اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يونس بلخيري
هاته الاخبار وغيرها محاولة يائسة لرفع معنويات جيش العصابة الطائفية الرافضية الحاقدة بعد ان مزقته الانشقاقات وانهكته ضربات ابطال الجيش السوري الحر ,ولكنها لن تغير من الواقع شيئا ,فبعد عام من العمليات العسكرية الوحشية في المدن والقرى السورية المنتفضة والتي كان معظم ضحاياها من الابرياء العزل خرج الشعب السوري البطل منها متماسكا ومؤمنا بعدالة قضيته. وقد زادت اعداد الكتائب المنصوية تحت لواء الجييش السوري الحر واتسعت رقعة المواجهة لتشمل جميع المدن والمناطق السورية.
|
بعد عام ونيف ، من التخريب ومحاولة النيل من الجيش السوري البطل بمرتزقة أمريكا والصهيونية ، تأتي لتقول هذا الكلام ، الذي إن دل فإنما يدل
على يئس قائله ، الجيش مازال موحدا ، بشار الاسد مازال رئيسا ، لا أحد يتحدث عن تنحيه بل بالعكس اصبح الاسد جزء هاما وكبيرا من الحل بشهادة
وشنطن ، لم نشهد انشقاقات ، إلا من بعض المجندين المغرر بهم ، تهاوي أوكار المخربين في بابا عمرو ودرعا وغيرها من المناطق ، أجهزة الدولة تشتغل
على قدم وساق ن الشعب السوري ورغم ضيق الجانب الإقتصادي نتجة عقوبات الاشقاء كما حصل مع عراق صدام حسين ، بأوامر صهيونية امريكية انذاك
مازال الشعب السوري يواصل حياته الطبيعية الإعتيادية في المدن الكبرى ، فاين اليأس ، الحقيقة انه ليس هناك احد يائس مثل عملاء الصهاينة وامريكا
المتصهينيون الجدد في في منطقتنا هم اليائسون .