؟؟؟؟؟

ثم عن الشيعة أتعرفينهم ؟؟؟؟ أعشتي وسطهم ؟؟؟ أتكلمتي معهم يوما؟؟؟؟

أعرف الكثير من الشيعة وعشت معهم وسط بيوتهم وأكلت من أكلهم ونمت في أفرشتهم
والله يشهد أنهم كانوا أعزة عندي من إخوة
والأدهى لم أرى يوما منهم سبا لأحد الصحابة أو للسيدة عائشة رضي الله عنها
ولم أختلف معهم يوما سوى في حزنهم يوم عاشوراء
لكن في أساسيات الدين أبدا لا
كنا نصوم رمضان معا ونفطر معا
وكنت أراهم يصلون ويرتلون القرآن كما نفعل

فكفاكم كذبا وبهتانا
تتكلمين عن أناس لم تعرفيهم قط

مطوية نصيحة لدعاة التقريب بين السنة والشيعة !

https://www.reeem.info/upload/download.php?id=1161










قديم 2012-05-02, 18:08   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
ـ‗جواهرودررالسلف‗ـ
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي


لا حول ولا قوة الا بالله
حتى التقية لا تعرفها
انصحك تعلمي دينك وتلقي العلم من منبعه لا تتكلمي وفق هواك
لان كلامك خطير جدا الروافض ..........

ومن دوافع النفاق الدخول في صفوف المسلمين، والعيش بينهم لإفساد عقائدهم، وبث الشبهات بينهم لتشكيكهم في دينهم، وغرس البدع التي تفسد عليهم دينهم، فيخرجون بها عن أصول الدين، ويضلون بها عن الصراط المستقيم، فيؤثرونها على هدي رسول الله "صلى الله عليه وسلم"، وهدي صحابته الكرام.



فيدخلون بذلك في قوله تعالى: (أَفَمَن زُيِّنَ لَهُ سُوءُ عَمَلِهِ فَرَآهُ حَسَنًا)، (فاطر:8).



وهذا النوع من النفاق هو أصل مذهب الرافضة، فإن مؤسسه عبد الله ابن سبأ اليهودي الذي أظهر الإسلام وأظهر التشيع لعلي "رضي الله عنه"، فزين لطائفة من الشيعة أن علياً هو الإله فلما أظهروا ذلك لعلي "رضي الله عنه" أمر بشق أخاديد، وأضرمت فيها النيران، ثم أمر بإلقاء أولئك الغلاة فيها، ، ويروي عنه في قوله ذلك:



لما رأيت الأمر أمراً منكراً
أجٌجت ناري ودعوت قنْبَرا
ويزعم الرافضة أن الأئمة قد عملوا بالتقية بسبب الظلم والاستبداد الذي عاشوا فيه، ولذلك فالرافضة يحثون أتباعهم على التقية مع المخالفين لهم ( أهل السنة) فقد رووا عن بعض أئمة أهل البيت: ((من صلٌى وراء سني تقية فكأنما صلٌى وراء نبي))، ويقولون في كتابهم ((الكافي)): (( يا أبا عمر إن تسعة أعشار الدين في التقية، ولا دين لمن لا تقية له، والتقية في كل شيء إلا النبيذ والمسح على الخفين)).


ويروون عن أبي جعفر قوله: (( التقية ديني ودين آبائي، ولا إيمان لمن لا تقية له)) وينقلون في كتابهم الكافي عن الصادق أنه قال: ((سمعت أبي يقول: لا والله، ما على وجه الأرض شيء أحب إلى من التقية، يا حبيب إنه من كانت له تقية رفعه الله، يا حبيب من لم تكن له تقية وضعه الله، يا حبيب إن الناس إنما -كذا – في هدنة، فلو قد كان ذلك كان هذا)).


