الرجال يتهمون المراة بانها وادتهم
المراة تتهم الرجال بالواد
لا حول ولا قوة الا بالله
لن يستقيم حالنا الا بما كان في اول الاسلام
اخلاق و ايمان و اخلاص و احترام
الصحابة الرجال كانوا يحترمون راي المراة و يعملون به
و الصحابة النساء يحترمون اراء و اوامر الولاة لان امرهم صائب مطاع
و هم يفعلون هذا ليس تكبرا او تذللا بل عبادة و طاعة لله و اخلاصا له
اضن الاخت تقصد احتقار المراة و رايها من قبل اخيها الرجل
المراة حتى لو كان رايها صائبا الرجل لا يحترمها
هاته القيم تربى عليها المجتمع المسلم اليوم لا يرى المراة كما كان يراها الصحابة
و يعينونها و يرحمون ضعفها
بعض الرجال اليوم يرى الفتاة قنبلة عكس ما راها رسول الله
شقائق الرجال و زهرات البيت
و الانتخابات لا تهم قدر ما يهم احترامها
و المراة يجب نصحها باللين و الا فانها تعاند لن يستطيع احد فرض رايه بالقوة عليها
ربما تطيع خوفا لكن ليس طاعة و لا حبا
بعض الرجال يخجل حتى من المشي مع والدته التي ذاقت ويلات الحمل بسببه
المراة ضعيفة مهما كانت تحتاج لقوامة رجل صالح و ليس رجل متسلط
اذا لم تعتنوا بالمراة فمن يربي اجيال المستقبل احسن تربية
المراة الضعيفة المحتقرة التي لا تثق بنفسها و السبب المجتمع الذي تعيش فيه
عندما تتزوج و تنجب هل فكرتم كيف يكون اولادها
سيكونون مهزوزين مثلها ضعفاء حتى لو كانوا رجال
و اعود و اقول يجب ان لا نهتم باقوال الناس فينا رجال و نساء
نهتم فقط بتربية انفسنا و تقوية انفسنا ايمانيا و اخلاقيا بما يرضي الله
المراة و الرجل في كتاب الله كلاهما سواء
هنا عمل و غدا حساب
و ما خلق الذكر و الانثى ان سعيكم لشتى
من الافضل محاولة نصح بعضنا البعض لوجه الله دون غضب او تجريح
اقوى سلاح عند الشيطان هو الايقاع بين النساء و الرجال
قال تعالى و المؤمنو ن و المؤمنات بعضهم اولياء بعض
ال تعالى: وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَيُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَيُطِيعُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ أُوْلَئِكَ سَيَرْحَمُهُمُ اللَّهُ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ [التوبة:71].