هكذا [الاستثمار] ف الحياة ...

[الكـ الطيبة ـلمة]

قرأت عنه منذ امد أحسبه ممن ربح بيعهم

قرأت أيضا عن الراجحي الذي قسم ثروته نصفين

نصف في سبيل الله و آخر قسمه لأهله و ذوي الحقوق في الإرث و عاد للاسترزاق من عمل يديه

و قرأت عن والد ابن لادن رحمه الله أنه جاء من اليمن و كان عتالا

و من بركات الله عليه و توفيقه آلت به الأمور أن تكون لديه أكبر مؤسسة للمقاولات في السعودية

و أكرمه الله بالعمل في الحرمين و ربما القدس إن لم تخنني الذاكرة

و أنه احتفظ بالقفة التي جاء بها من بلده الأصلي و علقها في ديوانيته حتى يلحظها كل زائر

و ان يذكر بها نفسه كيف كان و الى ما أصبح بفضل الله

أدعو الله أن يوفقنا إلى إعمار الأرض و الإنفاق في سبيله

فلا يهدي إلى سبيل الرشاد إلا رب العباد

شكرا أختي على التذكير

أرغب في البكاء حين أسمع بجابري عثرات الكرام أولاء و أرجو الله أن .....................

[BAROUD]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الكـ الطيبة ـلمة

قرأت عنه منذ امد أحسبه ممن ربح بيعهم

قرأت أيضا عن الراجحي الذي قسم ثروته نصفين

نصف في سبيل الله و آخر قسمه لأهله و ذوي الحقوق في الإرث و عاد للاسترزاق من عمل يديه

و قرأت عن والد ابن لادن رحمه الله أنه جاء من اليمن و كان عتالا

و من بركات الله عليه و توفيقه آلت به الأمور أن تكون لديه أكبر مؤسسة للمقاولات في السعودية

و أكرمه الله بالعمل في الحرمين و ربما القدس إن لم تخنني الذاكرة

و أنه احتفظ بالقفة التي جاء بها من بلده الأصلي و علقها في ديوانيته حتى يلحظها كل زائر

و ان يذكر بها نفسه كيف كان و الى ما أصبح بفضل الله

أدعو الله أن يوفقنا إلى إعمار الأرض و الإنفاق في سبيله

فلا يهدي إلى سبيل الرشاد إلا رب العباد

شكرا أختي على التذكير

أرغب في البكاء حين أسمع بجابري عثرات الكرام أولاء و أرجو الله أن .....................

يا اختنا احنا بكينا و حسدناه وووو ناس عرفت كيفاش تربح مع الله دنيا و اخرة
و هذا القليل مما ذكرته عليه اسمعي نقولك حاجة اللي ...
أصيب السميط بثلاث جلطات في الرأس والقلب إضافة إلى أنه مصاب بداء السكري ويعاني منه منذ فترة طويلة، وأصيب بالملاريا مرتين عندما كان في الكويت، ومصاب بجلطة في القلب عندما كان في الصومال وأجريت له عملية في الرياض، وكسرت فخذه وأضلاعه والجمجمة أثناء قيامه بأعمال إغاثة ومساعدة للمحتاجين في العراق, فضلاً عن آلام التي يعاني منها في قدمه وظهره, وتناوله لأكثر من عشرة أنواع من الأدوية يوماً ومع ذلك لم تثنه هذه المعوقات عن السفر والترحال والبذل في عمله ومشروعه الضخم في تقديم الهداية ودين الإسلام، والعيش الكريم، ومشاريع التنمية لأناس نسيهم العالم خلف الأدغال. بل كان يوفر الدواء للفقراء ولا يريد ان يأخذ الدواء حتى خاف على نفسه من الموت لأنه كان يهب كل شيء للفقراء ولا يريد ان يأخذ شئ لنفسه
اكثر من هذا واش يقدر الانسان يفعل !!!