وسؤالنا: كيف نتعامل مع هؤلاء الناس الذين يتعاملون بهذه العقيدة؟ وما هو واجب أهل السنة مع من يعتقد هذه الاعتقادات الباطلة؟
الحمد لله وحده وصلى الله على من لا نبي بعده، أما بعد:
فإن التقية على وزن (نقية)، ويقال فيها تقاة) على وزن (سُقاة) كما قال تعالى: (إِلآٌ أَن تَتَّقُواْ مِنْهُمْ تُقَاةً) .
وهي لغة: اتقاء العدو أو شر المخالف بالموافقة له بقول أو فعل.
واصطلاحا: اتقاء المؤمن أذى الكفار بإظهار الموالاة لهم، أو بإظهار الموافقة على دينهم عند الإكراه
كما في قوله تعالى: (لاَّ يَتَّخِذِ الْمُؤْمِنُونَ الْكَافِرِينَ أَوْلِيَاءَ مِن دُونِ الْمُؤْمِنِينَ وَمَن يَفْعَلْ ذَلِكَ فَلَيْسَ مِنَ اللَّهِ فِي شَيْءٍ إِلآٌ أَن تَتَّقُواْ مِنْهُمْ تُقَاةً) ،(آل عمران:28).
وقال تعالى: (مَن كَفَرَ بِاللّهِ مِن بَعْدِ إيمَانِهِ إِلاَّ مَنْ أُكْرِهَ وَقَلْبُهُ مُطْمَئِنٌّ بِالإِيمَانِ وَلَـكِن مَّن شَرَحَ بِالْكُفْرِ صَدْرًا فَعَلَيْهِمْ غَضَبٌ مِّنَ اللّهِ)،(النحل:106).










قديم 2012-05-02, 18:44   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
محب السلف الصالح
عضو فضي
 
الصورة الرمزية محب السلف الصالح
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جمانة السلفية مشاهدة المشاركة
وعليكم السلام
الله الله يا اخي
نجيبهالك بالدارجة كما تحب لان كما اظن الكلام راه في واد
وشرع الله في واد راك حليت المشكل خلاص وليت انت المدبر المصور للامور
يعني لا أنبياء ولا رسل دعت لتوحيد ومحاربة الشرك والبدع في رأيك خلاص
لحب يشرك لحب يفتري ويكذب
لحب يدير البدع باسم الدين عندك قاع في سلة وحده خلاص راهو الكل في طريق حليت كل شئ متفرقش معاك علاش إذا ربي خلقنا ؟؟؟
ضربت شرع وكلام العلماء ومن قبلها الايات والاحاديث غن الفرق الضالة وفريتها .........
...انا اقول لك كل الإناء ينضح بما فيه و إنائك فارغ


