²السلام عليكم
و قبل ان يلغى مفعول الموضوع اسرعت بالقدوم
اعذرني اخي فان للوقت احكام من حياتنا
وتعقيبي عن نهاي ة هذه القصة ان به من الامل ما يسمح برميها في سلة مهملات الذاكرة و المضي قدما
فللاسف بعض الحالات لا يمكن قول ردلي حوايجي
نعود للموضوع الاهم الكلام عن الحب في الجزائر ايه الحب في بلادنا قصته قصة
ومن قصصه المشهور تلك التي تبدا بقول الشاب et moi qui croyais que j'aimais que ma mère
وغيرها من الكلام المحترف انتقائه برومانسية اقوى من les arlequins
لتنتهي بصورة له يعيش اسوء حالات الحزن اذا كان صادقا
وربما بحالة ضحك هستيرية اذا كان من الذئاب البشرية وكان قد نال مراده
وتبدا عند الفتاة بابتسامة بريئة من منطلق انها صدقة --زعما--
لتنتهي باسى ودمار في اغلب الاحيان او ربما بتحطيمها لقلب بكل انانية
كما يقال ان الحب انتحر في الجزائر فهو قد صار وسيلة تجارة لشركات الهاتف عن طريق الاتصالات والفليكسي
وخلي البير بغطاه
كما قلت سابقا موضوع في القمة والكلام فيه لن يكفيه راقني ما نثرت هنا 

بارك الله فيك امين
حُلم