اييييييييييييييييييييييييه
كم نحن متاخرون
لو نشوف دولة الكيان الغاصب اليهودية الملعونة
ونشوف جنسيات من تداول على راسة حكومتها والوزراء والعسكريون
راح نشوف خليط عجيب من كل جنسيات وعرقيات العالم تداول على سلم المسؤولية في اسرائيل منذ نشاتها
روس اوربا الشرقية اوربا الغربية امريكا وحتى من عاش وخالط العرب كيهةود المغرب او شمال افريقيا
نرى هنا دولة الكيان الغاصب لايهمها هذا من اين اتى او من هوعرقه
المهم ان ينصر الفكرة اليهودية اللعينة
ونحن المسلمون مازلنا لم نعي معنى قوله تعالي في الاية الكريمة
شعوبا وقبائلا ان اكرمكم عند الله اتقاكم
كم نحن متاخرون حقا على الدول المتقدمة والتي تحترم نصرة فكرتها
ونسينا اننا اصحاب رسالة وجب نصرتها في كل الافاق ولا يهم من اين هذا ومن عرق ذاك