لقوله تعالى(كنتم خير أمة خرجت للناس تأمر بالمعروف وتنهون عن المنكر) فهذا الحديث يبين أن الرسول صلى الله عليه وسلم فرق بمجيئه بين الحق والباطل بين التوحيد والشرك وبين السنة والبدعة حيث قال كذلك((وستفترق أمتي إلى ثلاث وسبعين فرقة كلها في النار إلا واحدة ))قيل (ومن هي يا رسول الله )قال ((ماكان على مثلي ما أنا عليه اليوم وأصحابي))(2)
فأهل السنة المتمسكين بما كان عليه النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه بدعوتهم للكتاب والسنة يتميز بذلك السني من البدعي ويظهر صاحب العقيدة الصحيحة من الفاسدة وما هذا إلا تطبيقا منهم فإن أمر الناس بالخير ونَهيهم عما يسيرون عليه من طرائق ضالة مُخالفة لِهدي سلف الأمة، ليس تفريقًا، بل هو جمع الناس وردهم لِمَا عليه السلف الصالح، وذلك مثل أن يخرج داعية مصلح فِي أرض تكثر فيها البدعة فيدعوهم إلَى التوحيد والسنة، ويتفرق الناس بعد ذلك إلَى فريقين: فريق مستجيب، وآخر معرض عنيد، فإن هذا الداعية لا يُذم، ويُعاب عليه تفريقه للناس، وإنَّما الذي يُذم ويُعاب من لَمْ يستجب للحق.
وهذا رسولنا قد سمى عمر بن الخطاب بالفاروق لأن الله فرق به بين الحق والباطل فقد جاء في الطبقات لابن سعد أن أبا عمرو ذكوان قال(قلت لعائشة"من سمى عمر بالفاروق؟قالت((النبي صلى الله عليه وسلم))(4). وقد ورد هذا الحديث ولكنه مرسل فعن أيوب بن موسى قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم((إن الله جعل الحق على لسان عمر وقلبه وهو الفاروق فرق به بين الحق والباطل))(5)و القرآن من أسمائه الفرقان؛ فهو: مفرق بين الحق والباطل، وبين الهدى والضلال، وبين الشرك والتوحيد، وبين الإيمان والكفر.
فهذا التفريق المبني على الحقّ والعدل هو ما يُمارس به تطبيق دين الله، ليس بالمجاملة، والمداهنة ولا المداراة، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : «أوثق عرى الإيمان: الموالاة في الله والمعاداة في الله، والحب في الله، والبغض في الله» (6).
وأذكّر -أيضاً- بكلمة يقولها أهل العلم «لولا حملة المحابر وأصحاب الدفاتر لَخَطَبتِ الزنادقة على المنابر»، وهذا -كلّه- مبني على هذا التفريق، ومؤسّس على تلك الردود والتحذيرات من أهل البدع من جماعات محدثة وأحزاب مفرقة للأمة.
أما قصدك أنهم فرقوا الناس بمعنى يدعون إلى الفرقة والإختلاف المنهي عنها شرعا فهذا هو الكذب الفادح,ذلك أن دعوتهم بحمد الله تقفوا أثر الرسول صلى الله عليه وسلم والسلف الصالح من الصحابة والتابعين,فإن كان هؤلاء دعاة فرقة واختلاف بالمعنى الذي عينتموه فنحن كذلك والعكس بالعكس.ولذلك قال ابن تيمية: " وإذا كان أقوام ليسوا منافقين ولكنهم سمّاعون للمنافقين، قد التبس عليهم أمرهم حتى ظنوا قولهم حقا، وهو مخالف للكتاب، وصاروا دعاة إلى بدع المنافقين، كما قال تعالى: {لَوْ خَرَجُوا فِيكُمْ مَا زَادُوكُمْ إِلاَّ خَبَالاً وَلأَوْضَعُوا خِلاَلَكُمْ يَبْغُونَكُمُ الفِتْنَةَ وَفِيكُمْ سَمَّاعُونَ لَهُمْ}، فلا بد من بيان حال هؤلاء، بل الفتنة بحال هؤلاء أعظم، فإن فيهم إيمانا يوجب موالاتهم، وقد دخلوا في بدع من بدع المنافقين التي تفسد الدين، فلا بد من التحذير من تلك البدع، وإن اقتضى ذلك ذِكْرُهم وتعيينُهم، بل ولو لم يكن قد تَلَقَّوْا تلك البدعة عن منافق، لكن قالوها ظانِّين أنها هدى وأنها خير وأنها دين، ولو لم تكن كذلك لوجب بيان حالهم))(8)
فالسلفيون لا يرضون أن ينضم معهم وبينهم الشيعي والصوفي والبعثي والناصري والاشتراكي والحزبي بدون نصيحة لهم بل يناصحون هؤلاء بالكتاب والسنة فمن قبلها فحي هلا ومن لم يقبلها فلا لقاء بيننا وبينه لأنه قد أخبرنا النبي صلى الله عليه وسلم بقوله(لا تجتمع هذه الأمة على ضلالة)(9) .
قال ابن تيمية رحمه الله((والأمر بالسنة والنهي عن البدعة هو أمر بمعروف ونهي عن منكر وهو من أفضل الأعمال الصالحة))(3) وهو أيضا من باب قوله تعالى(واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا))(آل عمران103)

(2) أخرجه الترمذي، 41 -كتاب الإيمان، حديث (2641) من حديث عبد الله بن عمرو بن العاص
(3)منهاج السنة النبوية(2/253).
(4)الطبقات لابن سعد(3/271).
(9حسنه الشيخ الألباني رحمه الله انظر السلسلة الصحيحة - مختصرة - (ج 3 / ص 319)
(8) » مجموع الفتاوى « (28/233).
(6) صححه الألباني في «صحيحته» (1728)
(5)المصدر السابق(3/270) وضعفه الألباني في ضعيف الجامع(ص228) ولكن العبارة الأولى
بارك اله فيك وجزاك الله كل خير









قديم 2012-05-02, 18:49   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
أم دارين
عضو نشيط
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عياد محمد العربي مشاهدة المشاركة
بارك اله فيك وجزاك الله كل خير
السلام عليكم
شعب متناقض
كتبت في سيرتك الذاتية
لا تزكوا أنفسكم الله أعلم بمن اتقى

