التصويت لصالح تسمية الخليج بالعربي

[بلال الرومنسي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عكس التيار

الشعوب العربية مهوسة بحب ايران

لمادا نكدب على انفسنا ايران مند زمن بعيد ومند زمن الشاه بلاد متطورة وشعبها متطور ومتحضر ..........

[عكس التيار]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بلال الرومنسي

لمادا نكدب على انفسنا ايران مند زمن بعيد ومند زمن الشاه بلاد متطورة وشعبها متطور ومتحضر ..........

أنا افضل ألمانيا و بلجيكا ولا افضل ايران الدجل والشعودة

[بلال الرومنسي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عكس التيار

أنا افضل ألمانيا و بلجيكا ولا افضل ايران الدجل والشعودة

الدول العربية لها علاقات مع الهند الدين يعبدون البقر فما رايك ؟؟؟
ومع امريكا وبريطانيا وهما من اخدو اليهود بالسفن لفلسطين !!
يا اخي ........ العلاقات الدولية وتبادل المصالح شئ والديانة شئ اخر ....... وحتى المعارضة السورية لو تحكم سورية ستعمل علاقات طيبة مع ايران ... لانو المصلحة تفرض هكدا ...... وشوف ليبيا مثلا كيف رجعو يعملو علاقات مع الجزائر وكانو يكرهوننا ومزالو .

[الحارث]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بلال الرومنسي

الدول العربية لها علاقات مع الهند الدين يعبدون البقر فما رايك ؟؟؟
ومع امريكا وبريطانيا وهما من اخدو اليهود بالسفن لفلسطين !!
يا اخي ........ العلاقات الدولية وتبادل المصالح شئ والديانة شئ اخر ....... وحتى المعارضة السورية لو تحكم سورية ستعمل علاقات طيبة مع ايران ... لانو المصلحة تفرض هكدا ...... وشوف ليبيا مثلا كيف رجعو يعملو علاقات مع الجزائر وكانو يكرهوننا ومزالو .

يا اخي بلال نعم كل الدول العربية والاسلامية لها علاقة مع دول الكفر اجمع لكن اعلم اولا : قوله جل وعلا : ((لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين ولم يخرجوكم من دياركم ان تبروهم وتقسطوا اليهم أن الله يحب المقسطين * إنما ينهاكم الله عن الذين قاتلوكم في الدين وأخرجوكم من دياركم وظاهروا على إخراجكم أن تولهم ومن يتولهم منكم فأولئك هم الظالمون))
قال الشنقيطي في تفسيره (أضواء البيان) في هذه الايه: في هاتين الآيتين صنفان من الأعداء وصنفان من المعاملة الصنف الأول : عدولم يقاتلوا المسلمين في دينهم ولم يخرجوهم من ديارهم فهؤلاء قال الله تعالى في حقهم (لا ينهاكم الله))، ((أن تبروهم وتقسطوا إليهم)). الصنف الثاني : قاتلوا المسلمين وأخرجوهم من ديارهم وظاهروا على إخراجهم وهؤلاء يقول الله تعالى فيهم (أنما ينهاكم الله))، ((أن تولوهم)) اذاً فهما قسمان مختلفان وحكمان متغايران وان كان الحكمان لم يخرجا عن عموم (عدوي وعدوكم) المتقدم في أول السورة ، وقد اعتبر بعض المفسرين الآية الأولى رخصة بعد النهي المتقدم ). وقال رحمهُ الله تعالى : ( أما التقسيم فقسمان):
1. قسم مسالم لم يقاتل المسلمين ولم يخرجهم من ديارهم فلم ينه الله المسلمين عن برهم والقسط إليهم.
2. وقسم غير مسالم يقاتل المسلمين ويخرجهم من ديارهم ويظاهر على اخراجهم ، فنهى الله المسلمين عن موالاتهم وفرق بين الاذن والقسط ، وبين النهي عن الموالاة والمودة).
قلت: يجتمع الحربي والمسالم من الكفار في حكم ويفترقان في حكم ، فاما الحكم الذي يجتمع فيه المسالم والحربي من الكفار فهو في عدم جواز المودة والموالاة ويفترق الحربي عن المسالم في الإذن في البر والقسط مع المسالم دون الحربي.
هذا من الناحية الشرعية اما من الناحية السياسية او العالمية اليوم فكما شرحت انت في ردك الامر يرجع الى المصلحة
لكن اخي الكريم اذا كان الامر يتعارض ولا يتفق لا في المصلحة ولا في الشرع خاصة ما مس العقيدة منه فهنو يجب الحذر ، لان ايران اليوم تسعى لاقامة دولة فارس على حساب الدين وتريد تمرير مشروعها المجوسي الفارسي على حساب الاسلام اذا هنا صار قتال من نوعيا نوع فكري تدميري عقيدي وحرب اعلامية كلامية تمهد لحرب بالسلاح هنا يكمن الاختلاف عذرا على الاطالة اخي

[الحارث]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بلال الرومنسي

لمادا نكدب على انفسنا ايران مند زمن بعيد ومند زمن الشاه بلاد متطورة وشعبها متطور ومتحضر ..........

نعم ايضا الروس بلد متطور وشعبه متحضر شعارهم " لا اله والحياة مادة " ايضا حليفتهم في التطور و التحضر وفي الاعتقاد ايضا شعار ايران " ولاية الفقيه المعصوم من الخطئ ، عبادة القبور والاضرحة ، سب صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم .......الخ " هل تريدنا ان نعترف بهذا التحضر والتطور نحن نعترف لا خير في تحضر في غير مرضاة الله خاصة ما كان شركا وكفر منها

[دزايري حر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بلال الرومنسي

لمادا نكدب على انفسنا ايران مند زمن بعيد ومند زمن الشاه بلاد متطورة وشعبها متطور ومتحضر ..........

لعلمك طهران هي أكثر مدن العالم انتشار للقطاء و هي عاصمة التسول في العالم
ايران بلد غني و شعب فقير مثل الجزائر و كل ما في ألمر هو الهالة الاعلامية التي تحيط بها و حتى الثروات التي تملكها ايران اغلبها من الأحواز المحتل