{{{{ ناــــــفذة لاتمآآآم واجبآآآآت العطلـــــــــــــة}}}} - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات التعليم الثانوي > قسم التعليم الثانوي العام > أرشيف منتديات التعليم الثانوي

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

{{{{ ناــــــفذة لاتمآآآم واجبآآآآت العطلـــــــــــــة}}}}

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2012-03-18, 13:12   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
falfoula.dz
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

انا راني نحوس علي فقرة في العربية عن استغلال الاطفال مستخدما المفعول المطلق بلييييييييييييييييييز









 


قديم 2012-03-18, 14:42   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
hanna25
عضو محترف
 
الصورة الرمزية hanna25
 

 

 
الأوسمة
المرتبة  الخامسة في مسابقة نبع الثقافة 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة falfoula.dz مشاهدة المشاركة
انا راني نحوس علي فقرة في العربية عن استغلال الاطفال مستخدما المفعول المطلق بلييييييييييييييييييز

لقد بات الظلم يعم العالم حيث يتعرض الكثير من الأطفال إلى الاستغلال والإيذاء و الجوع والفقر والتشرد فمنهم من يهربون من المنازل بسبب سوء معاملة الوالدين وآخرون هم أيتام السيدا و بيتهم هو الشارع إذ يلجؤون للعمل لكسب بعض المال و شراء الطعام حيت إن 120 مليون من الأطفال يعملون وقتا كاملا ,61 في المائة من آسيا و32 في إفريقيا و7 في أمريكا يعملون في أسوء الظروف كالعمل في المناجم ويستعملون الآلات الخطيرة ومنهم من يقوم بقطف أوراق التبغ وتنشيفها لصالح مصانع السجائر أو يعمل في الحقول والمزارع بل و هناك أطفال في إفريقيا عرضة للبيع والشراء كما عمل الأطفال يؤدي إلى فساد أخلاقهم وتظهورصحتهم ويشكل خطرا على حياتهم أو إعاقة نموهم.
ويشكل الأطفال في كثير من البلدان أكثر من نصف السكان لكنهم لا يتمتعون بالأمان في أي مكان و أفضل دليل هم أطفال فلسطين و العراق الذين يموتون بسبب الحروب لماذا لا نساعدهم ؟ لماذا لا نوقف هذه الحروب؟ ما ذنبهم, أنهم أطفال كتب عليهم أن يعيشوا حياة بائسة يتعرضون فيها للإيذاء و العنف.
ورغم أن دول عديدة اتخدت إجراءات لوضع حد للانتهاكات ضد الأطفال و لكن وعودها لا تزال بالنسبة للأطفال مجرد حبر على ورق لقد آن الأوان لنفي بوعودنا ونكفل للأطفال حقوقهم الأساسية أنهم محرومون من التعليم فالتعليم حق أساسي للطفل تكفله المادتان 68 و 69 من اتفاقيات حقوق الطفل.
إن حرمان الأطفال من الرعاية و الحماية و التعدية و العيش وسط أسرة محبة في سعادة يسلب منهم طفولتهم و على هدا نقترح:
 مكافحة عمل الطفل بشتى الوسائل كالتشاور مع منظمات أخرى وإصدار قانون يمنع عمل الطفل و يوضح حقوقهم.
 يجب عدم تشغيل الطفل دون السن القانونية.
 إلغاء رسوم المدرسة ليتمكن كل طفل من الدراسة لان التعليم هو عنصر مهم يوفر لهم الحماية و يقيهم من الاستغلال.
 نشر السلم العالمي و إيقاف الحروب بشتى الوسائل.
 إعانة الفقراء و مساعدتهم.

قال الله تعالى ( فأما اليتيم فلا تقهر وأما السائل فلا تنهر )
وقال أيضا (ويطعمون الطعام على حبه مسكينا ويتيما وأسيرا )









قديم 2012-03-18, 14:45   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
hanna25
عضو محترف
 
الصورة الرمزية hanna25
 

 

 
الأوسمة
المرتبة  الخامسة في مسابقة نبع الثقافة 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة falfoula.dz مشاهدة المشاركة
انا راني نحوس علي فقرة في العربية عن استغلال الاطفال مستخدما المفعول المطلق بلييييييييييييييييييز
1/ـ أن الأسلوب ألقسري في استغلال الأطفال في المشاريع الخدمية والصناعية والتجارية غير مجد وقد يقود هؤلاء الإحداث إلى التسول والجنوح وسلوك أنماط غير قويمة ومن هنا يمكن الاتجاه إلى معالجة الأوضاع الاقتصادية لكافة فئات المجتمع وخصوصاً العوائل الفقيرة ومحدودة الدخل وتنشيط دور المدرسة في استيعاب وقت الحدث لأكبر فترة ممكنة مثل إقامة الدورات العلمية والأنشطة غير المدرسية والفنية لغرض تقليل فترة تواجده خارج المدرسة.
ومعالجة ظاهرة التسرب من المدرسة بالوسائل المشجعة وترغيبه بالتعليم وتفعيل دور الجمعيات الإنسانية الخاصة بالطفولة والإحداث للحد من ظاهرة التشرد كإنشاء النوادي الرياضية والتجمعات الكشفية والجمعيات الإنتاجية والخدمية.
والاهتمام بمراكز التدريب لاجتذاب الإحداث وتدريبهم على المهن التي يحصل فيها الحدث على مردود مالي واقتصادي ومهني.وعن القوانين والتشريعات التي تكفل حقوق الطفل ولاتسمح باستقلاله والإجراءات الرسمية وما يترتب على الذين يخالفون القوانين