وهنا نراك تشكر من يكفر أناسا يشهدون بوحدانية الله؟؟؟؟؟

حتى لغتكم لا تفهمونها
لا تفهمون الفرق بين الضال والكافر والمخطئ والعاصي

هدانا الله وإياكم جميعا









قديم 2012-05-03, 14:15   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
samer khalifa
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية samer khalifa
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جمانة السلفية مشاهدة المشاركة
وعليكم السلام
الله الله يا اخي
نجيبهالك بالدارجة كما تحب لان كما اظن الكلام راه في واد
وشرع الله في واد راك حليت المشكل خلاص وليت انت المدبر المصور للامور
يعني لا أنبياء ولا رسل دعت لتوحيد ومحاربة الشرك والبدع في رأيك خلاص
لحب يشرك لحب يفتري ويكذب
لحب يدير البدع باسم الدين عندك قاع في سلة وحده خلاص راهو الكل في طريق حليت كل شئ متفرقش معاك علاش إذا ربي خلقنا ؟؟؟
ضربت شرع وكلام العلماء ومن قبلها الايات والاحاديث غن الفرق الضالة وفريتها .........
...انا اقول لك كل الإناء ينضح بما فيه و إنائك فارغ


لقوله تعالى(كنتم خير أمة خرجت للناس تأمر بالمعروف وتنهون عن المنكر) فهذا الحديث يبين أن الرسول صلى الله عليه وسلم فرق بمجيئه بين الحق والباطل بين التوحيد والشرك وبين السنة والبدعة حيث قال كذلك((وستفترق أمتي إلى ثلاث وسبعين فرقة كلها في النار إلا واحدة ))قيل (ومن هي يا رسول الله )قال ((ماكان على مثلي ما أنا عليه اليوم وأصحابي))(2)
فأهل السنة المتمسكين بما كان عليه النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه بدعوتهم للكتاب والسنة يتميز بذلك السني من البدعي ويظهر صاحب العقيدة الصحيحة من الفاسدة وما هذا إلا تطبيقا منهم فإن أمر الناس بالخير ونَهيهم عما يسيرون عليه من طرائق ضالة مُخالفة لِهدي سلف الأمة، ليس تفريقًا، بل هو جمع الناس وردهم لِمَا عليه السلف الصالح، وذلك مثل أن يخرج داعية مصلح فِي أرض تكثر فيها البدعة فيدعوهم إلَى التوحيد والسنة، ويتفرق الناس بعد ذلك إلَى فريقين: فريق مستجيب، وآخر معرض عنيد، فإن هذا الداعية لا يُذم، ويُعاب عليه تفريقه للناس، وإنَّما الذي يُذم ويُعاب من لَمْ يستجب للحق.
وهذا رسولنا قد سمى عمر بن الخطاب بالفاروق لأن الله فرق به بين الحق والباطل فقد جاء في الطبقات لابن سعد أن أبا عمرو ذكوان قال(قلت لعائشة"من سمى عمر بالفاروق؟قالت((النبي صلى الله عليه وسلم))(4). وقد ورد هذا الحديث ولكنه مرسل فعن أيوب بن موسى قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم((إن الله جعل الحق على لسان عمر وقلبه وهو الفاروق فرق به بين الحق والباطل))(5)و القرآن من أسمائه الفرقان؛ فهو: مفرق بين الحق والباطل، وبين الهدى والضلال، وبين الشرك والتوحيد، وبين الإيمان والكفر.
فهذا التفريق المبني على الحقّ والعدل هو ما يُمارس به تطبيق دين الله، ليس بالمجاملة، والمداهنة ولا المداراة، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : «أوثق عرى الإيمان: الموالاة في الله والمعاداة في الله، والحب في الله، والبغض في الله» (6).
وأذكّر -أيضاً- بكلمة يقولها أهل العلم «لولا حملة المحابر وأصحاب الدفاتر لَخَطَبتِ الزنادقة على المنابر»، وهذا -كلّه- مبني على هذا التفريق، ومؤسّس على تلك الردود والتحذيرات من أهل البدع من جماعات محدثة وأحزاب مفرقة للأمة.
أما قصدك أنهم فرقوا الناس بمعنى يدعون إلى الفرقة والإختلاف المنهي عنها شرعا فهذا هو الكذب الفادح,ذلك أن دعوتهم بحمد الله تقفوا أثر الرسول صلى الله عليه وسلم والسلف الصالح من الصحابة والتابعين,فإن كان هؤلاء دعاة فرقة واختلاف بالمعنى الذي عينتموه فنحن كذلك والعكس بالعكس.ولذلك قال ابن تيمية: " وإذا كان أقوام ليسوا منافقين ولكنهم سمّاعون للمنافقين، قد التبس عليهم أمرهم حتى ظنوا قولهم حقا، وهو مخالف للكتاب، وصاروا دعاة إلى بدع المنافقين، كما قال تعالى: {لَوْ خَرَجُوا فِيكُمْ مَا زَادُوكُمْ إِلاَّ خَبَالاً وَلأَوْضَعُوا خِلاَلَكُمْ يَبْغُونَكُمُ الفِتْنَةَ وَفِيكُمْ سَمَّاعُونَ لَهُمْ}، فلا بد من بيان حال هؤلاء، بل الفتنة بحال هؤلاء أعظم، فإن فيهم إيمانا يوجب موالاتهم، وقد دخلوا في بدع من بدع المنافقين التي تفسد الدين، فلا بد من التحذير من تلك البدع، وإن اقتضى ذلك ذِكْرُهم وتعيينُهم، بل ولو لم يكن قد تَلَقَّوْا تلك البدعة عن منافق، لكن قالوها ظانِّين أنها هدى وأنها خير وأنها دين، ولو لم تكن كذلك لوجب بيان حالهم))(8)
فالسلفيون لا يرضون أن ينضم معهم وبينهم الشيعي والصوفي والبعثي والناصري والاشتراكي والحزبي بدون نصيحة لهم بل يناصحون هؤلاء بالكتاب والسنة فمن قبلها فحي هلا ومن لم يقبلها فلا لقاء بيننا وبينه لأنه قد أخبرنا النبي صلى الله عليه وسلم بقوله(لا تجتمع هذه الأمة على ضلالة)(9) .
قال ابن تيمية رحمه الله((والأمر بالسنة والنهي عن البدعة هو أمر بمعروف ونهي عن منكر وهو من أفضل الأعمال الصالحة))(3) وهو أيضا من باب قوله تعالى(واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا))(آل عمران103)

