[QUOTE=dogla2;9616138]
	اقتباس:
	
	
		| 
					المشاركة الأصلية كتبت بواسطة azzouz_nour
					  ألا تطالب بحقك دون ذكر الأستاذ و كأنه أقل شأنا و عملا منك ؟ماهذا المنطق الذي يفكر به النظار ؟المفارقات موجودة في تفكيرك الذي جعلك تعتقد أنك أفضل من الأستاذ ؛ أفق أيها الآخ لقد طلقت مهنة الأنبياء و الرسل و تقمصت دور : عدد الذكور ، عدد الإناث ‘عدد الغياب
 عدد التلاميذ في النصف داخلي ، رزنامة الاختبارات ، مجالس الأقسام ......أيعقل أن هذا العمل يرتبك أفضل من الأستاذ الذي يعمل في القسم و في المنزل ؟
 أيهما أهم في العملية التربوية ؟ أيهما يتعب أكثر ؟ قل الحقيقة .اتقوا الله إنها الأنانية و حب الذات في صورها البشعة بل البعض و الحسد
 أتبغضون الأستاذ على التحضير و تصحيح الأوراق ؟ لماذا ترقيتم إلى نظار ؟ من أرغمكم ؟
 في كل الدول و في كل الشرائع التربوي يتعب أكثر من الإداري " و لا تبخسوا الناس أشياءهم "
 الناظر يترقى إلى مدير 16 ثم مفتش الإدارة 17
 و الأستاد يترقى إلى رئيسي 14 مثلك ثم مكون 16 ثم مفتش التربية 17 أليس هذا عدلا ؟[/QUO
 
 لماذا لا نحترم بعضنا البعض ونتجاوز قليلا  لنتقارب كثيرا
 | 
	
 يا أخي الكريم أنا أستاذ  قريب من التقاعد أحترم التلميذ فكيف لا أحترم الأستاذ ، الناظر و المدير ، لي أصدقاء و زملاء عمال في نفس الثانوية ، المدير و الناظر أصحابي و زملائي في الدراسة بل و أقاربي ، إني قريب جدا منهم و من عملهم 
و لكن  رأيت أن كثير من الزملاء ينفخون أنفسكم اقترابا من الانفجار و كأنهم وجدوا ليضعوا الأساتذ ة تحت تصرفهم ، بل ثاروا عندما أفتك الأساتذة  حقهم في التصنيف و كأنه خلق ليبقى عبيدا و رقيقا عندهم 
و كتبوا أشياء تنم عن قصر نظرهم من جهة و بغضهم من جهة أخرى 
أنا أعلم أنها وقع الصدمة عليهم و  ستخبو  مع الوقت كما خبت قدرتهم على مواجهة التلاميذ في الأقسام بع بضع سنين من التدريس  ، فكيف يخيرون الوزارة بالعودة إلى التدريس  أو الاستقالة ؟
لو أنا من الاوزارة لقبلت ذلك بسرعة لترقية عدد أخر من الأساتدة ممن لم يشملهم الإدماج في أماكنهم ثم لدفعت بهم للتقاعد خاصة و أن أغلبهم يطلب التمديد و المزيد بعد سن الستين 
لو فعلا مهامهم شاقة لفروا بجلدهم قبل 32 سنة عمل مثل الأساتذة ؛ يتقاعدون قبل الأوان أو يصابون بالأمراض المعروفة عفانا الله و إياكم.
اللهم لا حسد اللهم لا حسد اللهم لا حسد اللهم لا حسد اللهم لا حسد اللهم لا حسد اللهم لا حسد اللهم لا حسد اللهم لا حسد