عجزنا على رد الصفعة
عجزنا حتى على الانحاء لها
بل هيأنا وجهنا منذ سنين لهذه الصفعة انه الموت البطيئ الذي ينخرأجسادنا
كل مرة يأتون بسم جديد ،مرة فلسطين ، مرة العراق ، مرة غزة ، و بعدها شتم الرسول و القدح في عرضه وووووو
ونحن كالأسير المحكوم عليه بالاعدام مكبل اليدين يصيح يريد أن يقطع القيود و أمامه الخنجر و لايريد أن يأخذه
كم هو أبله هذا الانسان العربي المسلم ينتهك عرضه يقتل يشرد و هو لايعرف الاتجاه الى الغرب نسى قبلته و اتخذ من أمريكا قبلة
له و الأمم المتحدة مصلى له و من بوش سيدا له فليرجع الى قبلته و يستغنى عن الغرب
نقل للحكام لانريد شيئا من الغرب نريد أن نصوم عن الغرب حتى الموت و ليقطعوا عنا أنابيب التزويد بالأكسجين و الدم و سيروم
الموت ولا عيشة الهوان وشكرااااااااااااا
الخنجر الذي يغرس في صدر الغرب هو اتباع النبي الكريم