بارك الله لك و فيك ووفي تفكيرك النيّر .... إنه نعم الاستثمار ... نعم الصدقة الجارية التي نال أجرها حتى بعد مماتك... أضيف فقط اقتراح ثان و هو : زيارة مصلحة ما بأي مستشفى و البحث عن المريض أو المريضة الذي لا يستطيع أهله(ها) زيارته(ها) و التصدق له(ها) بثمن وصفة دواء أو شراء كغ من الفاكهة أو ملابس هو في أمس الحاجة إليها خاصة النساء ... صدقني أخي سترى ما يفتت الصخر ... هنا استثمار آخر لجزء زهيد من المخلفات ... اشتر بعض الكتب الدينية أو قصص الأطفال و عرّج على مصلحة طب الأطفال المصابين بالسرطان -عافاكم الله من كل أذى- و سترى الفرحة تنتشر في غرفهم و سترى البسمة التي زرعتها بفعلتك هاته و ستتسبح بالله و تزيده حمدا على نعمه عليك ... آسفة أخي فلذة العطاء لا تضاهيها لذة و تهون قيمة المبلغ أمام بسمة المواساة .... و هذا عن تجربة ... اختك في الله