كبر يا موحد صدق شهداء الثورة السورية من إبتساماتهم

[mouna0]

لم يبق إلا عصابات المالكي والسيستاني والصدر *اخواني اهل السنة في المنتدى انتم تعرفونهم جيدا * أ ن تقرر مصير بني أمية، ولم يبق إلا أوباش العراق الرشيد واوشاب الجزائرأن يتحدثوا عن مستقبل سورية، وعصابات الطائفيين والمثقاب والقتل على الهوية وخونة الشهداء يتحدثون اليوم ويتخوفون من البديل الطائفي في سورية، وكأن سورية الآن محكومة من قبل وطنيين .. عجيب أمر الطائفيين واللائكيين عجيب أمر من يصدقهم وعجيب وقاحتهم وبجاحتهم.. ففي الحروب يتوقف الأعداء عن قصف المدن وفي الحرب مع بني صهيون لم تجرؤ إسرائيل على دك مدن سورية ومصرية بالطيران وبالدبابات وبالمدفعية بمثل هذه الوحشية، ولم تصل الحرب بين إيران والعراق أيام صدام حسين إلى هذا المستوى من استباحة المدن ..
سورية لأبنائها .. وسورية ستظل شوكة في حلوق الطائفيين المجرمين أينما كانوا وأينما وجدوا وعلى الآخرين أن يوفروا نصائحهم لأنفسهم ولبلادهم وينشغلوا بأنفسهم أفضل لهم .. فالمنطقة أكبر منهم والأوطان أكبر منهم ..

[الغزالي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mouna0

لم يبق إلا عصابات المالكي والسيستاني والصدر *اخواني اهل السنة في المنتدى انتم تعرفونهم جيدا * أ ن تقرر مصير بني أمية، ولم يبق إلا أوباش العراق الرشيد واوشاب الجزائرأن يتحدثوا عن مستقبل سورية، وعصابات الطائفيين والمثقاب والقتل على الهوية وخونة الشهداء يتحدثون اليوم ويتخوفون من البديل الطائفي في سورية، وكأن سورية الآن محكومة من قبل وطنيين .. عجيب أمر الطائفيين واللائكيين عجيب أمر من يصدقهم وعجيب وقاحتهم وبجاحتهم.. ففي الحروب يتوقف الأعداء عن قصف المدن وفي الحرب مع بني صهيون لم تجرؤ إسرائيل على دك مدن سورية ومصرية بالطيران وبالدبابات وبالمدفعية بمثل هذه الوحشية، ولم تصل الحرب بين إيران والعراق أيام صدام حسين إلى هذا المستوى من استباحة المدن ..
سورية لأبنائها .. وسورية ستظل شوكة في حلوق الطائفيين المجرمين أينما كانوا وأينما وجدوا وعلى الآخرين أن يوفروا نصائحهم لأنفسهم ولبلادهم وينشغلوا بأنفسهم أفضل لهم .. فالمنطقة أكبر منهم والأوطان أكبر منهم ..

كفيت ووفيت أختنا الكريمة
صحيح بنت بألف رجل

[تواتي 17]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mouna0

لم يبق إلا عصابات المالكي والسيستاني والصدر *اخواني اهل السنة في المنتدى انتم تعرفونهم جيدا * أ ن تقرر مصير بني أمية، ولم يبق إلا أوباش العراق الرشيد واوشاب الجزائرأن يتحدثوا عن مستقبل سورية، وعصابات الطائفيين والمثقاب والقتل على الهوية وخونة الشهداء يتحدثون اليوم ويتخوفون من البديل الطائفي في سورية، وكأن سورية الآن محكومة من قبل وطنيين .. عجيب أمر الطائفيين واللائكيين عجيب أمر من يصدقهم وعجيب وقاحتهم وبجاحتهم.. ففي الحروب يتوقف الأعداء عن قصف المدن وفي الحرب مع بني صهيون لم تجرؤ إسرائيل على دك مدن سورية ومصرية بالطيران وبالدبابات وبالمدفعية بمثل هذه الوحشية، ولم تصل الحرب بين إيران والعراق أيام صدام حسين إلى هذا المستوى من استباحة المدن ..
سورية لأبنائها .. وسورية ستظل شوكة في حلوق الطائفيين المجرمين أينما كانوا وأينما وجدوا وعلى الآخرين أن يوفروا نصائحهم لأنفسهم ولبلادهم وينشغلوا بأنفسهم أفضل لهم .. فالمنطقة أكبر منهم والأوطان أكبر منهم ..

يرحم الوالدين الى جبوك

بارك الله فيك