![]() |
|
قسم العقيدة و التوحيد تعرض فيه مواضيع الإيمان و التوحيد على منهج أهل السنة و الجماعة ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
رقم المشاركة : 1 | |||||||||
|
![]() اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
سنده ضعيف فيه أكثر من علة: انظر تحقيق الدكتورالحاشدي لكتاب الأسماء والصفات للإمام البيهقي - بتقديم مقبل الوادعي- (2/116) الأثررقم 682 وإسناد الإمام اللالكائي فيه نفس علل سند البيهقي فراجعه غيرمأمور. اقتباس:
اقتباس:
|
|||||||||
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||||
|
![]() اقتباس:
طيِّب فلنُسلٍّم جدلاً بأن الأثر ضعيف فما قولكم فيما رواه البخاري عن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( إن الله لا يخفى عليكم ، إن الله ليس بأعور - وأشار بيده إلى عينه - وإن المسيح الدجال أعور العين اليمنى كأن عينه عنبة طافية ) . والمعلوم أن الأعور في اللغة هو الذي فقد إحدى عينيه، ومن هنا يثبت لنا بنص الحديث الصريح الدلالة أن لله عينان لائقتان بجلاله. وفيما جاء عن أبي هريرة - رضي الله تعالى عنه - أن رسول الله صلى الله عليه و سلم وضع إبهامه و سبابته على عينه و أذنه ، و هذا عند قراءته لقوله تعالى :(إن الله نعما يعظكم به إن الله كان سميعا بصيرا). ولكن نعود للأصل وهو قوله تعالى: (ليس كمثله شيء وهو السميع البصير) فالله نفى أن يُشببه أحد من مخلوقاته وأثبت لنفسه صفتي السمع والبصر. لذا فالواجب علينا أن نُثبت لله ما أثبته لنفسه وأن ننفي عنه ما نفاه عن نفسه من دون تشبيه ولا تمثيل ولا تعطيل ولا تكييف، وهذا ما فعله سلفنا الصالح -رضوان الله عليهم-. اقتباس:
لكن هذا التأويل يجب أن لا يكون وفق هوى أنفسنا وإنما باتباع الدليل والأثر ومرعاة ما يليق بربِّ العزة، فنحن لا نتكلم عن س أو ص من النّاس وإنما نتكلم عن ربِّ السموات والأرض.
وقد جاءنا بُرهان منه -سبحانه وتعالى- وأمرنا باتباعه. والله أعلى وأعلم بالصواب |
|||||
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]() أحبتي سلام الله عليكم ، |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 4 | ||||||
|
![]() اقتباس:
اقتباس:
1-هذا الحديث ليس بصريح بل يُستنبط منه أنه أن الله له عينين و ليس قول صريح للرسول صلي عليه و سلم أن الله له عينين و لكن ليس موضوعنا هذا الحديث بل الآيتين التي فيها"عيني " 2-مرة أخرى أنا ا أتكلم عن الأيات التي ترشح بسهولة بالغة العربية في الآية "...بل يداه مبسوطتان.." نفرض الشخص أ فهما أن المقصود هو عطاء الله,هذا لا يعني الضرورة أنه ينفي صفة اليد عن الله إن و ردت في نصوص أخري ك"وكلتا يديه يمين" الشخص ب فهمها أنه يدا الله و لكن ليس كأيدينا يوم القيامة إذا سأل الله تعالى الشخص أ وقال له "لماذا فهمت هذا فهم " يقول له الشخص أ "يا رب أنت أخبرتنا في قرآنك أنه أنزل بلسان عربي و العرب تستعمل عبارة "اليد المغلولة" للإشارة إلى البخل و " اليد المبسوطة "للإشارة للعطاء و قلت في قرآنك "و لا تبسطها كل البسط" للدلالة للعطاء و إذا سأل الله تعالى الشخص "ب" ما الذي دفعك إلى أن تجعل لي يدان من خلال هذه الآية ؟لماذا عدلت عن فهم الآية عن طريق إستعمالات الغة العربية وتراعي السياق الآية؟ فما يكون رده؟ اقتباس:
|
||||||
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||||
|
![]() اقتباس:
وهذا الحديث أتى مُكمّلاً للآية ومُفسِّرًا لها، فكما لا يخفى عليكم أن السُنّة أتت مُفسِّرة للقرآن. فعندما يقول النبِّي -صلى الله عليه وسلم- إن ربكم ليس بأعور فهذا يعني أن لله عينين والواجب علينا أن نُثبتها له سبحانه وتعالى من دون أن نُشبهها بأعين مخلوقاته، فتعالى الله عن ذلك علوًا كبيرًا. اقتباس:
بارك الله فيكم بالنسبة للآية التي استدليتم بها أي قوله تعالى: (بل يداه مبسوطتان) حتى أهل العلم من أهل السنة والجماعة فسّروها بالبذل والعطاء والجود، قال شيخ الإسلام بن تيمية -رحمه الله-: (فالمفهوم من هذا الكلام: أن لله تعالى يدين مختصتين به، ذاتيتين له كما يليق بجلاله، وأنه سبحانه خلق آدم بيده دون الملائكة وإبليس، وأنه سبحانه يقبض الأرض ويطوي السماوات بيده اليمنى، وأن يديه مبسوطتان، ومعنى بسطهما: بذل الجود وسعة العطاء؛ لأن الإعطاء والجود في الغالب يكون ببسط اليد ومدّها، وتركه يكون ضماً لليد على العنق، كما قال تعالى: {وَلا تَجْعَلْ يَدَكَ مَغْلُولَةً إِلَى عُنُقِكَ وَلا تَبْسُطْهَا كُلَّ الْبَسْطِ فَتَقْعُدَ مَلُوماً مَحْسُوراً}، وصار من الحقائق العرفية أنه إذا قيل هو مبسوط اليد فهم منه يد حقيقية). لكن أصحاب التأويل من الأشاعرة ينفون أن لله يد ويأولونها إما بالقدرة أو غيره، ولكن هناك نصوص صريحة الدلالة ثُبت أن لله يد. وهذه هي نقطة الخلاف، فلو استعمت لهذه المناقشة التي وضعها الأخ لرأيت تعنّت المناظر. والله أعلى وأعلم |
|||||
![]() |
رقم المشاركة : 6 | ||||||
|
![]() اقتباس:
اقتباس:
ليس بأعور تعني بصير و ليس أن له عينين سؤال :هل يلزم الله تعالى أن يكون له عينان كي يكون بصيرا ? الجواب طبعا لا. اقتباس:
هذه الآية لا تدل على أن لله يد بل تتكلم عن العطاء وكل أية أو حديث يمكن شرحه بإستعمالات اللغة العربية مع وجود قرائن تؤيد ذلك, فلماذا لا نأخذ به أما الآيات و الأحاديث التي قد يكون فيها كلام عن الصفات و ليس لها مخرج في استعمالات العرب تُأخذ كما هي بغير تأويل أبا الحسن الأشعري يتبع السلف و لا يأول إلا فيما لا يليق بالله صوت المناظرة سيئ و لا نسمع إلا الوهابي و الأشعري صوته ضئيل |
||||||
الكلمات الدلالية (Tags) |
لشعري, نصيحة |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc