المالكي يهاجم قطر والسعودية على خلفية الملف السوري والدوحة تستقبل الهاشمي . - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الأخبار و الشؤون السياسية > قسم الأخبار الوطنية و الأنباء الدولية > أخبار عربية و متفرقات دولية

أخبار عربية و متفرقات دولية يخص مختلف الأخبار العربية و العالمية ...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

المالكي يهاجم قطر والسعودية على خلفية الملف السوري والدوحة تستقبل الهاشمي .

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2012-04-02, 18:45   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
فجرالحرية
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية فجرالحرية
 

 

 
إحصائية العضو










B12 المالكي يهاجم قطر والسعودية على خلفية الملف السوري والدوحة تستقبل الهاشمي .

المالكي يهاجم قطر والسعودية على خلفية الملف السوري والدوحة تستقبل الهاشمي .


2- 4 - 2012
شن رئيس الحكومة العراقية نوري المالكي الاحد هجوما لاذعا على السعودية وقطر على خلفية دعمهما لتسليح المعارضة السورية، متهمة اياهما بالعمل على التدخل ب"شؤون كل الدول" العربية.
في هذا الوقت، استقبلت الدوحة التي اتهمت بغداد قبل ايام بتهميش السنة، نائب الرئيس العراقي طارق الهاشمي، الشخصية السنية البارزة والمطلوب للقضاء بتهم ارهاب، في تطور بارز ومفاجئ يؤشر على توتر محتمل بين قطر والعراق.
وقال المالكي في مؤتمر صحافي في بغداد ان "لغة استخدام القوة لاسقاط النظام (السوري) سوف لن تسقطه، قلناها سابقا وقالوا شهرين فقلنا سنتين، ومرت سنة الآن والنظام لم يسقط ولن يسقط ولماذا يسقط".
واضاف "نرفض اي تسليح وعملية اسقاط النظام بالقوة، لانها ستخلف ازمة تراكمية في المنطقة".
وكانت الازمة السورية هيمنت على اعمال القمة العربية التي استضافتها بغداد الخميس، وسط تباين بين الدول العربية حول كيفية التعامل مع احداث سوريا حيث تدور احتجاجات منذ اكثر من عام يواجهها النظام بالقمع وقتل فيها الآلاف.
وتتخذ السعودية وقطر اللتان ارسلتا مندوبيهما لدى الجامعة العربية لتمثيلهما في قمة بغداد، موقفا متشددا حيال النظام السوري وتؤيدان تسليح المعارضة، بينما تدعو دول عربية اخرى بينها العراق الى حوار وحل سلمي.
وقال المالكي الاحد "عجيب امر هاتين الدولتين ان تدعوا الى التسليح بدل ان تعملا على اطفاء النار"، في اشارة محتملة الى السعودية وقطر.
وتابع "ستسمعان صوتنا باننا ضد التسليح وضد التدخل الخارجي"، مضيفا ان "الدول التي تتدخل بشؤون دول اخرى ستتدخل بشؤون كل الدول".
وكان المالكي الذي تتشارك بلاده بحدود بطول نحو 600 كلم مع سوريا حذر امام الزعماء العرب الذين شاركوا في قمة بغداد من ان تسليح طرفي الازمة السورية سيؤدي الى "حروب اقليمية ودولية بالانابة في سوريا".
وقد دعا القادة العرب في ختام القمة الى حوار بين السلطات السورية والمعارضة، مطالبين دمشق بالتطبيق الفوري لخطة مبعوث الجامعة العربية والامم المتحدة كوفي انان المكونة من ست نقاط والهادفة الى وقف العنف.
وجاءت تصريحات المالكي الاحد بعد قول رئيس الوزراء القطري الشيخ حمد بن جاسم بن جبر آل ثاني في مقابلة تلفزيونية عشية القمة ان "ما حدث من تمثيل ضعيف من دول الخليج في قمة بغداد كان رسالة الى حكومة العراق".
واضاف الشيخ حمد ان "اختيار الحكومة شأن عراقي، لكن ما حصل هو تجاوز لبعض الفئات منهم السنة وبطريقة لا تؤدي الى مصلحة العراق"، في اشارة الى شكوى السنة في العراق من تهميشهم داخل حكومة يسيطر عليها الشيعة.
وقال مصدر في الحكومة العراقية في تصريح لفرانس برس "نحن جميعنا مواطنون بدرجة واحدة ولا نشعر بالفرق بيننا، واذا كان هناك تهميش فمن الغريب ان تصدر هذه الاصوات من دول معروفة بتهميشها للطوائف الاخرى، وخصوصا الشيعة".
واوضح المسؤول الذي رفض الكشف عن اسمه ان "السعودية يوجد فيها عدد كبير من الشيعة يقارب عدد السنة في العراق، لكن لا احد منهم يمكن ان يمني نفسه في ان يشغل منصبا امنيا او سياسيا فضلا عن منصب سيادي، في حين يشغل السنة لدينا مناصب عليا".
في هذا الوقت، بدأ نائب الرئيس العراقي طارق الهاشمي الاحد "زيارة رسمية" الى الدوحة "بناء على دعوة تلقاها في وقت سابق" بحسب بيان صادر عن مكتبه.
واشار البيان الى انه "من المتوقع ان تستغرق الزيارة بضعة ايام، يقوم بعدها بزيارة دول اخرى يعلن عنها في حينه، ويعود بعدها (...) الى مقر اقامته في كردستان العراق".
واعلنت وكالة الانباء القطرية الرسمية ان الهاشمي وصل الى الدوحة "في زيارة رسمية للبلاد تستغرق عدة ايام".
وهذه المرة الاولى التي يعلن فيها عن مغادرة الهاشمي للاقليم الكردي منذ صدور مذكرة التوقيف بحقه في 19 كانون الاول/ديسمبر الماضي، علما ان الحكومة تطالب سلطات الاقليم بتسليمه للقضاء في بغداد.
ويلاحق الهاشمي، الشخصية السنية البارزة واحد قياديي القائمة العراقية التي يتزعمها رئيس الوزراء الاسبق اياد علاوي، بتهمة دعم عمليات ارهابية نفذها عناصر حمايته.
وقال المالكي الأحد أن المطالبة بتسليم الهاشمي "يجب أن تكون عبر الانتربول"، مضيفا أن "المتهم مطلوب لبلد عضو في الجامعة العربية ولا ينبغي ان يستقبل سيما أنه يستقبل بعنوان نائب لرئيس الجمهورية".
المصدر: الرأي الأردنية









 


رد مع اقتباس
قديم 2012-04-03, 07:48   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
بلال الرومنسي
عضو محترف
 
الصورة الرمزية بلال الرومنسي
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

الهاشمي هدا مافيا مثلو مثل المالكي مثل برميل قطر ......... لعنة صدام حسين ستصيبهم كلهم خربو البلاد واتو على ظهور الدبابات الامريكية










رد مع اقتباس
قديم 2012-04-03, 17:41   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
الباشـــــــــــق
عضو برونزي
 
الصورة الرمزية الباشـــــــــــق
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

من حق المالكي يهاجم السعودية

فهي لم تعترف فيه ولم تستقبله الى الأن رغم توسلاته

ولم تعين السعودية سفير في بغداد الا منذ عدة اشهر وفوق ذلك سفير غير مقيم

والضربة القاضية التمثيل السعودي في القمة العربية كان ضعيف جداً

كل ذلك جعل من المالكي يخرج عن طوره

ولو تأخرت القمة قليلاً لأنفجر المالكي لانه كان حابس نفسه وماسك اعصابه

على أمل تمثل سعودي اعلى في القمة العربية

وما أن انتهت القمة حتى وجد المالكي له متنفساً ليريح اعصابه

ويكسب تعاطف ايراني رافضي معه









رد مع اقتباس
قديم 2012-04-03, 18:30   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
mouna0
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( إن مما أدرك الناس من كلام النبوة الأولى : إذا لم تستح فاصنع ما شئت )
عجبا لهذا الطائفي الذي جاء من وراء الدبابات الامريكية صاحب السجون السرية نهاب الاموال قاتل ذراري المسلمين ثاقب الرؤوس الالعنة الله على الرافضة يتكلم على التدخل الخارجي والاستقواء بالخارج !!!!!!!!!!!!!!!!!!










رد مع اقتباس
قديم 2012-04-03, 20:06   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
فجرالحرية
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية فجرالحرية
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

كشف القناع بعد مرور قمة بغداد : المالكي النظام السوري لم يسقط ولن يسقط ولماذا يسقط ؟


حسمت حكومة رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي بالوقوف بقوة إلى جانب النظام السوري لسببين رئيسيين: الأول يتمثل بتنفيذ أوامر نظام طهران والتصدي للدور السعودي - القطري الداعم للشعب السوري, والثاني هو الخشية من سقوطها نتيجة تراجع الدور الإيراني بعد إطاحة نظام الحليف السوري.
ووسط ترويج مقربين منه أنه يسعى للعب دور أكبر وأهم من الدور القطري في قضايا المنطقة بشكل عام والملف السوري بشكل خاص, أطلق المالكي سلسلة مواقف, أمس, كشف من خلالها القناع عن وجهه معبراً عن موقفه الحقيقي المساند لنظام الأسد, بعدما كان "رمادياً" بعض الشيء بهدف تمرير استحقاق عقد القمة العربية في بغداد, من خلال لجوئه إلى فزاعة "القاعدة" لتبرير رفض تسليح "الجيش السوري الحر" للدفاع عن المدنيين.
وقال المالكي في مؤتمر صحافي في بغداد: ان "لغة استخدام القوة لإسقاط النظام (السوري) سوف لن تسقطه, قلناها سابقاً وقالوا شهرين فقلنا سنتين, ومرت سنة الآن والنظام لم يسقط ولن يسقط ولماذا يسقط".
واضاف "المشكلة ان النظام يتشدد ويقاوم, والمعارضة تتشدد وتقاوم, والسلاح موجود, ووظيفتنا نحن العرب هي اخماد نار الازمة لأن تطورها سينعكس علينا وعلى لبنان والاردن وفلسطين والمنطقة, وحتى الدول التي تتعامل مع هذه المسألة بلغة القوة".
وأعلن "رفض أي تسليح وعملية اسقاط النظام بالقوة, لأنها ستخلف ازمة تراكمية في المنطقة", معتبراً ان "الخطر في سورية ليس طبيعياً وليس كأي بلد آخر حصلت فيه ثورات بل يحتاج الى حلول من انواع أخرى".
وفي إشارة إلى السعودية وقطر من دون تسميتهما, قال المالكي "عجيب أمر هاتين الدولتين أن تدعوا الى التسليح بدل ان تعملا على اطفاء النار".
واضاف متوجهاً إليهما "ستسمعان صوتنا بأننا ضد التسليح وضد التدخل الخارجي, وان الدول التي تتدخل بشؤون دول أخرى ستتدخل بشؤون كل الدول".
بدوره, اعتبر رئيس كتلة "التحالف الوطني" الشيعي في البرلمان علي العلاق أن قطر متخوفة من الدور العراقي ولا يعجبها هذا الدور طالما بقي "التحالف الوطني" يقود الحكومة في العراق, متهماً الدوحة بمحاولة تغيير المعادلة السياسية في بلاده.
ويضم التحالف الوطني, القوى الشيعية الرئيسية وهي: كتلة المالكي وكتلة "المجلس الأعلى الاسلامي العراقي" بزعامة عمار الحكيم وكتلة "التيار الصدري".
واستبعد العلاق, في تصريحات إلى "السياسة" أن يؤثر الخلاف القطري - العراقي في اي ملف سياسي سلباً على علاقات بغداد مع بقية دول مجلس التعاون الخليجي, مؤكداً أن الحكومة العراقية حريصة جداً على علاقات جيدة مع دولة الكويت والمملكة العربية السعودية وجميع دول الخليج العربي.
من جهته, هاجم القيادي في "التيار الصدري" طلال السعدي قطر, متهماً إياها ب¯"صب الزيت على النار" في سورية.
وقال ل¯"السياسة" ان قطر تلعب دوراً أكبر من حجمها في المنطقة وعليها ان تقبل بوجود دور عراقي, مشدداً على ان بغداد تريد لعب دور قيادي في المنطقة ولكن ليس على حساب أدوار الآخرين ومن بينهم قطر.
وتسود قناعة لدى الأوساط السياسية في بغداد بأن الدور العراقي سيما في الملف السوري, برز بهدف مواجهة الدور الخليجي والدور القطري تحديداً, وأن بغداد ستتحرك لتشكيل جبهة عربية بهدف إضعاف وتحجيم الدور القطري, وذلك بتنسيق مع نظامي دمشق وطهران.
وحسب الأوساط, فإن بقاء "التحالف الوطني" الشيعي على رأس الحكومة سيسمح بأن يتوافق الدور العراقي مع مصالح النظامين في سورية وايران, من دون ان يكون هناك اي امل بتقارب ستراتيجي بين العراق ودول مجلس التعاون الخليجي.
وبحسب بعض التسريبات الموثوقة, فإن القيادة العراقية اتخذت قراراً بأن لا تترك الموضوع السوري لقطر والسعودية وتركيا لأن ذلك قد يعجل الإطاحة بنظام الأسد.
ويرى المقربون من المالكي ان سقوط نظام الأسد وقيام نظام حكم جديد في سورية قد يشكل خطراً على زعامة "التحالف الوطني" الشيعي للنظام في العراق.
وبهدف تعزيز وجهة نظره, يدعو "حزب الدعوة" الذي يتزعمه المالكي الحكومة العراقية بأن تروج بقوة لنظرية أن تنظيم "القاعدة" سيكون المستفيد الأكبر من أي تداعيات سياسية وأمنية في سورية, وذلك بهدف بلورة توافق سياسي بين العراق ودول مجلس التعاون, على اعتبار أن الإرهاب خطر على الجانبين.
في المقابل, أكد نائب رئيس الوزراء صالح المطلك ان بلاده لا تقبل ان يكون دورها في الملف السوري او في المنطقة "تصفية حسابات ايرانية مع دول الخليج العربي".
وقال ل¯"السياسة" ان "هناك تنسيقاً بين القيادة الايرانية والقيادة العراقية ليكون هناك دور عراقي أكبر في العالم العربي, وربما هناك تنسيق سوري - عراقي - ايراني بهذا الظرف, لأن الدور العراقي في القمة العربية بشأن الازمة السورية جاء لمصلحة النظام, رغم ان الحكومة العراقية وافقت على فقرة ادانة الجرائم في مدينة حمص من قبل قوات النظام السوري", معتبراً أن المواقف العراقية خلال القمة التي عقدت الخميس الماضي في بغداد كانت "مجرد خطاب لكسب مواقف الآخرين".
وأكد المطلك, الذي ينتمي إلى كتلة "العراقية" بزعامة اياد علاوي, ان الدور العراقي مختلف عن الدور القطري, مشيراً إلى أن واشنطن لعبت دوراً في ان يأتي العرب الى بغداد لحضور القمة بهدف بلورة تقارب بين العراق وبين محيطه العربي لإبعاد بغداد عن طهران.
وشدد على ان اي دور عراقي فعال في المنطقة يجب ان ينبع من مصالحه وحساباته الستراتيجية, لا من تأثير أو نفوذ دول أخرى, في اشارة الى ايران, لكنه شكك بقدرة الحكومة العراقية الحالية على لعب دور مؤثر اقليمياً في ظل الانقسامات والخلافات في الداخل.










رد مع اقتباس
قديم 2012-04-04, 16:05   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
الباشـــــــــــق
عضو برونزي
 
الصورة الرمزية الباشـــــــــــق
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فجرالحرية مشاهدة المشاركة
كشف القناع بعد مرور قمة بغداد : المالكي النظام السوري لم يسقط ولن يسقط ولماذا يسقط ؟
[/font]
وهذا ما حد بموفق الربيعي سيئ الصيت ليقول أن سقوط بشار سوف يزعزع أمن العراق!!










رد مع اقتباس
قديم 2012-04-04, 16:36   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
عكس التيار
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

اشبعوا من حبكم للعدو الايراني










رد مع اقتباس
قديم 2012-04-04, 17:57   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
ابومحمدالسعيد
عضو محترف
 
إحصائية العضو










افتراضي

المالكي هو صناعة امريكية ايرانية

يسجد لايران و يسبح بامريكا


هذه هو همزة الوصل بين الباطل و الشرك


فحقده ظهر جليا بدفاعه عن فيلق الغدر و الجيش البغل الصدر عندما ابادو اهل السنه


فهو طائفي بامتياز









رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
المالكي, الهاشمي, خلفيستقبل, يهاجم, والسعودية


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 05:02

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc