ـــــ مــنْ وحيِ [ الأرصِـــفَة ] .... / ...

[عطر الملكة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مختلف

لديَّ مقطعٌ جميلٌ و ( معبرٌ ) و [ مضحكٌ ] يحاكي واقعَ ( المرأةِ وعيدُهم )

رُبما لن ادرجهُ الآن ^^

في انتظار ذلك سأسرد قصصي بخصوص هذ اليوم و مدى علاقته بالارصفة


ولكنهُ فقط ذكرُ الشيءِ بالشيء أو ( الشيء بالشيءِ .. يذكرُ )

ــــــــــــــــــ

والإنهاكُ لفظةٌ فضفاضةٌ قد تحكي لنا عن [ المقدمات ] وتصورها
فإن شاء الله برك متكونيش إحتفلتِ بوش جا في بالِي > ولو .. وش فيها .. ثُم .. إنت وش دخلك - تأنيب الضمير

ــــ
اما عن الانهاك و مقدماته و تصوراته فالمجال صحيح مفتوح ...............................
لكن ساروي لك بعض من اسبابه كي لا يذهب بك التخيل و التصور بعيدا .............

طبعا لا يمكن ان تتخيل سبب تواجد امرأة صبيحة عيد المرأة في محل ** الكونكيري ** و محلات بيع الاسمنت و الكرلاج و غيره ............

اشتريت بعض السلعة ** بيدون بانتورة و كيس اوندوي و اسمنت ابيض ** و من ثمة اتجهت الى مكان تواجد ** القولدوني ** وصيت على كيس اسمنت و كمية من الرمل و الاجور ديس

قد يتسأل احدهم يقول ما بال هذه السيدة واش راها تحكي من محامية قلبت لماصون او ربما ستدخل مجال المقاولات من الباب الواسع
في الحقيقة لا هذا ولا ذاك انما اقوم ببعض الترميمات ....................

ثم
اتجهت للمحكمة الصراحة ما كان عندي والو ثمة لكن من باب التقرعيج برك
و لم يكن في نيتي الاحتفال لكني سمعت ان هناك حفل سيقام على شرف المحاميات في مجلس القضاء على الساعة 2 زوالا فتوجهت الى هناك و احتفلت مع من احتفلن كان حفل بسيط فيه البعض من الحلويات .......... و يغلب عليه المعاملة نتاع البرستيج و الاتيكيت
:1





وجميلةٌ أن تكُون أيامُ الأسبوعِ كلهَا مثل ( ثامنِ الأخت عطر )
لكي نحصلَ كمًا لا بأس بهِ من ( حكاياتٍ رضيفيةٍ ظريفةٍ )

اما عن حكايات الارصفة في هذ اليوم السعيد فهي عجيبة فعلا
و بينما انا في انتظار
** النقل ** و اذا باحدهم يتكلم في الموبيل و الى جانبه صديق يحاول الابتعاد قليلا ليعطي فرصة لصديقه من اجل التكلم بارياحية

طبعا السيد كان صوته مرتفع شويا مما سمعت انه يتكلم مع احداهن
و لان السوء الظن كثيرا ما يغلب علينا ظننته يتكلم مع صديقة لكن بقطع الاتصال اتضح انه يتكلم مع زوجته المصون
و هذا ما فهمته لما قال لصديقه ** اويلي نسيت الكادو و اليوم عيدهم الليلة تطلقني ** هذي ركز عليها مليح
و ان كانت جملة عفوية الغرض منها المزاح الا انها فعلا تعبر عن واقع الحال مع الاسف يا ويله يا سواد ليله من تسول له نفسه بتناسي ** الكادو ** و يا حبذا لو يكون ** خويتم ذهب او مسيوسة ذهب ** و لا تحاول الغش لان المرأة قد تغشها في اي شيء ممكن الا الذهب هههههههههههه


اما صاحب النقل فقد اعرب عن انطباعه لم ركب معنا أدم في حين الباقي كله نساء
** اليوم راني نخدم غير مع النساء قليل وين يطلع معايا راجل ** ليرد عليه الاخر و علامات التذمر بادية على محياه ** يا خويا ما قعدت نسا غير دعاوي الشر **
اما امام رصيف بيتنا تحديدا زوج من الجارات يحكوا وحد منهن تسأل الاخرى وين راكي رايحة واش اخبار الحفلات متوحشين الغناء و الرقص ** اقصد رقص النائلي
من حقهم راهم في نهارهم



والأهمُ صورةُ إبتساماتِكُم > هنا نبان ناس ملاح


ــــــــــــ

أدام بسمتك أخت عطر

وننتظرُ ( بسمتنَا * ) ^^"



الله يحفظك اخي مختلف
و الله نهاري جاز فيه كل التناقضات فعلا انه 8 مارس

ـــــــــــــــــ


* حقنا في الإبتسام .... |

هذا البعض مما رأيته على ارصفة عيد المرأة
فهنيئا للأرصفة بنا و هنيئا لنا بشغل الارضفة

[مختلف]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عطر الملكة

هذا البعض مما رأيته على ارصفة عيد المرأة
فهنيئا للأرصفة بنا و هنيئا لنا بشغل الارضفة

وكثيرٌ آخرُ في ( الجانب المخفي )



إستمتعتُ بالقراءَة
ولم تخيبِي ظنَّ ( الإنتظَار )

عن المكالمَة :

واحد رحناله في مهمةٍ ما بش يفهمنا في وحد الحاجة هكا
وصوناله البورتابل
قال إذا كانت المرَا
منعرفكم متعرفوني هههه

كان متغرب هُو

ـــ

كلُ الشكر لكِ أخت عطر

وجميلٌ قول صاحب ( الكارْ ) :
** اليوم راني نخدم غير مع النساء قليل وين يطلع معايا راجل **

وردُ صاحبِه [ ركِيكٌ ] وهو مجردُ عارضةٍ [ ... لفتح حوارٍ مع بعضهن


شكرا لك