دائما نناقش الاغبياء عن استعراب زناته فنقول ما قال التاريخ
قضية استعرابهم فا نظروا ماذا قال ابن خلدون (وأمّا ما رأى نسّابة زناتة أنهم من حِمْيَر فقد أنكره الحافظان أبو عمر بن عبد البرّ وأبو محمد بن حزم ) اما اعجابهم بالنسب العربي وتعربهم فقد قال (اعجبو باالدخول في النسب العربي لصراحته وما فيه من المزيّة بتعدد الأنبياء ولا سيما نسب مُضَر وأنهم من وُلْد إسماعيل بن إبراهيم بن نوح بن شيث بن آدم، خمسة من الأنبياء ليس للبربر إذا نسبوا إلى حام مثلها مع خروجهم عن نسب إبراهيم الذي هو الأب الثالث للخليقة إذ الأكثر من أجيال العالم لهذا العهد من نسله. ولم يخرج عنه لهذا العهد إلاّ الأقل مع ما في العربية أيضاً من عزّ التوحّش، والسلامة من مذمومات الخلق بانفرداهم في البيداء. فاعجب زناتة نسبهم وزينه فيه نسابتهم)وهدا دليل قوي على استعراب زناتة في عهده وماقبله (القرن14) وهم على تلك الكثرة بالمغرب الاوسط التي دكرهم بها ابن خلدون وليس غير دالك من ترهات ودكر لاحداث نكبات زناتة واهمال نهضتها وغزتها وملكها الدي استمر الى مابعد موت ابن خلدون نفسه
رابط المقال
https://************************/%D9%...39856902692228