2//استغلال الأطفال في الأعمال الشاقة لا تقتصر هذه الظاهرة الخطيرة على الدول الفقيرة والنامية، بل تنتشر أيضا في الدول الصناعية، فقد بيع 22 مليون طفل في الأسواق العالمية خلال العقد الماضي,ويوجد حاليا (212) مليون طفل يُسخرون في أعمال قاسية وسط ظروف صعبة وخطرة على حياتهم و نحو 15 مليون طفل يموتون سنويا نتيجة الممارسات غير الإنسانية بحق الأطفال وكثيرا ما يتعرض الأطفال للبيع كأية سلعة تجارية في العائلات الكبيرة الغارقة في الفقر. يُستغل عدد كبير من الأطفال في الحقول والمصانع والمناجم والأعمال الشاقة المختلفة مقابل أجر زهيد أو لمجرد غذاء غير كاف لنمو قواهم العقلية والجسدية ويحرمون من التعليم الذي يجب أن يكون إلزاميا ومجانيا،
تنقسم إلى قسمين الأول سلبي والثاني إيجابي : مصطلح "عمالة الأطفال" السلبي هو العمل الذي يضع أعباء ثقيلة على الطفل ، العمل الذي يهدد سلامته وصحته ورفاهيته ، العمل الذي يستفيد من ضعف الطفل وعدم قدرته عن الدفاع عن حقوقه ، العمل الذي يستغل عمالة الأطفال كعمالة رخيصة بديلة عن عمل الكبار ، العمل الذي يستخدم وجود الأطفال ولا يساهم في تنميتهم ، العمل الذي يعيق تعليم الطفل وتدريبه ويغير حياته ومستقبله .


3/الصغار هم ضحايا ممارسات وأخطاء يرتكبها الكبار,,, . وما يزيد وضع رعاية الأطفال صعوبة وتعقيدا النزاعات المسلحة في الدول النامية والفقيرة بدءا من جنوب السودان والصومال وأفغانستان امتدادا حتى أمريكا اللاتينية، هذه النزاعات تلتهم معظم ميزانيات الحكومة مما ينعكس سلبا على الأطفال بالدرجة الأولى، والى جانب استخدام مئات الآلاف من هؤلاء الأطفال كجنود ووقود لهذه الحروب، وآخر الإحصاءات تشير إلى انه يموت طفل كل ثلاث دقائق بسبب الحروب أو المرض والجوع، ونحو 1000 طفل يموتون شهريا بسبب انفجار الألغام، كما إن مئات الآلاف يصابون بعاهات جسدية ونفسية خطيرة، ففي الحرب الأفغانية وحدها قتل أكثر من 1,3 مليون طفل وعشرات الآلاف الذين قتلوا في الحرب اللبنانية الإسرائيلية ونحو 200 ألف في أوغندا، وفي يوغسلافيا قتل ما لا يقل عن 175 ألف طفل. ويقول عدد من كبار المختصين برعاية الأطفال إن 29 مليار دولار تكفي لتحويل بؤس نحو 250 مليون طفل في العالم إلى سعادة، مع العلم أن هذا الرقم يقل عن 2,5 بالمائة من إجمالي النفقات العسكرية التي تزيد على 200 مليار دولار، وهو أقل مما ينفقه الأمريكيون على المرطبات والأوروبيون على المشروبات؟؟
لأن المجتمع العربي مازال محافظا على التعاليم السماوية والعادات والتقاليد فإن وضع الأطفال العرب على العموم أقل سوءا من وضع باقي أطفال العالم وبخاصة تجارة الأطفال، هذا إلى جانب العديد من دور الحضانة والرعاية ومراكز الاهتمام بالأيتام. وتشير آخر إحصاءات الأمم المتحدة واليونيسيف إلى أن نسبة الضحايا بين الأطفال العرب هي الأقل في العالم، لكن هذا لا ينفي وجود مئات آلاف الأطفال العرب خارج مقاعد الدراسة ينتشرون في الشوارع والأزقة أو يعملون كباعة متجولين. وتشير التوصيات النهائية في اتفاقية جرى التوقيع عليها في القاهرة تحمل عنوان الاهتمام بالأطفال العرب جاء فيها: أ إنشاء المزيد من مراكز رعاية الأطفال لاستيعاب الأعداد المتزايدة من الأطفال المشردين نتيجة الحرب والبطالة والاهمال والاعمال الشاقة ب فرض التعليم الإلزامي والمجاني وتحسين المستوى وتشديد الرقابة. ج نشر التوعية الاجتماعية من خلال وسائل الإعلام. د إنشاء عدد كاف من العيادات الطبية لمكافحة الأمراض السارية. ومع كل هذا فان تجارة الأطفال على المستوى العالمي تبقى وصمة عار بحق الإنسانية والطفولة البريئة









 

الكلمات الدلالية (Tags)
لاتمآآآم, العطلـــــــــــــة}}}}, واجبآآآآت, ناــــــفذة, {{{{


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 04:19

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc