مراح محمد جزائري أرعب فرنسا

[salim789]

يعني الموضوع محير بالفعل، كيف لشخص رحلته أمريكا من أفغانستان إلى فرنسا يعني بعلم السلطات الأمنية الفرنسية و لنقل المخابرات الفرنسية، فهو يمثل خطر حقيقي على الأمن و بالتالي يكون مراقب، ففرنسا تراقب المساجد و لديها عملاء فما بالك بشخص كان في أفغانستان و معروف لدى أمريكا و فرنسا بأنه إرهابي.
لهذا أرجح فرضية العمل المخابراتي الفرنسي خصوصا أن الضحايا العسكريين عرب و ليسوا فرنسيين أقحاح، فلا ضير من موتهم.
العملية تخدم مصلحة ساركوزي الإنتخابية و اليمين المتطرف و مصلحة اسرائيل لإظهارها بوجه الضحية من طرف ما يسمونه الإرهاب العربي.

['' أمة الرحمن '']

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة tarek22

لا أعتقد أنه أرعب فرنسا بل أرعب عرب فرنسا ... إنها أعظم هدية يمكن أن يقدمها إنسان لساركوزي في حملته الإنتخابية التي كان سيخسرها حتما أمام هولند ... نتمنى أن لا تقلب العملية الحملة لصالح ساركوزي .... لكننا سننتظر أزهي أيام اليهود في فرنسا بعد هته العملية ... ومن شاهد البارحة البلاتوهات الفرنسية على مختلف القنوات يدرك حجم معانات مسلمي فرنسا بسبب هته العملية ... سيستغل اليهود و ساركوزي هته الحادثة أعظم إستغلال ... وربما يكون سيناريو التدبير المخبراتي واردا رغم أنني لا أفضل كثيرا نظرية المؤامرة.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة salim789

يعني الموضوع محير بالفعل، كيف لشخص رحلته أمريكا من أفغانستان إلى فرنسا يعني بعلم السلطات الأمنية الفرنسية و لنقل المخابرات الفرنسية، فهو يمثل خطر حقيقي على الأمن و بالتالي يكون مراقب، ففرنسا تراقب المساجد و لديها عملاء فما بالك بشخص كان في أفغانستان و معروف لدى أمريكا و فرنسا بأنه إرهابي.
لهذا أرجح فرضية العمل المخابراتي الفرنسي خصوصا أن الضحايا العسكريين عرب و ليسوا فرنسيين أقحاح، فلا ضير من موتهم.
العملية تخدم مصلحة ساركوزي الإنتخابية و اليمين المتطرف و مصلحة اسرائيل لإظهارها بوجه الضحية من طرف ما يسمونه الإرهاب العربي.

كلام منطقي جدا
رجع كلامكما بذاكرتي قليلا الى الوراء و بالظبط الى احداث 11 من سبتمبر بأمريكا و التي كانت حجة رائعة لضرب افغانستان يعني خدمة لمصالح امريكية و حسب

[nabil-dbh]

الموضوع فيه لبس كبير و مغالطات اعلامية كبيرة لما لا و هذا يتزامن مع حملة ساركوزي و سيطرة اليهود على الاعلام و ان ربطنا الامور ببعضها البعض سنجد انها مجرد مصالح تخدم فرنسا و اليهود على حساب الجزائرين و الاسلام بصفة عامة ..... لماذا لم نتسائل لماذا كل هذا التظخيم ... و يوميا يقتل مئات المسلمين ف العالم ؟؟؟ رأي شخصي هذه مغالطة و تخدمهم اكبر من ان تخدمنا نحن .... مشكورة على الموضوع

['' أمة الرحمن '']

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة nabil-dbh

الموضوع فيه لبس كبير و مغالطات اعلامية كبيرة لما لا و هذا يتزامن مع حملة ساركوزي و سيطرة اليهود على الاعلام و ان ربطنا الامور ببعضها البعض سنجد انها مجرد مصالح تخدم فرنسا و اليهود على حساب الجزائرين و الاسلام بصفة عامة ..... لماذا لم نتسائل لماذا كل هذا التظخيم ... و يوميا يقتل مئات المسلمين ف العالم ؟؟؟ رأي شخصي هذه مغالطة و تخدمهم اكبر من ان تخدمنا نحن .... مشكورة على الموضوع

(مرحبا بك عضوا جديدا أخي في منتديات الجلفة

السهل و المهل و دقلة نور بالعسل )

أشكرك جزيل الشكر على المداخلة القيمة

جزاك الله خيرا

[nabil-dbh]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة " أمة الرحمن "

(مرحبا بك عضوا جديدا أخي في منتديات الجلفة

السهل و المهل و دقلة نور بالعسل )

أشكرك جزيل الشكر على المداخلة القيمة

جزاك الله خيرا

العفو ..... و حذاري فهم لا يضخيمون امرا فيه شكر و اعظام بالاسلام .... فكل شئ ورائه 1000 حساب ...... كيما يقولو مش كل خضرة حشيش

[digitaloutreach]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة " أمة الرحمن "

كلام منطقي جدا

رجع كلامكما بذاكرتي قليلا الى الوراء و بالظبط الى احداث 11 من سبتمبر بأمريكا و التي كانت حجة رائعة لضرب افغانستان يعني خدمة لمصالح امريكية و حسب

إن إدعاؤك بأن أمريكا أتخذت من هجمات الحادي عشر من سبتمبر ذريعة لشن حرب على أفغانستان هو إدعاء غير معقول و مثير للسخرية وهونتاج لنسق تفكير مشلول سجين في عالم نظريات المؤامرة.

و خير مثال على ذلك, وبناء على تحليلك, لماذا لم تقم أمريكا بمهاجمة كل من كينيا و تنزانيا تنيجة هجمات القاعدة عام 1998 و التي أستهدفت سفارتي الولايات المتحدة الأمريكية في عاصمتي هاتين الدولتين على التوالي نيروبي و دار السلام؟

والجواب على هذا السؤال هو بسيط جدا وهو أن كلا من كينيا و تنزانيا لايدعمان منظمات إرهابية, على شاكلة القاعدة, أو يوفران لها ملاجئ آمنة.

وعلى النقيض من ذلك, فإن حكومة طالبان كانت آنذاك تسيطر على اجزاء من الاراضي الافغانية و التي استخدمتها القاعدة قبل و أثناء هجمات الحادي عشر من سبتمبر. في الواقع، إن هجمات الحادي عشر من سبتمبر لم تكن لتحدث لولا سنوات من الدعم اللوجستي و المعنوي الذي قدمته حكومة طالبان لبن لادن وجماعته الإرهابية القاعدة.

ونتيجة لدعمها للقاعدة من خلال تقديمها دعم لوجستيكي وملاذا امنا لقيادة القاعدة, فلقد قام مجلس الأمن بتبني القرار رقم 1267, تشرين الأول 1999 والذي طالب بتسليم بن لادن ومنظمته الإرهابية للمحاكمة من قبل حكومة طالبان.


وعليه فإنني أجد نفسي مضطرا أن أسئلك الآتي:


و حيث ان القاعدة هي المسؤولة عن هجمات الحادي عشر من سبتمبر التي أدت إلى قتل الآلاف من الأمريكيين و بحماية من حكومة طالبان, ألا تعتقدين بأن طالبان مشتركة في ذنب تلك الهجمات الجبانة؟ أليس دورأي حكومة أيا كانت هو حماية والدفاع عن أمن و سلامة مواطنيها و اراضيها ضد أي إعتداء خارجي؟ لماذا لم تستجب حكومة طالبان آنذاك لنداءات المجتمع الدولي المستمرة و القاضية بتسليم بن لادن للمحاكمة و وقف دعمها للقاعدة قبل هجمات الحادي عشر من سبتمبر كما يظهر جليا من خلال قرار مجلس الأمن 1267؟