(2) أخرجه الترمذي، 41 -كتاب الإيمان، حديث (2641) من حديث عبد الله بن عمرو بن العاص
(3)منهاج السنة النبوية(2/253).
(4)الطبقات لابن سعد(3/271).
(9حسنه الشيخ الألباني رحمه الله انظر السلسلة الصحيحة - مختصرة - (ج 3 / ص 319)
(8) » مجموع الفتاوى « (28/233).
(6) صححه الألباني في «صحيحته» (1728)
(5)المصدر السابق(3/270) وضعفه الألباني في ضعيف الجامع(ص228) ولكن العبارة الأولى
بارك الله فيك اختي ماشاء الله عليك نعم القول









قديم 2012-05-03, 14:22   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
samer khalifa
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية samer khalifa
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جمانة السلفية مشاهدة المشاركة
وعليكم السلام
الله الله يا اخي
نجيبهالك بالدارجة كما تحب لان كما اظن الكلام راه في واد
وشرع الله في واد راك حليت المشكل خلاص وليت انت المدبر المصور للامور
يعني لا أنبياء ولا رسل دعت لتوحيد ومحاربة الشرك والبدع في رأيك خلاص
لحب يشرك لحب يفتري ويكذب
لحب يدير البدع باسم الدين عندك قاع في سلة وحده خلاص راهو الكل في طريق حليت كل شئ متفرقش معاك علاش إذا ربي خلقنا ؟؟؟
ضربت شرع وكلام العلماء ومن قبلها الايات والاحاديث غن الفرق الضالة وفريتها .........
...انا اقول لك كل الإناء ينضح بما فيه و إنائك فارغ


لقوله تعالى(كنتم خير أمة خرجت للناس تأمر بالمعروف وتنهون عن المنكر) فهذا الحديث يبين أن الرسول صلى الله عليه وسلم فرق بمجيئه بين الحق والباطل بين التوحيد والشرك وبين السنة والبدعة حيث قال كذلك((وستفترق أمتي إلى ثلاث وسبعين فرقة كلها في النار إلا واحدة ))قيل (ومن هي يا رسول الله )قال ((ماكان على مثلي ما أنا عليه اليوم وأصحابي))(2)
فأهل السنة المتمسكين بما كان عليه النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه بدعوتهم للكتاب والسنة يتميز بذلك السني من البدعي ويظهر صاحب العقيدة الصحيحة من الفاسدة وما هذا إلا تطبيقا منهم فإن أمر الناس بالخير ونَهيهم عما يسيرون عليه من طرائق ضالة مُخالفة لِهدي سلف الأمة، ليس تفريقًا، بل هو جمع الناس وردهم لِمَا عليه السلف الصالح، وذلك مثل أن يخرج داعية مصلح فِي أرض تكثر فيها البدعة فيدعوهم إلَى التوحيد والسنة، ويتفرق الناس بعد ذلك إلَى فريقين: فريق مستجيب، وآخر معرض عنيد، فإن هذا الداعية لا يُذم، ويُعاب عليه تفريقه للناس، وإنَّما الذي يُذم ويُعاب من لَمْ يستجب للحق.
وهذا رسولنا قد سمى عمر بن الخطاب بالفاروق لأن الله فرق به بين الحق والباطل فقد جاء في الطبقات لابن سعد أن أبا عمرو ذكوان قال(قلت لعائشة"من سمى عمر بالفاروق؟قالت((النبي صلى الله عليه وسلم))(4). وقد ورد هذا الحديث ولكنه مرسل فعن أيوب بن موسى قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم((إن الله جعل الحق على لسان عمر وقلبه وهو الفاروق فرق به بين الحق والباطل))(5)و القرآن من أسمائه الفرقان؛ فهو: مفرق بين الحق والباطل، وبين الهدى والضلال، وبين الشرك والتوحيد، وبين الإيمان والكفر.
فهذا التفريق المبني على الحقّ والعدل هو ما يُمارس به تطبيق دين الله، ليس بالمجاملة، والمداهنة ولا المداراة، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : «أوثق عرى الإيمان: الموالاة في الله والمعاداة في الله، والحب في الله، والبغض في الله» (6).
وأذكّر -أيضاً- بكلمة يقولها أهل العلم «لولا حملة المحابر وأصحاب الدفاتر لَخَطَبتِ الزنادقة على المنابر»، وهذا -كلّه- مبني على هذا التفريق، ومؤسّس على تلك الردود والتحذيرات من أهل البدع من جماعات محدثة وأحزاب مفرقة للأمة.
أما قصدك أنهم فرقوا الناس بمعنى يدعون إلى الفرقة والإختلاف المنهي عنها شرعا فهذا هو الكذب الفادح,ذلك أن دعوتهم بحمد الله تقفوا أثر الرسول صلى الله عليه وسلم والسلف الصالح من الصحابة والتابعين,فإن كان هؤلاء دعاة فرقة واختلاف بالمعنى الذي عينتموه فنحن كذلك والعكس بالعكس.ولذلك قال ابن تيمية: " وإذا كان أقوام ليسوا منافقين ولكنهم سمّاعون للمنافقين، قد التبس عليهم أمرهم حتى ظنوا قولهم حقا، وهو مخالف للكتاب، وصاروا دعاة إلى بدع المنافقين، كما قال تعالى: {لَوْ خَرَجُوا فِيكُمْ مَا زَادُوكُمْ إِلاَّ خَبَالاً وَلأَوْضَعُوا خِلاَلَكُمْ يَبْغُونَكُمُ الفِتْنَةَ وَفِيكُمْ سَمَّاعُونَ لَهُمْ}، فلا بد من بيان حال هؤلاء، بل الفتنة بحال هؤلاء أعظم، فإن فيهم إيمانا يوجب موالاتهم، وقد دخلوا في بدع من بدع المنافقين التي تفسد الدين، فلا بد من التحذير من تلك البدع، وإن اقتضى ذلك ذِكْرُهم وتعيينُهم، بل ولو لم يكن قد تَلَقَّوْا تلك البدعة عن منافق، لكن قالوها ظانِّين أنها هدى وأنها خير وأنها دين، ولو لم تكن كذلك لوجب بيان حالهم))(8)
فالسلفيون لا يرضون أن ينضم معهم وبينهم الشيعي والصوفي والبعثي والناصري والاشتراكي والحزبي بدون نصيحة لهم بل يناصحون هؤلاء بالكتاب والسنة فمن قبلها فحي هلا ومن لم يقبلها فلا لقاء بيننا وبينه لأنه قد أخبرنا النبي صلى الله عليه وسلم بقوله(لا تجتمع هذه الأمة على ضلالة)(9) .
قال ابن تيمية رحمه الله((والأمر بالسنة والنهي عن البدعة هو أمر بمعروف ونهي عن منكر وهو من أفضل الأعمال الصالحة))(3) وهو أيضا من باب قوله تعالى(واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا))(آل عمران103)

