راي بوتفليقة في الثورات العربية

[ام راضية]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أسـد الجزائر

المشروع العلماني المطبق في الجزائر بقيادة أويحيي انتج انتحار الاطفال في المدارس وشباب يقتل من أجل الكرة واخلاق منحطة نتائج منطقية لمناهج التعليم وقتل دور المسجد وتكبيله وافساد الامام وحملات الهدم للمجتمع من طرف وزارة الثقافة وتحالفها مع الشؤون الدينية لمنع كتب علماء الاسلام وماذا بعد انتشار الانانية في المجتمع وجفت ينابيع الرحمة والتكافل مشعل العلمانية هو مشعل الشيطان تماما قال الله تعالىالشَّيْطَانُ يَعِدُكُمُ الْفَقْرَ وَيَأْمُرُكُمْ بِالْفَحْشَاءِ.) ان الانسان ليعتصر قلبه الألم من تحكم مجموعة من المافيا وشرار الخلق في مصير الأمة قسموا الأمة الى دول ثم بكرة القدم قسموها الى ولايات وأحياء متباغضة


تعليق اعجبني

فمذهب أهل السنة والجماعة أنه لا يجوز الخروج على الحاكم إلا إذا بدا منه كفر بواح، ففي الحديث الصحيح عن عبادة بن الصامت رضي الله عنه قال: دعانا النبي صلى الله عليه وسلم، فبايعناه، فقال فيما أخذ علينا: أن بايعنا على السمع والطاعة في منشطنا ومكرهنا، وعسرنا ويُسرنا، وأثرة علينا، وأن لا ننازع الأمر أهله، إلا أن تروا كفراً بواحاً عندكم فيه برهان. رواه الشيخان.
ولا بد أن يثبت هذا الكفر عن طريق أهل العلم الذين يمتلكون الآلة الفقهية التي تمكنهم من إصدار مثل هذه الأحكام على الناس.
وليُعلم أن الحاكم إذا ارتد أو كان كافراً، فإن جواز الخروج عليه يدور مع المصلحة وجوداً وعدماً، فإذا ترتب على الخروج عليه مفسدة أعظم من المصلحة المرجوة من إزالته، ترك الناس الخروج عليه، وكذلك العكس، وذلك بناءً على عدة قواعد شرعية بنيت عليها كثير من الأحكام الفرعية، كقاعدة "درء المفاسد مقدم على جلب المصالح" وقاعدة "يرتكب أخف الضررين" وقاعدة "تحصيل أعلى المصلحتين"، وإننا لنوجه نصيحتنا لشباب الأمة من هذا المنبر بأن يتمسكوا بدينهم، ويتركوا اتباع الأهواء، ويعملوا بجد ودأب، ويسلكوا طريق الدعوة بالحكمة والموعظة الحسنة، وأن يحذروا من اتباع أنصاف المتعلمين، الذين لم يتمكنوا من العلوم الشرعية، ولم يهتدوا لأهدافها ومقاصدها، لما في ذلك من الضرر العاجل في الدنيا، والآجل في الآخرة.

[أسـد الجزائر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ام راضية

فمذهب أهل السنة والجماعة أنه لا يجوز الخروج على الحاكم إلا إذا بدا منه كفر بواح، ففي الحديث الصحيح عن عبادة بن الصامت رضي الله عنه قال: دعانا النبي صلى الله عليه وسلم، فبايعناه، فقال فيما أخذ علينا: أن بايعنا على السمع والطاعة في منشطنا ومكرهنا، وعسرنا ويُسرنا، وأثرة علينا، وأن لا ننازع الأمر أهله، إلا أن تروا كفراً بواحاً عندكم فيه برهان. رواه الشيخان.
ولا بد أن يثبت هذا الكفر عن طريق أهل العلم الذين يمتلكون الآلة الفقهية التي تمكنهم من إصدار مثل هذه الأحكام على الناس.
وليُعلم أن الحاكم إذا ارتد أو كان كافراً، فإن جواز الخروج عليه يدور مع المصلحة وجوداً وعدماً، فإذا ترتب على الخروج عليه مفسدة أعظم من المصلحة المرجوة من إزالته، ترك الناس الخروج عليه، وكذلك العكس، وذلك بناءً على عدة قواعد شرعية بنيت عليها كثير من الأحكام الفرعية، كقاعدة "درء المفاسد مقدم على جلب المصالح" وقاعدة "يرتكب أخف الضررين" وقاعدة "تحصيل أعلى المصلحتين"، وإننا لنوجه نصيحتنا لشباب الأمة من هذا المنبر بأن يتمسكوا بدينهم، ويتركوا اتباع الأهواء، ويعملوا بجد ودأب، ويسلكوا طريق الدعوة بالحكمة والموعظة الحسنة، وأن يحذروا من اتباع أنصاف المتعلمين، الذين لم يتمكنوا من العلوم الشرعية، ولم يهتدوا لأهدافها ومقاصدها، لما في ذلك من الضرر العاجل في الدنيا، والآجل في الآخرة.

نعم كلامك صحيح لو كان حاكما شرعيا توفرت فيه الشروط ولكن هؤولاء الحكام نصبهم الغرب ليحكموا المسلمين واستدلالك لا ينطبق عليهم.

[ام راضية]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أسـد الجزائر

نعم كلامك صحيح لو كان حاكما شرعيا توفرت فيه الشروط ولكن هؤولاء الحكام نصبهم الغرب ليحكموا المسلمين واستدلالك لا ينطبق عليهم.

اعد قراءة ما قلته
الحديت يقول لا يجوز الخروج علي الحاكم حتي لوكان كافرا او مرتدا ادا كان الخروج عليه سيكون فيه ضرر للعامة
فإذا ترتب على الخروج عليه مفسدة أعظم من المصلحة المرجوة من إزالته، ترك الناس الخروج عليه،