اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ana muslem 3arby
الجلوس مع النظام القديم أثناء الثوره صحيح هم لم يصلوا لشيء لكن أبو الفتوح كان ضد الجلوس معاهم وده لا يقلل من وطنية الإخوان لأنه من رأيي إنهم كانوا أكبر داعم للثوره و ظهرت بطولتهم في موقعة الجمل و يوم 28 يناير عندما ضحوا بكثير من شبابهم من أجل الحريه
إمتناعهم عن ترشيح أحد منهم للرئاسه و هو ما رءاه د. أبو الفتوح تخلي عن المسؤليه
د. أبو الفتوح رأى أن تبقى الجماعه في الدعوه و تبتعد عن السياسه
هذه أهم نقط الخلاف على ما أذكر
|
ما معنى أن يعتبر امتناعهم عن ترشيح أحد للرئاسة تخلي عن المسؤولية و من ثم يرى أن يكتفوا بالدعوة أليس هناك تناقض أم أنا مخطئة