(2) أخرجه الترمذي، 41 -كتاب الإيمان، حديث (2641) من حديث عبد الله بن عمرو بن العاص
(3)منهاج السنة النبوية(2/253).
(4)الطبقات لابن سعد(3/271).
(9حسنه الشيخ الألباني رحمه الله انظر السلسلة الصحيحة - مختصرة - (ج 3 / ص 319)
(8) » مجموع الفتاوى « (28/233).
(6) صححه الألباني في «صحيحته» (1728)
(5)المصدر السابق(3/270) وضعفه الألباني في ضعيف الجامع(ص228) ولكن العبارة الأولى
بارك الله فيك اختي نعم القول









قديم 2012-05-02, 19:41   رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
عبد الله-1
مشرف منتديات انشغالات الأسرة التربوية
 
الصورة الرمزية عبد الله-1
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أم دارين مشاهدة المشاركة
السلام عليكم
الفرقة الناجية ما يعرفها غير رب العالمين
إذا كان الفرقة الناجية لا يعلمها إلا رب العالمين فكيف يطلب منا رب العالمين ان نكون منها ؟
هل يطلب منا شيأ لا نعلمه؟
صحح معتقدك أخي الكريم
قل لا أعرفها أفضل.لك من أن تقول لا يعلمها إلا رب العالمين









قديم 2012-05-02, 21:14   رقم المشاركة : 14
معلومات العضو
أم دارين
عضو نشيط
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الله-1 مشاهدة المشاركة
إذا كان الفرقة الناجية لا يعلمها إلا رب العالمين فكيف يطلب منا رب العالمين ان نكون منها ؟
هل يطلب منا شيأ لا نعلمه؟
صحح معتقدك أخي الكريم
قل لا أعرفها أفضل.لك من أن تقول لا يعلمها إلا رب العالمين
السلام عليكم
رب العالمين عرف لنا طريق النجاة باتباع كلامه وسنة نبيه عليه الصلاة والسلام

لكن ما لا يعلمه غيره هو من المتبع ومن لا

النجاة من النار و دخول الجنة لا يعلمها غير رب العالمين
لأنها بيده وحده
فهو وحده من يعلم ما أسررنا وما أعلنا


طريق الحق بينه لكن من هم السائرون فيه حقا فهذا ما لا يعلمه غير رب العالمين
لهذا لا يمكن لنا أن نزكي أحدا ولا أن نكفر أحدا آخر



عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: :« كَانَ رَجُلَانِ فِي بَنِي إِسْرَائِيلَ مُتَوَاخِيَيْنِ ، فَكَانَ أَحَدُهُمَا يُذْنِبُ وَالْآخَرُ مُجْتَهِدٌ فِي الْعِبَادَةِ ، فَكَانَ لَا يَزَالُ الْمُجْتَهِدُ يَرَى الْآخَرَ عَلَى الذَّنْبِ فَيَقُولُ : أَقْصِرْ . فَوَجَدَهُ يَوْمًا عَلَى ذَنْبٍ فَقَالَ لَهُ : أَقْصِرْ . فَقَالَ : خَلِّنِي وَرَبِّي ، أَبُعِثْتَ عَلَيَّ رَقِيبًا ؟ فَقَالَ : وَاللَّهِ لَا يَغْفِرُ اللَّهُ لَكَ ، أَوْ لَا يُدْخِلُكَ اللَّهُ الْجَنَّةَ . فَقَبَضَ أَرْوَاحَهُمَا ، فَاجْتَمَعَا عِنْدَ رَبِّ الْعَالَمِينَ ، فَقَالَ لِهَذَا : الْمُجْتَهِدِ أَكُنْتَ بِي عَالِمًا ؟ أَوْ كُنْتَ عَلَى مَا فِي يَدِي قَادِرًا ؟ وَقَالَ لِلْمُذْنِبِ : اذْهَبْ فَادْخُلْ الْجَنَّةَ بِرَحْمَتِي . وَقَالَ لِلْآخَرِ : اذْهَبُوا بِهِ إِلَى النَّارِ » .
قَالَ أَبُو هُرَيْرَةَ وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لَتَكَلَّمَ بِكَلِمَةٍ أَوْبَقَتْ دُنْيَاهُ وَآخِرَتَهُ .
رواه أبو داوود وصححه الألباني









قديم 2012-05-02, 21:29   رقم المشاركة : 15
معلومات العضو
عبد الله-1
مشرف منتديات انشغالات الأسرة التربوية
 
الصورة الرمزية عبد الله-1
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أم دارين مشاهدة المشاركة
السلام عليكم
رب العالمين عرف لنا طريق النجاة باتباع كلامه وسنة نبيه عليه الصلاة والسلام

لكن ما لا يعلمه غيره هو من المتبع ومن لا

النجاة من النار و دخول الجنة لا يعلمها غير رب العالمين
لأنها بيده وحده
فهو وحده من يعلم ما أسررنا وما أعلنا


طريق الحق بينه لكن من هم السائرون فيه حقا فهذا ما لا يعلمه غير رب العالمين
لهذا لا يمكن لنا أن نزكي أحدا ولا أن نكفر أحدا آخر



عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: :« كَانَ رَجُلَانِ فِي بَنِي إِسْرَائِيلَ مُتَوَاخِيَيْنِ ، فَكَانَ أَحَدُهُمَا يُذْنِبُ وَالْآخَرُ مُجْتَهِدٌ فِي الْعِبَادَةِ ، فَكَانَ لَا يَزَالُ الْمُجْتَهِدُ يَرَى الْآخَرَ عَلَى الذَّنْبِ فَيَقُولُ : أَقْصِرْ . فَوَجَدَهُ يَوْمًا عَلَى ذَنْبٍ فَقَالَ لَهُ : أَقْصِرْ . فَقَالَ : خَلِّنِي وَرَبِّي ، أَبُعِثْتَ عَلَيَّ رَقِيبًا ؟ فَقَالَ : وَاللَّهِ لَا يَغْفِرُ اللَّهُ لَكَ ، أَوْ لَا يُدْخِلُكَ اللَّهُ الْجَنَّةَ . فَقَبَضَ أَرْوَاحَهُمَا ، فَاجْتَمَعَا عِنْدَ رَبِّ الْعَالَمِينَ ، فَقَالَ لِهَذَا : الْمُجْتَهِدِ أَكُنْتَ بِي عَالِمًا ؟ أَوْ كُنْتَ عَلَى مَا فِي يَدِي قَادِرًا ؟ وَقَالَ لِلْمُذْنِبِ : اذْهَبْ فَادْخُلْ الْجَنَّةَ بِرَحْمَتِي . وَقَالَ لِلْآخَرِ : اذْهَبُوا بِهِ إِلَى النَّارِ » .
قَالَ أَبُو هُرَيْرَةَ وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لَتَكَلَّمَ بِكَلِمَةٍ أَوْبَقَتْ دُنْيَاهُ وَآخِرَتَهُ .
رواه أبو داوود وصححه الألباني
عفوا اختي ام دارين ظننتك اخا وكتبت عن غير قصد فمعذرة كلامك طيب جدا ولكن مالا أوافقك عليه اختي في الله هو قولك السائرون فيه حقا فهذا ما لا يعلمه إلا الله .
حقيقة الله كامل العلم وكامل السمع وهو المتفرد بكل صفات الكمال التي لا يضاهيه فيها أحد ولكن أهل العلم يعرفون من هم السائرون في طريقه .
مثلا : الصوفية الذين يتعبدون الله بطرقهم الخاصة والقبوريون الذين يدعون القبر من دون الله والروافض الذين يقولون بأن القرآن محرف ويسبون الصحابة وامهات المؤمنين وغيرهم من الفرق الضالة كثير
هؤلاء حتى العوام بفطرتهم يعرفون بانهم ليسوا سائرين في طريق الهدى.
ومادام أن الطريق بينه لنا الله عز وجل وقال هو طريق النبي والصحابة فهنا امكن لنا ان نعرف من هم السائرون في طريق الهدى طبعا نحن نحكم حسب ما تراه اعيننا والبواطن هذه لا نحكم عليها لأن علمها لله وحده وأيضا كما قلت لا نحكم بالجنة او النار لاحد.









موضوع مغلق

الكلمات الدلالية (Tags)
أدعياء, السلفية, تناقض, عظيم


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 23:31

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc